” تجمع المهنيين ” يخسر الإسلاميين الساخطين على النظام، بعد لغة الناطق الرسمي بإسم التجمع “الإقصائية” التي فتحت باباً للنعرات
شن الكاتب الصحفي “صلاح شعيب” المحسوب لعضوية الحزب الشيوعي، الذي أعلن تجمع المهنيين عن تعيينه ناطقاً رسمياً له مؤخراً، خلفاً للصحفي عضو اليسار الآخر “محمد أسباط” هجوماً عنيفاً على الإسلامي الساخط على نظام البشير” بروفيسور التجاني عبدالقادر”، على خلفية مقاله : “فليأخذ الرئيس عصاه وليرحل”.
وتهجم “شعيب” على “التجاني” تهجماً لاذعاً في مقال تحت عنوان ” جهاد الإسلاميين “المستنير” للتضحية بالبشير”، ساوى فيه بين “التجاني” الساخط ضد البشير وبين جميع الإسلاميين في النظام، قائلاً: إن الإشكال هو في منهج الإخوان المسلمين وفكرهم، وفي هذا يتساوى من هم داخل النظام، مع الإسلاميين المهمشين، و الثائرين غبنا ضد هيمنة زملائهم لا ضد المقدمات التي هدمت المشروع الحضاري.
مضيفاً: يكاد أحدنا يتصور أن الإسلاميين، وهم بهذا التكتيك المخادع، سيواجهون دائماً مشكلة عضوية في تأملهم العقلاني عند أي استدبار سياسي، ذلك كونهم يراهنون دائماً على الغش السياسي حتى بعد أن أوردهم موارد هذا الهلاك الأخلاقي.
وأدى ذلك لخسارة عدداً من الإسلاميين المناصرين للتجمع، الذين ضجت بمداخلاتهم الساخطة على هذا الفكر الإقصائي مواقع التواصل، وأثارت غباراً كثيفاً من النعرات الحزبية.
للحد الذي دعا أحد الإسلاميين أن يشكك في نوايا “تجمع المهنيين” المحسوب لليسار، قائلاً: “هذا يؤكد ما ظللنا نقوله أن مشكلة هؤلاء ليست مع النظام ولا الفاسد المالي ولا الإدارة الاقتصادية للبلاد إنما هي مشكلة فكرية أيدلوجية ونفسية مع العمل السياسي الإسلامي والإسلاميين جميعاً.
وعلق “أحمد عبد الغفار”: ماذا كنتم تتوقعون من اليساريين، لن يكتفوا بضرب كل من له علاقة بالإسلاميين بل سيقصوا كل من له علاقة بالإسلام، حتى الطائفية لن يكون لها مكان.
فيما علق آخر : ” فليفهم الجميع أن اليسار لا يفرق بين إسلامي معتدل و آخر متطرف ولا هذا شارك والآخر لم يشارك هؤلاء هدفهم وخطهم واضح وضوح الشمس هدفهم تدمير الإسلاميين ولن يستثنوا أحداً، حتي وإن تجمل أو أنكر انتماءه لا للوطني ولا للشعبي ولا غيرهم، هدفهم واضح ولكن الموهُومين لا يعلمون”.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي، التي يُعبأ فيها للمظاهرات، بردود الفعل بين الإسلاميين المناهضين للنظام، واليسار من عضوية “المهنيين” ليقول أحدهم ” ما بال الثورة استلم نوبتها “ورديتها” تجمع الإسلاميين، فيما علق آخر مخاطباً الإسلاميين ” انتو ضليتو الطريق وخلاص بقا لا مكان لكم بعد السقوط”.
وكان لافتاً ما أورده أحدهم تحت عنوان “من أحاديثهم”، جاء فيه : “تجمع المهنيين يمثلنى”، ليس المطلوب تجمع المهنيين تمثيل جميع الشعب السوداني.
الشعب السوداني فيهو أقلية إقصائية حقيرة من الكيزان تحتكر الثروة وتبطش وتقتل النساء والأطفال والعزل وتدمر وتسرق وتبيع البلد باسم الدين، قامت الثورة ضدهم، هل ديل حيمثلهم تجمع المهنيين؟ طبعاً لا.
فيهو مجموعات من الإسلاميين المختلين عقلياً والمخدوعين الذين استغلهم النظام بتسميتهم مجاهدين في حروبه العبثية باسم الدين، ولم يمت بعضهم فعاشوا بين لوعة الخديعة باسم الدين ولوعة فقدان رفقائهم فطايس في أراض تخلى عنهم النظام بجرة قلم، يريدون أن يكونوا ثواراً، هل ديل حيمثلهم تجمع المهنيين؟ بالتأكيد لا.
