فليصدر قوش اللعين وقشيره الألعن ما يشاء من فرمانات بإعادة بشرى لأمن لم يكن فيه يوماً، ويظل شوقه لضم بشرى لزبالته لا تشبه إلا عشم إبليس في جنة عدن.
بشرى كان ضابطاً في القوات المسلحة والتحق بحراسة والده في الخارج في أغسطس 2014م، وفي يوليو 2016م عملوا غاغة ونشروا في الرأي العام منشيت انهم اعفوه من الخدمة في الأمن الما كان فيه ?، حسي دحين دايرين ترجعوه في مسماه ضابط بالقوات المسلحة اللا اعفيتوه منها لا رجعتوه ليها، ببقى إنهاء لوضع غريب ومعلق وما مفهوم، لكن حلم تدخلوا بشرى ادبخانة قوش الطافحة انسووووه..
كان طلعتو ستمية فرمان، ومليون قرار، بشرى شوقكم ليه..
كدة بالوااااضح ما بالدس.
#تسقط_بس
بقلم
رباح المهدي
فيسبوك
من التعليقات
ما هي المشكلة في (أدبخانة) قوش؟ أليس شقيقك الآخر عبد الرحمن الصادق موجوداً و مرطباً في مرحاض البشير؟ لا يمكنكم خداع كل الناس كل الوقت؟؟؟
اسلوبك وانت سيدة مؤشر لما نحن مقبلون عليه من عفن و خواء في ان معا
حقيقة كل إنىٍ بما فيه ينضح .. .. لا حول و لا قوة الا بالله الملافظ سعد . اين تعلمتى اللغة الهابطه هذه .. انت من بيت يفترض فيه عفة اللسان .
كل اناءٍ بما فيه ينضح
هذه هي العائلة التي تستحقر الشعب السودان ويعتقدون انهم عبيد في حوش المهدي
سبتك تانك من الإلفاظ البذيئة.. ثورة البذاءة والنبذ بلا عقل ولا فكرة ولا بديل محترم موثوق.
بالله بشرى دخل الدفعة كم في القوات المسلحة؟
ودخل الجيش والأمن لي شنو ود الديمقراطية وصندوق الاقتراع؟ مشان عشان يقلبها؟
المهدية الكاذبة هي أساس تدمير السودان ولن تتكرر تجربة الديمقراطية الثانية والثالثة بقيادة المهدي.
واسألوا أنفسكم يا الأنصار كيف تسللت الشيوعية لبيت المهدي عن طريق المصاهرة والاختراق الاجتماعي عبر نساء ورجال وانتشرت كالنار في الهشيم وجعلت نساء الأنصار (((يعانقن))) قيادات الحزب الشيوعي بالأحضان في جامع فاروق قبل أيام والصورة منتشرة في الواتس.
الأنصار الحقيقيون تركوكم وكونوا أحزاب خارج عباياتكن.
ثقافة حفر
من حفرة الدخان لي حفرة المرحاض.
آخر إنجاز للإنقاذ هو فضح مستوى هؤلاء وكشف أنهم أسوأ منها وأنهم جنا ما بنعرفو.
كلمات والفاظ ينضح من اناء احسب انه من ادبخانة حزب الامة
أسرة المهدي عائلة مقرفة وظلت تقوم بدور العمالة والمتاجرة بالبلد وقضاياه السياسية والأدوار المشبوهة منذ عهد الإنجليز حتى الآن. وحالياً تتقاسم الأدوار في ما بينها في تفاهم تام مع جهاز الأمن ومع البشير شخصياً.
عبد الرحمن في القصر لأكثر من عشرة سنوات مجرد ظل يأكل ويشرب و(يلهو !!) تحت مراقبة وتوجيه القصر ويمنح المليارات في حسابات ماليزيا ودبي.
بشرى الذي تتحدث عنه أخته .. تم تعيينه من قبل الأمن ضابطاً وقبل هو الأسرة العميلة بهذا ولم يرفض.. وهو مكلف بأن يكون لا أكثر من تابع ومراقب لحركة أبيه ومن يقابلهم ويرفع تقاريره لرؤسائه في الجهاز عن حركتهم وإتجاهات المعارضة أولاً بأول. وقبوله بهذا الدور تم بناء على إتفاق على توزيع المهام مع كبيرهم الإمام.
