الشرطة السودانية توضح ملابسات حادثة “أطفال الدروشاب”

ومن هو الغبي الذي يصدق تبريرات شرطة السجم
اليس هي تلك الشرطة التي تطلق الغاز المسيل للدموع وسط المنتفضين وداخل منازل الامنين
ولماذا هرب الجناة اصلا من مكان الحادث
ولماذا تم اعتقال الام المكلومة وجارتها التي معها من داخل المستشفي اصلا
لقد سمعنا شهادة الطبيب الذي أشرف علي علاج أحد الأطفال بعد وفاة الاخر قبل وصوله الي المستشفي فهو يتحدث وينتحب من هول الجريمة
هذه جريمة قتل مع سبق الاصرار
ومهما تكون التبريرات التي لا ترتقي ابدا لقصه
الحادثة فرديه وليس لها علاقة بالمظاهرات التي
كانت تنطلق في نفس الزمان ونفس المكان
جرائم قوات الشرطة والأمن الشعبي وجهاز الأمن
والمخابرات أصبحت تجد من يبررها .والان دخل
الجيش في حماية النظام بعد أن تم شيطنته
وكوزنته من كلاب وسماسرة الحركة الاسلاميه
وبقيه القتله الماجورين من مليشيات الاوغاد والسفاحين

يعني ما اتوفوا نتيجة تسمم؟؟ كدي اسالوا بتاع كسلا.

الملاحظ عدم التزام ضباط و جنود الامن بقواعد السلامة المرورية حتى اثناء مشاويرهم العائلية و يتعمدون خرق القانون المروري في الاماكن المزدحمة بالسرعة الزائدة و السير عكس حركة المرور في حينا في الخرطوم يقوم عدد من الجيران العاملين في الجيش و الامن بالسير عكس حركة المرور يوميا مسببين ازدحام كبير جدا في التقاطع و شرطي المرور لا يجرؤ على الاقتراب منهم ايضا السير بسرعة عالية وسط ازقة السوق العربي من قبل دفارات و بكاسي شرطة الاحتياطي المركزي و هذه امور لا نجدها خارج السودان من اي نظامي او موظف دولة و الا فقد عمله فورا مع غرامة كبيرة و ربما محاكمة
في الدولة الموجود فيها خاليا مثيرا ما يقف خلفي ضباط كبار في الصفوف او يستعملون ارقام الانتظار بينما مستخيل ان يحدث هذا من اصغر جندي في السودان المحتل.
السخط الشعبي اسبابه كثيرة و ليس الفساد فقط لان الامنجية و منسوبي الجيش و الشرطة وقحين و حقارين و قليلين ادب بسبب غبائهم و طريقة اختيارهم و طريقة تدريبهم و تربيتهم في المؤسسات العسكرية
اسوأ ما في الموضوع هو جبنهم و فشلهم في مهمتهم الاساسية وهي الحفاظ على تراب الوطن و امنه و حاليا اي دولة مجاورة جاها مزاج تحتل جزء من السودان لن تجد ردع و الذي يحمينا هو احترام الجيران للنظام الدولي
لابد من تغيير المنظومة بالكامل

لعنت الله على القتلة المجرميين سوف لن يفلتوا من عقاب الله المنتقم الجبار وتســــــــــــــــــــــــــــــــــــــقط بــــــــــــس ولحماية أبنائنا من هؤلاء المجرميين يجب أن نخرج الشارع جميعاً بالملايين ولن يتجر أحد من الفاقد التربوي المساس بأبنائنا وسوف تسقط حكومة الفساد في الحال وينصلح حال السودان

ورد فى تصريحات وتقارير رسمية ان الشهيد أحمد الخير استشهد مسموما وليس تحت التعذيب والاغتصاب ومن كذب مرة لن يكون صادقا بل هو كاذب كعادته والرسول ص قال المؤمن لا يكذب والله مصيبتكم كبيرة خلاص دنيا وآخره
كذب الكيزان ولو صدقوا

الشرطة في بلدي المنهوب مرتشين و فاسدين و حرامية أرباب سوابق سابقين مسجلين في دفاتر السجون بمحاكمات جنائية و بعد ما طلعو من السجن قدمو للشرطة بقو يسرقو باسم الشرطة .

Shame on you Sudan police and security and all forces, should be called scary and criminal forces not security forces.