سياسية
وزير سابق: تصفية حسابات بين أفراد تسببت بأزمة السيولة
أرجع قيادي في المؤتمر الوطني مشكلة السيولة في السودان لتصفية حسابات ويتحمل مسؤوليتها أفراد، بينما أقر بعجز الحكومة من إرجاع حصائل الصادر مباشرة، إلا عبر شركات خاصة مروراً بـ(7) عواصم بسبب الحصار، في وقت وصف تفضيل ولاية الخرطوم على بقية الولايات في تقسيم الدقيق والوقود بأنه قسمة (ديزي) وغير عادلة، وقال رئيس القطاع الاقتصادي في وطني الجزيرة حسب صحيفة الإنتباهة، منجد عباس وزير المالية السابق بالولاية خلال تقديمه ورقة بمؤتمر للقطاع الاقتصادي للحزب في الجزيرة، قال إن أزمة الدقيق فتحت باباً لـ(الأرزقية والحرامية).
وفي ذات السياق قال أن حصائل الصادر تدخل للبلاد عبر شركات خاصة ويتم تحويلها عبر (7) عواصم، وأوضح أن آخر الدول التي كانت تتعامل مع السودان، هي ألمانيا والصين والإمارات.
الخرطوم (كوش نيوز)
،،، ( ديزي ؟؟؟ ) ،،، هل يقصد المتحدث او كاتب الخبر كلمة ( ضيزى ) التي في سورة النجم ؟؟
على كل ،، يجب على كل صحفي غيور اجراء تحقيقات صحفية لكشف اطنان اسرار الفساد ،،، عسى ولعل يتمكن شعبنا من استعادة بعض حقوقه المنهوبة.
تصفية الحسابات زمنها لم ياتى بعد لأنها بين الشعب و الحرامية من التجار الشعب سوف يمهل قادة الجيش فرصة جديدة عساه يقدم المفسدين للقانون و مصادرة أموالهم و ممتلكاتهم التى جمعوها بطرق غير شرعية و اعادتها للشعب فى شكل خدمات و فرض الرقابة على الأسعار و منع التهريب و التصدير الاستيراد فى الوقت الحالى و توجيه كل أموال البنوك نحو الزراعة و الإنتاج فقط كما يجب إرسال العطالة للعمل بالمشاريع الزراعية و التعدين أيضا يجب استخدام اللاجئين فى مشاريع الإنتاج كما تفعل كل اروبا و امريكا و غيرها من الدول و على الأمم المتحدة الصرف عليهم بالدولار داخل السودان او تقم ترحيلهم لبلد ثالث .
لماذا تانى أموال الصادر عبر وسيط ؟
على الجيش إنهاء التمثيلية الغزرة المسيخة و القضاء على المافيات نحن دولة منتجه و كل العالم يحتاج منتجاتنا الزراعية
و لا تخضعنا تمثيلية الحصار من أراد منتجاتنا و احبها و احتاجها يجب أن ياتى من الباب و يدخل عبر القنوات الرسمية و يشتريها بالعملة الصعبة كاش ثم يشحنها و يغادر . نحنوليست فى حاجه الوسيط و يجب أن تكون قراراتها فى ايدينا نحن فقط و ليست امريكا و أكذوبة الحصار .
على الجيش محاكمة كل المتلاعبين بالاقتصاد .
ترددها للجيش و الدولة للمرة المليار عدم تقديم المجرمين و المفسدين للقانون و إصدار أحكام رادعة اقلها المؤبد و مصادرة الأموال و الممتلكات و عدم ضبط السوق و تخفيض الأسعار و عدم منع التهريب كل هذه الأسباب جعلتمنه الشعب بين سيف الجوع و رصاصة الغضب و الجوع حتما يقودنا للغضب و الغضب نهايته هى الحرب