فرجاءً لا تصدعوا رؤوسنا بالإقصاء، سيُقصى فقط كل من يحاول القفز على الثورة و المتذاكى من الإسلاميين الذين يريدون سرقتها بعد أن أبعدوا عن السلطة لإعادة تدوير أنفسهم وقذارتهم.
وخشى البعض أن تنجر الثورة بعد هذه اللغة الإقصائية، لا التصالحية خلف ثارات ونعرات، كانت كامنة، لتوحد الهدف نحو إسقاط البشير، بدأت تطفو بشدة ووضوح على السطح، يمكن أن تؤدي بها للفشل المُبكر، وهو ما يصب في مصلحة النظام ويتشوق له بشغف.
الخرطوم (كوش نيوز)
الشيوعيين أسوأ بشر لا دين لا أخلاق وان مسكو الحكومة البلد انتهت وانتهي الشعب السوداني. في كلامهم وفي أفكارهم وفي اسلوبهم هم لا يشبهون السودانيين وهم منبوذن اين ما ثقفو كلمة شيوعي عندنا عيب كبير وهم يخجلون منها لأن مبدأ الفكر الشيوعي هو الدكتاتوية ومحاربة الدين وهي قامت علي هذا المنهج. ولا ينتمي لهم الا انسان حاقد علي المجتمع حتي البنات والنساء اللاتي ينتمين للحركة الشوعية حاقدات علي المجتمع. وهم ويريدون أن يغيرو أفكار الناس وفطرت الناس.
الآن الحكومة أوصلت البلد الي ضائقة اقتصادية حادة بسوْ الادارة والفساد والمحسوبية بعد حكم 30 عاما وهذا واقع معاش وان كانت الحكومة الآن تواجه حملة وضغوط من الداخل والخارج لكن هذا لا يعفيها من الفشل. اما الشيوعيين اذا حكمو البلد سنة واحدة لن يفضل فيها أحد سيقضون علي الأخضر واليابس بأفكارهم للهيمنة والانتقام من المجتمع كله وذلك لحقدهم علي المجتمع فهم الآن يتسترون خلف جهات بأسماء رنانة وقد انكشف المستور . اذا كان هئولاء القوم وكلمة قوم كتيرة عليهم لأنهم لا يساوون نسبة 0.0000001 من المجتمع السوداني اذا كان بدأو الحراك والمقاومة بالكذب والتلفيق والغش ما بالك اذا مسكو السلطة وأغرتهم السلطة ماذا سيفعلون بالمواطن السوداني البسيط.
الله يكون في عون البلد اذا كان هئولاء الشرذمة يريدون أن يتولو أمر البلد.
ياسر عرمان أحد قادة الحزب الشيوعي هو مجرم معروف انسان منبوذ حتي في القرية التي نشأ فيها وحاقد علي المجتع منذ نعومه أظافره وهو الذي قتل طالب بجامعة القاهرة فرع الخرطوم عندما كان طالبا وهرب انضم الي الحركة الشعبية وتزوج قريبة قرنق حتي يوفرو له الحماية.
انا أكتب هدا الكلام ليس دفاعاً عن الحكومة لكن تنبيه من للناس من خطر هئولاء الأفاعي السامة.
سلمت يداك اخ ابو بكر كفيت ووفيت نحن لسنا مع سياسة الحكومة لكن لن نرضى لمثل هؤولاء ان يحكمونا والدليل على ذلك انحسار الناس عن الحراك والمشاركة في الاحتجاجات التي بدأت من داخل اعماق الشعب وسرعان ما استلمها الشيوعيين وكثير من الاحزاب وانا اقولها الشعب السودان اصبح يكره كل الاحزاب بلا استثناء يساري او اسلامي لانهم ضيعوا البلد لااحد من الاحزاب لديه وطنية الوطنية عندهم شعارات فقط اما ما يهمهم هو المنصب وبعد الوصول اليه على اكتاف هذا الشعب يفعل الافاعيل ولا نرى منهم سوى الكلام والكذب حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
نعم الشيوعيون على مر العصور هم إنتهازيون وليسو أصحاب مبادرات لأنهم معروفون بمصطلح عاهرات الفكر..إنهم ليسو بإصحاب مبادرة على الإطلاق وهم مثل فطر عفن الخبز الذى لاينبت إلا بعد أن يتوفر له المناخ الذى يوفر له بئة تعينه على النمو دون أن يكون له أى دور فى خلق هذه البئة..عرفناهم فى أكتوبر وأبريل وهاهم يطلو علينا بوجوههم القميئة لسرقة ثورة الخبز والإصلاح..إنهم بحق المنبوذون سارقو الثورات…..الفتور الذى تشهده الثورة سببه إكتشاف أمرهم من قبل الشعب السودانى الواعى فهاهم الآن يلجأؤن إلى أسالبيهم الرخيصة فى الكذب والتلفيق وإطلاق الإشاعات التى لم تعد تجيب الحبر الذى كتبت به فى عصر المعلومة
عفيت منكم والله لك التحية .
