“لوشي” تمت خطوبتها من أنس شقيق الفنان “معتز صباحي” ولكن تم فسخ الخطوبة بينهما لعدم إتفاقهما وأنا بقول القسمة ما حصلت وبالرغم من ذلك نكن كل التقدير إلى والدتهم فاطمة ووالدهم صباحي .
سمعنا أن هناك رجل أعمال سعودي أيضاً تقدم لخطوبة “لوشي” ما مدى صحة هذا الحديث ؟
هؤلاء أصحاب النفوس المريضة والجهلاء دائماً يقولون مثل هذا وإبنتي لا تفكر في الزواج حالياً وتريد أن تحقق النجاح في مجال عملها وتثبت أقدامها و”لوشي” قالت أنا ماعايزه عرس الآن .
هل الشائعات تسبب لكم الإزعاج ؟
نحن ما شغالين بالناس ودائماً الذين يقومون بإطلاق هذه الشائعات هم مريضين وفيهم خلل وأي أسرة تتحدث عن إنسان والحاجة ما موجودة فيه بكل تأكيد هذه الأسرة تعاني من خلل وأنا بقول الناس البتكلموا فينا ديل ما يهزوا فينا شعره ولا حاجة وخليناهم لله .
أمنية تحققت ؟
الأمنية التي تحققت إبنتي “لوشي” تكون بخير وتعافت من المرض الجاها في رأسها
متى تبكي “لوشي” ؟
حقيقة “لوشي ما قاعدة تبكي كثيراً لكن أول مرة أشاهدها تبكي بكاء شديداً وعندما سألت من سبب هذا البكاء قالوا بأن قطة “لوشي” توفيت .
الإنتقادات كيف كيف تتعاملون معها ؟
هذه عبارة عن فرقعة صابون لا نهتم بها كثيراً
حوار: سمية السكوتي
الخرطوم (الدار)
—
نقلاً عن كوش نيوز
تاااااني؟؟؟!!!
هذه الكوافيرة عديمة الحياء عديمة الإختشاء التي التي تعيش على المتاجرة اليومية الرخيصة بإبنتها ولا تراعي سنها ولا تلتزم بخلق ولا أخلاق السودانيين ولا عادات ولا تقاليد أهل البلد وهي السبب المباشر في تدمير إبنتها وفي كل ما يحدث لها.
واستحدثت هذه المرأة ومثيلاتها من المبتذلات صاحبات الطلة اليومية والعروض الجسمية المقرفة في مجتمعنا المحافظ عادات دخيلة لا تشبه ثقافة ولا أخلاق بناتنا ونسائنا السودانية السمحة المحافظة وساعدها في ذلك الإعلام الهابط والإعلاميين النكرات الجهلة الذين لا هم لهم إلا تسويق صحفهم وجرائدهم وقنواتهم السمجة ولو عن طريق الشهوات والغرائز .
فهذه الماشطة المتشببة التي تدفن وجهها في أطنان من المساحيق والألوان ليس لها شغل ولا شاغل إلا المتاجرة بإبنتها بعد تلوينها ومكيجتها في كوفيرها ثم عرضها على الملأ والظهور كسلعة على أرفف الإعلام والجرائد والفيسبوك وكل الميديا وفي متناول الجميع الذين من بينهم الكبار والصغار ومن بينهم المراهقات الذين تفسد ذوقهم ومن بينهم المراهقين الذين يتابعون هذه الكوافيرة المقرفة التي لا تستحي وإبنتها وهما يقرفان الناس بالطلة اليومية بسفورهما وثيابهما اللاصقة بمكياجهما وتكسرهما وتثنيهما في كل موقع من غير مراعاة لإخلاق ولا خلق ولا دين، ومن غير مراعاة لشعور الكبار ولا الصغار ولا ملايين المراهقين الذين يغريهم مثل هذا السفور فيملأون صفحتها بالإعجابات فتزيدهم هي وأمها ضحكات وخلاعة.
وليت كان لهذه البنت أب أو عم أو أهل ليساعدوا في إبعادها من هذه الأم الفاحشة فهب ستنتهي بهذه الطريقة لهاوية أمها السحيقة.
نطالب بإيقاف هذه الأم الفاحشة من الظهور المقرف اليومي عارضة إبنتها على الكل بلا حياء وأيضا وإيقاف هذه المذيعة التي بمقياس المذيعات لا تملك صوتاً ولا ثقافة اللهم إلا هذا الشكل الملون والممكيج في كوافير أمها عديمة الحياء وهو مقياس لا يؤهلها للبقاء في إذاعة مدرسية دعك من قناة تلفزيونية وإيقاف مثيلاتها من إعلاميات وفنانات يتاجرن بالأجسام والمظاهر ويفسدن الذوق ويقرفن المشاهد وكلهن مثال وقدوة سيئة للشباب والمراهقين.
وهذه دعوة لإصلاح حال إعلامنا الكسيح وتطهيره من صحفيي الغفلة وإبعا كل من يساهم في هذا الدمار.
وفي ظني وظن الكثيرين أن هناك سياسة للتدمير الممنهج موضوعة بتخطيط وتدقيق لشغل شبابنا ومجتمعنا محليا لإيجاد عوالم أخرى تشغلهم عن السياسة والحكومة وعالميا بتخطيط معروف منفذوه لإبعاد الشباب العربي عن دينه وأخلاقه وثقافته. وهذا موضوع يجب أخذه بالدراسة والمعالجة.
