من هو الدرديري محمد أحمد؟ وزير خارجية السودان الجديد
بطاقة شخصية
ولد الدرديري محمد أحمد الدخيري في العام 1956م بقرية (التبون الواقعة) في أقصي غرب ولاية جنوب كردفان حيث كان والده ينشط في التجارة. ودرس الدرديري مراحله الأولية في التبون، بعدها انتقل للدراسة في مدارس النهود الثانوية ومن ثم التحق بالدراسة في جامعة الخرطوم خلال العام 1978م وأكمل سنواته بالجامعة ليتخرج من كلية القانون في العام 1981م.
عمل بالقضاء ثم اشتغل بالمحاماة في شراكة مع زميله القيادي الإسلامي والكاتب الصحافي أحمد كمال الدين وهاجرا معاً الى مملكة البحرين حيث عمل في الاستشارات القانونية في شركات هناك وبعد مجئ الانقاذ تم استدعاؤه ل تعيينه بوزارة الخارجية.
مسيرة خمسة نجوم
عمل الدرديري لسنوات كأستاذ جامعي فهو حاصل على درجة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة ليستر البريطانية. كما نال ماجستير القانون من جامعة لندن، وماجستير القانون الدولي لحقوق الإنسان من جامعة أكسفورد، وله اهتمامات بحثية في القانون الدولي وقانون حقوق الإنسان والقانون الجنائي الدولي صدر له كتاب (الحدود الإفريقية والانفصال في القانون الدولي).
ملتزم بالحركة
يقول لصقاء بالدرديري محمد أحمد –خاصة في فترتي الدراسة والعمل- إنه معروف بالتميز والمثالية والأناقة والاهتمام بالمظهر ويصفه د. حسين كرشوم الذي عاصره خلال فترته دراسته بجامعة الخرطوم إنه رجل قليل الكلام ولا يتحدث كثيراً ويحبذ العمل في صمت. وهو كذلك ذو بال طويل وسعة في الصدر، وقل أن تجده غاضبا او عابث الوجه ويتعامل مع القضايا بحكمة وروية وهو مستمع جيد، ومتحدث لبق كما يجيد العربية على أصولها فهو يتقن التحدث باللغة الانجليزية بطلاقة .
ويؤكد عدد من زملاؤه في الدراسة بجامعة الخرطوم انه من كوادر الحركة الإسلامية الاكثر التزاما ًوتمسكا ببرامج الحركة الاسلامية إبان دراسته في كلية القانون التي تخرج فيها بجداره عام 1981م ، وكان خطيبا ً مفوهاً، ومنافحا ًملتزماً حيال الخط الفكري والآيديولجي للحركة الاسلامية التي ينتمي إليها.
الدبلوماسية والقضاء
فضل الدرديري العمل الدبلوماسي علي النطق بالحكم في مسائل القضاء فشكلت الدبلوماسيةُ جانبًا مضيئاً في حياته حيث عمل منذ بواكير الإنقاذ سفيراً للسودان في عدد من الدول الأفريقية أبرزها فترته التي قضاها في كينيا قائماً بالأعمال في نيروبي وتزامن ذلك مع بداية مفاوضات نيفاشا وإعلان ميشاكوس حيث كان المتحدث الرسمي باسم الوفد الحكومي وتم اختطافه من قبل عصابات طالبت مقابله بفدية مالية ما اثار ازمة دبلوماسية انتهت بإطلاق سراحه .
رأي عقلاني
امتلك الدرديري بخبرته الطويلة كماً هائلاً من المعلومات أهلته لأن يكون عضوًا في معظم لجان المفاوضات بين الحكومة السودانية وخصومها حيث كانت احد اعضاء الوفد الحكومي المفاوض في اتفاقية نيفاشا وبعد التوقيع تولى منصب مقرِّر مفوضية المراجعة الدستورية التي صاغت دستور السودان في العام 2005 .
ورغم ان السفير الدرديري رجل وحدوي ويؤمن بالتعايش السلمي بمنطقة ابيي لكنه تنبأ منذ وقت مبكر بوقوع الانفصال من خلال قراءته لافتعال الحركة الشعبية للمشاكل لتغطية حقيقة ما يدور بالجنوب لأجل البقاء في السلطة بأي وسيلة حتى إن أدى ذلك لاندلاع الحرب مجددا فأيقن ان الانفصال أصبح أقرب من خيار الوحدة ما دفعه للدعوة لأن يكون الانفصال سلمياً دون التأثير على العلاقة البلدين.
في لاهاي
لمع نجم السفير الدرديري أثناء عمله خلال عمله رئيساً (للجنة الخمسة عشر) وهي لجنة الخبراء التي أنيط بها مهمة تحديد مواقع حدود مشايخ دينكا الأنقوك التسعة الذي اقتضته إتفاقية السلام نيفاشا، قدَّم فيها الخبراء الأجانب تقريراً متجاوزا ً لصلاحياتهم. وتعقدت القضية باللجوء للتحكيم الدولي لحلها فاصبح الممثِّل القانوني للسودان في النزاع الحدودي بشأن ترسيم منطقة أبيي لدى المحكمة الدائمة للتحكيم الدولي بلاهاي.