من المضحك وبل من السخافة وقلة الأدب أن يتحدث اليساريون وعلى رأسهم أحفاد لينين الشيوعيون عن الديمقراطية والحرية ، حيث أن هؤلاء لا يعرفون من الديمقراطية إلا إسمها وفقط أما عن الحرية فهم ألد أعداؤها ، والدليل على ذلك أن الشيوعيون حكموا روسيا ودول شرق أوربا بالحديد والنار وحكموا تلك البلاد بنظام الحزب الواحد الذى لا شريك له ، قتل الشيوعيون خلال فترة حكمهم لتلك البلاد الملايين ممن عارضوهم وشردوا ملايين أخرى وقاموا بعمليات تهجير قسرية وواسعة النطاق في آسيا الوسطى وشرق أوربا ، كما حظروا الأديان في تلك البلاد وصنفوا الأديان المسيحية والإسلامية على أنها أفيون الشعوب وهكذا كانوا يسمون الأديان ، ولن ينسى أهل السودان للشيوعيين إنقلابهم عام 1971 بقيادة الشيوعى هاشم العطا وإقامتهم مجزرة في بيت الضيافة والتي قتلوا خلالها العشرات من خيار ضباط القوات المسلحة ولكن الله قوض حكمهم والذى إستمر لثلاثة أيام فقط ولو قدر الله لهم الإستمرار في الحكم لأبادوا نصف الشعب السودانى ولكن الله عليم وقدير ، وهاهم الشيوعيون اليوم يريدون تكرار تلك التجربة مع أنهم يفقدون الشرعية الشعبية في الشارع السودانى ولهذا نراهم يحاولون التعويض بفقدانهم للسند الشعبى بالصياح والنباح والعويل والحنك السنين واللسان الطويل ، ولن يفلح أعداء الله وسيكون الخسران المبين نصيبهم في الدنيا وبالتأكيد في الآخرة .
باذن الله لاشوعيين و لا مهنيين و لا متنكرين للاسلام حكم هذا الشعب الابى . باذن الله و الله غالب أمره .
اها المرة دي لو تكن السودان اسؤاء من سوريا تسقط بس؟؟ ولعكم هاتهربو وتتتركو بيوتكم محانيث؟؟؟؟
ارتبط إسم (الإسلاميين) في السودان بالفساد والكذب والعنصرية وسوء الإدارة.
فصلوا الجنوب بعد حرب باسم الدين
قتّلوا آلاف من أبناء السودان في حرب الإبادة العنصرية في دارفور وجبال النوبة
قتّلوا شباب السودان في الإحتجاجات وبيوت الأشباح
مارسوا الفساد وسرقة المال العام والإقصاء السياسي
قاموا بتدمير كل المشاريع والمؤسسات واستبدلوها بأخرى يراعى فيها الصالح الخاص وليس العام
اهانوا كرامة الشعب السوداني بالتسول على موائد دويلات الخليج واللعب على كل الحبال
خصصوا ميزانية أمنية مفتوحة على حساب التعليم والصحة
إذن هم أسوأ خلق الله والإسلام منهم برئ
تسقط بس
الشيوعيين هم لصوص الثورات منذ أكتوبر التي فجرها الدكتور الترابي وقادها وسرقها الشيوعيون بأغنية.
الحزب الشيوعي حزب إعلامي بلا جماهير لذلك يشتد غضبه كلما اقتربت انتخابات للفوبيا التي تصيبه من الانتخابات التي لن يكسب فيها مقعدين ولو نظمها الاتحاد السوفيتي.
الإسلاميون خارج النظام رقم لا يمكن تجاوزه وسيرجحون الكفة التي يختارونها لأنهم هم الذين يصنعون التاريخ ولا يتراجعون.. وهذا ما خسره تجمع المهنيين وناطقه المدمن، تجمع لوشي ورفيدة وهناية وبتاعة.
لايك
لا لإثارة الإسلاموفوبيا بواسطة تجمع المهنيين.
كانوا ضد الكيزان والآن أصبحوا ضد كل الإسلاميين وهذا ما سيجلب عليهم الوبال والفشل والحرب والدمار.
يا كاب جداد لينين وماذا فعل (الشيوعيون الأمريكان) الذين سموا أنفسهم تجمع المهنيين:
1/ حاربوا الجيش السوداني مع جون قرنق بقيادة ياسر عرمان وطعنوه من الخلف خيانة للشعب السوداني.
