بالفيديو: اتهامات طباخ سفير السودان برومانيا التي وصفت بالمخجلة تحقق فيها الخارجية السودانية

تعليقك مخجل وعيب ومقزز يا ادريس
انت مثال حقيقي للكوز النتن ، نفس منطق الحكومة والمؤتمر الوطني والكيزان كان عاجبك اشتغل وكان ما عاجبك القعدك شنو !!! يعني تشوف السرقة وتشوف الفساد وتشوف الغلط وتعمل زي ما نحن بنعمل ولا امشي نفس المنطق الذي تم به تمكين الوسخانيين في اجهزة الدولة على اعلى المستويات وتم به فصل اعلى وانزه الكفاءات السودانية التي تقود العالم ، نفس المنطق الذي تمت به تصفية الشرفاء حتى من ابناء الحركة الاسلامية واستبعاد من بقي منهم
انت يا ادريس من المتسلقين والمنتفعين الذين استولوا على البلد بأسم الاسلام للوصول للجاه والسلطة والمال
يا سيد ادريس يبقى الدين أقدس شئ عند الأنسان مهما كانت عقيدته او ملته عند المسلم وعند المسيحي او اليهودي وحتى الهندوسي والبوذي لا اعظم من الدين حسب اعتقاد كل منهم …….. فحينما تضع دينك درجة سلم تطأ عليها للترقي والوصول للسلطة والمال والجاه .. فأنت انسان رخيص بكل المقاييس . فهمت ؟؟؟

“كان ما عاجبك أمشي” والله أنه منطق الفساد ، وعدم مخافة الله ، والله أنه المنطق الذي أوصلنا إلى ما نحن فيه الآن من وضاعة ومهانة …..الرجل جاء للعمل بالسفارة وهو الآن يعمل و سيظل يعمل بإذن الله لا بإذن السفير أو الوزير أو غيره. ما الذي يضير أخونا ادريس في أن يتقدم الرجل بشكواه بعد سنة ؟ أو بعد عشرة سنوات؟ وهل يسقط تقديمه للشكوى متأخرا العقاب عن المشتكى ضده؟ و ما الضير في أن يصبر الرجل على الضيم حتى يؤمن نفسه مادياً ثم يتقدم بالشكوى؟ أليس من الأجدر أن ننظر ونناقش كيفية إنصاف المظلوم بدلا عن توبيخه ومحاولة إضعاف حجته ؟ ليس هنالك ما يمكن أن يقال سوى حسبنا الله ونعم الوكيل

يا اخي سيبك من اشتغل وانطرد وانفصل… الزول دا في النهاية ما سرق وطن ولا في شي يستدعي التحقيق معاها.
لكن السفير محتاج لتحقيق وتمحيص وعقاب… لأنو لو ثبت الكللام بكون سرق وطن.
الخلو المسكين في حالو وكتر خيرو وضح انو في جريمة وانو مستعد يشهد عليها.