ذهبت مع زوجها لطبيب لعلاج العقم: في غرفة العمليات فوجئ الأطباء بوجود جنين في الرحم
تعرض فريق من الأطباء لصدمة قبل إجرائهم عملية جراحية لإحدى الفتيات لمعرفة أسباب العقم عندها وعدم قدرتها على الإنجاب.
وحسب موقع جريدة «الإندبندنت» البريطانية، فإن تيا ريد، البالغة من العمر 19 عاماً من برمنجهام، إنجلترا، اعتقد الأطباء أن عدم قدرتها على الإنجاب يعود إلى إصابتها بمرض بطانة الرحم المهاجرة. ولذلك قرروا إخضاعها لعملية جراحية، ليفاجأوا بعد أن خدّروها أنها حامل في طفل عمره خمسة أسابيع.
وحسبما روت الجريدة، فقد استيقظت ريد بعد بضع ساعات من تأثير المخدر، غير مدركة الاكتشاف المذهل، وقالت: «سألت طبيب التخدير ما إذا كان كل شيء قد تم فأجاب سنشرح لاحقاً».
وتابعت بأنها لم تفهم أسباب عدم وجود ضمادات على بطنها، وتعجبت كيف قام الأطباء بإجراء الجراجة، قبل أن يفاجئها طبيب التخدير بأن فريق الأطباء لم يستطع إجراء العملية.
وقالت: «اعتقد أنهم صادفوا شيئا ما سيئاً.. ولكنه فاجأني وأخبرني بأنني حامل». وأسفر حمل ريد عن طفل بصحة جيدة من صديقها ليام توينينج البالغ من العمر 22 عاماً، وقد أسمياه روني جيمس.
المصري اليوم
خبر غير صحيح لان في مستشفيات بريطانيا لا يمكن السماح لامرأة من دخول غرفه العمليات وتخديرها ما لم يتم التأكد تماما انها غير حامل عن طريق التحاليل المخبريه وان يكون ذاك التحليل مرفق مع اوراق المريضه، ولو وجد مجرد حرف او رقم غير مطابق في التحليل تعاد المرأه للقسم ويعاد التحليل مره اخرى فمثلا لو كان اسم المرأه (صفيه احمد) وأخطأ احدهم وطلب التحليل باسم ( صفي احمد) يتم أعاده التحليل ولا يؤخذ به ولو حدثت القصة أعلاه في بريطانيا فسوف تعد خطأ طبي فادح٫