2/ قتلوا المصلين وطلبة الخلاوي في همشكوريب ورساي وتوقان ومرافيت وأبو كرشولة والكرمك وبالوا على جثثهم وأحرقوا المصاحف.
3/ حاربوا كل الحكومات الوطنية منذ الاستقلال.
5/ عملوا على محاصرة السودان عبر المنظمات الدولية والسفارات التي لا توظف غيرهم وطالبوا بتمديد العقوبات على الشعب السوداني ونجحوا في ذلك ونالوا باسم قضاياه الإقامات والجوازات الأمريكية والأوروبية ورفعوا التقارير للمخابرات الأجنبية عن مصانع السودان ومرافقه وشخصياته وأسلحته.
6/ إستخدموا الشعب في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق كدروع بشرية لإطلاق دعاية التطهير العرقي ونجحوا في ذلك بعد هزيمتهم وهروبهم وإبادة جيوشهم.
7/ قامت خلاياهم بقتل المتظاهرين والمعتقلين لإشعال الغضب الشعبي وهذه حيلة قديمة.
8/ قاموا بإحراق ممتلكات تخص مواطنين ومخازن ديوان الزكاة التي تخص الفقراء والمساكين والأسواق في أمدرمان والخرطوم.
9/ قاموا بشن حملات إعلامية ضارية على القوات التي طردتهم من السودان وهزمتهم عسكريا في هجليج وقوز دنقو وهي القوات المسلحة وقوات الدعم السريع وقادتهما.
19/ ينالون دعما إسرائيليا صريحا من المستشار كوهين.
عشان كده حنصبر بس.
هل هم بهذة القوة الان الموجودين في الشارع هم الشباب الذي ضاق زرعاً بي أفعالكم فأنتم والشيوعيين في سرج ومقام واحد ماذا قدمتم للبلد ماذا قدمتم للدين لقد تاجرتم به للوصول للسلطة وحينما تمكنتم أتبعتم سياسة الأقصاء وعمدتم علي القضاء علي الخدمة المدنية عن طريق تعين اشخاص غير مؤهلين أكاديميا ولكن مضموني الولاء الان السودان يجني ثماركم فشل في جميع مناحي الحياة حتي ثورة التعليم عملتوها لضمان دخول أبنائكم الجامعات التي كانت عصية في السابق حيث لايدخلها ألا من كان صاحب أمكانيات عليمية ممتازة بالله زول يجيب 50% يدخل كلية الطب التي كان لا يدخلها الا من يحرز نسبة عالية جداً ولماذا تستخف بعقول المواطنيين والجميع يعرف من قام بقتل المتظاهرين واستاذ أحمد رحمة الله عليه خير دليل ياأخي الكريم هنالك مشكلة منذ قيام تنظيم الاخوان المسلمين مع الشيوعيين لانهم عارفين بعض فأنتم وهم أحزاب أقصائيه فما ذنب الشعب السوداني ان يبتلي بكم أو بالشيوعيين نحن نريد سوداننا سودان خالي من التعصب سودان يسع الجميع وحرية العيش فيه مكفولة للجميع بموجب القانون وكذلك دستور قوي واضح لايسمح بتعديلة لكي يمدد للرئيس بفترة راسية قادمة كان البلد عقمت المؤهلين لقيادتها السودان به خيرات كثيرة تحتاج لسواعد مخلصة لتفجيرها ومشاركة الجميع لذلك يجب تشكيل حكومة تكنوقراط من أبناء السودان المؤهلين علمياً وليسوا ذو ميول يعني محايدين يضعون السودان وانسان السودان أول اهتماماتهم وباذن الله سوف يعم والخير الوفير ونحفظ ابناءنا من الهجرة عبر البحار والغرق فيها وان شاءالله السودان يخرج الي بر الامان
الحمد لله والله انا مبسوط جدا من التعليقات التي تدل علي الوعي باهداف الشيوعيين واليسار ولن يجدوا موطي قدم في السودان الا بالتعيين والمجاملات التي دايما تعطهيم اكثر من حقهم وحجمهم اكثر الناس عداوة لا يتاجر بقضايا بلده الا هم ولا يخجلوا من دعوة محاصرة البلاد لانهم يعيشون في فنادق ومن بالداخل يقبض ثمن موقفه .. لا يخافون من شي خوفهم من الانتخابات لانهم يدركون حجمهم لذا يستغلون الازمات ويتسلقون اللجان والتجمعات ولا حيلة لهم غيرها… لا لتجمع المهنيين ولا لقبول اي مبادرة .
