العيسابي: إعلان تغيير العملة السودانية بجميع فئاتها، لإعادة السيولة للجهاز المصرفي، هو الحل
بعد جولة شاقة صباح الجمعة على عدة صرافات آلية بالعاصمة السودانية الخرطوم، خلصت إلى الآتي :
لن يستطيع البنك المركزي في السودان، أن يلبي الطلب الشرس على السيولة، من قِبل المودعين مهما فعل، ومهما كان، ولو تم إستيراد سفن عملاقة مُحملة بالعملة المطبوعة.
كما أن أزمة السيولة إذا تُركت على هذا الحال لن تُحل إلى قيام الساعة، لأن هناك نزيف مستمر من السحب، دون تدوير أو إيداع .
من المؤسف جداً أن في بلادنا أي أزمة تخلف معها سوق موازٍ يتاجر فيها مستغلاً لها إستغلالاً جشعاً، وبشعاً لا يراعي فيها المتاجرين، ولاينظروا إلا لأنفسهم !
المئات من أصحاب المواتر الذين يحملون العشرات من بطاقات الصرافات الآلية، تجدهم أمام أي صراف آلي يتجولون بين هذه الصرافات حتى الصباح يلتهمون كل ما حوت هذه الصرافات، وهم يتكسبون “بالربا” للأسف استغلالا لهذه الأزمة، ومن المؤسف حتى حرّاس هذه الصرافات أنفسهم، أصبح “بعضهم” يتاجر في جمع الكاش، الذي أصبح يتوافد إليه الناس من الولايات إلى العاصمة، بعد أن بنى العنكبوت في ماكينات صرافتهم الآلية بموطنهم.
ما حدث من أزمة سيولة لم تكن سياسة “متعمدة”، وإنما بسبب هجوم قبل أشهر من العملاء على سحب ودائعهم بشكل جماعي، دون أي إيداعات بالمقابل ، وذلك بعد الهلع الذي روّجت له مواقع التواصل بالإفلاس، مما جفف هذه المصارف من أي كاش !!
مايحدث الآن أن المصارف تفتح أبوابها من الصباح حتى المساء ولا تودع بخزنها أي نقود تُذكر، بل تُهاجم بآلآف طلبات السحب .
أما الصرافات ما أن تتم تعبئتها وإلا تصبح بطونها خاوية خلال ساعات قليلة، السيولة تذهب ليتم تخزينها بالمنازل والمتاجر وتهرب بشكل جماعي من المصارف.
فلاحل أبداً في إعتقادي، غير إعلان تغيير العملة السودانية بجميع فئاتها، وتصبح غير مبرئة للذمة خلال مهلة معينة، لإعادة السيولة للجهاز المصرفي، وأن لا يُعطى البديل من العملة الجديدة “كاش” إنما إيداع بالحسابات البنكية ، وإيقاف أي تعامل بالنقود، حتى في المواصلات والمخابز والأورنيش، ويبقى التعامل فقط عبر نقاط البيع، أو التحويل عبر تطبيقات المصارف بالموبايل.
وإلا فلا حل آخر يلوح في الأفق غير مزيد من المعاناة و الصفوف و شيوع الربا و إنتعاش سوق تجار الأزمات وركض المواطن طوال يومه خلف السراب .
والله المستعان
ابومهند العيسابي
شااااطر انت بقيت صحفي كيف , طيب حتي لو عملت تغيير للعملة برضو تاني حترجع الصفوف وكلو عايز حقو كاش
الحل معرووووف بس كلو بيهرب من قولو
الحل الوحيد حل الحكومة وتروح للسجون ما حل وكل من نهب الدولة يرجع النهبه او يرجع بالقوة
ياسيد عيسابى الحكومه الان فى ورطه كبيره من صنع يدها . هذا. الخيار تمت دراسته وكان على وشك التنفبذ ووجد ان خطوة عبيه مثل هذه سوف تدفع باسعار الدولار الى ارقام فوق الخيال لان الناس سيتجهون الىه بقوه بدلا من تسايم اموالهم للحكومه فاقده للثقه تماما فى نظرهم ويمكن للدولار ان يصل ل 200 ج فى اقل من اسبوع .
