الخارجية السودانية تعلن كشف شبكة تزوير تتزعمها سيدة عربية

طيب دايرين نعرف جنسية المرة دي !!، تم نشر الخبر أعلاه في أكثر من صحيفة ووسيلة إعلامية ولكن جميعها لم تذكر جنسية هذه المجرمة !!، كل دول العالم تقريبا توضح وبلا تردد جنسية المجرمين الأجانب.. بالأخص عندما يتعلق الجرم بالأمن القومي !!، إلا نحن السودانيين !!، دائما نكتفي بذكر (من جنسية عربية-من دولة عربية-من جنسية أجنبية !!) إلا ماندر. لماذا ؟؟، من باب الستر أم من باب الكياسة أم ماذا ؟؟.

عايزين نعرف جنسية المجرم الأجنبي وبالأخص لمن يكون (عربي) !!، العرب الشايفننا عبيد وكرور وأشباه بشر.. العرب العامليننا مضحكة ومسخرة في درامتهم، بل وحتى دعاتهم يسخرون منا ويتندرون بلغتنا (المضحكة في وجهة نظرهم ) ويروحون عن أنفسهم بذلك!!، أقسم بالله العظيم وأنا صائم أنني شاهدت مقطع فيديو قبل أيام قليلة لداعية سعودي شهير معتليا أحد المنابر يقلد في داعية سوداني ويتهكم في الدارجية السودانية !!، والحضور حوله يضحكون !!، كبيرهم وصغيرهم !!، وكأن لسان حالهم يقول له: “أضحكتنا أضحك الله سنك !!”.

الدراما السعودية كذلك تتمسخر (وتتغشمر) على السودانيين، الدراما الكويتية تفعل ذلك أيضا، ومثلهما الدراما المصرية كما هو معلوم.

اللاجئون السوريون يصفون بلادنا في مواقع التواصل الإجتماعي بالمزبلة أو بما يشير إلى نحو ذلك وإن اختلف اللفظ (حتى لو كانت مزبلة هي آوتك في وقت لفظك فيه الجميع !!، ولم تعاملك كلاجئ ولم تحبسك في خيمة في أطراف الخرطوم كما فعل جيرانك وأقاربك وغيرهم !!، بل عاملتك كمواطن !!).

حديثي أعلاه بدون تعميم-وأشدد على ذلك للجنسيات التي ذكرتها والتي لم أذكرها لكي أكون منصفا- ولكن في الغالب الأعم هي نظرة العرب للسودانيين، ولا يأتي من يقول لي أن لدينا عقدة (الدونية) !!، أبدا !!، هذا واقع نعيشه وعايشه الكثير وعايشته شخصيا.. ولي العديد من التجارب والقصص، قضيت في إحدى دول الخليج 13 عاما وعاشرت فيها هؤلاء الأعراب عن قرب وأعرفهم جيدا، والكثير جدا من السودانيين لاشك أنهم عايشوا هذا الواقع.

لبنان رفضت انضمام السودان لجامعة الدول العربية بزعم أننا لسنا عربا !!، ويقال أن جمال عبد الناصر هو من تدخل وضغط حتى يقبل السودان عضوا بالجامعة (لست متأكدا من هذه المعلومة ولكنها متداولة، صححوني إذا أخطأت).

القصص والشواهد كثيرة (ومكومة !!).

أفضل العرب حالا تجاهنا هم شعوب دول المغرب العربي (بدون تعميم كذلك ولكن فقط بالمقارنة مع غيرهم)، والشعب اليمني والشعب العماني والشعب العراقي (فقط نسبيا وبالمقارنة مع عرب الشمال-الشوام-وأعراب الجزيرة العربية !!).

والله لولا عروبة قرآننا ودستورنا وكلام ربنا، ولولا عروبة سيد الخلق.. سيدنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم لكرهت العروبة ذاتها !!.

