طب وصحة
مصر تتعهد بتكاليف علاج (3) آلاف سوداني مصابين بفيروس (الكبد C)
ألتقى وزير الصحة ولاية الخرطوم البروفيسور مأمون حميدة سفير مصر بالخرطوم بناء على طلب الأخير الذي طرح للوزير أوجه التعاون الكامل بين بلاده وولاية الخرطوم .
واقترح السفير إرسال قوافل طبية في تخصصات محددة، ومد الولاية بالأدوية والمعدات التي تحتاج إليها، وتدريب الكوادر حسب طلب الوزارة، ودفع تكاليف علاج (3) آلاف سوداني مصابين بفيروس (الكبد C) .
وشكر حميدة السفير وأوضح وبحسب صحيفة الصيحة، أن القوافل الطبية لا تناسب الولاية لانتشار وتوسع الخدمات الطبية فيها، ولكن نسبة لتقليل قائمة انتظار مرضى أورام المخ والأعصاب في إجراء العمليات طلب انتداب عدد من كبار جراحي المخ والأعصاب للعمل لفترة طويلة للاستفادة منهم .
الخرطوم (كوش نيوز)
3000 حقل تجريبي للبحوث الطبية المصرية في البشرية السودانية يعني فيران للتجارب
*** فايروس الكبد الوبائي مرض فيروسي منتشر في مصر لأن تخطيط المدن كلها على النيل ومنذ عهد الخديوي إسماعيل تم تخطيط تصريف المجاري ليصب مباشرة في النيل ، وتحمل الفضلات والقاذورات إلى النيل مباشرة ، المياه بمصر صارت ملوثة ومبوبوءة وناقة للأمراض والأوبئة ، ومرض الكبد الوبائي مرض قاتل وعلاجه في الشهر يكلف 1000 لدولار (علبة كبسولات 30حبة) أمريكية الصنع وهي مهدئات وبعدها يبدأ مريض الكبد الوبائي بالتطريش الدموي ومايقدمه المصريين من علاج هو فتح بطن المريض وكي كبده بجهاز حراري لكي يوقفو التطريش مؤقتا وبعدها يستمر في العلاج أعلاه …
*** هي مصر مش قادره توفر موازنتها لهذا العام وخذينتهم ليس فيها 10% من موازنة العام ، ووزير مالية مصر صرح بأن المبالغ التي من الإيرادات خلال العام تذهب لسداد فوائد الديون السابقة ، موازنة العام : الإيرادات 960 مليار ، تحسم منها دفعات وآجبة السداد لقروض سابقه أكثر من 800 مليار ، الباقي أقل من 100 مليار هي مابقي من الإيرادات ، وموازنة هذا العام أكثر من 900 مليار ، بمعنى العجز يفوق ال 800 مليار ، سأله مقدم البرنامج وكيف ستتصرف ، قال نستلف مرة أخرى
*** يعني حكومتنا بالسودان لا تعي الدرس أبدا ، الحكومة السودانية هي السبب الرئيسي في إنتشار مرض الكبد الوبائي والبلهارسيا وأمراض الكلى والسرطان ؟ لأنها طبقت الحريات الأربعة وسمحت بدخول المصريين المصابيين بمرض الكبد الوبائي ، وكذلك سمحت بدخول المنتجات المصرية الملوثة بالأوبئة والأمراض ، وبالإضافة إلى دخول المنتجات المصرية الصناعية المنتهية الصلاحية والمعاد كتابة ديباجتها بتاريخ ساري المفعول والذي لا يصلح للإستلاك الآدمي ، عطفا على أن المنتجات الصناعية المصرية الغذائية غير مطابقة للمقاييس والمواصفات ، وكذلك منتجاتهم الأخرى مثل الأواني المنذلية مصنوعة من مواد رديئة ورخيصة وتسبب كثير من الأمراض كالسرطان …. الخ
*** المصريين ليس فيهم خير ولن يجد منهم السودان سوى الهم والغم ونظرتهم الدونية ، وطول عمرهم شعب أناني وطماع ومتسلق وقذر وجشع ولا هم لهم سوى دمار السودان وفناء السودانيين من أجل نهب ثرواته وخيراته
*** البعد والنأي عن مصر والمصريين مكسب كبير جدا ، لا للدخول مع المصريين حكومة وشعبا في أيت مشاريع زراعية أو صناعية أو تكاملية ولا للسماح لهم بالإستثمار في السودان ونعم لنزع كل الأراضي الزراعية والصناعية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا
*** يجب على حكومة السودان إلغاء الحريات الأربعة ، الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية ، ومتابعة قضية مثلث حلايب وشلاتين وأبورماد عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض ، وعدم السماح للمصريين بدخول السودان إلا بعد أن يتم الكشف عليه وتقديم تقرير طبي عن حالتهم الصحية ويشمل ذلك جميع الأمراض الفيروسية بما فيها الكبد الوبائي والبلهارسيا ، والأمراض المنقولة كالإيدز … الخ
*** مصر هي طاعون العصر الحديث
…………………………………………………………………………………………………………………..