ياسيد عيسابى الحكومه الان فى ورطه كبيره من صنع يدها . هذا. الخيار تمت دراسته وكان على وشك التنفبذ ووجد ان خطوة عبيه مثل هذه سوف تدفع باسعار الدولار الى ارقام فوق الخيال لان الناس سيتجهون الىه بقوه بدلا من تسايم اموالهم للحكومه فاقده للثقه تماما فى نظرهم ويمكن للدولار ان يصل ل 200 ج فى اقل من اسبوع . كلام صاح 100×100
لكن الجهلول العامل فيها صحفي دا .البيفهمو منو الا كان تركب في راسة فهامة
لو الحكومة خلت الناس ناكل من قروشها ويأكلوها معاهم . الناس تسحب وتودع علي كيفها لكن الحكومة عايزها الناس تودع و ما تسحب وتاكل حق الناس قلع براها وهمبتة زي دي ماحصلت في العالم قبل كدة ولا حتحصل و الفكر فيها لازم اكون حرامي بليد يستعمل عضلاته للنهب ولا يستعمل مخه للعواقب دا اذا عنده مخ ومع ان العواقب الآن تدمر في الحرامي الا انه مصر يلف ويدور حول قروش الناس شادي عضلاته و انحصر تفكيره في ابتكار او اقتباس اي فكرة ممكن اجرد بيها الناس من قروشها
يا حكومة السجم
احسن ليك لقيناك مابتستحقي
عفينا عنك لقيناك ليس أهل لعفونا
كظمنا غيظنا ختيتي جزمنك في نخرتنا
مجموعة ملاقيط
طبعاً النيلين حتسحب السطور دي
الله يا عليم يا جبار يا منتقم، انتقم من أخوان الشياطين وكل من يدافع عنهم ويروج لهم وهو عالم، وإن كان الكاتب جاهل فاعذره وارحمه، أما إن كان منهم ومعهم فاللهم خذه ولا تفلته. آمين.
ما استفزني في المقال هذه العبارة
“ما حدث من أزمة سيولة لم تكن سياسة “متعمدة”، وإنما بسبب هجوم قبل أشهر من العملاء على سحب ودائعهم بشكل جماعي، دون أي إيداعات بالمقابل ، وذلك بعد الهلع الذي روّجت له مواقع التواصل بالإفلاس، مما جفف هذه المصارف من أي كاش !!”
الجميع يعلم أن سبب الأزمة هو حكومة الجهل والدمار، حين قررت منع الناس صرف نقودهم من المصارف، فتدحرجت كرة الثلج.
الحكومة بعضها جهلة لا يعرفون ما يفعلون، وبعضها مصاصي دماء وتجار لحوم بشرية يستفيدون من ما يفعلون. أما أمثال هذا العيسابي فلا أعرف إلى أي معسكر ينتمي. اللهم عامله بعدلك واحرمه فضلك يا قوي يا عالما بسوء حالنا.
المصارف تتأثر بتعامل الأثرياء الذين يودعون أموالهم بها وهؤلاء علموا بالانهيار الكبير لقيمة الجنيه بالإضافة إلى تقييد السحب فانهيار قيمة الجنيه تجعل من السذاجة بمكان الاحتفاظ به بالبنوك وهو يفقد من قيمته يوما بعد يوم وهذا يعمق من استحالة علاج المشكل فى ظل هكذا ظرف انها ورطة حقيقية فقد جيشت الإنقاذ جيوشها لمنع الثورة الشعبيه وها هى تصطدم بثورة الفشل الاقتصادى الذى يقود إلى تفكيكها رغم أنفها وهذا حصاد غرسها وعلى نفسها جنت براقش
من أي مكب نفايا ظهر هذا الارزقي التافة.خليك في سعر كيلة البركاوي والجاو وناس الدبة والعفاض وطهور اولاد العمده.
ان أرادت الحكومة إعادة النقود إلى المصارف فعليها تحديد سعر صرف ثابت يحفظ قيمة ثابتة للجنيه ورقع القدرة الشرائية للمواطن بتخفيض التضخم والوصول به إلى رقم احادى مما يعنى تحسن قيمة الجنيه عندها يمكن لأصحاب الأموال ايداع أموالهم بالمصارف
ما حدث من أزمة سيولة لم تكن سياسة “متعمدة”، وإنما بسبب هجوم قبل أشهر من العملاء على سحب ودائعهم بشكل جماعي، دون أي إيداعات بالمقابل ، وذلك بعد الهلع الذي روّجت له مواقع التواصل بالإفلاس، مما جفف هذه المصارف من أي كاش !!
………………….
………………….
كذاب و مزور ومدلس و غبي انت يا عيسابي
الازمة سببها بسيط و يعلمه الصغير والكبير
قامت الحكومة في محاولة يائسة بائسة لكبح سعر الصرف مقابل العملات الاجنبية بمنع المواطنين من سحب مدخراتهم ففقدوا الثقة في البنوك
ارتفاع سعر الصرف عرض لمرض هو ضعف الانتاج الذي سببه فساد الكيزان و جهلهم.
