تزاحم السياح الأجانب على شواطئ النيل بالخرطوم
تنتظم العاصمة الخرطوم هذه الأيام حراكا سياحيا ملحوظاً خاصة على شواطئ النيلين الأزرق والأبيض .
ورصدت مصادر تواجداً كثيفاً من السياح الأجانب من مختلف الجنسيات خاصة الأوروبيين وهم يتجولون على شواطئ النيل بكل أمان واطمئنان وهدوء يستمتعون بالأجواء الشتوية التي تعتبربالنسبة لهم أجواءً دافئة .
حيث انخرط بعضهم في ممارسة رياضة المشي على الشواطئ وآخرون اختاروا الاسترخاء على الرمال والاستمتاع بأشعة الشمس في المنطقة الرملية الواقعة جنوب شرق جزيرة توتي .
وهناك من داخل المراكب النيلية الصغيرة التي تيم استئجارها للمجموعات والأفراد ، وكثيرون اختاروا التمتع بالمناظر الخلابة للنيل وماحوله من خلال الجلسات المطلعة على النيل التي يوفرها أصحاب العوامات الراسية على شؤاطئ النيل الأزرق قبالة برج الاتصالات .
وفي مناطق أخرى بحسب صحيفة المجهر ، وهناك مجموعة الأجانب يترددون على نادي التجديف على شاطئ النيل شرق منتزة المقرن
الخرطوم (كوش نيوز)
هل تبقى شاطئ للنيل بعد أن تقاسمه القطط السمان وشيدوا عليه المباني التخان والصالات والمولات ومنعوا الشباب من التنزه والسباحة في شاطئه عبر الكشات وقوانين النظام السام.
هناك فى نهر النيل محلية أبوحمد توجد مروج وجزر وشلالات وأسماك تتقافذ وهدوء والله مناظر سياحيه قل أن توجد لكنها تحتاج أن تستثمر..يمكنك أن تخيم فى إحدى الجزر الصغيره وتستمتع بشتاء دافىء ومناظر وهدوء وممارسة صيد الأسماك والسباحه وتجديف الفلوكه ومشاهدة الطيور الجميله وأكل شواء العتود (الغنم) وشرب ألبانها..