بالفيديو.. حسين خوجلي: نحن 98% من السودان، باكر بيمرقوا والجرذان تدخل جحورها.. ما بتحكمونا إستهبال يا شذاذ الأفاق

ليس ان المسلمين ٩٨ او ١ في المائة في السودان ولكن هل انتم مسلمون حقا دينا ومنهجا وسلوكا؟ وين الإسلام فيكم وعندكم فقه التمكين وعندكم فقه سرقة الدولة والشعب وإرهاب الناس حلال بزعم الدفاع عن الإسلام الهدف هو هل انتم مسلمون؟ ولكن فقد سبقكم مثلكم الاعلي مسيلمة الكذاب فلعلكم تأتون بقرآن خاص بكم يرسخ حكمكم يامنافق الدين والوطن ولكن انتظر انتقام الله تعالي في الدنيا والآخرة بحصوله تعالي

الفتنه اشد من القتل
الذي فتن الصحابه حتى اغتيل عثمان وعلي والحسين وبن الزبير قادر على فتنة السودانيين
,, آلم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين,,
حسبنا الله ونعم الوكيل

اذا سبح الكوز هم بسرقة
فاحذر الكوز حين يسبح
انت اسلامى إذن انت كوز
انت كوز إذن انت حرامى فاسد ومنافق
انت مسلم إذن انت شريف
يلبس الكوز الدين عباءة من أجل الآتى
تضليل المسلمين ليمارس الفساد والسرقة والزنا فى نهار رمضان والتحرش بالفتيات فى البارات بأموال الشعب والقتل حتى لو بالخازوق وتعذيب الثوار واعتقالهم وإهانة وتجويع الشعب
لقد تأكد لنا بما لا يدع مجالا للشك بأن الكوز المنافق هو سليل مسيلمة الكذاب وابن سلول وهند بنت عتبة وابوجهل وانصحك
اذا لاقاك كوز ولاقاك دابى خاوى الدابى وما تخاوى الكوز لأن الدابى اقل ضررا عليك من الكوز المنافق والكل يعلم ان المنافقين فى الدرك الاسفل من النار
الله ينتقم من الكيزان بقدر ما دمروا واهانوا السودان وشعبه اللهم لا تغادر منهم احدا فإنهم لا يعجزونك
عندما يتحدث الكوز عن الدين أشعر بالنفاق فى حديثه لذا فأنا لا أطيق ان يتحدث بنى كوز عن الدين الذى هو بعيد عن أعمال بنى كوز التى تسئ إلى الدين وتشوه صورته مما يجعل غير المسلمين ينفرون من الدين ويكرهون الإسلام والمسلمين

رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير يكتب رداً على ما قاله حسين خوجلي في قناته التلفزيونية
===========================

إلى حسين خوجلي

عمر الدقير

أرسل لي أحد الأصدقاء مقطعاً قصيراً من تسجيلٍ لحديثٍ بثّه الإعلامي حسين خوجلي عبر قناته الفضائية “أمدرمان”، اعتبر خلاله أن نسبة المشاركين في الحراك الجماهيري الحالي – الذي جاوز شهره الثالث – لا تتعدّى الـ 2% من مجموع الشعب السوداني، ووصفهم بـ “الجرذان” مؤكداً أن التيار الوطني الإسلامي الذي يشكِّل نسبة 98% سيخرج لمواجهتهم وإدخالهم في جحورهم .. ولم يَنْسَ حسين أن “يُشَرِّفنا” حين وصفني، والأستاذ محمد مختار الخطيب، بـ “شُذّاذ الآفاق”.

