إتهامات لـ(مونيكا) بإطلاق عبارات عنصرية
وقعت المغنية “مونيكا روبرت” في فخ برنامج (اهدأ وروق) الذي تبثه قناة إنغام الفضائية عقب الإفطار مباشرة وتعتمد فيه على لعبة الساحر الذي يقوم بتنويم الضيف بالأستديو تنويماً مغنطسياً ثم الإستيلاء على مقتنايتهم الثمينة من هواتف ومجوهرات بمساعدة عدد من الممثلين لإقناع ضيف الحلقة بجدية المقلب الذي سيعرض له بإتهامه بسرقة المقتنيات .
وافلت من “مونيكا” عدد كبير من العبارات الغاضبة بعد إتهامها في المقلب بالإستيلاء على مقتنيات الضيوف بمعاونة الساحر، وهددت بإحضار الشرطة الى الإستديو وسجن جميع الموجودين .
وبعد كشف المقلب للمغنية “مونيكا” وإتهامها بالتعاون مع الساحر وبحسب صحيفة المجهر ردت عليهم بعبارة: (يعني عشان نحن أتنين حلب) ؟!! في أشارة منها الى تمتع الأثنين بالبشرة البيضاء، وهو ما عده بعض المتداخلين عنصرية من قبل المغنية التي أعلنت إسلامها قبل فترة .
الخرطوم (كوش نيوز)
عكس لحن زوي البشرة السمراء عنصرين لانو كلمت حلبي بنقولها لحن في البيت او المدرسة او الشغل بنقول يا حلبي ويتقبلوها لو قالت يا اسمر او يا سمره كده عنصرية وبعدين فكونا من العقد والتخلف يا هندي عزالدين
ليس هناك عنصرية…. ولا حتى شبهة عنصرية…
و من يقول غير ذلك لا يعرف كيمياء المجتمع السوداني..
عشان كدا يا ناس (كوش نيوز)…
حقو تخلوا عندكم موضوع و ما تتبلوا على الخلق و الدنيا صيام…
استغفر الله…. .
هههه كوش نبيوز دي شنو هي
وصاحبها منو
ولا خلاص عايزين تترزقوا باسم كوش
اها طيب نرجع لموضوعنا
انتو لو بتعرفوا العنصريه كنتوا تكتبوا عن الطيب مصطفي
ليه مونيكا ؟
وزيما زكر اهل العوض كلمة حلبي دي اصلا بتطلع من الزول الاسود
ماتقولوا لي اخضر ولا اخضر فاتح كله اسود
مونيكا نفسها باعتبارها ملونه وفي بعض الدول برضو سوداء
مافي حاجه اسمها احمر ولا اخضر ولا اخضر فاتح ولا قمحي
الوان البشر يا اسود او ابيض فقط ماتتفلسفوا ساي
حتي الحديث قال لا فرق بين ابيض واسود اهااااااا
والفلسفه دي كلها ناتجه من العنصريه لو بتعرفوا العنصريه
اقبلوا بالوانكم واقبلوا بعضكم قبلما يتقبلكم الاخر
انتو حلب ده وين حسب دراستنا للفيزياء مقاطعه في سوريا٠٠٠اسمر جميل فتان٠
عليكم الله خلونا من العهر الإعلامي ده.اصبح الاعلام والفن السوداني زباله .ضاعت المفرده الجميله والاقلام الذهبيه في عالم النسيان .اتمني من عمداء كليات الاعلام في بلادي تدريس الاخلاق واحترام عقول الناس قبل تفريخ هذا الكم الهائل من الاعلاميين الذين لايعون مايكتبون
كسره اعني البعض وليس الكل