أمر مؤسف ومحزن أن يصدر مثل هذا الكلام السطحي من صحفي يفترض أنه ممن يسهمون في توعية الناس بنشر موضوعات يكون ملماً بها وبحقائقها قبل أن يكتب عنها لكنه للأسف ينشر جهله أو تطبيله للحكومة علناً على الناس.. فكيف لا تكون مشكلة السيولة سياسة غير متعمدة وكل الناس كانوا يعرفون أن رئيس الجمهورية كان يجتمع مع وزير المالية ومحافظ بنك السودان أسبوعياً ويصدرون القرارات بتقليل حجم السيولة فى البنوك والصرافات الآلية ظناً منهم بأنهم بذلك سيوقفون هبوط قيمة الجنيه أمام الدولار والذي سببه أيضاً غباء سياسات الحكومة وفسادها !!!!!
وكما ذكر عدد من الإخوة المعلقين فإن قول هذا الصحفي أن الأزمة سببها مواقع التواصل الإجتماعي يدل إما على أنه شخص جاهل وسطحي وضل طريقه الى مهنة الصحافة أو أنه متواطئ مع الحكومة ويردد مبرراتها مثل الببغاء دون أن يحكم عقله وضميره وربما دون أن يخاف ربه.
والجانب الأسوأ فى المشكلة أن حكومة الفاشلين هذه تريد من الناس أن يبقوا أموالهم في البنوك ويتعاملوا بواسطة الدفع الألكتروني والذي لم تغطي وسائله حتى الآن سوى نسبة ضئيلة جداً من المؤسسات والمرافق الخدمية والأسواق والمحال التجارية المختلفة فى كل أنحاء السودان كما صرح بذلك مدير شركة الخدمات المصرفية التابعة لبنك السودان وهو نفسه الذي صرح قبل أسبوعين بأن مستشفى بالخرطوم يتبع لوزير رفض تطبيق نظام الدفع الإلكتروني كما اتهم مؤسسات حكومية بالتسبب في شح السيولة لرفضها التحصيل إلكترونياً ، كما صرح بأن مكاتب الكهرباء تتحصل على كاش يوميا ما بين “20-30” مليون جنيه لا تدخل القطاع المصرفي، وأرجع رفضها للأمر لمصالح لبعض الأفراد، وقال أن المبلغ يكفي لتغذية 50% من الصرافات الآلية !!!! ..
وتصريحات مدير شركة الخدمات المصرفية تظهر بوضوح لا لبس فيه أن الحكومة نفسها غير ملتزمة بالتعامل بالدفع الألكتروني وهي المتسبب الأول في شح السيولة وبعد ذلك يأتي مثل ذا المسمى بالعيسابي ليقول كلامه القبيح هذا بأن مواقع التواصل الاجتماعي هي السبب !!!!
على حكومة الفشل أن تلزم مؤسساتها بالدفع الألكتروني أولاً وتوفر وسائله لجميع المؤسسات والشركات والمستشفيات ومحطات الوقود والأسواق والبقالات والدكاكين وحتى للمواصلات وتلزمها بالتعامل بالدفع الألكتروني وبعد ذلك لن يكون للناس حاجة للسيولة النقدية كما هو الحال فى معظم دول العالم ولن يكون هنالك حاجة لتغيير العملة كما يقترح هذا الصحفي السطحي أو المتواطئ مع الحكومة .
