رئيس البرلمان: الوطني سيرشح البشير لـ(2020)
أكد رئيس البرلمان البروفيسور إبراهيم أحمد عمر، أن المؤتمر الوطني سيرشح الرئيس عمر البشير في الانتخابات الرئاسية المقبلة في 2020 .
وقال عمر في مؤتمر صحفي بالعاصمة المصرية القاهرة، إن الاحتجاجات التي شهدتها بعض الولايات بدأت في الانحسار، وان الأمور تتجه نحو الاستقرار، وأشار إلى انخفاض عدد المتظاهرين وأنهم أصبحوا “مجرد عشرات” يتظاهرون لوقت قليل لرفع لافتات والتصوير بالموبايل .
وقال عمر إنه بداية من 10 ديسمبر الماضي اندلعت احتجاجات بسبب أزمة الخبز والوقود والسيولة، وأن الأمر أدى لخروج عدد من الشباب للتظاهر وأنهم لم يصبروا حتى حل هذه الأزمات .
وتباع: “هذا الأمر سينتهي قريباً، وفي تقديرينا أنه بمجرد إنهاء الأمور الاقتصادية التي دفعت الشباب للخروج فإنني أعتقد أن الدولة ستعود لمسيرتها كما كانت .
وفي سياق آخر أكد عمر في حوار مع عدد من رؤساء الصحف المصرية بمقر إقامته بالقاهرة متانة العلاقات بين السودان ومصر، ودعا حكومتي البلدين وبحسب صحيفة آخر لحظة، الى الاهتمام بمصالح شعبي البلدين تحقيقاً للأهداف والمصالح التي تخدم قضاياهم، وأكد عمر تفاهم الرئيسين في البلدين في المجالات كافة .
الخرطوم (كوش نيوز)
وقال عمر في مؤتمر صحفي بالعاصمة المصرية القاهرة، إن الاحتجاجات التي شهدتها بعض الولايات بدأت في الانحسار، وان الأمور تتجه نحو الاستقرار، وأشار إلى انخفاض عدد المتظاهرين وأنهم أصبحوا “مجرد عشرات” يتظاهرون لوقت قليل لرفع لافتات والتصوير بالموبايل .
الهدوء الذي يسبق العاصفة..
يبدو انو في قدر نافذ فيكم.
2020 غير متاحة حاليا…الرئيس سوف يترشح فى 2030.
لا انت ولا حزبك ستكونون متواجدين في السلطة لترشحوا البشير ولا غيره.
الناس في مثل عمرك هذا يتقون الله قبل الكذب.
أحمق من يبيع آخرته بدنيا غيره.
كثرة المبادرات واتفاقها رغم الإختلاف على الحكومة الإنتقالية يقول لكم اصحوا من نومة أهل الكهف.
الاستخفاف بمن هم في الحراك لن يحبطهم بل سيزيدهم قوة وإصرار.
وأنتم استعدوا للحساب ولن يفيدكم أن يضع البرلمان تشريعات تحمي الرؤساء من المحاسبة بعد التنحي
ويكفي أن تسعوا لعمل هذا القانون ليفهم من لا يفهم ماذا فعلتم في السودان ومما تخافون
حقيقة لم نعش في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم لنلتقي بامثال عمر بن الخطاب لكننا عشنا في هذا الزمن ورأينا الكثير من أمثال إبن سلول
تسقط الحكومات الفاشلة المستبدة.
لو تحول تجمع المهنيين لحزب أو لم يتحول وظل نقابة مهنية ليس مهم
المهم أنه وجد القبول والتأييد ليس وسط كبار السن الغير قادرين أن يتصوروا الديمقراطية إلا بالحزب الاتحادي والأمة.لكن وجد القبول وسط الشباب الأمل القوة
الجزولي دفع الله وفقا للسن لن يتمكن أن يرى في حل مشكلة السودان إلا الأحزاب التقليدية.
