تعرف على صورة العملة الجديدة في السودان فئة الخمسين جنيه
تحمل فئة الخمسين جنيها الجديدة في السودان العلامات التأمينية الآتية:
* لون الفئة وهو الأحمر والغالب على الورقة.
* الواجهة تتضمن صورة مبنى البنك المركزي و خارطة السودان وقوالب الذهب.
* الرقم المسلسل يوجد أعلى اليمين وأدنى اليسار.
* يوجد الملمس الخشن على طرف الورقة أدنى اليمين وأعلى اليسار .
* الرقم 50 أعلى اليسار بأحبار متغيرة اللون، عند إمالة الورقة تتغير من اللون الذهبي الى اللون الأخضر.
* خلفية الورقة تتضمن مركبا شراعيا ومجموعة من الجمال.
وقد أعلن بنك السودان المركزي عن طرح ورقة نقدية جديدة من فئة الخمسين جنيها خلال الفترة القادمة؛ وذلك استنادا الى سلطات البنك واختصاصاته الواردة بقانون بنك السودان المركزي لعام 2002 وتعديلاته اللاحقة، بموجب أحكام المادة 6/ أ والمادة 3/25 من القانون، وفي إطار مسؤوليات البنك عن حماية العملة الوطنية وتحقيق استقرار سعر صرفها والمساعدة في تحقيق الاستقرار الاقتصادي.
وبحسب ما قرأ محرر النيلين في وكالة السودان للأنباء، أكد البنك المركزي أنه من خلال متابعاته؛ فقد تبين انتشار كميات كبيرة من فئة الخمسين جنيها مجهولة المصدر وغير مطابقة للمواصفات الفنية؛ الأمر الذي يؤكد تسرب عملات مزيفة للتداول؛ مما أدى الى زيادة السيولة بشكل واضح، وتسبب – مع عوامل أخرى وبصورة واضحة – في انفلات الأسعار وأثر بصورة مباشرة في حياة المواطنين اليومية .
وأشار البنك المركزي الى استمرار المصارف التجارية وفروعها باستلام العملات من فئة الخمسين جنيها من جمهور المواطنين وتوريدها وحفظها في حساباتهم وتمكينهم من استخدام أرصدتهم عبر وسائل الدفع المختلفة.
وأكد البنك المركزي أن المواطنين الذين ليست لديهم حسابات طرف المصارف، ستقوم المصارف التجارية بتسهيل عملية فتح حسابات لهم لتمكينهم من توريد ما لديهم من العملة فئة الخمسين جنيها والفئات الأخرى للاستفادة من الخدمات المصرفية الأخرى بما فيها وسائل الدفع الالكتروني.
وسيعلن البنك – لاحقا – عن تاريخ لإيقاف التعامل بالورقة النقدية القديمة من فئة الخمسين جنيها من التداول واعتبارها عملة غير مبرئة للذمة.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
دايرين يلموا القروش العند الناسما في تزوير ولاحاجة
الحلقة ( قبل ) الأخيرة
شفاته واولاد حرام ولعابين ..حيلموا الكاش ويحسموا النقاش . وحنشوف سيناريو مشابه لفنزويلا عمله رقمية موازيه بمسمي مختلف. حينفعوا ناسم ويضروا الماعندهم ضهر واللي ما تبعهم .. درب وفراشة وحتركب في الاقتصاد تمدوا بمقويات اثارها الجانبية اسوأ من المرض نفسه
حيران صابر يعني ههههههه عجبتني تعرصتك هههههههههههههههههههههههههه
لايكون انتا زاتك صابر بس ههههههههههههههه
غلبهم البيسوهو
كان شلت قروشك من خزنتك فى البيت ذى ما الحكومه دايره وفتحت بيها حساب ما ح يدوك اكتر من عشره مليون لو انت محظوظ فى الشهر ….يعنى ما ح تقدر تشترى وتبيع يعنى السماسره شربوا ما رووا الحاجه التانيه ناس الحكومه او الحزب الاساسا بيدوهم قروش زى ما دايرين وكاش ديل سبب الغلاء والبلاء …..بالله يا ريس وياسعاده مدير جهاز الامن بالله عليكم ازرعوا ليهم امنجيه جوه المصارف مع الزام اى مصرف بالكاميرات وخصوصا فى مناطق الخزينه وكل شبر فى البنك مع ورديه ليليه من الامن لمشاهده شريط اليوم كامل وما اظن صعبه بعد داك خلو الناس تكون سواسيه وانهوا لينا قصه السمسار والناس الهمباته البيزيدوا السعر من كرورتهم ديل
الخزن موجودة في بيوتهم وين يحفظوا كل هذه الاموال في البنوك ما بيوتهم جزء من البنوك
قبل فترة ليست بالقصيرة راج عن تزوير لفئة ال ٥٠ بواسطة دولة اجنبية، وحينها لم تتخذ السلطات امر بايقاف تلك الفئة واستبدالها بالفئة الحالية، مما ادخل اقتصادنا في متاهات هي مستمرة الى الان، هذه الخطوة مفترض ان تكون منذ تلك الاشاعة، جيت متاخر يا بنك السودان.
