سياسية
السودان.. الفاشر تفرض رسوم (صف) على السيارات المصطفة أمام طلمبات وقود
أشتكى عدد من المواطنين من فرض رسوم على السيارات التي تقف في محطات الوقود من قبل سلطات الفاشر الكبرى بولاية شمال دارفور .
حيث فرضت السلطات المحلية رسوما قدرها (10) جنيهات على كل صاحب عربة مصطف أمام طلمبة وقود، عبارة عن رسوم صف كما سمتها، وقال عدد من المواطنين الغاضبين في اتصالهم وبحسب صحيفة الصيحة، إن هذه الرسوم غير مبررة ولا يوجد منطق على فرضها على المواطنين الذين يعانون أصلا من شح الوقود .
هل وصل الأمر بسلطات محلية الفاشر إلى هذا الأمر من فرض الجبايات حتى على هؤلاء الذين ينتظرون الليالي في صف الوقود وزيادة معاناتهم عبر فرض هذه الرسوم غير القانونية والتي لا يوجد مبرر على فرضها على المواطنين .
الخرطوم (كوش نيوز)
إذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهله الرقص والطرب….بلد مافيها قانون ولا دستور يحكم به..كل علي هواة…الحكومة تتفنن في تعذيب المواطنين السودانين واهانتهم بكل أساليب التعذيب..باقي اخر ورقة في يد ✋✋ الحكومة وهي التخلص من المواطنين ببيعهم في مزاد علني لمن يشتري بسعر أعلى…وحتي ذلك يكون المواطنين تحت رحمة الكيزان الحرامية واقذر من مشى على ظهر الأرض..فهم سبب الأزمة المالية التي نمر بها وسبب تدهور الاقتصاد السوداني وانحدارة الي الحضيض…لان الحكومة ترهلت وأصبحت تشغل المواطنين السودانين وخيرات وثروات البلد لمصلحتها الشخصية….هل نحن انتخبنا النواب والولاء والوزراء والدستورين كي يركبوا الفارهات ام لخدمتنا… لا يوجد في العالم وزراء وولاء ودستوريين منعمين ومرفهين واغنياء وسط شعب فقير وجوعان ومهمش كما في بلد العجائب السودان
ايعقل أن يمتلك شخص نافذ لوحده مزارع وعمارات وآلاف متتالية من الثروة الحيوانية التي تحرسها تاتشرات في البطانه وكلها أموال الشعب منهوبه وتدار لمصلحة شخصية اعتباريه
ايعقل أن يركب وزير في ولاية جي اكس ار أوباما والمواطنين م لاقين مويه شراب ولا دواء
ايعقل أن تخصص طرمبات بنزينها لمصلحة الحكومة فقط ولا يستطيع المواطنين أن يتزودوا منها بالوقود
هذا زمان المهازل فاشمتي يا جاره…في حكومة الكيزان الحرامية..اي أسلوب لترويع المواطنين العذل فهو في حساباتهم مرحب به ومدعوم بقوة من أصحاب القرار.. لأنه يصب في مصلحتهم الشخصية
أن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل والاتي من الايام سيزف البشرى للمواطنين والدمار والخراب والموت للحكومة وافرادها..وبدأ العد قبل يومين مات قط ? في زنزانه وهو رأس حكومي كبير هذه حرب حيلهم بينهم
hahahahaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaai
اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه …..اسى الواحد يبكى ….يضحك….ينتحر…..لكن اقول ليكم شئ يستاهلوا اكتر من كدا كمان للاسباب اذكرها دى وما يجى واحد ناطى يقول لى عنصريه وكلام فارغ ناس غرب السودان ساعدوا الكيزان منذ المنشأ واول واكتر ناس شغالين فى امن الحكومه واكتر ناس الحكومه قدرت تشقهم بشراء عديمى الذمم منهم واكتر ناس بيتفتنوا بالسلطه والدليل قاعد هناك فى جبره والبيفهم يفهم ….يعنى لو اتفقوا مع ناس جبال النوبه والشرفاء من الشماليين على بالايمان بكئه نعلق الكيزان ديل من عصب كرعينهم ولو فيهم اخوى انا اول واحد بجروا ليكم بره فى الساحه …ضاعت قيمه المواطن السودانى ودولته المؤجره للرعاع العرب ل٩٩ سنه وبعتزر لاى واحد فهم غلط وتانى والله انا ما عنصرى وبكره الكيزان من جامع الرى بمدينه الشجره الى اى واحد فطس فى الجنوب ومعلومه اعز واغلى صديق لى من غرب السودان والكلمه دى ما نبذ وهو زاتوا بيفتخر بيها زى ما انا بفتخر بيهو ولكم كل احترام اهلى الغرابه .
بات من المألوف جدا جدا ان تجد محطة الوقود فارغة من الوقود ورغم ذلك تجد عدد كبير من العربات مصطفة على أمل ان ياتى فارس الأحلام وجالب الفرحة والسعادة ( التنكر ).
هذا المنظر يذكرنى بالمثل القائل ( البيت محروس وسته تكوس )
حا نشيد نحن بلدنا ونفوق العالم اجمع
دمرتوا انتو بلدنا وفاقنا العالم اجمع
كفايه كذب
كفاية نفاق
كفايه نهب
كفايه سرقة
كفاية عذاب
كفاية إلى ما لا نهاية
وأمريكا روسيا قد دنا عذابها
أمريكا روسيا قد قبلنا حذاءها
ليتها ترضى عنا
ليتها ترضى عنا
ليتها ترضى عنا
ها هو لسان حالكم
بعد ان قطع الله لسانكم بقبيح افعالكم واقوالكم
سيدكم ترامب الذى ركعتم وسجدتم وقبلتم حذاءه قد ركلكم بحذائه فى افواهكم لأنها ستدنس حذاءه فافواهكم أكثر قذارة ودنس من حذاءه الطاهره قياسا باقوالكم وافعالكم
عفوا
من حذائه
يعني بدل ما تخففوا علي الناس في الصفوف وتدعموهم بوجبه أو كوب من الشاي تفرضوا عليهم ضريبة وقوف اي حكومه هذه واي سلام في دار بهذه الطريقة انتم تضيقوا علي الناس أن يخرجوا جميعا عليكم هذا نهب حكومي علي أموال المواطنين والدنيا رمضان اخبرونا موقع هذه الضريبة من الإسلام نخشى أن تخرج عليكم دار فور بيت بيت حتي المستعمر لم يفرض ضريبة بهذه الصورة السيئة حسبي الله ونعم الوكيل وربنا يكون في عون أهلنا الصابرين في دار فور وتزكروا قدره الله عليكم