أعترِفُ بأن لغة الشتائم والإساءات لا تجري على لساني ويخلو قاموسي الشخصي من مفرداتها .. تلك بضاعةٌ يمتلكها الحسين وكثيرٌ من رفاقه الذين أساؤوا لمهنة الإعلام، “مهنة الضمير الحي الحر”، منذ أن أصدرت الجبهة الإسلامية صحيفتي ألوان والراية في ثمانينات القرن الماضي ليجعلوا منهما خنجرين مسمومَيْن في خاصرة الديموقراطية الثالثة وينقضُّوا عليها في هزيع ليلٍ بهيم – كما يفعل اللصوص – ويفرضوا على أهل السودان مزاجهم الكئيب وظِلّهم البغيض.

من الواضح أن الدرس الذي لم يفهمه حسين خوجلي ونظامه، من تجارب الشعب السوداني السابقة وتجارب شعوب الربيع العربي خلال السنوات الماضية، أن حراكاً جماهيرياً احتجاجياً مطلبياً سلمياً لا تُجدي معه أساليب العنف والقمع التي تعتمدها أنظمة الحكم المستبد والتي تتطور، مع تصاعد الحراك الجماهيري، من الضرب بالهراوات والصعق بالعصي الكهربائية واستخدام الغاز المسيل للدموع والإعتقالات، وصولاً إلى إطلاق الرصاص الحي الذي يسفك الدماء ويزهق الأرواح .. كما لا تُجدي محاولات تخوين الحراك الجماهيري ووصف المشاركين فيه بالمأجورين والجرذان وشذاذ الآفاق.

لم يكن متوقعاً من النظام الذي يدافع عنه حسين خوجلي أن يواجه الحراك الجماهيري، الذي بدأ ينفجر في وجهه منذ ديسمبر الماضي، بغير أساليب الردع الأمنية القمعية المألوفة .. ولكن، لمَّا كان ثابتاً من التجارب السابقة أن هذه الأساليب عاجزة عن كسر إرادة الجماهير أو منع تصاعد وتيرة حراكها الغاضب ولا تحمي النظام المستبد من السقوط، يحاول نظام الإنقاذ – ممثلاً في حسين خوجلي وأمثاله – أن يصدّ هذا الحراك ويحمي سلطته بروادع دينية حين ينسب الحراك الجماهيري الحالي إلى قلة قليلة تستهدف التوجه الإسلامي للشعب السوداني! .. وحين يختزل حسين خوجلي، وأمثاله، الحراك الجماهيري الحالي في محض شذاذ آفاق وجرذان يستهدفون توجه نظامهم الاسلامي الذي يمثل غالب أهل السودان كما يدّعون، فإن اختزالهم هذا لا يزيد نظامهم في محنته ومتاهته ومأزقه إلّا ضغثاً على إبالة .. فإذا كان الفشل في إدارة الشأن الاقتصادي وكل شؤون الدولة ابتلاء قضت به المقادير، كما يقولهم تفسيرهم القَدَري، فذلك أوجب للسعي والاجتهاد في دفعه بالتخلص من مسببيه وعزلهم من دست الحكم وإدارة الدولة.

لن نردَّ على حسين خوجلي المذمة التي دَمَغَنا بها عبر فضائيته .. لكننا نقول له – ولأمثاله – أن الشعوب دائماً أذكى وأقوى، ولذلك لم يكن التاريخ كدله استبداداً .. قلّما تعبأ الشعوب بالأكاذيب والأوهام التي يطلقها إعلامٌ لا ضمير له، إذ سرعان ما تتبدّد سًحُب الزّيف وتسطع شمس الحقيقة التي تحرق نظام الاستبداد وتُحيل جثته رماداً تذروه الرياح إلى مزبلة التاريخ.