عمائل الحكومة دي حيرت الشيطان ذاتو 17
تجفيف منابع الارهاب ههه اقصد الاحزاب الاخرى بدري بدري
هم دايرين يحاربو سماسرة العملة لكن السمامسرة منهم وفيهم عشان كدة مافي فايدة من قرارات زي دي .الفرج بس من الله
مافيش أي أفكار وحلول مبتكرة وجديدة!!!!!!!!!!! تعيدو وتكررو في نفسكم 30 سنة ولا تغير شئ إلا للأسوأ … يا ناس الحكومة ما كفاية كده !!!!!!!! فكرة لم السيولة وصرفها بالقطارة عملتوها في بداية التسعينات وما حلت أي مشكلة بل العكس زادت الطين بلة.
استغرب من تعليقات بعض الناقصين والذبن لا يعرفون هما للوطن وانما فقط تفريعا وتنقيصا لكل امر يمكن ان يحمي الوطن من تدخلات المخابرات الاجنبية التي تعبث بامنه واقتصاده ..اذا حاربت الحكومة تدفق السيولة قالوا تكويش على قروش الناس ولو صمتت الحكومة قالوا نايمة لو قبضت على تجار سوق اسود قالوا يقصدوا ناس معينين ..واذا ضبطوا اموال غير معروفة المصدر قالوا مصاريف ..كما صاحبة الفيديو التي تناقض نفسها بنفسها حين ضبطوا عملة اجنبية بالمحل ولم يثبتوا مصدرها قالت اننا نحول لاهلنا وطبعا فيهم ناس ما بيعرفوا العملة بكم ولا هي شنو فبنرسل لبتاع الدكان وهو بيديهم العايزنه ..بالله دا كلام ؟؟في واحد مابيعرف قيمة الريال ولا الدولار ؟؟ يا اختي (صاحبة التسجيل ) كلنا مغتربين وبنحول بالسوق الاسود وانت ما عارفة التاجر دا بتجيه تحويلات قدر ايه هي الاف بل مئات الالاف ومن غير وجه حق يمارس تجارة العملة ..
اما للمعلقين هنا يكفي ما ضبط من عملات داخلة للسودان على الحدود مع مصر وليبيا يكفي لهذه العملات المزورة ان تهد اي اقتصاد ولكن الله يحمي السودان دائما ويكشف له اعدائه ..
تغير العملة هو اسلم شيء ولكن مضاره سيتورط اخرون ببيع عقارات واصول بهذه العملات ولا يعرفون اين يذهبون بها وكما سيؤدي الى ارتفاع في العقارات والاراضي .. لازدياد الطلب
كان على بنك السودان ان يصدر عملة دون اعلان كما تفعل كثير من الدول حتى لا يهتز السوق التجاري .. السعودية تنزل العملة ودون ان نشعر بها وانما قبل يومين او ثلاثة نجد صور ونجد العملة متداولة مع القديم الى ان يتم سحب القديم وبطريقة تلقائية ولكن المواطن السوداني قليل التعامل مع البنك فهو يدخر كل امواله في البيت وفي الخزن ..