طبعا اكيد بسبب موضوع الحلمات لانو ما ممكن زول يعرس ليهو واحدة يتحدث الناس عن حلماتها الا يكون زول ديوث و دلوكة
يعني صباحي ده يجي لي اصحابوا قبل السلام يقولوا ليهو الحق يا مان تعال شوف حلمات مرتك
فبكون فسخ الخطوبة و لسان حاله يقول:
مذيعة فتنت بها اقل صفاتها * ان كثر الحديث عن حلماتها
الستر عنها نازح متباعد * و الذباب دان من جميع جهاتها
للكيزان فيها مطامع و مآرب * فتنوا صعاليك القوم بتضاريسها و تعريجاتها
كانها عمر البشير عويرنا * الكل يرقب متصيدا شطحاتها
و ليتها تشطح في الحديث و تكتفي * ففي الملبس رأى الجميع هول سواتها
و امها ماشطة نساء القوم * تشجعها وتزين لها طبزاتها
بئس النسيبة تلك التي * تتاجر بحلمات بناتها
في جيدها سلسل ذهب بلون الجيد في خاتم فضة * و فوقهن برزت شاماتها
تلك الشاة لا ريب فيها * خير لحم من سخلاتها
هي كالزراف بدت لنا * و استعصمت بطول كريعاتها
فتنتني عن القصيدة بسحرها* فما انا بمكمل ابياتها
……
النصيحة أم لوشي اشد من لوشي
الكلام كلامك ياجنرال
وصدقت فى نصيحتك الأخيرة
بس زعلتني شديد الكديسة الماتت
هههههههههههههههههههههه هههههههههههههه الله يجازيك ياجنرال واضحك الله اسنانك وسنونك
يا جنرال كلامك عجيب ,, لكن فيلك ظابط
ههههها
يا جنرال ، خطيبها معتز أخو صباحي ، مش صباحي بذات نفسه
واضح براعتك في معارضة قصيدة ” ابن الأعمى ” :
دار سكنت بها أقل صفاتها أن تكثر الحشرات في جنباتها
الخير عنها نازح متباعد والشر دان من جميع جهاتها
التي تتوفي هي النفس البشرية
اما الحيوانات هي بتنفق . لوشي بكت لما كديستها توفيت !!! نحن نبكي عليك انت ولوشي من عدم الموضعية .
انا عندي قطه شيرازية اسمها لوشي
عاوز زول يتبناها يكون حنين عليها على شرط
حوار جميل وهادف ويصب في المصلحة العامة و خاصة فقرة موت الكديسة
ياأخوانا زمان كنا نشاهد الأفلام حتي قبل الملون الهندية الأنجليزية وغيرها وقتها نشوف النسوان داك الوكت ونعاين لنسوانا لكن ماكنا نشوف فرق كبير ربما لم تكون هناك اثارات جنسية ورغبات شهوة زي الآن بعدين جانا التفلزيون واخيرا الميديا نت مواقع وجوجل وغيره المهم كل هذا الكم من الأستعراض والصور للنساء أدخل الشباب من ابناءنا في لوثة ذهنية تتعارض مع الواقع فأغلبه مكياج وتجميل وتحسين صور للنساء حتي يزيد الأغراء واشغال بناتنا بالتقليد وصنع مقاييس اخري للمرأة ليس يها الشرف والأخلاق بل التقليد المفضي الي الدمار للقيم. ولاحظوا أنا أتكلم من منظور ديني فقط بل وطني تربوي من عادات وتقاليد ووئام مجتمعي
ولازلنا نسأل هل هذه الحرمة الخرمة سودانية؟ وين نشأت هل أصلها وفصلها من عرق سوداني معروف لونه وشكله وخلقته وأخلاقه في الغالب الأعم؟
عقدة البياض واللون هي دليل المستوي الأخلاقي والوطني ثم نقرر ان هذه المرأة ليست سودانية ولا ابنتها بل وافدة علينا هي وجراءها لتثير الفتن والشهوات وتشغلنا عن المصائب التي نحن فيها .
اخرسوا الحرمة هذه وبناتها ولتعود هي ومن معها الي بلدها الأصلي نظفوا بلادنا وصونوا نساءنا من هذا الوسخ والعهر العلني.
احترامي لكل الأخوة المعلقين خاصة جنرال وسودانا فوق وفعلا سودنا فوق لوشي وأمها وكل الدخيلات علي الوطن
النسوان ديل ما عندهن والي؟!
2018/06/29
د.علي بلدو
أوضح الدكتور علي بلدو المتخصص في علم النفس ان هناك ارتفاع في معدل (العوارة) وسط الشعب السوداني .
خلوا الخلوق للخالق . الخطأ لا يعالج بالخطأ والسب والالفاظ الغير لائقة ..
البنت دي سودانية .. السودان هجين ..
سيبونا من لوشي وامها .. واكتبوا في حال البلد المائل دا.
ياجماعة لما نحن شنيين نحقد علي لوشي؟ ياخي خلوها تبكي قطتها ونحن نبكي في المواصلات صفوف الرغيف والبنزين؟؟؟؟