اقول له وسع افقك
الآن الشباب هم من سيغيرون ضعف الديمقراطية لقوة تمكنها من الإستمرار دون أن ينقلب عليها الجيش مستقبلا
حزب المؤتمر الوطني يرشح البشير لرئاسة الجمهورية من حقه.
وعلي الأحزاب الاخري ترشح من تشاء لرئاسة الجمهورية من حقها.
اذن هي الديمقراطية .حتي نتعلم المسار الديمقراطي ومتطلباته يجب احترام الاخرين في رأيهم في اختيار من يمثلهم ولا نعيب عليهم في اختيارهم لمثلهم .حتي لو كان حزب الشيطان يريد ان يترشح ..يجب علينا ان نحترم ذلك.
الديمقراطية هي الانجح في الشعوب ذات الأعراق المختلفة .
ونري نبرات ذات طابع عنصري بغيض نحن لا نريد هذا ولا ذاك وسب وشتم و ووو
الذين يطلقون مثل هذه العبارات هم قله قليلة في المجتمع لا تمثل إلا نفسها .
اذا لم نحترم أنفسنا لم يحترمنا الآخرين .
رأس الدولة يحب ان يحترم من اي كيان كان لانه يثمل السودان. لي كل السودانيون.
التداول السلمي السلطة يجب ان يكون سلوك أولا ومنهجا لطريقة الحكم للسودان.
واي حد عنده نظرية او طريقة مغايرة من الآخر يجب ان نتقبلة ونحترم نظريتة.
الوطن يشيل الجميع بس النفوس تتسع كمان وتقبل الآخر من غير شعائر عنصرية ولا إغصائية ولا تحريضية.
الدخول للحكم بالضراع او بالصراخ او الهتافات
العنصرية والتحريضية غير مقبول في هذ المجتمع المتسامح يجب إعلاء الوطن قبل الشعارات الحزبية الضيقة.
هناك مبادرات خرجت أو ولم تخرج للعلن هي زر الرماد في العيون من الحوار الوطني الذي دار بين الأحزاب والحركات المختلفة والمدني والمجتمعي وتراضوا فيما بينهم بحكم وطني بمشاركة كل المتحاورين في السلطة في حكومة الوفاق الوطني لا من أبي..وهذه أكبر مبادرة في تاريخ السودان لمت شمل كل اطياف السودانيين . وارتضوا بان تقوم انتخابات في 2020
ونسمع مبادرة هنا وهناك وحكومة انتقالية لمدة أربع سنين هذا يدل علي سؤ نية في إلغاء الحوار الوطني ضرب كل الجهود بعرض الحائط هذه المبادرات لا تساوي الحبر التي كتبت به.
الشعب السوداني واعي لذلك لمن يرد ضرب الوحدة الوطنية ونسف كل الجهود المبذولة ونريد فقط سودان أمن مستقر ولا يأتي هذا الا في ظل حكم قوي رشيد.2020 هي الحل..
عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ قَالَ: خَرَجَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ تِسْعَةٌ خَمْسَةٌ وَأَرْبَعَةٌ، أَحَدُ الْعَدَدَيْنِ مِنَ الْعَرَبِ، وَالْآخَرُ مِنَ الْعَجَمِ، فَقَالَ: « اسْمَعُوا، هَلْ سَمِعْتُمْ أَنَّهُ سَتَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ، مَنْ دَخَلَ عَلَيْهِمْ فَصَدَّقَهُمْ بِكَذِبِهِمْ، وَأَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ، فَلَيْسَ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ، وَلَيْسَ يَرِدُ عَلَيَّ الْحَوْضَ، وَمَنْ لَمْ يَدْخُلْ عَلَيْهِمْ، وَلَمْ يُصَدِّقْهُمْ بِكَذِبِهِمْ، وَلَمْ يُعِنْهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ، فَهُوَ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ، وَسَيَرِدُ عَلَيَّ الْحَوْضَ » أخرجه النسائي.