الآن أصبحت الإدارة تقيم المشاركة
وكيف من قبل بالألفاظ الغير مقبولة
لذلك أعيد ارساله

رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير يكتب رداً على ما قاله حسين خوجلي في قناته التلفزيونية
===========================

إلى حسين خوجلي

عمر الدقير

أرسل لي أحد الأصدقاء مقطعاً قصيراً من تسجيلٍ لحديثٍ بثّه الإعلامي حسين خوجلي عبر قناته الفضائية “أمدرمان”، اعتبر خلاله أن نسبة المشاركين في الحراك الجماهيري الحالي – الذي جاوز شهره الثالث – لا تتعدّى الـ 2% من مجموع الشعب السوداني، ووصفهم بـ “الجرذان” مؤكداً أن التيار الوطني الإسلامي الذي يشكِّل نسبة 98% سيخرج لمواجهتهم وإدخالهم في جحورهم .. ولم يَنْسَ حسين أن “يُشَرِّفنا” حين وصفني، والأستاذ محمد مختار الخطيب، بـ “شُذّاذ الآفاق”.

أعترِفُ بأن لغة الشتائم والإساءات لا تجري على لساني ويخلو قاموسي الشخصي من مفرداتها .. تلك بضاعةٌ يمتلكها الحسين وكثيرٌ من رفاقه الذين أساؤوا لمهنة الإعلام، “مهنة الضمير الحي الحر”، منذ أن أصدرت الجبهة الإسلامية صحيفتي ألوان والراية في ثمانينات القرن الماضي ليجعلوا منهما خنجرين مسمومَيْن في خاصرة الديموقراطية الثالثة وينقضُّوا عليها في هزيع ليلٍ بهيم – كما يفعل اللصوص – ويفرضوا على أهل السودان مزاجهم الكئيب وظِلّهم البغيض.

من الواضح أن الدرس الذي لم يفهمه حسين خوجلي ونظامه، من تجارب الشعب السوداني السابقة وتجارب شعوب الربيع العربي خلال السنوات الماضية، أن حراكاً جماهيرياً احتجاجياً مطلبياً سلمياً لا تُجدي معه أساليب العنف والقمع التي تعتمدها أنظمة الحكم المستبد والتي تتطور، مع تصاعد الحراك الجماهيري، من الضرب بالهراوات والصعق بالعصي الكهربائية واستخدام الغاز المسيل للدموع والإعتقالات، وصولاً إلى إطلاق الرصاص الحي الذي يسفك الدماء ويزهق الأرواح .. كما لا تُجدي محاولات تخوين الحراك الجماهيري ووصف المشاركين فيه بالمأجورين والجرذان وشذاذ الآفاق.

لم يكن متوقعاً من النظام الذي يدافع عنه حسين خوجلي أن يواجه الحراك الجماهيري، الذي بدأ ينفجر في وجهه منذ ديسمبر الماضي، بغير أساليب الردع الأمنية القمعية المألوفة .. ولكن، لمَّا كان ثابتاً من التجارب السابقة أن هذه الأساليب عاجزة عن كسر إرادة الجماهير أو منع تصاعد وتيرة حراكها الغاضب ولا تحمي النظام المستبد من السقوط، يحاول نظام الإنقاذ – ممثلاً في حسين خوجلي وأمثاله – أن يصدّ هذا الحراك ويحمي سلطته بروادع دينية حين ينسب الحراك الجماهيري الحالي إلى قلة قليلة تستهدف التوجه الإسلامي للشعب السوداني! .. وحين يختزل حسين خوجلي، وأمثاله، الحراك الجماهيري الحالي في محض شذاذ آفاق وجرذان يستهدفون توجه نظامهم الاسلامي الذي يمثل غالب أهل السودان كما يدّعون، فإن اختزالهم هذا لا يزيد نظامهم في محنته ومتاهته ومأزقه إلّا ضغثاً على إبالة .. فإذا كان الفشل في إدارة الشأن الاقتصادي وكل شؤون الدولة ابتلاء قضت به المقادير، كما يقولهم تفسيرهم القَدَري، فذلك أوجب للسعي والاجتهاد في دفعه بالتخلص من مسببيه وعزلهم من دست الحكم وإدارة الدولة.

