محافظ المركزي يزور مطابع السودان للعملة ويقف على سير العمل ويدعو لبذل المزيد من الجهود لمقابلة احتياجات الجمهور
رحّب العاملون ببنك السودان المركزي بالدكتور محمد خير الزبير لنيله ثقة رئاسة الجمهورية بتعيينه محافظاً لبنك السودان المركزي، وهو اختيار صادف أهله، متمنين له دوام التوفيق لقيادة البنك المركزي والقطاع المصرفي إلى بر الأمان.
و استهل الزبير لقاءاته باجتماع مع السيد مساعد محمد أحمد عبد الكريم النائب الأول للمحافظ، وقف فيه على سير العمل بالبنك.
وترحم محافظ بنك السودان المركزي خلال لقائه بالعاملين بالبنك صباح اليوم على روح فقيد البلاد والبنك المركزي المغفور له بإذن الله المرحوم حازم عبد القادر المحافظ السابق الذي أفنى زهرة شبابه خدمةً في البنك، سائلاً الله العلي القدير له الرحمة والمغفرة والجنة. إلى ذلك عبر سيادته عن شكره وتقديره وامتنانه لمديري عموم الإدارات وممثل النقابة وجميع العاملين بالبنك على حفاوة الاستقبال، مشيراً لضرورة أهمية السعي الجاد والعاجل لمعالجة المشكلات الآنية المتمثلة فى إدارة النقد داخل الجهاز المصرفي وارتفاع التضخم والعمل على استقرار سعر الصرف بما ينعكس إيجاباً على توفر السلع الأساسية (المواد البترولية ، والقمح ، والدواء) ، مؤكداً أن البنك المركزي يحتضن قيادات وخبراء قادرون على تجاوز هذه التحديات.
كما شارك سيادته في مراسم التسليم والتسلم بين السيد وزير المالية الجديد معتز موسى والفريق د. محمد عثمان الركابي وزير المالية السابق وذلك بمقر وزارة المالية والاقتصاد الوطني .
وفي سياق متصل التقى سيادته بمكتبه ظهر الإثنين بمديري عموم الإدارات بالبنك المركزي للتباحث والتشاور حول الوضع الراهن ، كما زار سيادته بعد ظهر الإثنين مطابع السودان للعملة ووقف على سير العمل بالمطبعة ، داعياً لبذل المزيد من الجهود لمقابلة احتياجات الجمهور، مشيراً إلى ضرورة تكامل الأدوار لبلوغ الغايات المنشودة. فيما يلتقى سيادته غداً الثلاثاء بمديري عموم المصارف العاملة بالبلاد.
الخرطوم-17-9-2018(سونا)
عاجل.. الرئيس المكسيكى يعلن “افلاس” البلاد
الاتنين 17 سبتمبر 2018 7:10:14 م – عدد القراء 110
أعلن الرئيس المكسيكي المنتخب، أندريس أوبرادور، اليوم الإثنين، إفلاس البلاد.
وقال الرئيس المكسيكي خلال لقاء مع أنصاره في ولاية ناياريت: “من المحتمل أنه بسبب وضع الإفلاس الذي تقع فيه البلاد، لن نتمكن من الوفاء بكل ما تطلبه البلاد، ولكن من الواضح أنه نعم، سنتمكن من الوفاء بكل ما تم التعهد به خلال الحملة”.
تجريب المُجرّب لا يزيد ( ولا يفيد ) كثيراً ..
..
..
ليس للرجل ( ما يشفع من ) نجاحات حين كان وزيراً ( للمالية ) أو محافظاً ( لنفس ) هذا البنك ..
بل ( أنّ ) سياساته مع من سبق كصابر محمد الحسن والشيخ سيد أحمد ( وغيرهم ) هي التي أوصلت ( البنك ) المركزي لما ( آل ) إليه حاله الآن ..
زمان لما كان يدخل بنك السودان الكل يرفع أيدوا – بنك السوداني يدعم شراء محصول الذرة – بنك السودان يضخ بالمزاد 150 مليون دولار هذا العام أقصد العام 81 تخيل الريال السعودي ب 28 قرش والدولار 1.06 جنيه صارت أرقام ذكريات على ورق أصفر مهترى
تكلم الريال 11650 والدولار 43.500جنية خيال ما في واحد بتخيلوا والحكومة جالسة ليه قرب 30 سنة ياخ لو في حذب أتيحت ليه هذه الفرصة لكان مثل كوريا – نووي – مش ينضرب مصنع دواء وما تعرف الضروا وبشنوا إنضرب – ولا تنضرب ليك ضربة وما تعرف إنضربت بيشنو – حسبنا الله ونعم الوكيل – حسبنا الله ونعم الوكيل ….. حسبنا الله ونعم الوكيل
البلد ضاعت الاقتصاد انهار تماما فلا يجدى معه معتز موسى ولو اتى معه عفريت سيدنا سليمان عليه السلام وأتانا بآبار بترول السعوديه قبل أن يرتد لمعتز موسى طرفه
زيارة مطبعة العمله لمعرفة سير العمل فاى عمل هذا!! هل هو مزيد من طباعة العملة ليصبح سعر الدولالر فوق الثلاثمائة جنيه فى القريب العاجل فينفرط عقد الأمن وتنهار الدولة التى هى ممسكة بالقشة فى بحر عميق تلاطمت أمواجه
ام ان تلك الزيارة لمعرفة جاهزية المطبعة لتغيير العملة وإعادة الكتلة النقدية للمصارف
كل هذه التحركات هى سباحة عكس التيار ستؤدى إلى الغرق حتما لا محالة
الحل فى الإنتاج وحده ومحاربة الفساد المالى والادارى الذى جذور هذه الحكومة التى تمدها بالغذاء كى تقاوم الفناء المحتوم
فالبحر امامكم والعدو خلفكم فاما الغرق واما الحرق
اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف بشعب السودان الذى ابتليته بهؤلاء ونسأل ان يكون ابتلاءك له لانه فى مقام الأنبياء عندك