سياسية

البشير: الشيوعي لا يؤمن بالحريات في أدبياته

قال رئيس الجمهورية، عمر البشير، إن الحزب الشيوعي الذي يتحدث عن الحريات وتكميم الأفواه عقد مؤتمره العام بقاعة الصداقة، وأتاحت له الدولة حق ممارسة عمله السياسي بالرغم من أنه لا يؤمن بالحريات في أدبياته.

وأشار البشير الخميس، خلال مخاطبته لقاء الأحزاب والفعاليات السياسية في كسلا، إلى تجارب الحزب الشيوعي وحزب البعث في عدد من البلدان التي حكموها.

وجدد التزامه بنهج الحوار كوسيلة لحل كل الإشكالات السياسية، داعياً الجميع للانخراط في مسيرة الحوار والبناء الوطني.

وأكد البشير قدرة السودان على مواجهة كل المؤامرات التي تحاك ضد البلاد، مبيناً أن السودان ظل في حصار طيلة 21 عاماً، وقال إن القوى التي عملت على فصل الجنوب كان هدفها حرمان البلاد من عائدات النفط وذلك لإضعاف الاقتصاد الوطني.

وأضاف “السودان بإمكانياته البشرية وموارده الطبيعية قادر على تجاوز هذه التحديات”، مبيناً أن مبادرة أهل كسلا لدعم القوات المسلحة خلال عقد التسعينيات كانت أول دعم شعبي يصل للجيش، مشيداً بالمبادرات المجتمعية لأهل كسلا.

شبكة الشروق

‫4 تعليقات

  1. رئيسكم دا عندو أنفصام شخصية، أمس شفت ليهو ڤيديو قال مع حسين خوجلى قال هو معجب بأستاذه الشيوعى فى المتوسطة و كان بيحفظ اناشيدهم و قال معجب بى نقد و صلاح احمد ابراهيم و فاطمة، الزول دا بيلقى البنقو القوى دا وين،، العاوز الفيديو دا يكتب فى قوقل البشير لمن كان صغير كان شيوعى و بيلقاهو قدامو،، الزول دا غضب ربانى حتى حسن الترابى الجابو قال كان ما بيعرفو

  2. لازم ما يعجبك لأنه واقف لك شوكة حوت و غلبك تشتريه
    عاش الحزب الشيوعي السوداني
    عاش الحزب الشيوعي السوداني
    تسقط بس

  3. النظام شغال إعلام وتضخيم لحزب أفل نجمه عالميا وهو الحزب الشيوعي فرع السودان عميل الاتحاد السوفيتي سابقا (سقط في بلده نفسها وفككها إلى عشرات الدول) وناصر جون قرنق والطاغية منقستو وشرد شعوب مجاورة إلى اليوم ونفذ إنقلابين في السودان وشعاره القتل والإقصاء مثل الذين يعارضهم وليس لديه فرصة مجددا لأن الملايين سيواجهونه.

  4. خلينا من حريات الحزب الشيوعى انت حرياتك وين
    الحرية ان تقتل الأستاذ بخشم القرية بعد اقتصابه بحديده دا إسلام شنو دا يا ناس ودا دين الكوز دين الإسلام الذى يتاجر به الكوز الحرامى القاتل الكوز الذى أشد كفرا ونفاقا من اليهود والمشركيين الكوز أشد خطر على الإسلام من ابوجهل وأمثاله