لن نردَّ على حسين خوجلي المذمة التي دَمَغَنا بها عبر فضائيته .. لكننا نقول له – ولأمثاله – أن الشعوب دائماً أذكى وأقوى، ولذلك لم يكن التاريخ كدله استبداداً .. قلّما تعبأ الشعوب بالأكاذيب والأوهام التي يطلقها إعلامٌ لا ضمير له، إذ سرعان ما تتبدّد سًحُب الزّيف وتسطع شمس الحقيقة التي تحرق نظام الاستبداد وتُحيل جثته رماداً تذروه الرياح إلى مزبلة التاريخ.
إلى مزبلة التاريخ

هم كم %

ربما فشل معالجات الحكومة للأزمات و عزلتها الدولية ادي هذه المجموعة التي خرجت هذا الزخم الكبير واضعف الصوت المؤيد للحكومة . الفترة الطويلة التي حكم فيها البشير جمع من معارضيه وساند بعضهم البعض . الفساد الجم السنة المؤيدين حاربوه . التغيير واتاحة الحريات

نعم الشعب السوداني المسلم يلفظ ويرفض شذاذ الآفاق من الشيوعيين وأذنابهم من طلاب الدنيا المتحزبين المخذولين ومرد تسلط الكيزان الذين ينخر فيهم الفساد والمحسوبية وسياسة والتمكين الفاشلة هو ما كسبت يدي الشعب المنغمس في الذنوب و المعاصي دون إسثناء لأحد بما في ذلك كاتب هذه السطور فالحل التوبة إلى الله وإزالة مظاهر المعاصي من هذا المجتمع وأعظمها الشرك بالله وتعظيم الأولياء المزعومين لعل الله ءن يتوب علينا ويبدلنا خيرا من هؤلاء الكيزان سواء بإصلاحهم أو إهلاكهم ولتعلموا أنه ليس لكم من الأمر شيء وإن خرجتم ألوفا مألفة ولن تغيروا من قدر الله قيد أنملة.

حال الشعب السوداني اليوم لايسر عدو ولاصديق !!فالبحر من امامنا (حصار الغرب المتواصل وشروطه التي يمليها خطوه خطوه لايهام رفعه واخرها المطالبه بتعويضات ملياريه) والعدو من خلفنا وبيننا ل(نقض نسيجنا الاجتماعي بتفجيرعنف حركات الهامش, والنفخ في اختلافاتنا الاثنيه والطائفيه والاجتماعيه والدينيه واخرها مطالبه بحريه الاديان وزياره لكنيسه يونانيه محليه) يغذيها وكلاء يرفعون شعارات حقوق ا تمويهاا!! ومن عجب ان نتائج هذه الافعال القبيحه والمخطاطات اللئيمه لم تفلح في انهيارالحكومه والدوله ,لكنها تركت اثارها الضاره وكشفت عن خلل وعيوب نظام الحزب الواحد السياسي والاقتصادي والاداري وفساد باهدار للمال العام لم يُحساب عليه احد استنادا لفقه تقييه فرعي اسئ استعماله. فاصبح حالنا الداخلي متازما ووضعنا الاقليمي اشد تازما ,والعالمي عدائيا يكاد ان يعيد بناء ثقافتنا وفكرنا قياسا علي مفاهيمه التي يراها الامثل !!!
من ناحيه اخري فان سقوط الشيوعيه والاشتراكيه والقوميه كعقائد ودول
وانظمه من بعد ان تاكد فشلها ,,وتعدد ازمات النظام الراسمالي وتعارض الحريات المفتوحه مع قوانين السماء والحلال والحرام,,لم يتببقي امام الانسان المسلم غير خيارالاحتماء بمظله الاسلام السياسي والخلافه كنظام يعيش تحت حمايته ارضاء لربه وحفاظا لدينه ودنياه واخرته!!!
وهنا يبرز دورالشعب السوداني المتميز لايجاد الطريق الصحيح لاخراجنا من المازق الذي اُدخلنا فيه قسرا من اعداء الخارج وقصر نظر
اخوان الداخل وفسادهم وسؤ ادراتهم واحتكارهم للسلطه .
من هنا فنحن افراد التيار الاسلامي العريض ندعوا لبسط المزيد من الحريات لاعاده تكوين هذا التيارالاكبرالملتزم بعقيده التوحيد المؤمن بان
لاحل للبشريه كلها الا بالاسلام نظاما وعقيده وشريعه واخلاق ومعاملات
لانه نظام حياه متكامل !!ويتيح حريه الاعتقاد والاديان وتكوين احزاب اخري وفق مبادي وقيم مؤسسيها ,,فالحريات مكفوله للجميع ,والاقليات
تصان دور عبادتها وافرادها والامن والامان كذلك !!وبذلك يتاتي الاستقرار وننهئ للجميع مناج العمل للانتاج واستثمار الموارد التي حبانا الله بها لعماره الارض,,