أخيرا وفي أحد البرامج العربية الشهيرة اسمه “لحظة الحقيقة أو الصراحة أو نحو ذلك” شاهدته مرغما في شاشة أحد البصات السفرية، استضيف أحد السودانيين المقيمين بالخارج، ومن ضمن الأسئلة التي وجهت له من مقدم البرنامج وبكل بجاحة ووقاحة: “هل تشعر بالخجل أو الحرج كونك سودانيا ؟؟!!”.

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه من كل ذنب. اللهم اغفر لنا ماأسررنا وماأعلنا.. وما أنت أعلم به منا.. إنك سميع مجيب.

داء شي عادي مقى في حكومة السجم الزفت الاسمه البشير بلد هملة ماعندها وجيع كل ناس الحكومة نايمين ماجايبين خبر دنيا.ممكن في هذا الوضع تدخل اسرايل وتعمل العجب وتخرج من دون مايشعر بيها احد وقبل كده ضربت والحكومة ما عارفة كيف ضربت ولماذا ضربت
وكان ردهم عندنا الرد في الذمان والمكان طلع كذب الشعب مثل كذبهم له وداعا لقطوعات الكهرباء بقيام سد مروي. السودان بقى دولة فاشلة في فضيحة اكبر من كمية من الاطباء الزور يمارسون المهنة وفيهم اجانب وكمان يفتحون عيادات والمضحك عامل نظافة يعمل عمليات في المستشفى بالله وين هذا يحدث ؟مافي دولة في العالم فيها فوضى مثل مايحدث الان عندنا بس في عهد المعفن الاسمه البشير داء الله ينتقم منه .انا ماعارف البشير قاعد ليه لو عنده قلب صاحي وضمير يقدم استقالته لانه فشل فشل زريع في حكم البلد .هو عارف كل شي ان زمام الامور فلت من يده واعترف بفشله والله وانا صايم كل المظلومين والمقهورين يدعون عليك ليل نهار وانا منهم شيل شيلتك مع الله وشوف الجايك بيكون مصير اصعب من المصير الكان عليه القذافي