ليس هناك حل لمشاكل السودان الا العمل ثم العمل ثم العمل
زيادة الانتاج والتصدير
اى حل خلاف ذلك .. يعتبر حل فاشل
ويعتبر ضحك على الدقون
مش مهم أبدا
كمان تعرف تكتب؟
وكمان عندك حلول؟
لا تنسي أولك وآخرك مبولة انت عندي ومخرية
ياعبيط لاتعدو قدرك نهايتك فتحة من فوق تتلقي بولي وسجوقي و آخرك يطلع كفر ووسخ
وتقول سوداني أنت موسع الجهالة والدبر
لا حول ولا قوة الا بالله. يا راجل احتشم شويه وعلق بمنطق
مش مهم دا مصري
اين ود العوض … عبيط الموقع
ياعبيط ياعفن أنا قلت ليك شنو ؟
يالا أفتح فمك جرعة التغذية جاتك بسرعة بول عشرة مليسنتي يبسطك جدا و أصبع سجوق في فمك تلوكه وإنت فرحان ومبسوط
أوع تعلو عن منزلتك لازم تفتخر فيها أنت مبولة ومخرية ود العوض سيدك
عبيط الموقع وجليطته
ههههههههههه ود العوض اتلمو فيك المصارو
الفاظهم زفاره
والبباري الجداد بودو
العزيز أبو abahmd والله بنتسلي مع النتانات هذه
هو مجرد بحث لأصرار الذباب والدود الألكتروني وحتي لاندخل الفاظ غير مناسبة في معرض تجاوبي معكم بالرد علي هؤلاء الصبية
المؤلم فعلا أن يكونوا ممولين ومدفوعين من جهات أخري ولعلك علي علم وبالنهاية نتسلي ونبحث أقله في درجة ومحتوي ثقافة هؤلاء القصر
شاكرا لك abahmd
ود العوض
اغسل الامبولا بعد التبرز فى الخلاء … حتى لا تصاب بالامراض
ترا هم كلهم لا منطق لا نقاش ديل بيصبحوا ويمسوا بالسب واللعن لاخير فيهم ولا يستحو اصلا لانو ماعندهم في قاموسهم حياء الراجل عندهم اكتر واحد يقول الفاظ يعني سباب ،،،
بس ماتركز كتيير جرعتين كفايه وخليهم ينبحوا زي الكلاب
ود العوض ,,,ترا هم كلهم لا منطق لا نقاش ديل بيصبحوا ويمسوا بالسب واللعن لاخير فيهم ولا يستحو اصلا لانو ماعندهم في قاموسهم حياء الراجل عندهم اكتر واحد يقول الفاظ يعني سباب ،،،
بس ماتركز كتيير جرعتين كفايه وخليهم ينبحوا زي الكلاب
ود العوض
اغسل يدك بالماء والصابون بعد التبرز فى الخلاء … حتى لا تنقل بالامراض
ود العوض
اغسل الامبولا بعد التبرز فى الخلاء … حتى لا تصاب بالامراض وتصيب الآخرين
والله العظيم كنت احترمك جداً ولم يدر بخلدى انك حارق بخور.
الحكومه هى التي اتخذت قرار تجفيف العمله في سعيها لتحجيم الدولار.
يااا خساره. !!
كل بلاوي الحكومه رامياها على الشعب المسكين
صحفي غبي
ي عزيزي مشكلة دائمة ما لم يكن انتاج موسع من الزراعة ثم الزراعة ثم الزراعة ثم الصناعة بهاتين الوزارتين يبني السودان وبي اعادة تاهيل الثقه في الحكومة بالابتعاد عن الترضيات التي لم تعالج شي وتكوينها باختيار الشعب جربوه يخدم نفسه لو مرة
واحد من الحلول فتح التمويل في المصارف.
تمويل العقارات والسيارات.
الناس حتورد عشان تدفع الاقساط.
ويتحرك الاقتصاد
واحد من الحلول فتح التمويل في المصارف.
تمويل العقارات والسيارات.
الناس حتورد عشان تدفع الاقساط.
ويتحرك الاقتصاد
فكره حلوه … بس ياعمبلوق سالت نفسك حاتكلف الحكومة ( بالدولار ) كم عشان تطبقها ؟
ولا سالت نفسك الحكومة نفسها فكره ذى دى ماحاتتطبقها وحايقيف ارزقيتها ضدها لو بقت اخر الحلول ليه ؟
ولا سالت نفسك تفعيل وسائط الدفع الالكترونى وتجهيزات البنية التحتيه حقتو عشان تشتغل فى كل السودان فى نفس التوقيت حاتكلف الحكومة كم ( بالدولار ) ؟
ولا سالت نفسك حبوبنك وجد فلان وعلان وعم زعيط الماعندهم اى علاقة بالتكنلوجيا او الناس المعندها جوالات او امكانيات مادية وضعهم حايكون كيف لو اطبق حلك العبقرى ده ؟
وسؤال اخير هل شبكة الاتصالات ( الانترنت ) فى السودان ستتحمل كل ذلك الضغط من المدفوعات فى نفس التوقيت ويوميا اما انها ستنهار وتتطش الشبكه من اول خمسه دقايق ؟
الحل هو :
1/ الزام كل البنوك بما فيها بنك السودان وادارة البريد ( مكاتب البوستة ) بتوفير وسائل السداد الالكترونى ( ماكينات البطاقات الثابته والمتحركة ) وبكميات وبالمجان ( دون رسوم ) فى الشوارع / امام البنوك / فروع البنوك / البقالات والدكاكين والطلمبات والمصالح الحكومية وفروع البنوك وغيرها وفرض السداد الالكترونى على كل الجهات ، وفى اجل لايتعدى شهر او شهرين .