*** وأيت مسؤول أو وزير سوداني مهما كانت مكانته أو منصبه سيحاكم وسترفع عنه الحصانة مجرد تركه لكرسي الحكم وسيأتي وقت الحساب ، ويجب أن يحاكم محاكمة عادلة القتل بالقتل وقبل ذلك يطلب منه إعادة كل الأموال والأراضي … وإذا رفض ذلك يعذب عزاب عنيف جدا بتعليقه من أكتافه وإنذاله في زيت مغلي أو في فرامة كبيره بدءا من رجوله …. إلى أن تسترد منه كل الأموال والعقارات التي نهبها ، وأخير يجب أن يعاقب كل شخص بجريرته رجلا كان أو إمرأه
الكلام ده معناه ان وزير الصحه السوداني رفض علاج ثلاثه الآف مواطن سودانى من فيروس c مجانا .. ويطلب طلبا آخر
السيد وزير الصحه السودانى لا يعلم ان هذه ضمن مبادره الرئيس السيسى لعلاج مليون مواطن افريقى من فيروس c
مجانا .. بعد ان نجحت مصر فى القضاء على هذا المرض فى مصر .. وذلك بمناسبة رئاسة مصر للاتحاد الافرقى 2019
هذه مبادره رئاسيه يا وزير الصحه السودانى وليست موضع لاختيار بدائل
معنى هذا ان علاج 3 الآف مواطن فى السودان مجانا سوف يتم اعطائها لدوله اخرى
ملحوظه .. من ضمن المبادره علاج كافة الموجودين فى مصر من مغتربون ولاجئون من هذا الفيروس مجانا
*** فايروس الكبد الوبائي مرض فيروسي منتشر في مصر لأن تخطيط المدن كلها على النيل ومنذ عهد الخديوي إسماعيل تم تخطيط تصريف المجاري ليصب مباشرة في النيل ، وتحمل الفضلات والقاذورات إلى النيل مباشرة ، المياه بمصر صارت ملوثة وموبوءة وناقلة للأمراض والأوبئة ، ومرض الكبد الوبائي مرض قاتل وعلاجه في الشهر يكلف 1000 دولار (علبة كبسولات 30حبة) أمريكية الصنع وهي مهدئات فقط ليس إلا ، وبعدها يبدأ مريض الكبد الوبائي بالتطريش الدموي ومايقدمه المصريين من علاج هو فتح بطن المريض وكي كبده بجهاز حراري لكي يوقفو التطريش مؤقتا وبعدها يستمر في العلاج الأمريكي أعلاه …
*** هي مصر مش قادره توفر موازنتها لهذا العام وخذينتهم ليس فيها 10% من موازنة العام ، ووزير مالية مصر صرح بأن المبالغ التي من الإيرادات خلال العام تذهب لسداد فوائد الديون السابقة ، موازنة العام : الإيرادات 960 مليار ، تحسم منها دفعات وآجبة السداد لقروض سابقه أكثر من 800 مليار ، الباقي أقل من 100 مليار هي مابقي من الإيرادات ، وموازنة هذا العام أكثر من 900 مليار ، بمعنى العجز يفوق ال 800 مليار ، سأله مقدم البرنامج وكيف ستتصرف ، قال نستلف مرة أخرى
*** يعني حكومتنا بالسودان لا تعي الدرس أبدا ، الحكومة السودانية هي السبب الرئيسي في إنتشار مرض الكبد الوبائي والبلهارسيا وأمراض الكلى والسرطان ؟ لأنها طبقت الحريات الأربعة وسمحت بدخول المصريين المصابيين بمرض الكبد الوبائي ، وكذلك سمحت بدخول المنتجات المصرية الرديئة الملوثة بالأوبئة والأمراض ، وبالإضافة إلى دخول المنتجات المصرية الصناعية المنتهية الصلاحية والمعاد كتابة ديباجتها بتاريخ ساري المفعول والذي لا يصلح للإستهلاك الآدمي ، عطفا على أن المنتجات الصناعية المصرية الغذائية غير مطابقة للمقاييس والمواصفات ، وكذلك