.. انتخابات بس …. انتخابات بس ….. انتخابات بس,,,,,,,,,
نديك معلومة عشان ما تسرف في الفرح: موقع النيلين يغلب عليه الكيزان تحريرا وتعليقا، لو داير تشوف نبض الشارع امشي الشارع أو الفيس بوك.
الغريب والمستغرب في الامر ان الشعويعين هم قلة فلماذا يتحد معهم المسلمين ( واقصد الذين يدينون بالاسلام في البلاد ايا كان جهته وحزبه ) للاضرار بالبلاد لان البلاد هي منبت الشعب السوداني متي ما عاشت ، عاش الشعب السوداني ليذهب الجميع وليبقي السودان . لان اناس بهذا الفهم لا يصلحون لقيادة اسرة نا هيلك عن قيدة بلد . اللهم اصلح لنا بلدنا وولي علينا خيارنا ولا تول علينا شرارنا .
الثورة ثورة شباب وشعب مغلوب على امرة لاشيوعين ولا اسلامين .ناس دايرة عيشة كريمة واقتصاد قوى وعدالة فى التوظيف وقسمة الموارد .ومحاربة الفساد والمحسوبية .ومن يحق ذلك للشعب ان كان تيارا يمينيا اويساريا لايهم .وسيظل الشعب رقيب عليه هذا ما فشلت فيه الحكومة القائمة .لذا طالب الشعب بالتغيير .
أبو على كلامك صح 100% وهى ثورة بريئة وصادقة أمَن على مشروعيتها وساندها حتى الإسلامين وخطباء المساجد والداعاة والطبقة المستنيرة من أبناء الشعب السودانى والعامة من الشعب…لكن سرعان ما تسلقها الشيوعين لصوص الثورات وحملة الفكر البائر المنبوذ وتوابعهم من البعثين واليسارين بمختلف مسمياتهم المتسولين من حركات دارفور العنصرية….
ماقادر استوعب ان هناك بعض السودانيون يعتقدون ان الشيوعيون لديهم وطنية او انهم يمكن ان يتعايشوا مع الالوان الاخرى في الاول ياتونا بنهج ديمقراطي شيوعي مطبق وانا اول من يدافع عنهم
الشيوعيون هم الحزب الوحيد في العالم لا يحب ان يشاركه احد ولا يمكن ان يسمع راي احد وافضل منهم حزب البعث اما شيوعي السودان فهم ليسوا الا زبالة وحثالة الفكر الشيوعي ان جاز ان نطلق عليه فكر
يصرون على عزل الانظمة وينادون بالانتخابات ولا يفلحون في الحصول على كرسيين فقثط ومع ذلك يصرون على الذوبعة وعد م
الاستقرار لاي دولة يتواجدون فيها ..
ومن بداية الحراك نبهنا من انتهازيتهم واستغلاليتهم للفرص وفي الاخر يندسون في جحور او يطردون من البرلمان كما حدث من قبل
تجمع المهنين المتخفي عليه ان يظهر ويعلن تبرئه من اي جسم اقصائي او احادي التفكير ..
حتى الاسلامين لا يستطيع كائن من كان ان يقصيهم لانه ليس لديه حق في ذلك وهم غلبة ولو نظمت انتخابات واتي بمراقبين من الواق واق فكلمة لا اله الا الله تبدل راي كل منتخب
ومن راي يجب ان يستقصى الحزب الشيوعي ويلغى تماما لانه سوف لن يحصل على شيء ولن يترك حكومة في حالها ويجب انهائهم كما فعل الاسد ابو عاج
الشيوعي يبحث عن شريعية لقيادة الاحتجاجات. وهو قفز عليها ويريد إطفاء شرعية لسرقة الحراك وفي إبعاد كل من يريد ركوب الحراك.من بواقي المنتفعين من الاحزاب.
خروج بعض افراد الشعب الغير مسيس في احتجاج واضح وعفوي لتحقيق بعض المطالب شرعية التي كفلها له الدستور .الان ادرك الشباب بوضوح وجلاء عن نية الشيوعي والسيار عامة تمثيل اهل الحراك..
وهذا الشي غير مقبول من معظم الشباب لا يردون احدا يمثلة غير مطالبة فقط ولا احد بان يخطف حراكة .
الان ضعف الحراك تمثل فقط في وقفات هنا وهناك .
من يريد أن يمثل الشعب يظهر لنا هو الافضل في تمثل وحكم البلاد .لا بالشعارات ولا بالصياح ولا التحريض.
2020 هي الفيصل…
حزب المؤتمر الوطني يرشح البشير لرئاسة الجمهورية من حقه.
وعلي الأحزاب الاخري ترشح من تشاء لرئاسة الجمهورية من حقها.