2/ الزام كل البنوك بما فيها بنك السودان وادارة البريد ( مكاتب البوستة ) بتوفير الشيكات المصرفية مجانا وبفئات مختلفة بحيث تكون جاهزة ومطبوعة لاتحتاج سوى توقيع ثانى وكتابة اسم المستفيد حسب طلب كل عميل ويسلم الشيك للعميل مقابل شيك او طلب من العميل فى نفس اللحظه .. وذلك فى اجل لايتعدى شهر او شهرين .
3/ الزام كل المصالح والجهات الحكومية والجامعات والمدارس والشركات الخاصة والعامة والمصانع بالتعامل عبر السداد الالكترونى فقط ، ورفض استكمال اى معاملات يتم فيها سداد الرسوم او القيمة نقدا .
4/ القبض على كل مستغلى الازمة ممن يتاجرون بالنقد فى اوسخ صورة من صور الربا .. الذى يزيد مصائبنا سوء ..
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275) يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (277) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (278) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ۖ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ (279) – سورة البقرة
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله:
-” لعن الله آكلَ الرّبا، وُمؤْكِلَه، وكاتبَه، وشاهدَيْه إذا علموا به “.
من الواضح أن هذا الصحفي (إن كان فعلاً كذلك) يحاول تبرئة الحكومة تماماً من المشكلة ويُحملها للمواطن المغلوب على أمره. يا أيها العيسابي الحكومة هي من سعت بكل ما تملك من قوة وقرارات من أجل أن يفقد المواطن الثقة في الجهاز المصرفي عن طريق حرمان الناس من سحب أموالهم وودائعهم المصرفية بالقوة. وعندما تحقق لها ما ارادت وفقد الناس الثقة في البنوك واصبحوا يحتفظون بمدخراتهم في منازلهم تأتي أنت بحلول للحكومة لمصادرة ما تبقى في أيدي الناس من سيولة؟؟؟ أنت مثال سيء لفاقدي الضمير والذمة في هذه البلاد الذين يزينون الظلم للحكام من أجل دراهم معدودة لعنك الله وأخزاك.
ود العوض
اغسل الامبولا بعد التبرز فى الخلاء … حتى لا تصاب بالامراض
استغرب من صحفي أن ينسب هذه الازمة المصرفية لهجوم العملاء لسحب أموالهم ويبرئ الحكومة
اتذكر أن العملاء الذين سحبوا المليارات هم من الحكومة واما عن الهلع الذي روجت له وسائل التواصل كان تحذيرا لماذا يسحب هؤلاء من حساباتهم بالمليارات ويخرجونها من البلاد دولارات
ما يدور في فكري انهم علموا باتجاه الحكومة لتحجيم السيولة
لا نفهم هل تريد الحكومة اصلاح الأوضاع ام استغلالها نحن فقدنا الثقة فيهم
حكومتنا واحد من اثتين إما أغبياء يريدون اصلاح ما يدمرون فيقعون في دمار أكبر أو أنهم دهاء فاقوا إبليس في مكره وشره لا يهمهم غير جمع الأموال وتسخير سلطاتهم لذلك
ازمة خبز الحل رقم وطني لو م عندك رقم او بدل فاقد تموت جوع 2/ ازمة بنزين وداخل العاصمة الجهات الامنية تضبط كميات خرافية من الوقود في طريقها للتهريب 3/ ازمة سيولة بسبب الدولة ومؤسساتها لوعت التجار وهم تجار جلهم ينتمون للحزب الحاكم ربنا ابتلانا بصنف من البشر اليهود قد يكونوا اقل خطورة ورحمه منهم هؤلاء منافقين اصحاب وجهين وش مع المعارضة وش مع الحاكم همهم ثروتهم حلال حرام لا يهم اليوم توجد ازمة تقول الحل طباعة عملة على حساب منو وهل مجان طباعتها وكم تكلف الدولة مليون ازمة واصحاب الحلول اسوا من الازمة ووقعها لمن نسمع الحل وما يسمون مفكرين نتضايق اكثر من الوضع .. يا عالم ارحموا هذا الوطن والله ما يحصل لهذا الوطن عيب وحسبنا الله ونعم الوكيل
يا سلام عليك تعبت ونحت مخك وطلعت بالرأي الغبي دا!!!!!! ليه ما قلت أنه الحل الوحيد الناجع هو أن يعيد هؤلاء الحرامية من أهلك الكيزان كل الأموال التي سرقوها نهارا جهارا دونما مخافة من الله، يعيدوها للشعب السوداني المسكيند وبعدين أي قانون هذا يا هذا اللي يخليني أضع قروشي في البنك؟؟؟ وبعدين سيادتك مفتكر أنه الشعب السوداني كله عايش في الخرطوم؟ لا يا ما شاطر لأنه في ناس ما عندهم بيوت واسمهم الرحل مما الله خلقهم عايشين في الخلاء مع بهائمهم وحلالهم وبعدين هل كل شعبك السوداني دا عنده معرفة بعمل البنوك؟ وهل تعلم أنه في ناس شغالة رزق اليوم باليوم؟ الواحد فيكم يكتب بدون تفكير وبدون مخ وبدون فهم!!!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على النبي الكريم اما بعد
