طمأن وزير الخارجية السابق ابراهيم غندور، المجتمع العربي، بأنه لا خوف على السودان، مؤكداً أن العقلاء بالبلاد لن يقفوا مكتوفي الأيدي حتى تنهار البلاد. وأضاف في تصريح حسب صحيفة السوداني: (العقلاء في السودان في كل الأوقات وعلى الدوام وأهل السودان يتميزون بالحكمة، وإن شاء الله سيعود الوضع للاستقرار ولا تخافوا على السودان).
وقال على هامش مشاركته في مؤتمر القيادات العربية الذي ينظمه البرلمان العربي: (نثمن جهود السعودية والبرلمان العربي لدعمهما السودان خلال الفترة الماضية، وجامعة الدول العربية كانت وما زالت تسعى لدعم السودان في المجالات كافة).
الخرطوم (كوش نيوز)
(عقلاء البلاد لن يقفوا مكتوفي الأيدي حتى تنهار البلاد ) من هم العقلاء هل هم الجيش أو الساسة عندما إستفحل نظام المخلوع جعفر نميري كان هنالك عقلاء : النخبة من العسكريين والمدنييين : سوار الذهب – الجزولي دفع الله – عمر عبد العاطي – ميرغي النصري وهنا وفقة للترحم على من قضى نحبة منهم الأستاذ / ميرغني النصري والمشير سوار الذهب ونسأل الله أن يطل في عمر مولانا عمر عبد العطي والدكتور الجزولي دفع الله وأن يجعل من المؤسسة العسكرية أمثال سوار الذهب والنقابيين أمثال الأستاذ ميرغني النصري والدكتور الجزولي دفع الله ومولانا عمر عبد العاطي
راسة غندور مبطنة من هم العقلاء ؟؟؟؟
نتمني ذلك .. في السودان عقلاء مع النظر للدول الجوار والاستفادة من اخطاء دول الربيع العربي .. ما جمع الشباب ممثلين المتظاهرين والجلوس معهم لمعرفة المطلوب واذا ارد ان تطاع امر بالمستطاع .. وعلي الحكومة الاستجابة مع احترام الدستور ..
(السعيد يشوف في اخوه والشقي يشوف في نفسه ) مثل سوداني
نقول للغندور المغدور به .. لو ان هناك عقلاء بالسودان لما وصل الحال الي الدرك الأسفل وبما أن السودان يدار بواسطة الكيزان فليس هناك أمل ولا حلول إلا برحيلهم والثار منهم ومحاسبتهم .. بعدها نؤكد لك ونجزم ان بالسودان عقلاء سوف يديرون السودان بعلمهم وعقولهم التي لفظها الكيزان.. وأن غدا لناظره قريب.
كلام دبلوماسي …. من منازلهم ياغندرة
فعلا كلام دبلوماسى اراد ان يقول لو الحكومة سقطت لاتخافوا فعلا فى عقلاء لادارة البلد
لا اري ما يزعج رغم الوضع الصعب … فالسودان به مواطنون صالحون يمكنهم ادارة البلاد ..مشكلة البلد في الادارة والفساد ولو ام الريس قام باعتقال هؤلاء وعاقبهم واخد اموال البلد منهم لما وصل الحال الي ماهو عليه الان.. ولوصل الدولار الي 10 ج ولو استصلح الترع والقنوات في مشروع الجزيرة وسلم لادارة متحصصة لصار السودان سلة للعالم ولاوقفنا تناول الخضروات المصرية الموبؤة ..ولكن ان يظل الريس في التمسك بكل مساويه ..لن يقبل احد بدلك…
دائما محنك وداهيه ودبلوماسي ودائما يعمل لمصلحه بلاده ويلغم اي مستعربا حجرا من مستعربين الخليج ومصر
وسياسي لا يشق له غبار مع الغرب الصليبي وامريكا
زول ناجح زي ده بفكوا لو ما فشله
وبجيبو زول فاشل فشل من قبل ف نيفاشا وابيبي محلو
بلد ماشه دنقووووسي