ويا بالتحلل من غير فهم دي ما محاربة للسماسرة وانما محاربة للتزوير واسقاط عملات غير مغطية لدى البنك من التدول واعادة الحجم الطبيعي للسيولة .. بالله عليكم كل واحد يقعد مع نفسه ويشوف ناس حلته او فريقه كم واحد فيهم امتلك عربية كم واحد امتلك بيت كم واحد امتلك قطعة ارض .. وخليكم من ناس الحكومة .هل سالتم انفسكم من وين جابوها ..
زمان كان في الاقاليم خارج العاصمة بالكاد تسمع واحد عنده بيت في الخرطوم او واحد من ناس البلد يسكن الخرطوم عنده عربية الان تاملوا بالله عليكم هل في بيت مافيه عربية ..من وين جات واذا كان هو الراتب نفسه .. قروش جارية في يد الناس وما يحاسبوا انفسهم كيف لقوها وكيف كسبوها
اسلم شي هو تغيير العملة وكنت اتمنى ان يغير اسمها من جنيه الى اي مسمى وبفئات اقل من فئة الخمسة وعشرين والعشرين .. لانك كلما طبعت عملات ذات قيمة اكبر تعرض نفسك لخطر التزوير ..امريكا مرة طبعت فئة الالف الا انها سرعان ما ألغتها حيث كان ستتثبب في انهيار اقتصادي عالمي بالتزوير .. السعودية طبعت فئة المائتين وسرعان ما لغتها ..
وماذا فعلت حكومتك للدوله المصريه التي ضربت اقتصادنا في مقتل وقامت بتزوير العمله وسحب الدولار من سوقنا المنكوب , الم تهرولوا لها سعيا بصحبة مدير المخابرات والخارجيه ياحكام الانبطاح والهوان …
الأخ مخ مافي
أنا شخصيا معجب جداً بتعليقاتك وأعتقد ان لها فائدة كبيرة… ولكن هذه المرة لم تكن تعليقاتك كسابقاتها وأختلف معاك في هذه النفطة وأنت تتساءل (كم واحد امتلك بيت كم واحد امتلك قطعة ارض .. وخليكم من ناس الحكومة .هل سالتم انفسكم من وين جابوها ..؟؟؟؟؟؟؟؟ )
هل حقاً كان ( هنالك ) تزوير ؟؟
أم الموضوع ( محاولة ) تدوير ؟؟
..
..
قام الناس بسحب أرصدتهم ( النقديّة ) من البنوك رغم محاولة الدولة اليائسة ( البائسة ) في تحديد ( وتحديد ) سقف السحوبات ..
..
..
إحتفظ الناس بالسيولة ( خارج ) النظام المصرفي ..
..
..
إذن الحلقة ( قبل ) الأخيرة هي القيام بعمليّة مداورة ( ومحاورة ) ومحاولة إرجاع السيولة للبنوك ..
..
..
والحلقة ( قبل ) الأخيرة دائماً ( تأتي ) قبل الحلقة الأخيرة
لو (صدق) اسحق فضل الله () لمرة واحدة لصدقنا اسحق فرع (القاهرة) ,,,
,,,,اتغطي قبل قبل تنام,,,,
سرقة و قلع هينك عينك و لحس كوع من الجرابيع المسكوا عصب البلد.
مافي تزوير و لا شئ الموضوع حبكة من جهاز الامن عشان بستولوا على مال المساكين .
مافي ثقة في النظام و النظام المصرفي اصبح جزء من النظام غصبا عنه او بمزاحه .
الناس مفروض تتجة للذهب و العملة الأجنبية.