حقيقه الفديو دا مقطوع ليدل علي غير ماقال صاحبه ،وقد نجح في اثارة مشاعر العامه ،مقصوص من حلقه كامله طولها ساعه وشويه ارجع للحلقه واتاكد ،حسين خوجلي يقصد بي 98 في الميه وقالها بالواضح حزب الامه و الاتحادين و انصار السنه و الاخوان المسلمين وكل الطرق الصوفيه وكل الطوائف الاسلاميه والعامه بلا استثناء انو دا الشعب السوداني الثائر في الشارع وبمثل 98 في الميه هل ذلك شك ؟(لكنها سحبت من المقطع) وقال انو الاقليه هم الشيوعيه والبعثين عايزين اركبو ظهر الثوره وهم جرزان وارفعو يدهم عن ابناءنا في الشارع ، يعني ماقال الشعب جرزان و لا قال الحكومه 98 في الميه ولا قال انا بمثل الحكومه(ذي ماوضح الفديو) ،،قال نحن مع اسلمة السودان وبقائة مسلم ، ومابنقبل احكمونا الشيوعين وقال السلطه تقعد او تمشي دي ماقضيتنا قضيتنا اجهزة الدوله تفضل اسلاميه .
فياخي الشيوعين قطعو الفديو عشان ادعموا موقفهم في الهجوم علي الطرح الاسلامي كحل لمستقبل السودان.
فياخي انت اذا ماعاجباك الاساءه للشيوعين والبعثين الرموت في يدك جيب قناة الهلال,, ثورة اسلامية حقيقيه

انتبهوا ياثوااار هذه هي حقيقه الفديو دا مقطوع ليدل علي غير ماقال صاحبه ،وقد نجح في اثارة مشاعر العامه ،مقصوص من حلقه كامله طولها ساعه وشويه ارجع للحلقه واتاكد ،حسين خوجلي يقصد بي 98 في الميه وقالها بالواضح حزب الامه و الاتحادين و انصار السنه و الاخوان المسلمين وكل الطرق الصوفيه وكل الطوائف الاسلاميه والعامه بلا استثناء انو دا الشعب السوداني الثائر في الشارع وبمثل 98 في الميه هل ذلك شك ؟(لكنها سحبت من المقطع) وقال انو الاقليه هم الشيوعيه والبعثين عايزين اركبو ظهر الثوره وهم جرزان وارفعو يدهم عن ابناءنا في الشارع ، يعني ماقال الشعب جرزان و لا قال الحكومه 98 في الميه ولا قال انا بمثل الحكومه(ذي ماوضح الفديو) ،،قال نحن مع اسلمة السودان وبقائة مسلم ، ومابنقبل احكمونا الشيوعين وقال السلطه تقعد او تمشي دي ماقضيتنا قضيتنا اجهزة الدوله تفضل اسلاميه .
فياخي الشيوعين قطعو الفديو عشان ادعموا موقفهم في الهجوم علي الطرح الاسلامي كحل لمستقبل السودان.
فياخي انت اذا ماعاجباك الاساءه للشيوعين والبعثين الرموت في يدك جيب قناة الهلال,, ثورتنا اسلاميه ضد الحراميه