شغل الداعية السوداني المثير للجدل “مزمل فقيري” رواد مواقع التواصل الإجتماعي، بعد ما أثير عن قرار المحكمة العليا “بإستتابته”، وبحسب ما نقل محرر “كوش نيوز” فقد ولد مزمل فقيري في العام 1979 بمنطقة الدروشاب شمالي العاصمة السودانية الخرطوم، وترجع أصول أسرته إلى المحس شمالي السودان قرية “ابتة”، تخرج في كلية التجارة من جامعة النيلين بالسودان، وإمتهن ” الخط “وهي كتابة اللافتات بالخط العربي، الذي مارسها بالسوق العربي في قلب الخرطوم، ومن ثم انتقل إلى التجارة بسوق السجانة مع رجل الأعمال المعروف “محمد حسن الخندقاوي ” لفترة من الزمن قبل أن يتفرغ للدعوة ،
تزوج “فقيري” من حوالي تسع نساء أو أكثر، و.في عصمته حالياً أربع منهن ، والده ” عوض فقيري” من رموز ضاحية ” الدروشاب ” .
إتسم خطابه الدعوي بمهاجمة الآخر ولايكاد قد سلم منه أحداً من كبار العلماء الذين شن عليهم هجوماً منهم د. سيد قطب ود. القرضاوي والداعية السعودي الشيخ العريفي ود. الترابي و د.عبدالحي يوسف، والشيخ محمدأحمد حسن ، وآخرين كُثر من مشائخ الطرق الصوفية والاخوان المسلمون وأنصار السنة المحمدية.
ويصفه مقربون له “بالعِناد ” وتمسكه واعتداده بآرائه، كما أن أغلب خطابه الدعوي مُسخراً في الهجوم والإنتقاد اللاذع الساخر ضد الآخر.
وكان مصدراً قانونياً قد أبلغ “التيار” أن مجموعة مُحتسبين تقدّموا لنيابة الكلاكلة بعريضة جنائية تضمّنت ما ورد على لسان مزمل فقيري في مُحاضرة أقامها بداخلية “مصعب بن عمير” بالكلاكلة شرق فيها إساءات بالغة لبعض زوجات النبي “صلى الله عليه وسلم”، مُضيفاً أنّهم قدّموا للنيابة مُستندات ومقاطع فيديو وتسجيلات صوتية كأدلة اتهام ضد فقيري، مُشيراً إلى أنّ النيابة تَعاملت بمسؤولية وجدية مع حيثيات الدعوى، ودوّنت بلاغاً جنائياً تحت طائلة المادة 126 من القانون الجنائي الردة وتصل عقوبتها للإعدام.
الخرطوم (كوش نيوز)
الحمد لله اننا بنحارب أعداء الإسلام باستهداف الداعية الشاب مزمل فقيري
كويس الناس البنازعوا خالق الكون ويهبوا الجنا و الجنة
و المتصرفين فى الكون و اقطابه ديل ماشايفينهم
نسأل الله أن ينصره من غير تأييد حزب أو جماعة
هذا داعية فتنه و ضلال لم يسلم منه أحد
اتق الله
الخبر طلع مكذوب يا ناس التيار ورد الله كيدكم في نحركم
ولتعلمو ان دعوة التوحيد منصورة
كان خطاط والان متفرغ للدعوه (يعنى عاطل )ومتزوج من تسعه نساء….
9 نساء الله أكبر
الريال السعودى بيعمل عمايل سيد قطب شنو وقرضاوى شنو ده شيخو محمد مصطفى عبد القادر ذاتو قلب عليهو وطلعو من المرجئة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ مزمل حفظه الله تاجر ولله الحمد
لكن تاجز تزوج تسعة واربعة في عصمته لا عليكم ولا عليكم بحياة الشيخ وما يحاك ضده ومن بعض ضعاف النفوس وقليل التفقه ومن يخوض في هذا نذكرهم بقول الله تعالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) الحجرات الآية 6
وقوله تعالي 🙁 إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ) سورة النور الآية 15
وعن معاذ – رضي الله عنه – قال : قلت : يا رسول الله ، أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار . قال : ” لقد سألت عن أمر عظيم ، وإنه ليسير على من يسره الله تعالى عليه : تعبد الله ولا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ” ، ثم قال : ” ألا أدلك على أبواب الخير ؟ الصوم جنة ، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ، وصلاة الرجل في جوف الليل ” ثم تلا : ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع ) حتى بلغ ( يعملون ) ، ثم قال : ” ألا أدلك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه ؟ ” قلت : بلى يا رسول الله ، قال : ” رأس الأمر الإسلام ، وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد ” ، ثم قال : ” ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ ” قلت : بلى يا نبي الله ، فأخذ بلسانه فقال : ” كف عليك هذا . فقلت : يا نبي الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ قال : ثكلتك أمك يا معاذ ! وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم – إلا حصائد ألسنتهم ؟ ” رواه أحمد ، والترمذي ، وابن ماجه
فيا أيها الناس، اتَّقوا الله وقولوا قولاً سديدًا، يُصلِح لكم أعمالكم، ويغفر لكم ذنوبكم، ومَن يُطِع الله ورسوله فقد فاز فوزًا عظيمًا، ومَن كان يُؤمِن بالله واليوم الآخِر فليقل خيرًا أو ليسكت، فإنَّ الله – تعالى – قال: ﴿ لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 114].