اذن هي الديمقراطية .حتي نتعلم المسار الديمقراطي ومتطلباته يجب احترام الاخرين في رأيهم في اختيار من يمثلهم ولا نعيب عليهم في اختيارهم لمثلهم .حتي لو كان حزب الشيطان يريد ان يترشح ..يجب علينا ان نحترم ذلك.
الديمقراطية هي الانجح في الشعوب ذات الأعراق المختلفة .
ونري نبرات ذات طابع عنصري بغيض نحن لا نريد هذا ولا ذاك وسب وشتم و ووو
الذين يطلقون مثل هذه العبارات هم قله قليلة في المجتمع لا تمثل إلا نفسها .
اذا لم نحترم أنفسنا لم يحترمنا الآخرين .
رأس الدولة يحب ان يحترم من اي كيان كان لانه يثمل السودان. لي كل السودانيون.
التداول السلمي السلطة يجب ان يكون سلوك أولا ومنهجا لطريقة الحكم للسودان.
واي حد عنده نظرية او طريقة مغايرة من الآخر يجب ان نتقبلة ونحترم نظريتة.
الوطن يشيل الجميع بس النفوس تتسع كمان وتقبل الآخر من غير شعائر عنصرية ولا إغصائية ولا تحريضية.
الدخول للحكم بالضراع او بالصراخ او الهتافات
العنصرية والتحريضية غير مقبول في هذ المجتمع المتسامح يجب إعلاء الوطن قبل الشعارات الحزبية الضيقة.
هناك مبادرات خرجت أو ولم تخرج للعلن هي زر الرماد في العيون من الحوار الوطني الذي دار بين الأحزاب والحركات المختلفة والمدني والمجتمعي وتراضوا فيما بينهم بحكم وطني بمشاركة كل المتحاورين في السلطة في حكومة الوفاق الوطني لا من أبي..وهذه أكبر مبادرة في تاريخ السودان لمت شمل كل اطياف السودانيين . وارتضوا بان تقوم انتخابات في 2020
ونسمع مبادرة هنا وهناك وحكومة انتقالية لمدة أربع سنين هذا يدل علي سؤ نية في إلغاء الحوار الوطني ضرب كل الجهود بعرض الحائط هذه المبادرات لا تساوي الحبر التي كتبت به.
الشعب السوداني واعي لذلك لمن يرد ضرب الوحدة الوطنية ونسف كل الجهود المبذولة ونريد فقط سودان أمن مستقر ولا يأتي هذا الا في ظل حكم قوي رشيد.2020 هي الحل..
كل أساليبكم لزرع الفتنة حفظها الشعب السوداني أيها الجداد الالكتروني !!
السودان للجميع بما فيه الإسلاميين و لكن كل من أقترف جرما” و أكل سحتا” سيحاسب !!
ياسامي انا معاك ان اسلوبم زرع الفتنة لكن المرة دي الفتنة ماجات منهم
“شن الكاتب الصحفي “صلاح شعيب” المحسوب لعضوية الحزب الشيوعي، الذي أعلن تجمع المهنيين عن تعيينه ناطقاً رسمياً له مؤخراً، خلفاً للصحفي عضو اليسار الآخر “محمد أسباط” هجوماً عنيفاً على الإسلامي الساخط على نظام البشير” بروفيسور التجاني عبدالقادر”، على خلفية مقاله : “فليأخذ الرئيس عصاه وليرحل”.
بعض الناس ديل جادين في كلامهم بالمناسبة، أظنهم كيزان أو متعاطفين مع الكيزان هاجروا من بدري، ولا زالت تسيطر عليهم الصور القديمة وساحات الفداء والأكاذيب التي عششت في رؤوسهم وباضت وفرخت.
مجرد مغتربين يعيشون في أوهام قديمة، ممكن الواحد يهدد تجمع المهنيين بالنسف والحرق من قرية الضبان (جمع ضب بالسعودي) في بريدة ريفي الخبر!
