بيان عاجل من 4 دول كبرى ينتقد “العودة للحكم العسكري” وقرارات البشير
قالت مجموعة دول الترويكا في بيان إنها لا تزال تشعر بقلق عميق إزاء الوضع في السودان، مشددة على أنه لا تزال هناك حاجة واضحة إلى الإصلاح السياسي والاقتصادي الشامل في البلاد.
وقالت دول المملكة المتحدة والولايات المتحدة والنرويج وكندا، إن “القرارات التي اتخذها الرئيس عمر البشير مؤخرا بإعلان حالة الطوارئ في البلاد، وتعيينه أعضاء عسكريين وأمنيين في مناصب حكومية عليا، وإصدار أوامر طوارئ تجرم الاحتجاجات السلمية وتسمح للقوات الأمنية بممارسة أعمالها القمعية والإفلات من العقاب، ستسهم في تقليص حقوق الإنسان والحكم والإدارة الاقتصادية الفعالة بصورة أكثر مما هي عليه”.
وأضافت أن “العودة للحكم العسكري لا تخلق بيئة مواتية لتجديد الحوار السياسي أو لإجراء انتخابات ذات مصداقية”، مضيفة “لاحظنا الاستمرار في احتجاز القادة السياسيين والناشطين والصحفيين، وندعو حكومة السودان أن تتقيد بالتزاماتها العامة وتطلق سراحهم وكذلك إطلاق سراح الآخرين الذين احتجزوا تعسفيا”.
ولفتت دول الترويكا في بيانها إلى “استمرار التقارير غير المقبولة التي تفيد باستخدام الذخيرة الحية وضرب المحتجين وسوء معاملة المحتجزين”، مؤكدة أنه “لا يمكن تحقيق الاستقرار الاقتصادي دون التوصل إلى توافق سياسي أولا، ولا يمكن تحقيق توافق سياسي بسجن وإطلاق النار وتجريم المحتجين السلميين”.
وأكدت أنها “ستستمر الترويكا في رصد الوضع عن كثب، وأن ردة فعل حكومة السودان تجاه الاحتجاجات وممارسات الحكومة العسكرية ستحدد تعامل بلداننا في المستقبل”.
أعربت وزارة الخارجية السودانية، الأربعاء، عن رفضها واستنكارها للبيان الدي وصفته بالمتحامل والمجافي للحقائق الموضوعية والوقائع، والصادر عن سفارات دول الترويكا (المملكة المتحدة، النرويج، الولايات المتحدة، كندا)، حول الاحتجاجات التي شهدتها بعض مناطق البلاد مؤخرا.
وكانت دول الترويكا أصدرت بيانا مشابها لذلك البيان مع بداية موجة الاحتجاجات في السودان، وعندها ردت الخارجية السودانية برفض البيان “المتحامل الذي يجافي الحقائق الموضوعية والوقائع الماثلة”.
ويشهد السودان احتجاجات شبه يومية منذ 19 ديسمبر/ كانون الأول، تفجرت في بادئ الأمر بسبب زيادات في الأسعار ونقص في السيولة لكن سرعان ما تطورت إلى احتجاجات ضد حكم البشير القائم منذ ثلاثة عقود.
ويقول نشطاء إن نحو 60 شخصا قتلوا في الاحتجاجات بينما تشير الأرقام الرسمية إلى مقتل 32 شخصا منهم ثلاثة من رجال الأمن.
ويعاني السودان من صعوبات اقتصادية متزايدة مع بلوغ نسبة التضخم نحو 70% وتراجع سعر الجنيه السوداني مقابل الدولار الأمريكي وسائر العملات الأجنبية.
سبوتنك.
ديل يطلعو شنو الوهم ديل ؟ منو الاداهم الحق يتكلموا باسمنا ؟ امريكا سبب اساسي بحصار البلد ولا تخجل في التدخل في ادق تفاصيلنا ،،، كل وصفة منهم هي للدمار والخراب وندعو البشير لعدم الاستجابة لهم بل وعمل عكس طلباتهم المغلفة بالحق وتخفي الباطل .. وما نقوله لنا عليه ادلة ساطعة ومنها حين استجاب البشير بفصل الجنوب حاربوه مرة اخري باختلاق دارفور وطلبوا رقبته….والان هو يبعد الاسلاميين ويحقق مطالب دول الخنوع العربي والله اعلم بالمطلوب القادم
إذا أمريكا وبريطانيا تبكيان على الوطني وحركته وقادته المبعدين وحكومته المحلولة وتطالبان بعودتهم!!
لولا امريكا و دول الغرب الكافر لفعل بنا الكيزان الافاعيل و ربما باعونا رقيق
الحمد لله على نعمة امريكا
GOD pless america
عمار اشعلتا الناااااااار
انت راجل فااااهم تحياتي
والله ختفتها تب من لساني
اذا كلامنا ما وقع واطه وشكوكنا ان الاخوان وقطر والماسونيه ربما كانو حبل متين ممتد من الدوحه الي تل ابيب الي واشنطن والله اعلم
كنت قلبا وقالبا مع قطر لكن بعد سماعي لتسجيل قيل لا ابو تميم مع القذافي ومنتشر ف النت قال سوف يحارب السعوديه بدعم اي معارضه وبالصبر وربما فهمت انهم رويدا رويدا ندعم حركات ومعارضه ونصبر لغايه نفرتق السعوديه وهنا رجعت لتمسك قطر بحركات التمرد وكانت 3 والان فوق ال 50 او ازيد ما هذا يا هذا
ومن خلال الفتن والملاحم ف المنطقه والغسيل الوسخ الانتشر وما خفي اعظم نتوقع كل شئ قطر والاخوان وطالبان وحركات دارفور والنصره وفصائل ف و ف وف وف وفي وفي ما هذا يا هذا
قطر وقاعده امريكيه وتعاون مع اسرائيل تجاري ما هذا يا هذا
المهم احساس عميق جدا كما اعترف ترامب ان القاعده وداعش امريكا من اسستهم ف البدايه ولامها لا نستبعد الاخوان كذلك وربما الاخوان اخوان ماسون والله اعلم
لانو الاخوان ماشين فووووووووووووو للمخطط الماسوني علموا او لم يعلموا فرتقو السكه حديد والطيران والجزيره وووووو وفصلوا الجنوب وووووو و قبلوا ع دارفور وووووو ومنها الي الشرق وووووو
ان شاء الله شكوكنا تكون كضب
المهم الخطاب الموجه ناعم ولا يرتقي الي مستوي الرد وعليكم بهذه الجمله
وأكدت أنها “@ستستمر الترويكا في رصد الوضع عن كثب، وأن ردة فعل حكومة السودان تجاه الاحتجاجات وممارسات الحكومة العسكرية ستحدد تعامل بلداننا في المستقبل@
يعني موافقه ع حكم العسكر
وقالت اعملو حسابكم مع المتظاهرين لا للقتل ونحن معهم ايضا لا للقتل خلوهم اطلعو وكمان احموهم بطابور عربات ح تكون حاجه عسل
ما ح اعملو حاجه ولو خربو حاكموهم
وواصلو الجهاد ضد الفساد بكل روح الكتاب والسنه وبنظافه وشرعيه واخلاق
الغرب لا يريد الخير
نتمني عوده غندور قلنا لكم انه محنك بطفي النيران وبحلب اغنياء الجيران
كلام فارغ.