الهندي عزالدين: وقاد الرئيس (الانقلاب) السياسي الكبير !.. سقطت دعوات (تسقط بس) وانسحب دعاة (تقعد بس)
وفعلها الرئيس “البشير” .. تماماً .. كما كانت تنتظره جماهير الشعب السوداني العظيم النبيل طيلة الشهرين الماضيين .
فعلها .. بعد أن خمدت المظاهرات ، وتراجعت الاحتجاجات ، وسقطت دعوات (تسقط بس) ، وانسحب دعاة (تقعد بس) عن المشهد .
استجاب السيد الرئيس لدعواتنا الكثيرة ، ودعوات كل الوطنيين الحادبين على مصالح بلادنا العزيزة ، وأعلن حل الحكومة وتسريح حكومات الولايات ، والأهم إعلانه الكبير بالتحلّل من قيادة حزب المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية ، وخلع رداء (الحزبية) ، وارتداء الجُبة (القومية) التي توفر لجميع القوى السياسية العدالة والمساواة والحرية في ممارسة العمل السياسي .
أما قرار إعلان حالة الطوارئ ، فهو أداة لتسريع الإجراءات القانونية والسياسية المساعدة في تهيئة الأجواء لإنجاز الانتقال السلمي السلس إلى نظام ديمقراطي كامل الدسم تحكمه مؤسسات القانون ، وتسوده العدالة والشفافية ، ومبادئ حقوق الإنسان ، والفصل بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية .
الرئيس اليوم رئيس قومي ، لكل أهل السودان ، رئيس محايد .. يقف على مسافة واحدة من كل الأحزاب والتنظيمات السياسية .
الرئيس اليوم .. يسمو في علالي الوطن ، يُحلّق بعيداً عن تجاذبات وصراعات الإسلاميين والشيوعيين التأريخية ، لينتصر لـ”محمد أحمد” الأغبش البسيط .
لا يختلف عاقلان من أبناء هذا السودان على أن قرارات “البشير” أمس تمثل (روشتة) ناجعة لعلاج كل مشاكل البلد ، لمن أراد شفاء المارد العظيم ، أما من أراد تصفية حساباته السياسية القديمة ، واهتبال فرصة احتجاجات على أوضاع اقتصادية متدهورة ، ليقفز على مقاعد السلطة تحت ستار (الثورة) ، دون تفويض من الشعب السوداني العريض ، فإنه بالتأكيد يسعى لخراب الوطن وتمزيق نسيجه الاجتماعي ، وتهديد أمنه القومي ، وتشريد شعبه، كما تشرد أشقاؤنا الأكارم في جنوب السودان ، ليبيا ، سوريا واليمن .
يجب أن يرتقي الحزب الشيوعي السوداني وأحزاب تحالف (قوى الإجماع الوطني) ، وأحزاب وحركات (نداء السودان) و(تجمع المهنيين) وهو واجهة لقوى التحالفين ، يجب أن يرتقوا على مصالحهم السياسية الحزبية المحدودة ، ويرتفعوا إلى مستوى المسؤولية الوطنية ، يتجاوزوا الثأرات .. والمرارات .. الإحن .. والضغائن ، ويقرروا الانحياز للوطن ، كما قرر الرئيس “البشير” .
سيدي الرئيس .. عاجزون نحن – الأغلبية الصامتة من الشعب المُعلّم – عن شكرك .. فقد كنتَ عند حسن ظن شعبك فيك .. وفياً للغلابى الباحثين عن الأمن والاستقرار .. الطامحين للرفاهية والنهضة الاقتصادية .
المطلوب من شعبنا العظيم الأبي أن يعض بالنواجذ على هذه المكتسبات السياسية الاستثنائية الهائلة وغير المسبوقة على مدى الثلاثين عاماً الماضية .
لا شك عندي إطلاقاً .. أن كل من يرفض هذه القرارات العظيمة التي تمثل (انقلاباً) سياسياً كبيراً ، هو مخرّب ومتآمر على بلادنا ، سواء كان من المؤتمر الوطني أو من أحزاب (اليسار) المعارض .
شكراً سيدي الرئيس ..
شكراً سيدي الرئيس ..
أحسنت .. أحسنت .. أحسنت .
الهندي عزالدين
المجهر
خطاب فضفاض حتى يمكن الانقلاب عليه.
البشير يقول تأجيل تعديل الدستور وقوش يقول إلغاء تعديل الدستور
من هو الصادق
قوش يقول تخلى عن رئاسة حزب المؤتمر والبشير لم يقل
أين الحقيقة
ليس هناك جديد
تعديل الوزراء تعودنا عليه فهل أثمر
هل تغير الخطاب ما يزال التعالي سيد الموقف
ليس هناك اعتراف بالفشل الذي وقع فيه النظام
الإختلاف الوحيد تمثل في الاتي:
لم يعد المتظاهرين مندسين أو شذاذ آفاق
لم تعد صناديق الاقتراع هي الحل الاقتراح المعروض من النظام
لم تسبق الخطاب موسيقى ولم يعقبه رقيص
لم تتخلل الخطاب تكبيرات وتهليلات
فيما عدا ذلك ليس هناك جديد
اللهم اجرنا من الفتن والمحن والهندي عز الدين..
