مصر..استئناف محاكمة محاولة اغتيال النائب العام المساعد .. واتهام السودان بالتدريب والدعم الاستخباراتي للمتهمين
قررت محكمة عسكرية مصرية، أمس، تحديد جلسة 28 مايو (أيار) الحالي، لاستئناف محاكمة 304 متهمين ينتمون لحركة حسم «الإرهابية»، في القضية المعروفة إعلامياً بـ«محاولة اغتيال النائب العام المساعد»، وذلك لاستدعاء شهود الضبط.
وكان النائب العام المصري، المستشار نبيل أحمد صادق، قد أحال 304 متهمين بالتنظيم الذي تقول وزارة الداخلية إنه جناح مسلح ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، إلى النيابة العسكرية، لاتهامهم بارتكاب 14 عملية إرهابية كبرى تضمنت ارتكاب محاولات اغتيالات لشخصيات عامة وقضائية واستهداف تمركزات أمنية شرطية، وفي المقدمة من تلك العمليات محاولات اغتيال النائب العام المساعد المستشار زكريا عبد العزيز عثمان، والدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق، والمستشار أحمد أبو الفتوح الرئيس بمحكمة استئناف القاهرة، وعملية اغتيال اللواء عادل رجائي بالقوات المسلحة.
وكشفت التحقيقات أن «المتهمين تلقوا دعماً من جهازي الاستخبارات بدولتي قطر وتركيا، في مجالات التدريب العسكري والاستخباراتي بالاتفاق مع قيادات جماعة الإخوان الإرهابية الهاربة خارج مصر، وأن أعمال تنفيذ للتدريبات العسكرية جرت داخل دولة السودان».
وأظهرت التحقيقات أن عدد المقار التنظيمية للجماعة التي تم التوصل إليها 41 مقراً على مستوى الجمهورية، إلى جانب عدد كبير من السيارات، وضبطت أيضاً كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمفرقعات وأجهزة اللاسلكي وهواتف الأقمار الصناعية وأجهزة تستخدم في تصنيع بطاقات شخصية مزورة وأجهزة حاسب آلي. وتضم القضية 17 عملية إرهابية، وأكد بعض المتهمين خلال التحقيقات أنهم انتهجوا مسلك العنف عن طريق ما سموه «العمليات النوعية» التي تستهدف المنشآت العامة والحيوية بالدولة والعاملين بها، سعياً منهم لتحقيق أغراض الجماعة بإسقاط نظام الحكم القائم بالبلاد.
وذكرت النيابة أن المتهمين أقروا في التحقيقات بتنفيذ واقعة الشروع في قتل المستشار زكريا عبد العزيز النائب العام المساعد، باستخدام سيارة مفخخة، موضحين أنهم رصدوا موكبه لمدة أسبوع، حيث وقفوا على مواقيت تحركاته والطرق التي يسلكها الموكب من منزله بالقاهرة الجديدة إلى مقر مكتب النائب العام الكائن بجوار مدينة الرحاب، كما وقفوا من خلال الرصد على النقاط التي يمكن فيها استهداف الموكب. وأضافت التحقيقات أن المتهمين قاموا بتصنيع العبوة الناسفة من مادة الـ«RDX» المفرقعة، ووضعها في سيارة ماركة «دايو نوبيرا» بيضاء اللون وتعتيم زجاجها، وقاموا بوضع السيارة المفخخة بحارة السير البطيء أمام أحد المطبات الصناعية في طريق عودة الموكب من مكتب النائب العام، في حين تمركز أحدهم في الجانب الآخر من الطريق، وبحوزته جهاز التحكم في تفجير العبوة عن بعد. وأنه ما إن أبصر الشخص المكلف بالتفجير قدوم الموكب، وبدء عبور السيارات المكونة للموكب للمطب، قام بالضغط على زر التفجير عن بعد، لتنفجر السيارة المفخخة، ثم صوَّر التفجير باستخدام كاميرا كانت بحوزته، غير أن الانفجار لم يسفر عن أي إصابات أو خسائر في الأرواح. واعترف المتهمون في التحقيقات بتفاصيل عمليتي التخطيط والتنفيذ لمحاولة اغتيال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، نظراً لما سموه بالتحقيقات «تعديه اللفظي الدائم على جماعة الإخوان وأعضائها، وإفتائه بجواز قتلهم وإهدار دمهم»، مشيرين إلى أنهم قاموا برصد محل سكنه عدة مرات، وتم الاتفاق على أن يكون التنفيذ في 5 أغسطس (آب) 2016 من خلال إطلاق الرصاص عليه باستخدام البنادق الآلية التي كانت بحوزتهم.
إلى ذلك، قررت محكمة القضاء العسكري أمس مد أجل النطق بالحكم على 36 متهماً من عناصر جماعة «الإخوان» في القضية المعروفة إعلامياً بحركة «العقاب الثوري»، والمحبوس فيها 24 متهماً، إلى جانب 12 هارباً، لجلسة 28 مايو الحالي.
ووجهت النيابة للمتهمين تهم استهداف المنشآت والمرافق العامة والخاصة وإضعاف نظام الحكم وتغييره بالقوة باغتيال رجال الأمن وسائر المواطنين الذين يقفون في طريق حركة نشاطهم، وروجوا لذلك عن طريق إنشائهم هيكلاً تنظيمياً لجماعتهم قائماً على الخلايا النوعية تجنباً للرصد الأمني.