أيُّها الناس:
اتَّقوا خطر ألسِنتكم؛ فإنَّ كلام ابن آدم كله محفوظ عليه؛ يقول – تعالى -: ﴿ وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَامًا كَاتِبِينَ ﴾ [الانفطار: 10، 11].
وكلُّ كلام ابن آدم عليه لا له، إلاَّ ذكر الله وما والاه، وفي الحديث عن النبيِّ – صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: ((وهل يكبُّ الناسَ في النار على وجوههم – أو قال: على مَناخِرهم – إلاَّ حَصائدُ ألسنتهم))؛ والمراد بحصائد ألسنتهم: جزاء الكلام المحرَّم وعقوباته، فإنَّ الإنسان يزرَع بقوله وعمله الحسنات أو السيِّئات، وكلٌّ سيحصد ما زرَع يوم القيامة، فمَن زرَع خيرًا حصَد كرامةً، ومَن زرَع شرًّا حصَد ندامةً.
وفي الصحيح عن النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: ((إنَّ الرجل ليتكلَّم بالكلمة من رضوان الله ما يظنُّ أنْ تبلغ ما بلغَتْ، يكتب الله له بها رضوانه، وإنَّ الرجل ليتكلَّم بالكلمة من سخط الله لا يظنُّ أنْ تبلغ ما بلغَتْ، يهوي بها في النار أبعد ممَّا بين المشرق والمغرب)).
أيُّها المسلمون:
كان ابن عباس – رضي الله عنهما – يأخُذ بلسانه ويقول: ويحك، قُلْ خيرًا تغنم، أو اسكُتْ عن سوء تَسلَم، وإلاَّ فاعلَم أنَّك ستندم، وكان ابن مسعود – رضِي الله عنه – يحلف بالله الذي لا إله إلاَّ هو، ما على الأرض من شيء أحوج إلى طول سجن من لسان.
وفي الترمذي عن أبي هريرة – رضِي الله عنه – عن النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: ((إنَّ الرجل ليتكلَّم بالكلمة لا يرى فيها بأسًا، يهوي بها سبعين خريفًا في النار)).
أيُّها المسلمون:
ما أكثر الناس اليوم الذين يتصدَّرون المجالس والمنتديات بكلامٍ لا يرَوْن به بأسًا، فيعرضون أنفسهم لهذا الوعيد! فما أكثر الذين يتصدَّرون المجالس بالكذب! وقد قال – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إيَّاكم والكذب؛ فإنَّ الكذب يَهدِي إلى الفجور، وإنَّ الفجور يَهدِي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتحرَّى الكذب حتى يكتب عند الله كذابًا)).
وقد وصَف الله الكاذِبين بأقبح ما وصَف به الكافرين الجاحدين لآيات الله، فقال: ﴿ إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ ﴾ [النحل: 105].
أيُّها المسلمون:
تَتفاوَتُ دَرجات الكذب بحسب ما يُحدِثه من الضرر، ويجرُّه من الشرِّ، فأعظَم الكذب إثمًا القولُ على الله ورسوله وفي دينه بغير علم، والجرأة على التحريم والتحليل دون برهان؛ قال – تعالى -: ﴿ وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ ﴾ [النحل: 116].
وفي الصحيح عن النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: ((مَن كذب عليَّ متعمِّدًا – وفي لفظ: مَن قال عليَّ ما لم أقل – فليتبوَّأ مقعده من النار)).
وقد رأى النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – ليلةَ الإسراء رجلاً يُشَرشِر شدقَه إلى قَفاه، هكذا يُعذَّب إلى يوم القيامة، فسَأَل عنه، فقيل له: هو الرجل يكذب الكذبة فتُحمَل عنه حتى تَبلُغ الآفاق، وما أكثر الذين يختَلِقون الأكاذيب ليُضحِكوا الناس، أو ليُضلُّوهم، أو ليَصِلوا بواسطة الكذب إلى أغراضٍ خبيثة، وأهدافٍ دنيئة، ثم ينشرون هذه الأكاذيب في المجالس أو عبر وسائل الإعلام المتنوِّعة، فيقلبون الحق باطلاً، والباطل حقًّا، ويُظهِرون الحسنات على أنها سيِّئات، والسيِّئات بمظهَر الحسنات، بواسطة زخرف القول.
وصدق الله العظيم إذ يقول: ﴿ شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ * وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ ﴾ [الأنعام: 112 – 113].