ياخ انت انسان اجوف و ليس في وجهك زره حياه او اخلاق ..
تنافق وتداهن لمصلحه من …
انت عاله وابتلاء حل علينا ..
مأجور رخيص واعتقد ماقيل عنك صحيح
وطني 100%…
تصحيح بسيط ياعزيزنا… “ذرة حياء” …………???
وبالمناسبة كل ماقيل عنه صحيح.
دايرين دليل ان كلامك صحيح وايضا مطلوب رهن ىقوي والا سيمد ابو حنيفه رجليه فهمت يابطوط مش في حديث فيما معناه حتى يكتب عند الله كذابا اهو دا بالضبط عاشته الامه ثلانون عاما من الكدب يابطوط كيف نثق بعد هذا المرثون المبني على الكدب اقنعنا ياديك اقسط يابطوط تفتكر ملائكه الرب حيقابلوكم كيف بالمرزبا ولابالخوابيرالشوكيه ولابالسيخ ولا بلطخوكم في جبل~تذكر هذا يابطوط علعك تقعد في قصريه بلاستيك
لما الثورة تجبر صنمك علي التنحي ما تغير جلدك بس…
الهندى الحمار كتب مقاله قبل الخطاب
كتبه من التسريبات
الهندى انت مزعج جاهل اجوف
سؤال
بقيت (صحفى) كيف
عندك غلطة إملائية
ترجع سنة تامنة يا لوح
لا شك عندي إطلاقاً .. أن كل من يرفض هذه القرارات العظيمة التي تمثل (انقلاباً) سياسياً كبيراً ، هو مخرّب ومتآمر على بلادنا ، سواء كان من المؤتمر الوطني أو من أحزاب (اليسار) المعارض”””
كلام سليم ميه ميه
بس لازم الجيش اطمن الشعب لانو خايف اكون الكلام كضب
البطن الجعانه اول الدواء نزول وتحديد الاسعاااار فورا سيخمد اي شرار او شمار
الشعب بقي داير انجاز بس !!! كلام شبع!!!
عندي وصفه سحر حلال مفعولها يداوي فورا ان شاء الله ويخرج البلاد من الازمه ويحجم الاعداء
رسول من الجيش الي عرب الخليج
مضمونها دعم شامل كامل كبير وفوري نظير
ما وجدتوهو مننا وما سوف تجدون بحول الله و الامضاء اكون يا معنا او ضدنا نحن ف زمن المصالح فقط .
الخطوة التانيه
نزول الدولار الجمركي الي 6
والدولار الي عشره
وعارفين معني ده شنو انو الرخصه والوفره والسيوله والثقه ف البنوك وكلو تمام
خطوه متبعه
حرق اوراق ال 200 او ال 500 فورا
وكبها ف الزباله لانها مفسده ودمار للعمله
اخيرا
قانون الطواري يتيح
تحديد الاسعار وضبط الاسواق وعليكم بها فورا فورا لانها بشائر النصر
ولا ننسي منع سفر اي مشكوك ف امره
وبدايه محاكم الفساد صوت وصوره
الله اكبر
النصر لنا
النصر للوطن
النصر للجيش
النصر للامن
النصر لجميع القوات النظاميه
جيش الوطن فوق الجميع ف زمن الملاحم والفتن
اللهم انصرنا
هذه رؤية صحفية فطيرة – الخطاب عبارة عن مراوغة سياسية لكسب الوقت حتى يظلنا 2020 بصيف حار و دراما نتنة و إنتخابات مفخخة.
كان بالإمكان أن يسلمها لكل من أعلنهم من العسكريين و يخلع قبعة التخفي السياسي و يضع تاج الدولة على رأس القائد الأعلى للجيش. بقاء البشير على ذات الكرسي لن يقربه شبراً من الشعب الغاضب و لا من السياسيين المعارضين بل هو على ذات المسافة من المؤتمر الوطني المتواري خلف ضبابية الخطاب السياسي الذي صاغه عرافو الإنقاذ و كهنة المؤتمر الوطني..
لا يكابر إلا مكابر
ولا يلوز إلا جبان
الوطن مسؤولية
الجميع يخطوا للإمام لوطن يسع الجميع
يجب الترفع من الجدل البزنطي .قوش قال والبشير ما قال .ارتقوا المسؤولية التاريخة .
