تداول نشطاء بارزون على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الايام الماضية صورة لطبيبتان سودانيتان تحملان ورقة خلال وقفة احتجاجية لم يكشف عنها ناشرو الصورة على مواقع التواصل والسوشيال ميديا.
وبحسب ما نقلت محررة موقع النيلين فإن الطبيبتان اللتان وجدن اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي, كتبن على الورقة يسخرن من قانون حالة الطوارئ الذي وضع بالسودان حديثاً.
حيث نصحن الرئيس البشير, بشرب ورقة قانون الطورائ بعد وضع حبرها في الماء يومياً لمدة ثلاث أيام, وهو الأمر قد يساعد على علاج آلم المفاصل.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
بدل ما يشرب محاية اطباء بلدو دمر التعليم والطب وجاب طاقم الماني عملوا ليهو العملية …….يعني عارف نفسو خرب البلد
يا جماعة ديل الحايحكمونا بعد يسقط البشير,الرماد كالنا,وسجم حبوباتنا.
قمة الابتذال…
اذا كان هذا مستوى تفكير الطبيبات فماذا ننتظر من مظاهرات وشغب. الطبيبات بدلا من تقديم وصفة لعلاج الازمات يتريقن على الرئيس. تبا لكم طبيبات اخر الزمن
بل تبا لك ومعاك ادريس واللي اسمه ابو محمد. رئيسكم بتاع مش كدا يا وداد، دا برضه مستوى رئيس يحكم ٣٠ سنة وعايز زيادة وانتم تظافعون عنه!!!!!! تبا لكم وتسقط بس
الكلام وجعك ولاشنو ،، ما كنتم مالين الردود بأسفه العبارات والكلام البذي ولكن ،، نرجع ونقول التربية لها دور في صلاح الإنسان
قمة الاستهتار بعقول القراء
السؤالً :
الأسئلة ليست للإجابة لأنها تجاوب نفسها
هل حال السودان الان يعجب أحدا؟
من المسؤول عما ماوصل إليه حال السودان الان من تدني في جميع مناحي الحياة ؟
هل إذا استمر حكم النظام الحالي لمدة 30 عام قادمة سينصلح حال السودان ويصير دولة لها كيانها تعتمد على نفسها ومواطنوها اعزة كرام داخل بلدهم؟
هل صارت حواء السودان عقيما حتى لايوجد احد من أبناء بلادي ينتشل البلاد وينهض بها من هذا السقوط المريع ؟
عيناي ترى مستقبل أفضل لبلادي الجميلة التي تستحق أن نعمل على نهضتها حتى تصير في مقدمة شعوب العالم بلد قائدة رائدة في الطليعة لاتمد يدها لأحد ولا تبيع بنوها بابخس الأثمان
دام السودان عال عزيز معافى من كل شر
لك أرواحنا فدى
دمت لنا وطنا كما نحب
إسفاف لا يليق بالمرأة السودانية الكريمة و لا يجدر بطبيبة أن تنحدر لهذا الأسلوب المبتذل في الإساءة.
يا خسارة……
وفي الوكت الكانوا واقفات فيهو وقفة إحتجاجية ما كان في مريض في العناية المكثفة ولا كان في مريض مطرود من المستشفى تبعهم لأنو ما عندو حق العملية.. ولا كان في مريض مرقد بلا سبب عشان تزيد الفاتورة ولا في عملية غلط ومقص منسي في بطن مريضة وشاش في بطن مريض عشان يعمل عمليتين بدل واحدة ويدفع ويدفع ويدفع..ولا كان في زول ما قادر يدخل المستشفى الراقي ده المتصورات فيهو في غرفة استراحة الأطبا ما في وقفة إحتجاجية..وطبعا ديل ممكن يعملوا عملية لأي شماشي ضربتو عربية في المستشفى النضيف الغالي ده بدون ما ينجدع برة وبعد داك يدوهو ورد هدية.
مش كده وللااااا
ديل داخلات الطب بي 50 وقاريات السنة بي 150 مليون..
قال طب قال
تمشي بي رجلينك ترجع بي نقالة..
عفيت منك طب شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا يجوز الاستخفاف بالناس الي هذا الحد …لو كان دا حلكم لمشاكل البلد بالوصفات دي يادوووب ما قنعتوا الناس منكم
منتهى التخلف والتفكير الأهبل من هاتين العبيطتين اللتين تسمان خطأ ومجازاً طبيبتين.
وكما قال أحدهم فهاتين يكونان حصلن على 50% وقضين خمسة سنوات لهو وونسة ب 150 مليون في السنة وطلعن طبيبات رغم الهبالة والتفكير الطفولي التي لا تشبه من عرفناهم قديماً من أطباء كانوا يسمون بالحكماء لوعيهم وحكمتهم.
خسارة أهلكن فيكن، ونصيحتي لك واحدة منكن تبحث لها عن عريس وتنسى مسألة الطب دي قبل إرتكاب كارثة في حق مريض مسكين يرميه حظه العاثر في يد واحدة من أمثالكن.
ونصيحة للمرضى في هذا الزمن أبحث عن مكان الدراسة والجامعة التي تخرج منها من يعالجك وأحذر من خريجي ال150 مليون سنوياً.
مؤسم تكاثر الذباب الالكتروني!!!!!!
سفه من بنات السودان التي غرر بهن وابتعدن عن الدين من خلال ممارسات خاطئة.
بصرف النظر عن اسفافهن ..شينات شناة مرة
سلام عليكم …
أيها المتناقشون المتفاكرون البلهاء
دخلنا البحر عشرة وخرجنا تسعة
نحن نحتاج لمن يقوم بعدنا ووضعنا في طابور خامس
لقد تبين لي تماما أن كثيرا من السودانيين يتكلمون عن البلد وكأنها متاحة لأي كلام
أو كأنها مملوكة لمن يتكلم وليس للصامتين نصيب
فبالدارجي كدا …
البنتان تقصدان أن تقولا للرئيس: قانون الطواري بتاعك دا بلو وأشرب مويته ..
أو اقانونك دا ما جايب تمن الحبر الكتبوهو بيهو ..
فهمتم يا بتاعين الدوبيت والأمثال الفارغة …
شكلك إشتريت ليك دكتوراة بي 150 ألف وخاتيها قبل أسمك في حين إنه مافي زول بكتب دكتور فلان إلا المشترنها. وكمان جاي قاشر بيها كأنك عبد الله الطيب تفسر في الألفاظ والكلمات. نصيحة ليك زي ما كاتبين البنات ديل بل دكتوراتك دي وأشربها يمكن تهدي نفسك وتهديك للحق.
دى كان اسمها وقاحه و قلة ادب زمان ….
اسي بقي اسمها ليبراليه وتحرر مرأه
بلي يخمكن ويخم البيت المرقتن منو