أيُّها المسلمون:
ومن أنواع الكلام المذموم الذي ينتَشِر في بعض مجالس الناس الخوضُ في الباطل، وهو الكلام في المعاصي، والتحدُّث عنها بما يُروِّجها بين الناس، أو يُهوِّن وَقْعَها على مَسامِعهم، ويُشِيع الفاحشة بينهم، ومنه التحديث بما يقَع في المجتمع من المخالَفات التي يرتَكِبها بعضُ الأفراد حيث يتحدَّث بها مَن له اطِّلاع عليها ممَّن قلَّ فقهُه في مجالس العامَّة، والتحديث عنها ممَّا يفرح الأشرار والمنافقين، ويُشِيع الفاحشة بين المؤمنين؛ وقد قال – تعالى -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النور: 19].
مع احترامنا للكل عاوز اسألك بالله … هل ترى ان شيخ مزمل فقيري ماشي بهذا الحديث :
(فقلت : يا نبي الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ قال : ثكلتك أمك يا معاذ ! وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم – إلا حصائد ألسنتهم ؟ ” رواه أحمد ، والترمذي ، وابن ماجه)
ألا ترى ان شيخ مزمل حتى وان كان صحيح المنهج فهو عليل الإسلوب ينفر اكثر مما يقرب ؟ الم يقل الله سبحانه وتعالى (ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)
ألم يقل فى مدح رسوله صلى الله عليه وسلم (ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)
يتحمل اي شيخ يمارس الدعوه بهذا الأسلوب وزر تنفير الناس منها مهما كان منهجة قويما لأن الناس لاترضى الإساءة والرسول صلى الله عليه وسلم كان عندما يدعوا حتى كفار قريش كان يتلطف ويتجمل فى الحديث
تصحيح ليس من المرجئة بل من المدخلية
أقصد مزمل وصف شيخه السابق محمد مصطفى عبدالقادر بأنه مدخلى أو ما يعرف ب “السلفية المدخلية” وليس من المرجئة لذا لزم تصحيح الأمر
الرجل مهبوش أعوذ بالله وعنده مرض بسم الله
الاستماع له ولامثاله محمد المصطفى عبد القادر مضيعة للوقت
وهو شنو قصة الجماعة ديل مع شهوة فرجهم؟ تسعة يامقترى ياعاطل !!!! الغريبة كل المستغلين الدين مشتركين في الحتة دي… لاحل مع هذا الهوس الا بالقوانين العلمانية .
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هو تزوج بالحلال – وانت عاوز (((علمانية))) يعني اختلاط وزنا بدون زواج هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وتقول الحل عندك بالعلمانية؟؟!!!!
هداك الله
يعني يا تفتيحة بقت على رجال الدين ، رايك شنو في الخلط الفي شارع النيل والزنا والمخدرات برضو ناس دين يا فضيحة انت
لا طبعا لو العلمانية خلط وزنا ومخدرات ماعايزنها ولو الدينية بالحالة الشايفنها دي برضو ماعايزنها ويلا شوف لينا حل.
الشيخ هذا مولود 1979 و متزوج تسعه نساء دى رجاله عديل …. اولاد جيلو الواحد متزوج واحدة و يتراجف و الله ما عارفين نعمل شنو يا اسال الله من خزائنه .
انا رجل محايد الشيخ شغل اظهار حقائق جزاءه الله خير…… بعدين انت و ايمانك
كدي خلي شيخ مزمل والحديث عنه بي جمبة … الرجالة شنو فى انك تتزوج واحده بي اداك ليها اهلها وارتضتك لنفسها وبعدين تجي تطلقها عشان تفضي خانة تبدلا بي واحده جديده ؟
وين مرؤتك مع اهلها واخوانها الآمنوك فغدرتهم .. بالله لو عارفينك حتطلقا من الأول كان حيدوك ليها ؟
ياخوي تعال نوريك الرجالة .. الرجالة تعرس ليك واحده وبعد داك ونفسك تاباها لكين تلوك الحنضل وتمسكا اكراما لأبوها واخوها عملا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم (لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر)
ومعليش ياخوي كان انت قايل الرجالة كتره مناكحة النسوان فمعناها جنكيز خان ده ارجل من مشى على الأرض لانو تلت العالم الموجود الآن من اولادو وكان ابو الرقيع بقى ارجل منك ومن شيخك
بالمناسبة كلنا 4Whell drive لكين ماسكين روحنا اكراما للرجال الأدونا كريماتهم
الزواج سنة والصحابة والسلف كلهم عددوا وطلفوا والحسن بن علي رضي الله عنه تزوج 200 امراة او اكثر ياكوش ياعلمانيين.. الزواج والتعدد خير.
اللهم انصر مزمل فقيري واخذي الصوفية واذنباهم من الحزبيين ..
وخبر المحكمة كاذب ياصحيفة
متسلبط عويري