المجتمع السوداني و الأغلبية الصامتة يراقب جيدا. من يريد ومن لا يريد. بس
والله الواحد يتحير لما يحضر مثل الهندي عزالدين في المشهد السياسي يعني ياسيد الهندي البشير 30 عام ليس رئيس لكل السودانيين ولا الفهم شنو بحسب تحليلك معناها ان البشير لم يكن يحكم بالعدل والم يكن منصف مع الشعب السوداني فقط كان يحكم لمصلحة حزبة وليس لكل السودان بالله شفتوا الناس لما تجي تطبل بتضر الناس العايزة تطبل لها كيف علي فكرة لم يأتي السيد الرئيس بجديد لان المطلب ذهابة لان الفساد مستفحل ولايمكن محاربة الفساد لانهم من حزبة ولكن حكومة قومية سوف تحاسب الجميع والكل يبل راسوا ويجهز مستنداتة لان قانون من اين لك هذا سوف يطال الجميع
تسقط بس هي من أحبرته على ذلك وليس كتاباتك كما تدعي .
بالمناسبة لا جديد تغيير الحكومات والوزراء دا نمط الانقاذ من ما قامت ولا تغيير في الحال
أيها النتن المتقيح يا منافق يا جا سو س طابور خامس مصري الحال أن رئيسك أنحرق وكرته أنكشف وإنفضح عواره وخيانته وخذلانه للسودان وتآمره علي أرضه وشعبه وثرواته وإذا أنت راجل أذكر حسنة واحدة للأنقاذ منذ عام 1989 الأنقلاب بدأها بإشعال شدة الحرب في الجنوب حتي أنفصل وتعتبره أنت ومعك سيدك الشنقيطي أنجاز لكم ثم دارفور مشروع الجزيرة تدمير الخدمة المدنية القضاء وحقوق الناس العلاج والتعليم بالقروش ياكلب وأنت والعصابة عصابة الأربعين حرامي وسرًاق بيعت ارضي ومشاريع ومقدرات وموجودات الشعب السوداني مصانع مزارع أراضي حتي الميناء بعتوه الي الأمارات يامنافقين وقام سيدك رئيسك ياكاهن مصر بالسماح لخضروات وفواكه بلدك مصر ياجاسوس بالدخول الي السودان بقرض قتل الشعب السوداني وأخيرا القمح الروسي المشبع بالأرجوت ياجاسوس يا جاسوس يا خسيس وكنت ترقص يا خسيس وقد سمح سيدك ياعبد بأن تدخل الفواكه للسودان بأمر سيدك البشير .
التطور الطبيعي في تاريخ البشر والحراك الأجتماعي ودفع الناس لبعضها البعض هو اللذي صيره الله تعالي بأن تكونوا أراذل الناس فس السودان قبل إنقلابكم العسكري وقد مكنكم من رقاب الناس قوة رصاص وقتل الناس ثم طريقة التبرير والتمكين لبسط الهيمنة علي العقول بواسطتكم أنتم لتجملوا الباطل وتشرعوا الفساد وتقننوا الكذب وتجعلوه حق .
فأسمع ياكذاب يامصري يادنيئ الأصل والنبت إن سكت شعبنا عليك وباقي الخنازير مثلك فتأكد أن الله تعالي لن يسكت عليكم لا في الدنيا ولا في الآخرة ياخائنين الله والوطن ياجواسيس
من الذي فوضك ياهندي ياارزقي انت تتحدث باسم الشعب وتعتزر للرئيس ..البشير هو من يعتزر للشعب وليس العكس ايها الاررزقي المنتفع ..يعتزر البشير الذي جلس في كرسي السلطة 30 عاما من الزمان خرب فيها البلاد وفرط في ارضها ووحدتها من اجل ان يبقى هو في السلطة وتسبب في ازهاق ارواح الالاف من ابناء الوطن قتلا ومرضا وبؤسا وخراب.
