على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، تناول رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط زيارة الرئيس السوداني عمر البشير إلى دمشق، أمس الأحد، حيث التقى بنظيره السوري بشار الأسد.
وغرّد جنبلاط قائلاً: “البشير يزور بشار ?☠️”.
وأرفق جنبلاط تغريدته بصورة لرجل أفريقي الأصل يقف في ما يبدو كأنّه مقبرة فرعونية.
يُشار إلى أنّ البشير يُعدّ أوّل زعيم عربي يزور سوريا منذ بدء الأزمة.
lebanon24
تعليق عنصري جلف يستحق عليه المحاكمة اختلفنا او اتفقنا مع البشير فهو يمثلنا علينا ان نكون كالشعوب الاخري تثار لكرامتها مثلا المصرين يكرهون حكامهم ولكن لو شتمتهم يسبونك انت ويعتبرون ريسهم رمزهم حتي وان اختلفو معه
التعليق بالجماجم يشير الى القتل والمذابح والابادة وليس به اي عنصرية
التعليق وااااضح وصريح ولايحتاج نظارة او ……..
شوف اللبنانى الشاذ دا
ايه العنصرية دى
جمجمة (سوداء) واخري (بيضاء)
دا انت سافل ومنحط
السودانى اشرف منك ومن اهلك
واضح انك جليطة لبنان ياكلب
بالمناسبة اين الكوز جليطة؟
يعني شنو … ليش ما نفتخر باللون الاسود … وليش بنخجل منو … دا لوننا و اصل سودانيتنا … و نعتز ونفتخر بيهو .. ايوا اسود وابنوسي . … اما بشار قاتل و البشير قاتل و ذي ما غرد فيصل القاسم طنجرة و لاقت غطاها .
اسأل ناس أبوك يا (وليد)
الدرزي النجس دا مالو كمان في لقاء بيته كله كلاب
عندما يتكلم الرجال على الحريم االصمت …. على هذا الاراجوز الصمت
التعليق. لا. عنصرية. فيه أبدا. ،،،، هذه. علامة. التهلكة
نحن. تعودنا علي اضفاء. لون السوادن( العنصرية ). الذي نفتخر به. لأي بيانا علي نوعيتنا. لكل من نتختلف. معه
التعليق. لا. عنصرية. فيه البتة.
نفتخر باللون. الأسود.
علينا. ان لا نقحم. اللون. عند نقاشنا. مع الآخرين.
علينا التخلص من هذه العادة السيئة.
يحق للرجل ان يعلق بما شاء. علي عدم رضاه بما يجري
وهل جنبلاط
اقل من البشير في نقد العهد وتكسير الجماجم تشهد عليه حرب الجبل وخزلان حليفه السني الحريري وركوعه لي حزب الله عندما كان الاسد الاب يذار في دمشق كان وليد بيك يجس علي ركبيه لاهث بين كهوف نهر الكلب ومرعوب بين تلال الدامور
لعنة الله عليك ياعبد اليهود كما كان والدك من قبل … نحن احرار محل نريد بنذهب ياعنصري يازعيم الشواذ لعنك الله في الدنيا والآخرة
لا أعرف ما هي العنصرية في أن نوصف بالسواد ونحن سود فعلاً ، يبدو أننا نحن الذي نتحسس من اللون الأسود الذي هو لوننا ، ليس هنالك أي عنصرية في تعليق جنبلاط