سفيرة فرنسا تكشف عن اتفاق لتفعيل الشراكات مع جامعات السودان
كشفت السفيرة الفرنسية بالخرطوم إيمانويل بلاتمان، عن تنفيذ المرحلة النهائية لمشروع تدريب أساتذة اللغة الفرنسية بالجامعات السودانية خلال العام الحالي.
وقالت السفيرة في مؤتمر صحفي بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا المستضيفة لبرنامج التدريب أمس، إنّ 2019م يُمثل آخر فترة للمشروع بالجامعات السودانية باستمرار التدريب الفعلي لأكثر من (45) مُدرِّساً بكليات التربية أقسام اللغة الفرنسية بجامعات: “الخرطوم، السودان، الجزيرة، الدلنج، ونيالا”، وأوضحت أنّ مدة التدريب “240” ساعة، وأضافت أن المشروع يُعد ضمن برامج التعاون بين السودان وفرنسا في الجوانب الأكاديمية، وأكّدت وجود رغبة كبيرة لدراسة الفرنسية بالسودان، وكشفت أنّ حوالي (5) آلاف طالب يدرسون اللغة بالمرحلة الثانوية، و(25) ألفاً بالجامعات والمركز الثقافي الفرنسي بالخرطوم والولايات.
من جانبه، أوضح مدير جامعة السودان البروفيسور راشد أحمد حسين، أنّ المشروع بتمويلٍ مُتعدّد الأطراف بدأ في 2016م وتستضيفه جامعته، وأضاف أنه تم اعتماد (44) مُقرّراً للفرنسية بالجامعات السودانية، منها (14) تُدرس لأول مرة، وكشف أنه منذ بداية المشروع تم استقبال (18) بعثة تدريب فرنسية، وأشار لوجود (30) قسماً بجامعات البلاد تُدرّس الفرنسية، وتابع بأن المشروع تمّ في إطار اتفاقية بين جامعة السودان والوكالة الجامعية الفرانكفونية والسفارة الفرنسية.
الصيحة
اللغة الفرنسية نعمل بيها شنو؟! ؟! ؟!
اللغات المهمة للعلم والعلاقات هي:
العربية
الانحليزية
الصينية
الاسبانية
الروسية
اللغة الفرنسية ضياع طاقات احسن العقول في البلاد في اكبر المؤسسات التعليمية و لو كان لابد فبعيدا عن هؤلاء المتميزين اعنل حامعة لاولاد الكيزان و علموهم فرنسي اصلا نا نافعين زي اهلهم و ما يحي يقول ليك اللغة الفرنسية و ممكتوب بيها القانون الدولي و غيرها من الاسباب الواهية و اساطير الونسات
الفرنساويين لقوا الكيزان الخفاف الاغبياء في ظل عزلتهم الدولية برحبوا باي حاجة
الفرنساويين لو قصدهم شريف كان عملوا معاهد تقنية و يجرسوا لغتهم فيها كمادة جانبية في للاستفادة من الدكاترة الفرنسيين الذين لا يجيدون الانجليزية اذا وجدوا
متى نتخلص من هذا الكابوس الكيزاني الغبي