هي مصرية
و ان كانت سورية فاكيد في عرق مصري
ماذا قدم لنا المصريين لمساعدتنا في الازمة الحالية المبرمجةو الممنهجة لاضعاف الاقتصاد السوداني و شراء الولاءات
فالمصريين قدموا لنا و برعاية مخابراتها العميلة
1/ شبكة تزوير العملة السودانية ( سوق ليبيا ) و التي خمشوا بها الدولار من السوق
2/ دعم في دارفور سراو علنا
3/ دعم في جنوب السودان سرا و علنا و زاد عدد اخوانا الجنوبين في ولاية سنار و ولاية النيل الابيض يعانون من ويل الانقسامات و لا اقول ابدا لاجئين لان الشمال ايضا بلدهم و رغم انهم اثروا الانفصال
4/ انتاج اعمال درامية برعاية النظام المصري و مخابراته و معروف حتي الضيف في القنوات المصرية يكون استضافته بموافقة المخابرات و امن الدولة فانتجت مثل كل مرة اعمال وسخة هذه المرة تريد منها عدم رفع امريكا السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب
فالدراما المصرية طول عمرها مستهدفة انسان السودان حقدا و غيره منهم علينا
5/ شبكة قوية تقلقلت في الاجهزة السودانية و المواقع السودانية و منها موقع النيلين نفسه الذي اصبحت اغلب اخباره بطعم فضائح مصرية في ثوب سوداني
6/ تدعم الحكومة المصرية كل ما هو مستفز لانسان السودان
7/ عرقلت مشروع سد النهضة بعدما وافقت عليه اصلا و كان هدفا مشاركة السودان في امتياز الكهرباء الذي وقعناه مع اثيوبيا فمصر تريد الربط الكهربائي معنا
8/ لما يجيك واحد عميل مثل الهندي و يقل لك نص مليون سوداني زاروا مصر الان الا يدري الهندي ان سياحة مصر انضرب بشدة فلم يعد عندهم سائح اروبي او خليجي نهائيا لكثرة التحرش و السرقات و عدم الامان فلم يجد ناس مساكين و طيبين غيرنا لنسد لهم نقص السياحة عندهم و بالذات بعد تعويم الجنيه المصري
– و حتي هنا و مع تاريخها الكامل الوسخ و البغيض ضدنا لحد هنا نقول لمصر شكرا و قدمنا لنا الكثير و شبعنا و روينا تب
و لكن الحق ليس عليك ايها النظام العميل فالحق علينا لاننا رضينا ان نكون دوما الحيطة المائلة و لم ترد ابدا وزارة اعلامنا او وزارة ثقافتنا عليك و للاسف ايضا رضينا ان نكون مكب لنفايات مصر القذرة و المسمومة و بدون ان نقول لا و مع ذلك يجري بعض ضعاف النفوس عليها و نحن نجامل و نهادن
فنداء عاجل لرئاسة الوزراء قاطعوا كل ما هو مصري بالذات الدراما و ردوا عليهم بادب و احترام ودون سب مثلهم
– مصر في سطر و نص
هي دولة طوال تاريخها مُستعمرة و عميلة و لم تحكم نفسها بنفسها و اكثر من اساء اليها و الي شعبها هم الانجليز بعدما احتلوها و استعبدوا كل من فيها استخدموا خزينها و رجالها في غزو السودان و ضحكوا عليهم بان قال لهم ان يكون استعمارنا للسودان ان يكون باسمنا و اسمكم و طالما جعلهم عبيد و للاسف للان عسكر مصر لا يتحرك الا بامر امريكي او بريطاني لذلك لينفوا عنهم تلك الصفة رموها علينا و قالوا نحن العبيد
– مصر مخادعة و بياعة و هم من دمروا اهرامات السودان القديمة بالبيجراوية و مروي
– مصر خانت السودان في اتفاقية السد العالي
– اي معارضة للسودان هي داعمة لها ماديا و عسكريا
– مصر غير موثوق بها لدي العرب جميعا منذ كامب ديفيد فاخرجت للعالم العربي مصطلح كسل السودانيين لتشغل العرب به لان المغترب المصري ليس مكان ثقة عند العرب كيف يتخلص من ذلك و ان منافسه السوداني المغترب مكان ثقة فخرج باشاعة و كذبة كسل الانسان السوداني لانه لم يجد عيب في السوداني و للاسف الكثير من العرب صدق ذلك و تولاها بعض العرب انابة عن المصريين و الجميع يعمل ضدنا بالمثل السوداني ( اللي فيك بادر بيه )
و لا ادخل الشعب المصري في الموضوع و لكن يدخل معهم كل جاري النظام المصري و تبني موقفه حتي و ان كان سوداني ذاتو
فالشعب المصري اغلبه مسكين و مضحوك عليه و مجهل و مغيب عن الوعي بالذات ابناء النوبة المصريين و الصعايدة و لا يد لهم في صنع القرار فهم مجرد تمامة عدد للاسف
– احتكيت بالمصريين في الغربة المثقف منهم و المتعلم بجد هو محترم و يجبرك علي احترامه و اما البقية و هم الاغلبية بوجهين دوما يحترم السودان اما خوفا منه او ان السوداني اصلا فارض نفسه عليه بعادانتا و تربيتنا و حلمنا و صبرنا عليهم
المصر غالبا تربي علي الخيانة الا من رحم ربي لذلك اسال اي عربي عنه من المحيط للخليج و يبني حياته و عشرته معك بوجهين و هنا اقصد بالمصري ابن المدن العامل فيها فلهوي و مقددة و للاسف هو بالاساس ضحك علي نفسه قبل ان يضحك علي الغير
فالعيب فينا نحن و ليس النظام المصري العميل فمصر ايضا محكومة و مسيطر عليها عصابة بن صهيون و بن ماثون عبدة الشيطان فيد مصر مقيدة و للاسف للان لم تجد انسان منها يحكمها او يقودها لبر الامان و ما علينا نحن كشعب او حكومة الحذر و غلق الحدود و محاربة و مقاطعة كل ما مصري و لا خير فينا ان لم نقلها

شبكة اجرامية لتوريد العمالة الاجنبية باعداد كبيرة؟ قطع شك في مسئول او مسئولين متورطين في الشغلانة دي