السودان يبدأ طباعة أوراق مالية من فئات جديدة لأول مرة
أعلن البنك المركزي السوداني، الثلاثاء، البدء في طباعة أوراق نقدية من فئات 100-200-500 جنيه لأول مرة، بهدف “إنهاء مشكلة شح الأوراق النقدية تدريجيا”.
وقال محافظ البنك محمد خير الزبير، خلال مؤتمر صحفي بالخرطوم، إنه سيتم إنهاء أزمة توفير الأوراق النقدية بنهاية شهر نيسان/أبريل المقبل، كاشفا عن الانتهاء من طباعة فئات جديدة من العملة السودانية بدءاً من منتصف شهر كانون الثاني/يناير الجاري.
وقال الزبير إن الحكومة “بدأت في طباعة أوراق نقدية من فئات 100-200-500 جنيه ستعمل على إنهاء مشكلة شح الأوراق النقدية تدريجياً”، مضيفا أن “أكبر فئة كانت متداولة أصبحت قيمتها دولار واحد في (إشارة لفئة الخمسين جنيها).
أقرت الحكومة السودانية العام الماضي سياسات لتحجيم الكتلة النقدية بالأسواق بهدف تحقيق سعر صرف مستقر.
ويعاني السودان من أزمات في الخبز والطحين والوقود وغاز الطهي، نتيجة ارتفاع سعر الدولار مقابل الجنيه في الأسواق الموازية.
وسجل سعر شراء الدولار بالأسواق الموازية الثلاثاء 50 جنيها مقارنة بـ 60 جنيها منتصف الشهر الماضي، بينما سعره في الأسواق الرسمية 47 جنيهاً.
واحتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية، تشهد عدة مدن في السودان مظاهرات منذ 19 من الشهر الماضي، أسفرت عن مقتل 19 شخصاً.
المصدر:(عربي 21+الاناضول)
سعر الصرف المستقر ليس بطباعة الأوراق المالية و إنما بالإنتاج و التصنيع و التعدين و الزراعة و الرعي لزيادة الصادرات
الحل الثاني بطباعة العمله النقديه بل يأتي باكتشاف حقول بترول جديده وتصدير للمواشي وتصدير الزراعه والدهب واليورانيوم والاهتمام بالبنية التحتية وليس معالجه شح النقود بل زياده للصادرات عن الورادات لزياده النقد الأجنبي في البلاد وتحديد سقف لسعر الصرف وبالتالي يكون هنالك ثبوت في الأسعار وقوه في العمله الوطنيه للبلاد لكي يرجع الدولار يعادل 7جنيه كما كان في السابق قبل انفصال الجنوب وذهاب خيرات النفط خارج حسابات الميزانيه العامه للدوله
العملة وطباعة فئة جديدة سياسة معاندة ومناطحة للمواطن السوداني وعلى المصارف أن تحاول بناء جسور الثقة بينها وبين المواطن الذي لا يثق في المصارف، ولذلك قام بسحب نقوده منها ويتوقع أن تأخذها منه بأي وقت، وكل القرارات التي صدرت فيها نهب لأموال المواطنين والدول تحدث فيها مثل هذه الأزمات ولكنها تلجأ للمواطن ليساندها .
منو البيفكر ويطرح الحلول الاقتصادية للجماعة ديل !!؟
الاجابة :
مجموعة من الارزقية والمنتفعين واغلبهم يشغل مناصب في البنوك او من كبار المساهمين في البنك واصحاب شركات (حكومية) بالاسم فقط ومجموعة ضباط كبار من المؤسسات الامنية بلا استثناء ويجي اخر شي التجار المنتفعين وديل اضعف الحلقات لكن تركيز الاعلام بان سبب الفساد والانهيار منهم .
ماهو السبب البخلي الحكومة ماتسألهم!!؟
باختصار لانهم يوما ما كانو بيقولو (في سبيل الله قمنا) ونصرو الدعوة الانقازية من بدايتها والجزء التاني منهم هم مجموعة المتحالفين .
ليه كل كل الحلول الاقتصادية دائما للاسواء!!؟
لان القصد من الحل هو إيجاد طريقة اخري مختلفة للاكل (تنويع في اساليب النهب) طبعاكلنا سمعنا بي (النفرة الخضراء،، زيرو عطش،،برنامج الصدمة ،،دمغات الجريح والشهيد وابناء الشهداء وووو) اختلاق اسماء سهل جدا مادام الهدف واحد .
لماذا لايحاكم من اتهموا بالفساد ويكون محاكمتهم امام موسساتهم فقط دون المحاكم العامة !!؟
سبب بسيط هو مجرد اختلاف في الحصص المنهوبة وامام الراي العام حيظهر كل المنظومة عشان كدة اوجدو حل اسمو (التحلل).
وماهو الحل!!؟
الحل هو كسر الكتلة التي يستند عليها كل هذه المنظومة الفاسدة والمتمثلة في راس الهرم واعلي سلطة زي كتل الدابي (تقطع الراس) يفرفر الديل شوية ويموت في النهاية ..
##وهو المطلوب اثباتو##
كارثه ودمار شامل جديد
قرارات وافكار ماسونيه من البنك الدولي
بعد فصلو الجنوب وفتتو البلاد وعم الفساد وبقت الدوله نصف دوله رفضوا الا ان يدمروا ما تبقي
رصاصه الرحمه علي اقتصاد البلاد
قال مدير بنك السودان انه اخذ الاذن ف الطباعه من الرئيس ورئيس الوزراء فقط
قرار كارثي مثل هذه بتاع السودان كلو
الغريب ف الامر التضخم وصل 70% وبعد العمله الجديده ربما يصل 200٪
لانهم يطبعوا ع كيفهم والقرار من شخصين فقط اوقفوا العبث
والغريب الاخر قالو العمله اب 50 اتزيفت
طيب عاوزين تطبعوا ليهم عمله اكبر منها 9 مرات بدل ازيف 20 ورقه ليصل لمليون ح ازيفو تاني ورقتين ليصلو ل مليون،كما حذرنا من من رفع الدولار الجمركي الي 18 من 6 وقلنا ربما تكون هناك كوارث وطلوع للشارع وحصل نكرر الان لو نزلت العمله الجديده للبلاد ربما نصبح 5 دول وتذكروا بعد خراب مالطا
بروفيسور عصام الدين بوب عن مساندته لسياسة تحرير الصرف إن كان للسودان احتياطاً من النقد الأجنبي، وإنها من أخطاء السياسة الاقتصادية الكلية، وأكد في حواره مع الصحيفة أن الاقتصاد السوداني دخل في نفق مظلم منذ سنوات عديدة، وأنه تم اتخاذ قرارات مالية ونقدية خاطئة أدت الى هذا الموقف، مشيراً الى أن السياسة لن تجدي نفعاً في ظل حالة الاختناق المصرفي التي تعاني منها البنوك السودانية. وقال إن الحديث عن طباعه عمله كبيره وفك الازمه حبر على ورق وقرار كارثي خطير يهدد البلاد بالازمات المستفحله
abahmed سنه ١٩٩٩ فى هذا الموقع انا كتبت بالحرف …السودان محتاج لى قناص محترف زى الجهجه الامريكان وقتل قرابه الاربعين نفر حتى تمكنوا منه …والبلدى مجهجهنها اقل من هذا العدد من غير حسابات الازيال وديل اول ما يعرفوا الشغل بدأ صدقنى براهم ببتخارجوا من البلد …..
محمد احمد
صدقت الحل الوحيد هو ذهاب البشير غير كدة كلو ترقيع