الغموض يكتنف وفاة طفلين عثرت عليهما الشرطة داخل عربة بالخرطوم
في حادثة مؤسفة عثرت الشرطة السودانية مساء الاحد على جثتي طفلين، تتراوح اعمارهما بين (3- 5) سنوات متوفين، داخل عربة بالخرطوم بمنطقة جبرة جنوبي العاصمة الخرطوم جوار محطة وقود المقرن جنوب المدرعات.
وقالت شرطة ولاية الخرطوم في تعميم صحفي حصل عليه (تاق برس) انها عثرت على جثتي طفلين متوفيين اختناقاً داخل عربة موديل (اكسنت) ، واكدت بحسب التعميم ان التحريات جارية لكشف ملابسات الحادثة.
وتناقلت وسائط التواصل الاجتماعي، منشورات لاقارب الطفلين، اكدوا خلالها فقدان الطفلين (بكري، احمد حسام) ظهر الاحد من منزلهما بمنطقة جبرة جنوب مربع 4، وناشدوا من يعثر عليهما الاتصال عبر رقم هاتف تم وضعه في المنشور بجانب صور للطفلين.
وقالت الشرطة انها لا تسعى لتجريم او اتهام جهة بلا ادلة
واشارت الى انه تم تدوين بلاغ بالحادثة لدى قسم شرطة جبرة جنوب وان التحريات مستمرة لمعرفة تفاصيل الحادثة.
وما زال الغموض يكتنف حادثة وفاة الطفلين، والجهة المتورطة فيها، وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بحادثة وفاة الطفلين، ولم يُعرف ما اذا كانت العربة التي وجدوا بداخلها تخص احد من الاسرة او جهة اخرى.
الخرطوم ” تاق برس”
لا حول ولا قوة الا بالله ….مزيدا من الاهتمام بالاطفال ..فهم نعمه من الله سبحانه وتعالى
قضية وراي…..
اغتيال البراءة…….
جاءني قبل قليل خبر جريمة شنيعة بحق اسرة ( عبدالله الزومة) وهي مقتل طفلين من اسرتهم وسرقة اعضاء منهما…. والله ابكاني ماسمعت وصدمني وخيب املي في وزير الداخلية وكل ضباط وافراد الاجهزة الامنية بوﻻية الخرطوم….
تعودتفاصيل الحادثة عن اختفاء الطفلين في ظروف غامضة…وبعد البحث المضني وجدتهم الشرطة مقتولين بمنطقة المقرن الخرطوم وتمت سرقة بعض الاعضاء منهما….
تحتاج سرقة الاعضاء الي اطباء وخبراء ﻻضمير وﻻوازع ديني لهم…
نعزي اسرة الاخ العزيز (عبدالله الزومة) في المصاب الجلل والفقد العظيم……
علي وزير الداخلية تكوين غرفة عمليات من اكفأ رجال المباحث المركزية لفك طﻻسم هذه القضية المحزنة والقبض علي كل هوﻻء الشرزمة الحقيرة والذئاب الفاسقة..
كم مرة حدثت مثل تلكم الجريمة النكراء خﻻل العشرة سنوات الماضية..بلدتعاني من فقدان الهوية والامن والامان….. الكل يبكي بعد سماعه ماحدث …غابت ابتسامتهما وانطفأ بريق عينيهما …..
هل هوﻻء بشر من فعلوا تلك الجريمة في اعظم الشهور عندالله……
نريد تحقيقا واسعا .. هل كثرة الاجانب وراء تلك الجريمة النكراء….
عجز قلمي عن الكتابة من هول ماسمعت…. الي اين تتجه وطني المكلوم……….
نريد من وزير العدل قانونا رادعا لحماية اطفالنا من الذئاب البغيضة ..ماحدث سيتكرر عزيزي وزير الداخلية مالم تطور وتدرب كل اجهزتك الشرطية والامنية….منقوال…
حسبنا الله ونعم الوكيل…
وﻻحول وﻻقوة اﻻ بالله….