القاهرة – صحيفة الشرق الأوسط
أسهل شي علي الدولة المسرية وكيلة الصهيونية أن تروي أي قصة وتأتي بشواهد باطلة كما تفعل مع الآلاف من شعبها المنكوب في زنازنها المتعفنة فهل يصعب عليها أن تؤلف مسرحية تصر فيها إصرارا بينا علي إتهام السودان ليس ذلك صعب ونحن لا تنطلي علينا هذة المسرحيات السخيفة التي تنطلي علي غيرنا من الشعوب ومنها الشعب المسري ووكلاءة عملاء الصهيونية العالمية في المنطقة وإثارة هذا الزخم في هذا التوقيت يعني أن العقرب أم سيسي يقوم بشي في الخفاء ويريد أن يشغل جهلاء المسريين وأصحاب المصالح بلفت الانتباه فيما يقوم بخطوة كبيرة في سيناء فهذة تغطية لاعماء الناس وفي نفس الوقت يقطع الطريق علي رفع اسم السودان من قائمة الظلم التي تحدثت بعض التقارير في بعض مراكز البحوث بالغرب بأنه اقترب ميعادها ولكنها مسر لمن لا يعرف العدو هو مسر والعدو الأوحد مع مشاركة بعض الدول ولكننا سننتصر ما دمنا علي حق ولنا بعد ذلك حق الإنتقام وسنري وسننتقم بإذن الله من الدولة الوكيلة
فرفرة مذبوح من نظام فاقد للبوصلة، فاقد للظل، نظام متعفن وكل يوم يزداد عفونة وفشل . مسر لم تعد بذات الكاريزما الزائفة التى عاشت عليها غلى مدار العقود فى غفلة من الزمان..الآن ما عاد هناك شئ يمكن أن يتخبأ فى عصر التكنلوجيا والأسافير. يعنى الفبركة ما عادت تجيب حقها…ومحاولة لفت الأنظار بعيدا عن الفضائح السياسية وزالممارسات القمعية باتت مكشوفة..بقى يا زبالات وحثالات العالم سوأتكم باتت مكشوفة وعفنكم طفح وسد النهضة بقالو شهور ويتملى.. وماكنتم تعتقدونه حديقتكم الخلفية خرج من قمقمه وماعندنا غير نقول ليكم موتو بغيظكم
والله أنتم شعب غلبان ربنا يفك عنكم الكرب بس أنتم أحسن ناس فى الكلام والشتيمه والسفاله شعب مغيب جاهل عيب عليكم كل هذه السفاله يا حثاله خســاره الكـــلام معاكـــــم خليــكم مصدقين أنكم عايشيــن مع العصابه التى تحكمكم والايام قادمه .
اظهار القضية لتعضيد دعاية مسلسل (ابو عمر) هههه,,,
هما كدة المصرين يبداء بمواجهتك بتوجيه الاعلام !!!
الاكثر اضحاكا ,,, ان القائمين بانتاج المسلسل بيقولو ان السيناورو هو خيالي ولاتحمل اي اساءة للسودان عا اساس انهم بفكروا ولهم الحرية فيما يريدون ان ينتجو من افلام ومسلسلات !!!
منذ ايام الملك فاروق مرورا بالمقبور عبدالناصر الي السادات ومبارك ,, هامش الحرية المسموح في انتاج الافلام والمسلسلات هو في جانب (افلام ومسلسلات الايحاءات الجنسية- الكوميديا الساخرة من كل ما له قيم اخلاقية ودينية ) اما الباقي فهو بتوجيهات مباشرة من السلطة الحاكمة اذا ارادو مواجهة دولة مثلا يبدا البوق الاعلامي في مهاجمة وتشكيل الراي العام حتي تزعن او يتفقو معها ومن ثم اسكات الكلاب الموجه اعلاميا بعد ايصال الرسائل التي يريدونها ,,
,,والاحلي ان الابواق الاعلامية مصدقين ان مصر فيها حرية والبيعملو فيهو ذا لان لهم الحرية في فيما يريدو ان يقولو ويتكلمو ,,,,,, افضل مافي ثورة 25 يناير المصرية ان النخب والادوات الاعلامية اصبحت مكشوف وواضحة مين الكلب ومين الخاين اتعرو من الاخر كدة ولو عجنتا كل الاعلام الموجود في مصر الان ما تقدر تطلع منهم صبي اعلامي واحد ,,,, اصبحتم اضحوكة قبل كل شي والاسلوب الوحيد البيسكتهم هو رفع مستوي المواجهه وبصورة اقوي وبدون ايصال رسالة واحدة انك ممكن تنراجع عنها ,,,, ببساطة لان تاريخهم منذ القدم بيقول كدة ((( فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ))) اي اسلوب غير كدة دا ضياع زمن في الفاضي ,,,,, اما اسلوب الرز لاسكاتهم مابينفع لانهم شعب اكال لم يجوع بيبدا يهاجم لحدي تديهو حصتو ويسكت وفي دول مستخدما الاسلوب دا بس موقت بمجرد انتهاء الحصص تبدا (العواء – والهوهوا),,, عشان كدة في السودان مانقعد نضيع زمنا بالتخدير بمثل مواثيق الشرف الاعلامي والكلام المايسوي حبر كتابتو دا ,,,, فتش كيف تقدر تازيهو وتخوفو (قصة السد مثلا – المنتجات الزراعية الخ الخ) ,,,, غير الاساليب ديضياع زمن في الفاضي,,,,,
عمك الكبير.. روح نام .. يا ولد الراقصة يا تربية الكبريهات .. الكلام فيك خسارة ومضيعة وقت