مريم الحوامة دورها محسوب لها بدقة لتظهر كمعارضة لحفظ التوازن ولا يمنعها مظهر المعارضة من ركوب العربات الرئاسية بصجبة أخيها ودخول القصر والتمتع بغرف كبار الزوار وترتيب الزيارات الخارجية مع بعض الإعتقالات الصورية التي تتم لعدة ساعات أحياناً لإبعاد الشكوك والمحافظة على صورة (المناضلة)!!
الإمام دوره مشهود في شق صفوف المعارضة بالأفعال والكلام الهلمجري وكله بمقابل مليوني من الدولارات في حسابات ماليزيا ولندن وباريس إقامات في فنادق أوربا الوثيرة. وقد نجح في تشتيت المعارضة لكن دوره تضاءل مؤخراً.
الباقين أمثال رباح وصديق وغيرهم يعتبرون هامشيون فقط رغم ما ينالون من عطية النظام الدولارية المليونية .. ويطلب منهم أحيانا إطلاق تصريحات هنا وهناك ولكنها تظهر مشاترة لخوائها وفراغ قائليها وبهتان شخصياتهم فتموت هذه التصريحات فور خروجها.
الخلاصة: قرف يس .. زبالة يس!!
ياقرفان … ضربت فى المليان
اسلوب مخجل وهابط.حتي نحن يعف لساننا علي الفاظه .
المشاركة في الحكم هي المشاركة ضابط في الامن او القوات المسلحة وهذا حالكم جميعا بلا موقف موقفكم هو محاولة جمع المتناقضات عايزين تكونوا حكومة ومعارضة في ان واحد وهو هدف واضح ومتحقق ومنظور للعامة .
مع الحكومة تنتقدوا المعارضة ومع المعارضة تنتقدوا الخكومة تؤمنون بحكم القانون والديمقراطية وفي نفس الوقت وتؤيدون حمل السلاح لتغيير النظام اليوم في حوار مع الحكومة وغدا حوار مع حملو السلاح تناقض اعماكم عن معرفة اين تقفون ..ورغم ذلك انجازاتكم صفر كبير
ابوكم حكم ٣ مرات رئس وزراء لم يقدم مشروع واحد سوي الكلام وباقي عمره معارض افلح في استعداء العالم علي شعبه
والله إني لأشعر بالأسف العميق والخجل من لغة الخطاب المتفشية من المسؤولين ومن المعارضة وحتى من الصحافيين الرياضيين ماذا دهاكم أيها السودانيون؟
والله اتفق مع الاخوة بانه اسلوب لا يمت الى الخلق السودانى الكريم والفاضل والادب الرفيع اصبحنا فى مهاترات دون المستوى وهذا يدل على ان الاخ صلاح قوش شخصية لها مكانه واحترام ورجل محترم نفسه وهذه عملية استفزازية من بنت يدعى الزعامه وكان من اولى الاهتمام والتقيد بابسط معايير الادب والاخلاق الفاضلة وحتى لو اختلفت فى الراى مع اى شخص لا يمكن ان اهبط لهذا المستوى من الحوار والاساءه وامل بان الاخ بوش وهو فى النهاية مواطن سودانى لدية حقوق وطنية وانسانية بغض النظر عن مسئوليته الامنية وامل بان نرتفع بقيمنا وهل يعقل مثل هؤلاء يمثلون المجتمع السودانى وفى الحقيقة كلا ؟ وعليه وهل يعقل بان بنات الامام الصادق وويصدر منهم هذه العبارات واكن له الاحترام وان اختلف معه لانه لا بد من تسليم الراية لغيرة وان يتريس فى طموحاته لان الشباب السودانى الان فى مرحلة الانطلاق والاعتناق من الاحزاب القديمة والتى خرمته كثيرا من الحقوق والتمثيل السياسى الفطرى والسليم واكل الدهر منها الا اسمها فقط واصبحت لا تمثل الا فئة قليلة جدا وبالتالى ركب التحرر والديمقراطية ما موجوده فيها وايضا احزاب اخرى وامل الاعتراف بذلك وترك الساحه للشباب الواعد والله المستعان فى حق الوطن والمواطن المغلوب والمتغول عليه بادعاء روح الديمقراطية واين هى الان ؟؟؟ سباب وشتم وتوزر ومصالح ذاتية واستغلال ونهايته فساد وظلم وتسلط والخ؟
والله ليس لى علاقة بالسياسة ولا الاحزاب بس هذا شى مغزز وعدم احترام للشعب السودانى هذا هو المستوى من يريدون ان يحكموننا مهزلة والله ربنا يصلح الحال