حركة مناوي أعلنت إستعدادها لحسم حركة خليل !
طالبت حركة جيش تحرير السودان بقيادة مني اركو مناوي كبير مساعدي رئيس الجمهورية وحزب الإرادة الحرة حركة العدل والمساواة بضرورة الالتزام باتفاقية حسن النوايا التي وقعتها مع الحكومة وحذرتها من شن هجمات عسكرية منعاً لتفاقم الأزمات الإنسانية بدارفور . وقال ذوالنون سليمان عبد الرحمن الناطق الرسمي لحركة مناوي امس ان حركته جاهزة للتصدي لأيما عمليات عسكرية قد تشنها حركة العدل والمساواة وحذرها من هذا الاتجاه لأنه لا يخدم قضية دارفور مطالباً في الوقت نفسه الحكومة التشادية بلعب دور ايجابي لإحلال السلام في دارفور لأن استقرار النظام في تشاد مربوط بذلك ، فيما وصف محمد عبد الله ود أبوك المسؤول السياسي لحزب الارادة الحرة إتجاه حركة العدل للتصعيد العسكري ودعم تشاد لها بالخطير ، وقال انه يقوض الجهود المبذولة لتحقيق السلام في السودان مشدداً على ضرورة قطع الطريق على أية أجندة تستهدف السودان وشعبه ، وبحسب صحيفة آخر لحظة أبان عبد الله ان قواتهم أصبحت جزء من القوات النظامية بعد تحولهم الي حزب سياسي وطالب حركة خليل بأهمية الإلتزام بخيار السلام عبر التفاوض .
ياود ابوك ويا مناوى دة كلام عقل وانتو دايرين السلام وعندكم قضية
لكن خليل دا اذا جا راجع الدعم الصهيونى دا مابنقطع
الدولار ولا شعب دارفور
حركة العدل هذه هي من وراء عناء المواطنون بكل صدق اثبتت عمالتها عميت من ابنائها ظلت تمارس الضغوط الغربية على الشعب وهم اغلبهم بالفنادق ماذا تريد هذه الحركة لسع الغرب لم يعطيها اوامر وقف القتال يقولوا ويتحدثوا باسم ابناء دارفور باسم الانسانية والله لكم يوم سوف تعرفون اعمالكم نحن لن نتركم والله بحوله سوف يعاقبكم لانكم ارتميتك في احضان اليهود القران تحدث عن اليهود هم سفاكين دماء قلوبهم قاسية بحول الله نحن المنتصرون لو تربصت بنا كل جيوش الدنيا
صدقا حركة عبدالواحد وحركة خليل . اصبحت تتاجر بقضية اهلهم فى دارفور عن طريق محاوراتهم ومجادلتهم الكثيرة .
ابنة قائد كبير فى العدل والمساواة تمتطى سيارة اخرموديل ودفع رباعى فى الخرطوم ويقولون ان اهلنا فى دارفور جوعى او ليس اولى الباس نازحين بمال هذه السيارة يا حركة العدل .
(وشهد شاهدآ من أهلها ) الكل فى السودان يقول أن دارفور
بلد القرءان ولكن عندما حرق أكثر من 2 الفى مسجد بكتبها
من القرءان الكريم لم يتحدث أحدآ فى العاصمة القومية عن حرمة حرق بيوت الله عمدآ فى دارفور ولكن إن الله يمهل ولا يمهل