ياهندي ياعز الدين القضية ليست فيمن يحكمنا ….انصاري…ديمقراطي….ختمي…ديكتاتوري….حلفاوي…حلاوي …زغاوي….. برتي…القصة تكمن في هل نجح في إدارة جكم هذا البلد أم لا؟؟؟ هل أتيحت له الفرصة الكافية في الحكم تجعلنا نحكم عليه بشفافية….ام لا ؟؟؟…..أنظر لحال البلد من كل النواحي….بعد ثلاثة قرون من الحكم ونحن في تدهور من كل النواحي حتى وصلنا الدرك الأسفل….فقر….جوع……فساد….تدمير تعليم ….مشاريع…..مصانع….اخلاق…..تدمير البنية التحتية حتى تلك التي تركها لنا الانجليز….وتدمير النظام المصرفي ….ماذا ترك لنا هؤلاء لم تمسسه أياديهم القذرة بالدمار والتخريب ……لماذا الاصرار على تكسير التلج بهذه الصورة المذلة؟؟؟……ما هذه الفزاعة الغبية التي تحاولون تسويقها…القفز إلى المجهول ….وأين ذاهبون نحن الآن مع هذا النظام ألسنا نغوص في المجهول…كل ساعةتتدهور قيمة الجنيه….إننا نهرول وننزلق بسرعة الصاروخ نحو المجهول….تخفوننا بالشيوعيين…وهذا الحزب-بالرغم من أن له الحق في الوجود والنشاط- إلا أن عضويته لن تتجاوز بأي حال من الأحوال الخمسة ألاف….تخوفوننا بالعلمانية…وهل نحن نحكم الآن بالشريعة؟؟ وهل تبيح الشريعة هذا الفساد النتن الذي طال حتى ديوان الزكاة وهيئة الحج والعمرة….والفساد والاختلاسات التي يشكشفها مراجعكم العام بصورة يومية…. ألا ترى بأم عينيك ما آلت إليه الحال نتيجة لسياسات هذا النظام الخرقاء …..رئيس منبوذ لا يتحرك إلا في نطاق ضيق….اليوم هنالك قمة عربية أوربية بشرم الشيخ هل تلقي البشير الدعوة من صديقه السيسي للحضور؟؟؟؟…….آن لكم يالهندي….وراشد عبد الرجيم….وجسين خوجلي…وعبد الملك النعيم ….و ربيع عبد العاطي …. والطاهر حسن التوم …أن تخافوا الله في هذا الوطن وتنحازوا _فقط_بأقلامكم كالرجال….مثل الوطني الغيور عثمان ميرغي ….فيصل محمد صالح…,ومبارك ويوسف أبناء الكودة والكاتب الساخر الفاتح جبرا…..نتمنى لكم الهداية والتوبة…..
أكاد أجزم بأن هذا الهندى لم يتعلم كتابة اسمه إلى أن دخل الجامعة دا لو هو دخل جامعة اصلا واكيد بتكون جامعة كيزان وهمية متل صاحبنا أستاذ الجامعة الذى ليس لديه بكلاريوس والكل يعرفه فالهندى الحمار اذكى منه
فالانقاذ ساقطة لأن امثال هؤلاء الجهلاء على قيادة صحافتها وهى لن تاتى بغير هؤلاء ومن هم على شاكلتهم وأول أسباب تخلف السودان هو اعتماد الحكومة على الأغبياء والجهلاء فالجهل يهدم دوله العز والشرف
لا بديل للحوار إلا الحوار
جنب الله بلادنا شرور الفتن ماظهر منهاومابطن
مجرد طبال
ده بوق بعدين ينداس
نعم بالتغير يا اخوتى بدون سب لاحد والوطن فوق حدقات العيون وان الاوان لنجتمع على كلمة سواء بان الوطن هو الباقى وعليه و وانحياز الاخ البشير الى ثورة الجياع والظلم وعدم الشفافية وسلطة القانون على الكل والفساد السياسى المستشرى وتدنى الخدمة المدينة وكثرة الرشوة والمحسوبية وكلها مؤشرات اتت بالتغير المنطقى والطبيعى ولا بد ان الظلم ينجلى والحمد الله وان حسنت النوايا وبصحوة ا الضمير بالايمان والخوف من الله والرعية فى حقوقها وهذه خطوة ممتازة وفرصة من البشير وان اتت متاخرة جدا وكم باح صوتنا بان هناك فساد وهضم حقوق المواطن وان كانت من الاحزاب والتى تكرث مصالحها السياسية وتولى المناصب والبرلمان كثير الكلام بدون نتائج على ارض الواقع والمواطن يئس من كل تلك الاحزاب الحالية وامل بان يخرج حزب سياسى مستقل من الكل ويحمل رؤية المواطن البسيط بالعدالة وتطبيق القانون على الكل بدون حصانات ؟؟؟ ولانها مفسدة وادت الى تلك الكوارث والانيهار الاقتصادى؟ و هناك بصيص امل ولو بنسبة ضعيفة ولكن خير بان ينطلق الوطن من جديد بروح وطنية جديدة وباحزاب تلبى طموح الوطن وكفانا تمزق وامل بان الوطن يكون هو الغاية وليست المناصب ونكرر وحنظل ندور بنفس الحلقة المفرقه لان الاحزاب الحالية عاوزة التوزر على مصلحة المواطن وهذه هى الحقيقة المرة ومرينا بكل تلك الحقب وكانت كارثة وهناك من يريد ان يولى ابنته وهناك من يريد ان يولى ابنه واين المواطن السودانى ولمن يولى امه ولا ابيه ؟ وافتحوا المجال للشباب لتولى الراية وبتكوين من الكل الاحزاب قيادة جديدة شبابية فقط تقود المرحلة مع الجيش وهو الضامن والحريص على مكتسبات الوطن والزود عنه والله المستعان