وتولى الدرديري مسؤولية رئيس قطاع العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني على مستوى علاقات السودان الخارجية.
يقول في حديث صحافي ان اكثر ما كان يشغله ابان توليه لملف العلاقات الخارجية في الحزب كيف يستفيد السودان في علاقاته المتاحة مع دول صاعدة في الساحة الدولية تحتل مساحة متزايدة مثل الصين. وفي ذات الوقت أن يستمر أيضاً في مجهوداته لإعادة المياه إلى مجاريها مع الولايات المتحدة التي تمسك بقيادة النظام العالمي .
وبعد رئاسة قطاع العلاقات الخارجية بحزب المؤتمر الوطني عاد الدرديري للانزواء في مكتبه بعمارة برج التضامن يمارس مهنة المحاماة حتى لمع اسمه كمرشح ابان التشكيل الوزاري في العام 2015م لمنصب في وزارة الخارجية كوزير للدولة، بيد أن اختيار الرئيس البشير للراحل صلاح ونسي يومذاك لم يمكن الدريري من دخول الوزارة ليعاود العودة للمحاماة ومن ثم بعد سنوات يعاود الظهور في ترشيحات الخارجية.
الخرطوم : الطيب محمد خير
الصيحة
الملاحظ ان كل شي دخل فيه فشل ونزل وهما وغما علي السودان اللهم اكفينا شره
ربنا يستر من تيم نيفاشا الأنبطاحى
التلميذ النيفاشاوي بديل للبروف
اخر خيوط الفشل من الرئاسه الفاشله
بكره ممكن ابيع دارفور زي ما باعو الجنوب
ح تلاحظو الفرق بينو وبين غندور ف المنطق والحنك والدبلوماسيه
واهم ملف بتاع امريكا اكيد ح الخبطوا واعوسو
حكو
مه الفشل والفاشلين تواصل الفشل
تخرج فى كلية القانون جامعة الخرطوم
ماجستير القانون جامعة لندن
ماجستير القانون الدولي جامعة أوكسفورد
دكتوراه في القانون جامعة ليستر
مؤهل أكاديميا نسأل الله ان يوفقه
وهل مفاوضات نيفاشا ومافيها من غباء المفاوض السوداني. تحسب له أو عليه.هذه النقطه كفيلة بأن نحكم عليه بأنه مفاوض أعمي البصيرة .مفرط علي حقوق السودان
كان الله في عون حلايب في زمن الدرادير والصراصير
لماذا الهجوم على الرجل وهو لم يبدأ بعد ؟ سيرته الزاتية ومؤهلاتة الأكاديمية تفوق كل وزراء الخارجية العرب والافارقة .. أنتظروا قليلا” وسنرى أمكانياته عندما يواجه مشكلة حلايب وسد النهضة وأمريكا والهيصة الحاصلة فى الخليج واليمن وسوريا .
أخي أبو عمر هذا ليس هجوم
ولكن ماذا تتوقع من رجل كل إنجازه في الدبلوماسية هي مفاوضات نيفاشه.هل من كان يدير نيفاشا ويقسم بلد ويسلم الجنوب كل خيرات السودان. وقضية الحدود عالقة وموضوع الحركه الشعبيه الفرقه كم لا أدري لم يحسم أمرها وأشياء وأشياءكثيره تدل علي إفراط المفاوض السوداني في مكتسبات الوطن وهل تعلم هذا لماذ
لكي يرضي الغرب علي الإنقاذ فعقليه بهذا المستوى من الفهم والوطنية هل ستقود مصالح السودان لبر الأمان.أشك في ذلك
05:53 AM May, 14 2018
سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر
الدرديري محمد احمد عندما كان مسئولا لملف ابيي وعملية التحكيم في محكمة العدل الدولية اختلس مبلغ مليون وخمسمائة الف دولار أتعاب المحاميين علما بان المجتمع الدولي قام بدفع كل أتعاب التقاضي لهذه القضية بين الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني انذآك وتم تحويل هذه المبالغ الي ماليزيا علما بان أسرة المذكور الدرديري محمد احمد مستقرة في ماليزيا وعندما تم تعيينه سفيرا لم يحلف القسم وبالتالي تم رفده من الخارجية وقام بفتح مكتب فخيم استشارات في الخرطوم
هذا هو الدرديري محمد احمد وزير الخارجية الجديد في حكومة البشير لا نعلم هل تتطهر من الاموال القديمة
نسال الله ان يوفقه
أسأل الله له التوفيق في مهمته كوزير للخارجية، ولكن لا ننسى بأنه فشل بامتياز في قضية تحديد حدود مشيخات دينكا نقوك مما اضطر السودان إلى رفعها للتحكيم وجاء حكم المحكمين ضد مصلحة السودان وبررت الحكومة خيبتها بأن قالت أن المحكمين تجاوزوا الصلاحيات الممنوحة لهم.