او حقيقة الحل في كنس الكيزان و وسخهم …
لسع يا ما حا نشوف
كل هذا العبث لا ينقذ البلد والاقتصاد المنهار دي حلول هشة ونية وبائسة ولا تخدم ،، اقرو ياعالم مراجع الاقتصاد وسياساته قر ينفخكم
انا غابتو الحمدلله حولت ملياراتي كلها عشرات وعشرينات يعني ما عندي خمسينات أشيل همها. الله يكون في عون اصحاب الخمسينات والله البنك المركزي حبمقلبكم مقلب كببر خلاص يعني لو سلمتهم 100 مليون مثلا خمسينات عشان تغيرها حيقولوا ليك نصها مزور والنص التاني يدوك منو 10 مليون كاش والباقي بحجزوا البنك ويدخلوك في دوامة الالكتروني.
اعتقد جازما ان المسالة لا علاقة لها بتزوير عملة … اذا في تزوير فجماعتنا هم من يزور … بعد الفشل الذريع في ادارة البلاد و ادارة الاقتصاد و كل النتائج الكارثية لسياسات الجهل و التخبط و الفساد و تدمير البلاد افلست الدولة للحد الذي عجزت فيه عن توفير حتى رواتب للعاملين بالدولة .. و خلت الخزائن من اي عملات اجنبية بعد ان تم نهبها و تهريبها لحسابات المجرمين بالخارج … و انفلتت اسعار العملات الحرة مقارنة بالجنيه الانقاذي … و حاولت السلطة الفاشلة كبح جماح الدولار دون انتاج و دون رد لمليارات الدولارات المنهوبة بل تريد ذلك باجراءات القمع و الاجراءات الامنية و الاعتقال و التخويف و الترهيب لمن يتعاملون بالعملة الحرة و احدى الوسائل حد التعامل بالسيولة فصارت البنوك لا تصرف اي مبلغ مالي يتجاوز 5 الف باليوم و هي اصلا لاقيمة لها في اي تعامل تجاري او حتى تعامل يومي … هي اقل من قيمة علاج مريض واحد في مستشفى خاص …. ضاقت حياة الناس و مات اناس و اصبح لا احد يورد للبنوك و صارت الاموال تتداول خارج البنوك .. انا تاجر احتاج لمالي لاعمالي اليومية .. انا مواطن احتاج لمصاريف يومية و اسبوعية من اكل و شرب و مواصلات و مصاريف عيال و واجبات اخرى و لا استطيع ان اقف يوميا في صفوفو البنوك الطويلة .. فقد الناس الثقة في الحكومة و جهازها المصرفي … فطر شياطين الحكومة و اكابر مجرميها بحيلة تغيير العملة لالزام كل الشعب لتوريد اي عملة من فئة الخمسين – اكبر عملة موجودة – … ثم ماذا بعد؟ بنك السودان صراحة اشار الى ” نوريد” العملة و لم يذكر شيئا عن ” تبديل” للعملة … الاحتمال الراجح ان الحكومة لا تملك حتى قيمة طباعة العملة التي جاءت على شكل ” اولويز” … و حتى لو طبع القليل فلن يحظى به احد. يعني المواطن غصبا عن عين ابو اهله ياخذ كل ما لديه من مال و يذهب الى البنك ليورده ثم لن يراه مرة اخرى … ربما ابدا و ربما – اذا احسنا الظن – ليس على المدى القريب .. و تتفاقم ازمات الناس و مشاكلهم … سعجز حتى الغني عن توفير المصاريف اليومية …. سيموت الاف الناس بسبب عدم امتلاكهم سيولة للدفع لتكلفة العلاج ….
لن تستطيع البنوك فتح حسابات لكل الشعب السوداني في هذه الفترة الوجيزة .. و حتى على مدى سنوات … ملايين الناس في البوادى و الدويان و القرى البعيدة و لا يعرفون شيئا اسمه بنك و كثيرين لا يمكلون غالبا من المال ليفتحوا به حسابا و ما في ايدي الناس من اموال يحتاجونه لاحتياجات حياتهم اليومية
رايي الشخصي ان الكيزان بعد ان نشفوا البلد و نهبوا كل ما فيها يريدون القيام ب ” عملية” اخيرة و هي جمع كل ما يملكه الشعب من اموال … ثم يختفون بها ليجعلوا البلاد و العباد اباطهم و النجم
اذا فلستو قولو فلسنا .. وقروشنا ما بترجع تاني للبنوك ………وبطلو لعب