وجهة نظري في حل مشكلة السيولة ان يكون هناك ربط بين الايداعات البنكية و بيع كروت الكهرباء مسبقة الدفع و ان يكون بيع الكهرباء من خلال البنوك و الزام كل المحلات التجارية و الشركات و المصانع صغيرة و كبيرة بفتح حسابات بنكية و ربط ارقام عددات كهرباء هذه المؤسسات بارقام حساباتها بالبنوك
او الزام التجار بالايداع بحساباتهم بالبنوك و كل محل لازم يكون عنده ايداع على الاقل يومين في الاسبوع و كل من يخالف ذلك تفرض عليه غرامة مالية رادعة
او الزام التجار بالايداع بحساباتهم بالبنوك و كل محل لازم يكون عنده ايداع على الاقل يومين في الاسبوع و كل من يخالف ذلك تفرض عليه غرامة مالية رادعة
ما حدث من أزمة سيولة لم تكن سياسة “متعمدة”، وإنما بسبب هجوم قبل أشهر من العملاء على سحب ودائعهم بشكل جماعي، دون أي إيداعات بالمقابل ، وذلك بعد الهلع الذي روّجت له مواقع التواصل بالإفلاس، مما جفف هذه المصارف من أي كاش !!
كذاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب أشر………………………….
كذاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب اشر……………….
كذااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب أشر……………
النقود هي وسيلة للتبادل
ودول كثيرة اتجهت للتبادل الإلكتروني
لما في حمل النقود من مخاطر أمنية وصحية .
الحل هو في إصدار قرارات تلزم موفري السلع والخدمات بقبول طرق الدفع الإلكتروني خاصة السلع والخدمات الضرورية. ففي الصين مثلا الباعة المتجولين يتعاملون بوسائل الدفع الالكتروني . فالحل تعامل الكتروني ولكن هل يقبل الذين يتهربون من الضرائب والأجانب من الحبش والسوريين من أصحاب المطاعم ومحلات الحلاقة ممن ينشطون في تحويل متحصلاتهم للدولار بذلك …؟
مهما كانت الأسباب التي أدت إلى هذه الكارثة أو هذا الزلزال المدمر فإن ما ذكره الكاتب ( يفعله الكبار ويقع فيه الصغار) لكن الوقعة حصلت ولا بد من حل
الحل كما ذكر وقبل كل شئ ربط كل نقاط البيع بالشبكة أي تاجر ما عنده شبكة لا يتم التعامل معه ، الخطوة الثانية تسهيل فتح حسابات جارية لكل الناس
الخطوة الثالثة تغيير العملة ،، ورويدا رويدا سوف تعود الثقة للمصارف ،، وحينئذ تستطيع المصارف تعميم بطاقات الدفع الآجل ،، credit cards …
هو الحكومة لو حسمت منسوبيها من الحرامية وهم الاغلبية بالسوق .. عمر البشير ماقادر يفهم سبب المشاكل منكم وفيكم … بالاول وزارة الاقتصاد المفروض تتبنى فتح سجل لاي نشاط موضح فيه طبيعة نشاط اي سجل ورخصة بلدية لكل محلية ملفات ليس ورق ………شراء برامج يوجد مليون محل وشباب يقوموا بتطوير المؤسسات … كل محلية تحصر انشطتها سنويا تجدد الرخصة والسجل .. هل صعب كل محلية تشيد مجمع حكومي شامل للخدمات والمتابعه والرقابة النظافه الضرائب كل هذه رسوم بتاخذوها ما قادرين تبنوا مبنى الى متى نكون متخلفين موظفين يسرقوا حكومة تسرق مواطن يسرق الاجنبي ياكلنا لحم كلاب وحمير
كل هذه الافكار ليس لها قيمه
بدون زيادة الانتاج والتصدير .. لا امل فى أى شىء
ود العوض
برجاء غسل الامبولا بعد التبرز فى الخلاء .. حتى لا تنقل الامراض
تتحدثون فى كل شىء الا العمل لا تتحدثون عنه ابدا
ود العوض
برجاء غسل يدك بالماء والصابون بعد التبرز فى الخلاء .. حتى لا تنقل الامراض
شاهدوا ماذا يفعل السوريون والاتراك فى الاسواق السودانيه
لتتعلموا كيف يكون العمل وكسب الاموال
ود العوض
حافظ على النظافه الشخصيه بعد التبرز فى الخلاء .. حتى لا تنقل الامراض
مش مهم ؟ مش مهم !
