سياسية
أحمد بلال: المؤتمر الوطني يمن علينا بالمناصب وشراكتنا خصمت منا
صوب الأمين العام المكلف للحزب الاتحادي الديمقراطي “أحمد بلال عثمان” انتقادات حادة إلى المؤتمر الوطني، وقال إنه رغم شراكتنا الرمزية في الحكومة، ولكن المؤتمر الوطني يستخدم لغة التعالي والامتنان علينا بالمناصب والوزارات والتوظيف.
وقال “بلال” حسب صحيفة المجهر: نحن كحزب اتحادي ديمقراطي هذه الشراكة انتقصت منا كأفراد، وكحزب ولم تزدنا، ونحن نزين المواقع ولا تزينا، شراكتنا أدت الغرض، رغم الإخفاقات الكبيرة في العمل التنفيذي، ونحن شركاء ونتحمل جزءاً من المسؤولية.
واستبعد “بلال” تنحي “البشير” وقال إن المؤتمر الوطني، به تقاطعات، أدت في قمتها إلى انفصال عدد من قياداته شكلوا أحزاباً، مما جعل “البشير” يشتكي من الحفر، الذي يعيق العمل.
الخرطوم (كوش نيوز)
حزب احمد بلال وغيره احزاب تعيش علي المؤتمر الوطني زي القراد اذا مات المؤتمر الوطني ماتت.
والناس يعملو ليك شنو هو المقتنع بيك ولي بالمؤتمر الفاسدمنو
يبدو انك أدمنت حياة المستنقعات الآسنة، من يوم أن خرجت من الوزارة أنت تنبح كالكلب، أنت ومؤتمرك الوطني وحزبك الاتحادي كلكم إلى مزبلة التاريخ ان شاء الله تعالى.
بعد ما تعداك الاختيار الآن شعرت بالزلة والإهانة كرامتك لما كنت جالس في الكرسي .. دمروا بالبلد الله يخربب بيتكم لم تراعوا الضعفاء والمساكين توليتوا مناصب ولم تراعوا الأمانة لعنهم الله أينما كنتم.
الحمدلله جعل كيدكم في نحركم انت كنت تطبل اكثر من جماعه المؤتمر الوطني واليوم رموك رمية الكلاب التي تستحقها وانت شخص بتاع منافع ومصالح كما قالو هم عنك.
يا احمد بلال قاعد في منصب الإعلام كم زمن و الداخلية صدقني انت الثلج الكسرتوا يصوم السودان والسعودية بالله ما حرام عليك بعد التطبيل والفرك.
البشير لو ما فاز انحنا حزبنا بفوزو ما هامك مواطن ولا دوله اسمها السودان نفسك بس يا تعيس امثالك يرموه في زباله الكلاب يا مصلحجي أما يعينوك وزير تطبل ولا يخرجوك تبكى تبا لك الجوعان
أثبتم جميعا يا من شاركتم المؤتمر الوطني في الحكم أن لعابكم كان يسيل لنيل نصيب في الكعكة والهدف هو سلطة وثروة لا غير ، أما تغيير حال البؤس الذي منيت به البلاد والعباد فذاك لم يكن شأنكم، ، وعن القول بكون المناصب هي التي تتزين بكم فتلك والله نرجسية غير مسبوقة ، وإبن البلد الحق هو من يزينه الفخر بخدمة وطنه .وأكبر خدمة يشكركم عليها الوطن هي مغادرتكم جميعا غير مأسوف عليكم.