أجبرت الأزمة الطاحنة التي يعيشها السودان بسبب عدم توفر “الخبز” ضباط بالشرطة السودانية على الوقوف مع المواطنين في “صفوف” “الرغيف” في أحد مخابز العاصمة السودانية الخرطوم.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد لقيت الصورة إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين سجلوا إشادات واسعة بالضباط بعد احترامهم لقانون “الصفوف” وعدم استخدامهم لسلطاتهم عبر اختراق الصفوف وأخذ حصتهم من الخبز.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
الله لا كسبك يا محمد عثمان. جبت ليهم الهوا. ممنوع الوقوف في الصفوف باللبس الرسمي.
اول واحد في الصورة هو الصورهم سيلفي ….هم كدا خالفوا القانون كان يجوا بالملكي وانتهي الموضوع .
ويعني شنو دارين ياخذو شهرة ليس الا؟ هم بدوسو الشعب بارجلهم ويهينوهم يجو اليوم عاملين واقفين؟. هم عندهم افران مخصصة لهم وامكانهم ارسال لاخذ رغيف لهم. دا مابتفوت علينا؟؟؟؟؟؟
والله انا شايل سكينتي وروحي محرقاني ديل اكتر ناس قليلين ادب وبدخلوا الصف الرجاله والله الذي لا اله الا هو نفسي ساكت يجي واحد عسكري جيش ولاشرطه ينط قدامي والله فرفان من الدنيا جد
ضباط لو أحرار مفروض يشوفوا سبب الصفوف شنو ؟؟
ويقيقوا ضدوا
لي اح اح
العاطفه الهالكه احد مصائب شعب السودان٠٠٠استغلت في حرب السلطه والتتيجه كما قال الحبر الاعظم الشهداء ماتوا فطايس ٠٠٠افراد الشرطه حماة النظام الحاكم اعلاميا زي ما وقفوا في صفوف قوت يومهم ومهنيا يطلقون عنان الرصاص في صدور من يخرج علي الحاكم القاتل والناهب لمقدرات شعبه٠٠٠فمتي نزن الامور بميزان العقل لا العاطفه العمياء
فقصه يجي عسكري او لواء في قيادة الاركان يقيف في صفوف الخبز او غيره من المنتج ده احترام من نفسه لشخصه وادميته ليس الا بالمقابل سيلقي الاحترام اما ان يبجل من قبل عموم المواطنين فهذا جهل باسس الاحترام المتبادل وهذه ثغره فاسده في التربيه السلوكيه للمواطن٠٠
رغم أنني أحس أنها تمثيلية لتسكيت الناس في الميديا لكن عقبال نشوف الجميع يتساوى مع المواطن المغلوب من الوزراء وحتى البشير وما كبير الا الله لو هم فعلا يعرفونه
نقول لمن احسن احسنت و لمن اساء أسات
تحية كبيرة للسادة الضباط و ياريت زملاءهم يحذوا حذوهم لاشاعة روح النظام و احترام القانون
كنا في مدينه الصحافه نخرج مظاهرات سلميه لمن المويه تقطع لمده كم يوم متواصله وكان الامهات والاطفال والرجال بشاركوا في المظاهرة ..وكان رجال الشرطه يقفون حولنا ونستفزهم ونقول ليهم انتو عندكم مويه …المويه قاطعه عندكم ولا لا
وكنا نشعر برجال الشرطه محتارين بعدم وجود مويه في بيوتهم ومابين قمع المتظاهرين .