أكثر من ٥٠٠ أستاذاَ بجامعة الخرطوم ينطمون وقفة احتجاجية
ينظم أساتذة جامعة الخرطوم اليوم الأربعاء وقفة اتجاجية داخل الحرم الجامعي لدعم الحراك الثوري والإصغاء إلى مطالب المتظاهرين ، والسعي إلى إيجاد آلية للانتقال السلمي للسلطة، وكان أكثر من ٥٠٠ أستاذا بالجامعة طرحوا مبادرة للحل السلمي تدعو الى سلطة انتقالية بمهام محددة . واعتقل جهاز الأمن والمخابرات الشهر الماضي عدداً من الأساتذة من داخل دارهم بالخرطوم ثم أطلق سراحهم لاحقاً.
وقالت اللجنة التمهيدية أن ” مقترح الانتقال السلمي للسلطة و وجد قبولا واسعا من كافة أطياف المجتمع السوداني، ك وأكدت “،إن الهدف الأساسي لهذا التجمع هو دعم الحراك الثوري والإصغاء إلى مطالب المتظاهرين العادلة، والسعي إلى إيجاد آلية للانتقال السلمي للسلطة” وقررت تنفيذ وقفة احتجاجية داخل الحرم الجامعي في شارع المين وذلك في يوم الأربعاء ٣٠/ ١ الساعة العاشرة صباحا.
وعقد مؤتمر صحفي داخل الجامعة بعد الوقفة بساعة، وذلك للإجابة عن تساؤلات الإعلاميين عن المبادرة.
صحيفة التغيير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا من المتابعين المداومين علي قراءة موقع النيلين يوميا ولكن يحزني وجود الكثير من الأخطاء الأملائية تكاد تكون يوميا وذلك انما يدل علي عدم الاهتمام والمراجعة.
كما تكثر عرض صور ليس لها علاقة بمحتوي الموضوع . ذلك قد يسبب لكم الكثير من المشاكل وانتهاك خصوصية البعض .
ولكم الشكر
500 استاذ؟ دى جامعة ولا ملجة خضار..وديل يجيبو ليهم طلاب من وين ديل…يا حليل الجامعات الحكومية الواحد ما بقى يقدر يفرز بين الجامعة والمحلية.
العدد دا حقيقي ي ناس في الفترة الاخيرة تراجع موقع جامعة الخرطوم بسبب تراجع نسبة الاساتذة للطلاب كيف اليوم يظهر لينا ٥٠٠ في الاحتجاجات والما ظهروا كم ؟ الاهم يا اساتذة مشكلة البلد لو حلها في حكومة بديلة ياها الما انحلت المشكلة لقتصادية بالدرجة الاولي ونحن نعاين ليكم تجونا بالحل جيتونا تلوكوا لينا كلام السياسيين ولغة الدغمسة دي … يا حليلك ي واجهة البلد واملنا فيكم كان اكبر من وقفة تزيدوا بيها نار الغرقة …. يا معين تعينا علي الحلول
التحية لأساتذة جامعة الخرطوم ومن خلالهم لعلماء بلادي
وقفة حقيقية وشجاعة تربط الجامعة بالمجتمع
نعم لا يوجد حل إلا بحل هذا النظام الفاشل واستبداله
وكما يقول ابن خلدون العلامة العربي إذا دخل الفساد لدولة فلا امل في علاجه الحل أن يزول هذا النظام ويقوم على انقاضه نظام آخر.
طالما أن الرئيس هو البشير وأنه يملك كل الصلاحيات ليوقف أي معالجات من خلال سلطته كما فعل في قانون محاسبة الفساد فلا مجال للإصلاح إلا بتغييره
وحتى نصدق أن الإنتخابات ستكون نزيهه وصادقة يجب أن يزول هذا النظام