تأكد وأطمئن تماما النظافة الشخصية مضمونة تماما خشمك (فمك) سنحرص علي نظافته بالمطهرات أفتخر ياحقير أنت مبولة ومخرية ودورة مياه ود العوض
مش مهم ؟ مش مهم !
تأكد وأطمئن تماما النظافة الشخصية مضمونة تماما خشمك (فمك) سنحرص علي نظافته بالمطهرات أفتخر ياحقير أنت مبولة ومخرية ودورة مياه ود العوض
الكوز النصاب تربية الجوع ودالعوض جليطة
صدق اصحابك عندما سموك جليطة كلامك هري ومسيخ وممجوج وعباراتك وقحة وساقط املاء وانشاء
فعلا انت عبيط الموقع وجليطة السودان
ودالعوض جليطة حتعيش جليطة وتموت جليطة
الكافر الحقير سامي
shit hole , trou de merdi
لاتوجد لغة تصفك ولكنك حفرة غائط ووكافر تافه حقير زي الموقع اللي سمح لك بهذه القذارات وجاسوس .
فعلا السودان بلد وشعب غريب كيف تكون حيي وتسبني وتسب السودانيين والسودان كله ومعك اخوك في الكفر مش مهم
هذا فعلا موقع يشبهكم
يا حقير ردي عليك لن يكفي وأعرف كيف أجدك أخليك عبرة وعظة ياكافر
الكوز ودالعوض الشهير ب(جليطة)
انت كداااااب وجليطة
و حتعيش جليطة وتموت جليطة
سامي انت كذاب رقم واحد كل مرة تفك كذبة على زول ………انت مصري الكوز اليفلقوهوا بيك في وشك لو مشرف القروب كان غيور كان يحزف كل فتنك يامخبر انت مخبر
الي الأخوة السودانيين خاصة الأخ عابد وأحمد وكل سوداني شكري وتقديري
الكافر sami حفرة الغائط
تأكد أنك كافر لما تعرضت لأشرف الخلق عليه السلام وسميته بالمدعو محمد كما قال الكافر شخص نا وتهجمت علي اعلامية سعودية وموقع النيلين يتفرج وينشر وينسي أن كل هذا مراقب ومسجل وقد بلغ كل هذا الي من يدافع ويقاتل من أجل السودان فأرجلوا ياعلوق
وأنك ياسم النتن سامي جليطة البراز ماسوداني ولو شفت أمك راكبها سوداني ولو جابك منها
أنك أبن شرموطة كبيرة علمتك الكفر ولتتهجم علي أسيادك السودانيين ولو عندك جنسيتهم ولو جلست في بلدهم
معاك أيضا مش مهم وهو حفرة غائطي ومبولتي وهذا جاهز بترديداته العفنة مثل الفرج اللذي نزل منه
تأكد أنك طابور خسيس جاسوس يعمل تحت إدارة الهندي عز الدين ومعه شلة الجواسيس المندسين في الصحافة ذباب ودود إلكتروني
تأكد أن موقع النيلين يرتكب جريمة أخلاقية وخيانية كبري للسودان بأنه سمح لك بالمبادرة بالهجوم علي شخصي وعلي السودانيين
وإن سمح لنا بالرد عليك يامصري ياكلب ثم تستمر بالأساءة وسوء الأدب أنت ومعك الخنزير مش مهم
إذن لو في رجال في موقع النيلين ينشروا كلامي هذا :
والله الا أجيبك ياكلب أنت ومش مهم وّا نت تعتقد أنك محمي وأما الهندي والدور جاييك ماتستعجل مهما نافقت ياجاسوس ينفعك أو موقع النيلين تعرفهم وقتها
يانيلين ياموقع الخزي وقلة الأدب لم يكفيكم أنكم ملتقي للجواسيس وكتاب الضلال مثل الهندي بل تحولتم الي منتدي للكفار مثل هذا الخنزير والدودة مش مهم يعملون بتعليمات النتن الهندي وغيره ونشر أخبار أحقر بلد في الدنيا
تأكدوا لن نترككم ولو رجال انشروا كلامي هذا وظني انكم نسوان وكمان مصريات