نحن سودانين ضد الكيزان وكل الذين يتجارون بأسم الدين اى حزب يأتى بأسم
الدين ولا لدنيا قد عملنا ليس له مكان هذا خضاع ويوجد كثير من الكيزان يخوفون
الشعب من الشيوعين وباقى الاحزاب الشعب السودانى الكثير منهم مسلم والحمدلله
لا نريد مجموعة تاتى وتقوم تحكم لتعلمنا امور ديننا الحمدلله ملمين بامور الدين ولا نسرق
ولا نقتل ولا نمارس الخضاع والنفاق ويوجد سودانيين مسحين اخوان لنا فى وطن يسع الجميع
نريد دستور يحمى الجميع وقانون يطبق علي الجميع ما تقولوا شيوعين واسلاميين وبعثين
وكلام فارغ لتخويف الشعب السودانى فترنا وتعبنا من الكذب والنفاق والخضاع قانون فقط
ودستور يحمى الجميع بعدها يحكم من يحكم ما عندنا مانع فى اى سودانى يحكم السودان
بالقانون والدستور
شيوعيين شنو ياجداد , والله مافي شيوعيين غير الكيزان الفاسدين المفسدين تجار الدين . مشكلتكم فاكرين الشعب مافاهم حاجه.. الشعب واعي وفاهم جدا وعارف فسادكم يالصوص من رئيسكم واخوانه لاصغر فرد ينتمي لحزبكم الفاسد .. الشيوعيين رئيسكم الرمه طلب منهم يحموهو من الامريكان , الشيوعيين كيزانكم بيتدربوا عندهم في الصين الشعبيه , ولا انتو فاكرين الصين دي جمهورية الصين الاسلاميه !!! ربنا شايف وعارف الظلم والفساد ولكل ظالم فاسد نهاية والدنيا مادائمه لكم يامفسدين ولو كانت بتدوم لانسان لكانت دامت لافضل الخلق محمد صلي الله عليه وسلم
تجمع المهنين يمثل الشارع السودانى
تجمع المهنين يمثل السودان بكل الوانه ولهجاته واتجاهته السياسيه والدينيه
ولاحسبوا المهنين على حزب
الدين ولا لدنيا قد عملنا ليس له مكان هذا خضاع ويوجد كثير من الكيزان يخوفون
تجمع المهنين يمثل كل الشعب السودانى
بكل الوانه السياسيه والدينيه
تجمع المهنين اكبر من ان تحسبوه على حزب
تجمع المهنين طوق نجاه لكل مواطن مظلوم
تجمع المهنين فكرة عظيمه بقدر عظمه الامه السودانيه
تجمع المهنين مشروع وطن ضخم يسع الجميع
تجمع المهنين منجم المجتمع السودانى الحديث
تجمع المهنين الله يكفيك شر الاناءين والحاسدين
اكبر مشاكلنا اننا بنغش نفسنا حكومة ومعارضة شعب يطمم البطن يكضب لغاية مايصدق نفسه
بالله عليك “تجمع المهنين مشروع وطن ضخم يسع الجميع”
والكلام الانت كاتبه فوق ده كله انت مصدقه ياخوانا ارحمونا وارحموا عقولنا شوية
كلام يقوله الناطق الرسمي لتجمع المهنيين تكضبه انت بياتو صفة
ياخي اعلن نفسك الناطق الرسمي وقول الانت دايره افرا الكلام ده كويس قبل ماتعلق
“شن الكاتب الصحفي “صلاح شعيب” المحسوب لعضوية الحزب الشيوعي، الذي أعلن تجمع المهنيين عن تعيينه ناطقاً رسمياً له مؤخراً، خلفاً للصحفي عضو اليسار الآخر “محمد أسباط” هجوماً عنيفاً على الإسلامي الساخط على نظام البشير” بروفيسور التجاني عبدالقادر”، على خلفية مقاله : “فليأخذ الرئيس عصاه وليرحل”.
اذا كان هدفنا انه يرحل تهاجم البقول ليه ارحل مالك غير كرهك الواضح لكل ماهو اسلامي مافي شي يخليك تهاجمه
#لا لتشويه صورة #السودان تحت ما تسمى #بالثورة #المزعومة.
#لا للتخريب و#التدمير.
#لا للمساس #بسيادة السودان #وامنه.
#لا للمتاجرة #بارواح #الابرياء.
