أبرز العناوينسياسية
السيسي يبحث مع “صلاح قوش” بالقاهرة تعزيز العلاقات المشتركة بين السودان ومصر
بحث الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، الأحد، في قصر الاتحادية في العاصمة القاهرة، مع رئيس جهاز الأمن والمخابرات، الفريق أول أمن مهندس صلاح “قوش”، تعزيز العلاقات المشتركة بين البلدين الشقيقين.
وأوضح بيان للرئاسة المصرية، أن اللقاء تناول العلاقات الثنائية الوثيقة بين البلدين وسبل تعزيزها في ضوء التحديات الإقليمية الحالية”.
وأضاف “قوش” نقل للسيسي تهنئة الرئيس السوداني، عمر البشير، بمناسبة بدء فترة رئاسية جديدة له”.
وأكد السيسي “تقديره وامتنانه للبشير والشعب السوداني”.
“وتمنى دوام التوفيق للجهود المبذولة لتحقيق التنمية والاستقرار في البلدين الشقيقين اللذين جمعتهما حضارة وادي النيل”.
شبكة الشروق + وكالات
كان للفريق محمد عطا موقفاً حاسماً وحازماً مع مصر والمخابرات المصرية. وشهد عهده تمسك السودان الصارم بموقفه من حلايب والإتجاه للتحكيم الدولي لتخليصها ونزعها من الإحتلال المصري. وشهد عهده أيضاً موقفاً قوياً من إتفاقية مياه النيل والوقوف لأول مرة ضدالأطماع المصرية والتفاهم الكبير مع أثيوبيا.
وبمجئ صلاح قوش والذي لعبت المخابرات الأمريكية والمصرية مع ضغوط أماراتية فيه دوراً لإعادتهعاد عطا وغندور، ليعيد قوش المخابرات السودانية لإمرة القيادة المصرية فلم يحدث أن قابل السيسي عطا منفرداً، وتلاحظون هنا غياب السفير السوداني حتى يتم التفاهم على الرحابة، ويعود بعودته مع عملائه المصريين الموقف المائع من قضية حلايب ورأينا كيف أن موضوعها تم إخماده تماماً.
مع قوش موعودين بالكثير المثير مع (أخواتنا) أبناء النيل.
نعم يا اخ احمد مع قوش سترى العجب ولكن باذن الله سيكون العجب الذي يسر بالك ويهديء من روعك. وعطا وقوش وحتى حاتم السر كلهم وطنيين احرار لا عملاء. نسأل الله ان يكفظ بلدنا من كيد ومكر المصريين الملاعين.
ربنا يستر…توسمنا فى صلاح قوش خير فنرجو منه ان يتذكر ان قراراراته يتاثر بها ٤٠ مليون بنى ادم واجيال قادمة…. فليوفقه الله اذا كان مخلصا لوطنه واهله وبنى جلدته…كفانا مافعله بنا امثال طلعت فريد وعبود …هرمنا ننتظر صاحب الكاريزما الاردوغانية والمهاتيرية والمليس زناوية حتى ينطلق ببلد يعتبر من اغنى بلدان العالم لولا غدر حكامه …هرمنا ننتظر من يخلصنا من دور الخدامين..اللهم ولى علينا خيارنا ببركة هذا الشهر الفضيل
بالله! شكلك مصري
إلا تلاحظون معي أن قوش يقوم برحلات مكوكيه
بين مصر والسعوديه والامارات
هل هؤلاء تتوقعون منهم خير للسودان
قبل شهرين علقت في جولات قوش فى مثلث الشر وقلت اني أري شجرا يتحرك
اللهم إني بلغت فاشهد
ثبتوا الدولة من الانهيار اولا وبعد ذلك طالبوا بحلايب
مافعله غبود لايغتفر
التاريخ يحاكمه الان
نتوسم خيرا في قوش
يبدو ان الحكومة السودانية لها امال عريضة جدا فى خير كثير جدا ياتى من محور الشر
قلبى على وطنى ينفطر من اصحاب بصيرة عمياء
المكتولة مابتسمع الصايحة
قال تعالى “قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا”
كنة
حلايب تناديكم المواطنين اتشردو من ديارهم وذل واهانة
متى وقف العبث المصري بلا مشاريع زراعية واقتصادية وربط كهرباء لابد من حل مشكلة حلايب باى طريقة ماحيتوقفوا في حلايب وحيكون لديهم اطماع اكثر وجدوا الارض خصبة مايذهبوا أى مكان أخر وجدوا الارض خصبة لهم وتغيير وجهتها
لماذا الحدود مايكون فيها جيش الاطماع حاتكون أكبر مستقبلا
تحركات قوش بين الامارات العربية والسعودية ومصر نفس تحركات السيسي قبل الاطاحة بمحمد مرسي وربنا يستر!!