مطروح أمام جهات أخري تصرفكم وتهجمكم علي السودانيين وسنواصل حتي الممات نشر الحقائق عن مصر وعن دمارها وخرابها وتصدير شعبها المريض للسودان وخمسة مليون سوداني مصاب ابلكبد الوبائي بسبب هجرتهم الي السودان ودخول خضرواتهم ومنتجاتهم الملوثة الي السودان وسرقة نمياه نيل السودان والتآمر عليه مهما تهجم علينا الهندي ودوده وسنعمل أخذ حقوقنا منكم يااموقع الخزي والدعارة السودان له مواقعه الأخري وليس في حاجة لبيت دعارة الكتروني مثلكم
سامي جليطة البراز والغائط لم أعرف شخص إبن زنا حقير مثلك وجدتها فرصة من الهندي و موقع المصريين النيلين
هذا ليس حلا ي عيسابى لأن الشعب فقد الثقة فى النظام المصرفي فى البلاد وفى النظام كلو ولو أقدم النظام على تغير كل فئات العملة فإن الشعب يغير العملة المخزنة بطرفه ثم يقوم بسحبه مجددا وتعود الحكومة إلى الإفلاس مرة أخرى. الحل ي عيسابى هو أن يعلن النظام الإفلاس على الملأ وتقول ي محسنين وننتظر محسنين العالم لينقزوا شعب السودان
كاتب المقال لو رايك دا وفرت على نفسك كان أفضل …
إعادة السيولة الي البنك تتم بإعادة الثقة بينه وبين المواطن …وإعاة الثقة بيد المؤتمر الوطني …
لو أن أعضاء المؤتمر الوطني وتجاره ومؤسساته الخاصة أودعوا فلوسهم في الينك لحلت المشكلة في ساعات … ولو أنهم طرحوا ما لديهم في السوق من عملات لإرتفع الجنيه مقابل الدولار …
حل مشاكل السيولة والإقتصاد بيد المؤتمر الوطني ممكن يحل المشكلة ويكون الكسبان .. وممكن يتركها وتكون علي وعلى أعدائي
يا اخوة استغفروا الله وتوبوا من هذه الألفاظ المشينة.. إذا لم يرق لكم رأي الكاتب، فهاتوا الحل. الشعب الآن يموت؛ وأصبحت ثقافته كيفية السباق في سوق العملة ولو بالربا. أمراض مركبة دخلت في الناس. نسأل الله الخلاص.
ديل غالبهم تابعين للامن المصري للاسف كل قروبات السودانيين بالفيس بوك عاملين فيها معارضة تعج بالمخابرات المصرية والاماراتيه من سنوات انا لدي تجربة
عابد+
صدقت والشغالين منهم مع الامن المصري ازدادو خبرة شكلها الدوروات التدريبية البياخدوها فيها تطور ,, بس الحاجة البشتركو فيها كلهم خشومهم والفاظهم عفنة ,,وبقو خبرة في توجيه دفة النقاش لمسار اخر ,,مع انو الزي ديل لسة تعلمجية ,, بس الخبراء منهم اساليبهم شويه عسل معاها بصل ,,بس الشي المؤسف انهم مش كلهم مصريين فيهم سودانين ابا عن جد وديل خريجي العتبة وجماعة وادي النيل !؟
اخ عابد
امك حلوه
والله سافل ووقح انت تفووووووووووووووو عليك وعلى تربيتك واطي
اذا استمرت اذمة السيولة اتوقع اغلاق جميع البنوك السودانية … و اذا حدث ذلك ح تكون مصيبة على اهل السودان … فمن الافضل ان يكون هناك حراك وطني من قبل التجار بايداع ما معهم بالبنوك حتى تعود الثقة بالبنوك و تتحرك عجلة الانتاج لمعالجة الاذمة الاقتصادية … انا بقول الكلام لايه … لانو اذا انهارت البلاد اكثر من ذلك ح يختلط الحابل بالنابل و ح ينعدم الامن و ح تكون هناك مشاكل معيشية صعبة و بي كده يكون ضاع السودان و ضاعت الاعمال التجارية للتجار حيث اصبحوا بلا وطن …. يجب على الاثرياء بالسودان ايداع اموالهم بالبنوك للحفاظ على الدولة اللفيها اعمالهم .. اذا ضاعت الدولة ضاعت اعمالهم …. لذلك يجب الانتباه ايها الاثرياء و ما ح يكون هناك متضرر اكثر منكم