هههههه مرات الواحد بيضحك من التعليقات تشوية صورة السودان ياأخي الكريم السودان يتزيل الدول من حيث الشفافية ومن أكثر الدول فساداً بشهادة السيد رئيس الجمهورية الذي انشاء مفوضية محاربة الفساد ولم تعمل لأن القطط السمان قصقصوا أجنحتها واسم السودان الموجود الي الان في القائمة الأمريكية والشي الاخر عن أي خراب أو دمار تتكلم عن دمار مشروع الجزيرة ولا السكة حديد ولا الاقتصاد المنهار والشهداء ربنا يرحمهم ضحوا في سبيل أن يكون الغد مشرق لجميع السودانيين
انا اعتقد انو البكتب التعليقات الفوق دى كلها شخص واحد عايز بالمقابل يقول انو الكيزان كويسين ، ياخى والله فشرت اكذب وأسوأ واضل واعفن واخون واحقر وادنس هم الكيزان لا فرق بين على عثمان والترابى ونافع والتجانى عبدالقادر بتاعك ده او الافندى او زيد وعبيد وزعيط ومعيط ، لمن الحكومة دى كانت بتكتل في ناس دارفور وجبال النوبة بالجنجويد وتغتصب النساء وتحرق القرى وترمى القنابل في رؤوس الناس شوف زولك التجانى عبدالقادر دة قال بغم ولا قال البغلة في الابريق ولا ديل ما بشر هم بهائم يجب حرقهم وابادتهم ، ولما الحكومة دى قتلت الطبيب على فضل ودقوا ليهو مسمار في راسه من الإسلاميين ديل ذاتهم في عام 1990 والتجانى دة ذاتو كان الوقت داك جزء من الحكومة كدى ارجع اسألوا قلت حاجة ضد الكلام دة , ولما الحكومة دى فصلت ىلاف الموظفين والعمال والعسكريين من مناصبهم شوف الكيزان كان موقفهم شنو والتجانى بتاعك دة قال بغم ، ولما الحكومة دى كانت بتشنع على الصادق المهدى وجابت بت من إنجلترا انجليزية وعرضتها في التلفزيون وقالت دى بت الصادق من الحرام ، دة كان شنو ، هل دة فعل شيوعيين ولا ناس بدعوا الإسلام ، امشى اقرأ تقرير كاسبرو بيرو في عام 1994 وشوف الفظائع الارتكبوها الإسلاميين ، ( امرأة ناجية من قرية في جبال النوبة حكت انو حاصروالقرية المكونة من قطاطى وولعوا فيها النار باطفالها ورجالها ونساءها بدعوى انها مؤيدة للحركة الشعبية وقالت هي زحفت حتى خرجت من وسط الدخان وان كل القرية احترقت في النار ) هل دة فعل شيوعيين ولا إسلاميين بصلوا الصلوات الخمس قدام الناس وبصومو رمضان ومع ذلك لم تمنعهم من الفحشاء والمنكر ، وعلى ذكر الفحشاء والمنكر امشى شوف كم اسلامى ونافذ قبض وهو يمارس الرذيلة ، عندك واحد في سنار بتاع زكاة ، عندك واحد نائب رئيس المؤتمر الوطنى في بورتسودان قبض وهو في المعمورة بالخرطوم يمارس الرذيلة وحكم عليه وعندك واحد في دنقلا قبض مع فتاة في الخلاء ، وعندك امام في الدويم وحكم عليه وعفا عنه امير المؤمنين عمر البشير ولو عايز اجيب ليك عشرات الأمثلة ، اما عن نهب الأموال العامة فحدث ولا حرج ، امشى شوف محكمة شركة الاقطان الحكموا عليهم دقونهم لغاية صدورهم اكلوا أموال الناس ونهبوا الأموال الى دبى وسجلوا شركات بأسماء أولادهم ، امشى شوف الفساد في منظمة الشهيد ، امشى شوف كافورى واخوان الرئيس ، بنعرفهم واحد واحد كانوا لا يملكون شروى نقير ، هل دى أفعال شيوعيين ، والله الذى لا اله الا هو الشيوعيين انظف من ديل بمليون مرة ، لا بسرقوا المال العام ولا بكذبوا على رؤوس الاشهاد ، شوف الرئيس دة كذب كم مرة في واحد من الإسلاميين المعاهو ديل قالوا ليهو عقلك في راسك ، شوف على عثمان بيهدد الناس كيف بكتائب الظل والمعتوه الفاتح عز الزفت دة . انا أؤكد ليك اليهود والإسرائيليين احسن منهم بالأف مرة شوف رئيسهم السابق حاليا في السجن لأنو اكتشفوا ان اخذ رشوة بمبلغ بسيط تقدر تعملوا حاجة زى دى , امشى شوف جماعتكم الصحافة كتبت والمراجع العام كتب ولا حياة لمن تنادى ,,, ياخى ديل أسوأ من السوء نفسو .
ياجماعة الخير الحل واضح جميع او غالب الشباب وكثير من الناس من غير فئة الشباب لايتأملون خيرا في الاحزاب القديمه و المنشطره منها حاليا اذن الحل بتكوين حزب او جزبان جديدان يحملون شعارات الشباب و معظم الناس التي كفرت بالاحزاب القديمه و هوانها و هزالها او ازاحة قادة تلك الاحزاب عن قاديتها اذا كان المشكله في قادة الاحزاب و ليس الاحزاب نفسها و فكرها و منطلقاتها وان كان اشك في ان تلك الاحزاب القديمه تحمل طموحات الجيل الجديد في الحل في نظي سرعة تكوين احزاب جديد للشباب و للذين كفرو بالاحزاب القديمه و يأسو منها احزاب يتفق علي رؤاها و تصوراتها .اعتقد ليس دعاية لحزب المؤتمر السوداني و لكن نريد احزاب اخري مثل هذا الحزب تستوعب ايضا اللاجيال الجديده و القديم اللامنتمي