منتجاتهم الأخرى مثل الأواني المنزلية المصنوعة من مواد رديئة ورخيصة وتسبب كثير من الأمراض كالسرطان …. الخ
*** المصريين ليس فيهم خير ولن يجد منهم السودان سوى الهم والغم ونظرتهم الدونية ، وطول عمرهم شعب نتن وأناني وطماع ومتسلق وقذر وجشع ولا هم لهم سوى دمار السودان وفناء السودانيين من أجل نهب ثرواته وخيراته
*** البعد والنأي عن مصر والمصريين مكسب كبير جدا ، لا للدخول مع المصريين حكومة وشعبا في أيت مشاريع زراعية أو صناعية أو تكاملية ولا للسماح لهم بالإستثمار في السودان ونعم لنزع كل الأراضي الزراعية والصناعية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا
*** يجب على حكومة السودان إلغاء الحريات الأربعة ، الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية ، ومتابعة قضية مثلث حلايب وشلاتين وأبورماد عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض ، وعدم السماح لأي مصري بدخول السودان إلا بعد أن يتم الكشف عليه وتقديم تقرير طبي عن حالته الصحية ويشمل ذلك جميع الأمراض الفيروسية بما فيها الكبد الوبائي والبلهارسيا ، والأمراض المنقولة كالإيدز … الخ
*** مصر هي طاعون العصر الحديث
…………………………………………………………………………………………………………………..
*** وأيت مسؤول أو وزير سوداني مهما كانت مكانته أو منصبه سيحاكم وسترفع عنه الحصانة مجرد تركه لكرسي الحكم وسيأتي وقت الحساب ، ويجب أن يحاكم محاكمة عادلة القتل بالقتل وقبل ذلك يطلب منه إعادة كل الأموال والأراضي … وإذا رفض ذلك يعذب عزاب عنيف جدا بتعليقه من أكتافه وإنذاله في زيت مغلي أو في فرامة كبيره بدءا من رجوله …. إلى أن تسترد منه كل الأموال والعقارات التي نهبها ، وأخير يجب أن يعاقب كل شخص بجريرته رجلا كان أو إمرأه
***يجب أن نعلم جميعا بأن فايروس الكبد الوبائي مرض فيروسي منتشر في مصر إنتشار فظيع جدا ، ولا يمكن تلجيمه أو إيقافه لوجود العفونة والنتونة والبيئة القذرة المشبعة بالتلوث بمياه الصرف الصحي ، لأن تخطيط المدن كلها على النيل ومنذ عهد الخديوي إسماعيل تم تخطيط تصريف المجاري ليصب مباشرة في النيل ، وتحمل الفضلات والقاذورات إلى النيل مباشرة ، المياه بمصر صارت ملوثة وموبوءة وناقلة للأمراض والأوبئة ، ومرض الكبد الوبائي مرض قاتل وعلاجه في الشهر يكلف 1000 دولار (علبة كبسولات 30حبة) أمريكية الصنع وهي مهدئات فقط ليس إلا ، وبعدها يبدأ مريض الكبد الوبائي بالتطريش الدموي ومايقدمه المصريين من علاج هو فتح بطن المريض وكي كبده بجهاز حراري لكي يوقفو التطريش مؤقتا وبعدها يستمر في العلاج الأمريكي أعلاه …
*** هي مصر مش قادره توفر موازنتها لهذا العام وخذينتهم ليس فيها 10% من موازنة العام ، ووزير مالية مصر صرح بأن المبالغ التي من الإيرادات خلال العام تذهب لسداد فوائد الديون السابقة ، موازنة العام : الإيرادات 960 مليار ، تحسم منها دفعات وآجبة السداد لقروض سابقه أكثر من 800 مليار ، الباقي أقل من 100 مليار هي مابقي من الإيرادات ، وموازنة هذا العام أكثر من 900 مليار ، بمعنى العجز يفوق ال 800 مليار ، سأله مقدم البرنامج وكيف ستتصرف ، قال نستلف مرة أخرى
*** يعني حكومتنا بالسودان لا تعي الدرس أبدا ، الحكومة السودانية هي السبب الرئيسي في إنتشار مرض الكبد الوبائي والبلهارسيا وأمراض الكلى والسرطان ؟ لأنها طبقت الحريات الأربعة وسمحت بدخول المصريين المصابيين بمرض الكبد الوبائي ، وكذلك سمحت بدخول المنتجات المصرية الرديئة الملوثة بالأوبئة والأمراض ، وبالإضافة إلى دخول المنتجات المصرية الصناعية المنتهية الصلاحية والمعاد كتابة ديباجتها بتاريخ ساري المفعول والذي لا يصلح للإستهلاك الآدمي ، عطفا على أن المنتجات الصناعية المصرية الغذائية غير مطابقة للمقاييس والمواصفات ، وكذلك منتجاتهم الأخرى مثل الأواني المنزلية المصنوعة من مواد رديئة ورخيصة وتسبب كثير من الأمراض كالسرطان …. الخ
*** المصريين ليس فيهم خير ولن يجد منهم السودان سوى الهم والغم ونظرتهم الدونية ، وطول عمرهم شعب نتن وأناني وطماع ومتسلق وقذر وجشع ولا هم لهم سوى دمار السودان وفناء السودانيين من أجل نهب ثرواته وخيراته
*** البعد والنأي عن مصر والمصريين مكسب كبير جدا ، لا للدخول مع المصريين حكومة وشعبا في أيت مشاريع زراعية أو صناعية أو تكاملية ولا للسماح لهم بالإستثمار في السودان ونعم لنزع كل الأراضي الزراعية والصناعية التي منحت للمصريين حكومة وشعبا
*** يجب على حكومة السودان إلغاء الحريات الأربعة ، الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية ، ومتابعة قضية مثلث حلايب وشلاتين وأبورماد عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض ، وعدم السماح لأي مصري بدخول السودان إلا بعد أن يتم الكشف عليه وتقديم تقرير طبي عن حالته الصحية ويشمل ذلك جميع الأمراض الفيروسية بما فيها الكبد الوبائي والبلهارسيا ، والأمراض المنقولة كالإيدز … الخ
*** مصر هي طاعون العصر الحديث
…………………………………………………………………………………………………………………..
*** وأيت مسؤول أو وزير سوداني مهما كانت مكانته أو منصبه سيحاكم وسترفع عنه الحصانة مجرد تركه لكرسي الحكم وسيأتي وقت الحساب ، ويجب أن يحاكم محاكمة عادلة القتل بالقتل وقبل ذلك يطلب منه إعادة كل الأموال والأراضي … وإذا رفض ذلك يعذب عزاب عنيف جدا بتعليقه من أكتافه وإنذاله في زيت مغلي أو في فرامة كبيره بدءا من رجوله …. إلى أن تسترد منه كل الأموال والعقارات التي نهبها ، وأخير يجب أن يعاقب كل شخص بجريرته رجلا كان أو إمرأه
المدعو طارق عبد اللطيف..
انت مجرد جهلول بتألف حاجات من وحي خيالك المريض..
مصر المحروسة نالت اشادات عالمية من منظمة الصحة العالمية وغيرها لنجاح حملتها الغير ممسبوقة في مكافحة فيرس سي..
اما كلامك عن العفونة والنتانة التي تدعي زورا وبهتانا وجودها في مصر فكلامك ده مردود عليه بأني افكرك أن تم اختيار الخرطوم قريبا كأوسخ عاصمة في العالم..
ويا أدمن اتقي الله وانشر الرد
صح لسانك طارق عبد اللطيف كفيت ووفيت