كلام كله كذب وتلفيق والكاتب لا يفقه اي شيء عن الحادث
اولا ذكر بمنطقة المقرن وهذا غباء لانه لم يعرف منطقة من محطة وقود اسمها المقرن بمربع 4 بجبرة واقرب للمدرعات
ثانيا الطفلين لابين مختلفين الا انهما ابناء اخوات
وجد الطفلين داخل السيارة واغلق عليها الباب وفشلا في فتحه مما ادى الى الاختناق خاصة الشمس الحارقة ..بالاضافة الى افادة صاحب السيارة الذي اقر انه ترك السيارة عند الساعة السابعة صباحا بعد ان تعطلت وبها انبوبة غاز طبخ
كانت اجسامهما سليمة ولايوجد اي جرح او كسر باي عضو من اعضائهما ..
تقول عجز قلمي كلا لم يعجز قلمك بل عقلك المريض وخيالك الذي يرسم لك مثل هذه القصص القبيحة ..
كم مرة تقول حدثت مثل هذه الجريمة؟؟ الا تخاف الله اني استحلفك ان تاتي بواقعة واحدة صحيحة ..انتم لا تتبعون الا الظن والكلام المربك والفاشل .. والذي يبين مدى جهل كاتبه ..بالله عليك هل هذه الكلية او القلب او الكبد هل هو قطعة طماطم يقطعوها من شجرة ؟؟
وبعدين يا غبي اذا كانت هناك عصابة كما تقول تمارس مثل هذا العمل ماذا يستفيدوا من قتل الطفل فاذا كانوا بالمقدرة التي ينزعون الكلية يمكنهم نزعها بالتخدير ومن ثم ارجاعه الى بيته كما اخذ ..
اما الحقيقة ان جراحة نقل الاعضاء من اعقد الجراحات وحفظ الاجزاء المنهوبة ان حدث يحتاج لتجميد وتبريد بالنايتروجين وليس ثلج لانه الثلج وحده لايستطع انزال حرارة العضو الى مادون الصفر وانما النايتروجين فقط ,,واين هذه التقنية في السودان حتى تكون متناولة بين العصابات ..
لا نريد من ويزر عدل ولا يحزنون ولكن نريد من وزير ة الاتصالات ان تفعل تطبيقا يمنع الاغبياء من الكتابة والتعليق ونريد من عقولكم الفارغة ان تستنير قبل ان تكتب
احلف لكم صادقا اي كلام غير كلامي هذا هو محض افتراء افتراء افتراء
الكلام أعلاه منقول… مامادا صحته. معقول يااخونا الكلام دا ولا اشاعه.. حمانا الله و اياكم.. الله،يكذب الشينه
لا حول ولا قوه الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل ربنا ينتقم من القاتل عاجلا غير اجلا . ربنا يصبر والديهم
انفرط الامن والعداله واني لا اشعر بالامن والامانه
في بلد نصفها سوريين والنصف الاخر حبش وارتريين وقله من افارقه وجنوبيين ولا نحصو الاتراك واليمنيين وسوف يكون يوما
ينعدم فيه السودانيين اني اخاف علي اسرتي واطفالي يا وزير الداخليه لان الامن معدوم عندكم
توضيح لاعلام شرطة ولاية الخرطوم و بناء علي بلاغ ورد لقسم شرطة جبرة باختفاء الطفلين ابوبكر معتصم و أحمد حسام السر من منزلهما بجبرة م (4) تم فتح بلاغ تحت المادة (44) اجراءات و التحري مع الشاكي ليرد بعده اتصال الى غرفة النجدة بالعثور عليهما متوفيين داخل عربة جوار طلمبة المقرن بجبرة ولا تظهر عليهما آثار اذى او إعتداء وتم تحويل البلاغ الى المادة (51) اجراءات (الوفاة في ظروف غامضة) و تحويلهما الى المشرحة لمعرفة اسباب الوفاة حيث أوضح بعدها قرار الطبيب الشرعي ان الوفاة نتيجة الاختناق و عدم وجود شبهة جنائية .
و بالتحري مع صاحب العربة افاد بان عربته تعطلت بالطريق العام منذ الساعه السابعة صباحا و بداخلها انبوبة غاز و تركها بجوار طلمبة المقرن التي تبعد مسافة ليست ببعيدة عن منزل الطفلين.
الخرطوم 28-5-2018م (سونا
فهم الفوق الاغباياء الذين يريدون ان يزيدوا ويفتلوا فوق اي حبل
ياخوانا بس في حاجه محيراني في الموضوع حسب علمي الكلب البوليسي دا بشم الريحه ولو داخل بحر هل يعقل الكلاب البوليسيه الجابوها كلها دي ما قدرت تشم الريحه في حين انو العربيه قريبه جدا