احسن دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق بن نيفاشا
السودان أصبح فوضي نتمني من الدرديري ان يحسم كل الامور نعرف ان القرار ليس بيده ولكن غالبية الشعب السوداني مع حسم دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق
مايميز اعضاء الحركة الاسلامية انهم كفاءات علمية وحملة شهادات عليا في كل المجالات …. ولكن عندما يستوزرون لا نري اي نتائج طيبه لهذه الشهادات …. لماذا يفشلون في اخراج البلد من مستنقع الفقر والجهل والتخلف في كل الوزارات؟ ولا القلم ما بزيل بلم؟
انا عندي تحفظ على حاجة وما حأقولها . وكلكم عارفنها . المهم ياهو دا السودان ودا وزير خارجيتنا (قليل الكلام ويميل للصمت) .
ماتسمع قليل الكلام ويميل للصمت ده كلام كيزان
بعدين منصب وزير خارجيه مفروض يكون كلامه كتير
حتي يقدر يظهر وجه بلده ويقدر يجزب الكتير
في الحركه والكلام
عمل الخارجيه بعتمد علي الكلام
( اللهم اعطنا خيره واصرف عنا شره )
انا مقتنع واي سوداني مقتنع كل المفاوضين في نيفاشا كانوا فشله لأن تلك القضية اي سوداني شيخ حله أو فريق ما ممكن يخطأ فيها والدليل حبوبتي قالت لي؟
هم الجنوبيين لو ما دايرننا اول شيء يعرفوا حدودهم من حدودنا كل زول يوروه حدو.
اسي دي عايزه جامعه ولا بروفيسرات
ههههه زكرتني لمن كنا صغار وبنلعب
طبعا في سن خمسه وسته كل اللعب كان
في البيوت مثلا يافي بيتنا او في بيتكم
اها لمن تحصل شكله واي واحد يعمل فيها لزوم زعلان
طوالي بيطلع علي بيتهم .
دي معناه شنو ماعندك حق انك تقعد في البيت ده ماطال انت مختلف معاي
بس ناس نيفاشا كانوا بليدين ولاحاقدين علي السودان ماتقدر تعرف الحاصل
عايز الجد مش ناس نيفاشا لوحدهم كل الاسلاميين ده فهمهم في السودان
مامركزين علي مصلحة السودان خالص بل علي مصلحتهم
وكلام التونسي في اللقاء الصحفي صاح
كل من تولو مفاوضات باسم السودان من رموز هذا النظام كانو سبب في خراب السودان علي عثمان الدرديري مصطفي جنيف امين عمر ماعدا غازي فهؤلاء اعطو كل شئ من غير يأتو بشئ
الخلاصة أنه كوز من بني كوز لا بارك الله فيهم
ان الاسلاميين هم من افسدوا السودان وهذه محاولات لبقاءهم في ما تبقي من بلد دمرت كل مفاصل دولته علي ايديهم ولا اعتقد اي تشكيل سيرقع ما افسدوه وهي بمثابة لعبة كراسي يحركونها بتوهم خالج تفكيرهم وليس لنا الا الله ان يرحمنا من جورهم
سيرة ذاتية ضعيفة غير مؤهلة لشغر وظيفة في وزارة الخارجية ناهيك أن يكون وزيرا للخارجية .. لك الله يا شعبا يرتجي الأمل السراب
البشير جا يكحلها عماها الدرديري الأسوأ علي الاطلاق من الذين تولوا وزارة معنية بالشان الخارجي وتبيض وجه السودان الكالح الزمن الذي عين في الدرديري ظرف حرج هذا الشخص ساهم في أخطاء مازال السودان يدفع في ثمنها منها اتفاقية نيفاشا التي خلصت لفصل السودان هذا الشخص مع علي عثمان سارعوا علي دق أربعة مسامير في خاصرة السودان منها أبيي والنيل الأزرق وجبال النوبة والحدود بين الدولتين
الله يكون في عون السودان
اولا نرد علي الشخص الكاذب المدعو زهير عثمان حمد
اسرة الدرديري متواجده ف الخرطوم وتسكن شارع الستين وما اظن شافو ماليزيا الا ف التلفزيون
والدرديري رجل صادق وامين بمعنى الكلمه ونعرفه جيدا ونعرف اخلاقه منذ ان كان بالسفارة السودانيه باليمن قبل الانتقال الي كينيا
ولا اعلم من اين اتى هذل المنافق زهير بهذه التفاهه
والدرديري رجل مؤهل ويستطيع ان يقود الخارجيه بكل اقتدار وحنكه
فهوه دبلوماسي وقانونى من الطراز الاول