حمور زيادة: ما حضرت يا ولدي زمن الرجال بناتهم بتمرق في السودان بجكسا في خط ستة
بدون دخول في تفاصيل كثيرة، لكن انكار ان رجل يمكن أن يأتي بأبناء أهله ليساعدوه على فض بكارة زوجته هو حديث من ليس له معرفة بالعادات والتقاليد المحلية في بلد مترامي مثل السودان.
في هذه البلاد من العادات القديمة والمستمرة والمعدلة ما يطير له عقلك لو عرفته.
فتوقف عن الانكار. أرجوك توقف عن الانكار. حتى لا تجد أحدهم داخلاً عليك بأسماء مناطق او قبائل او بطون تفعل ما لا تحلم به في أسوأ كوابيسك.
بخت الرضا، وما نتج عنها من ثقافة مجتمع ليست هي الثقافة السودانية كاملة.
ولم تمت هذه الثقافة. بعضها ضعف. بعضها تحوّر. بعضها مستمر لكن يحسن تخبئة نفسه.
تحب احكي ليك عن مناطق المرأة هي التي تصرف على زوجها؟ هذه هي الثقافة هناك. داخل السودان. شفتها بعيني.
دعنا من العار .. هل تعلم ان في منطقة في قلب الخرطوم، في قلبها تماماً، من عادات اهلها عند الزواج أن يطارد الزوج زوجته بين بيوت الحلة؟ يجري خلفها محاولا الامساك بها وكل الاهالي يشتركون في خداعه .. مشت منا هنا .. لا لا دخلت هنا. ويستمر ذلك طول الليل حتى يستطيع الامساك بها.
امشي احكي الحكاية دي لزول من محلية الدبة حيقول ليك دي ما اخلاق سودانيين.
امي احكي الحكاية دي لعريس منتظر عروسو باستسلام قدام الكوافير .. بيطعنك.
ياخي اذا كنا شفنا لبس الميني جيب في السودان وبدون أكمام، شنفاهم شوف العين، ولا تكاد اسرة سكنت الخرطوم او بحري او ام درمان قبل 1965 لا تملك صور كهذه بالابيض والاسود في علبة حلاوة قديمة مع خطابات من والد مغترب او خال في بعثة.
وهسه في ناس بتتشنج لما تشوف بت إسكيرتيها ضيق ويقرب يزبد وهو يصرخ ابدا ما عاداتنا وين في راجل يقبل بتو تمرق بالاسكيرت ده.
ما حضرت يا ولدي زمن الرجال بناتم بتمرق في السودان ده بجكسا في خط ستة. او بناتهم بيساهرو في ديسكو عبودي.
فلو سمحتم لا تعبئو ثقافة السودان على مقاسات عقولكم.
هذا البلد أوسع وثقافته معقدة ومتنوعة وشديدة الشربكة. فلا تشربكوا انفسكم بانكار.
بقلم
حمور زيادة
ده شنو العبط و الهبل ده !!!!!!!!
مقالك أخذ مساحة من الموقع في كلام فارغ جداً جداً
صراحة..إكتشفت أنك أهبل و بليد يا حيمور ،،،،
يعنى فى النهاية إنت عايز شنو بالضبط؟؟ بتتباكى على الزمن الإنتا شايفو جميل ولا شنو؟؟ ولا دى دعوة للدياثة والعهر فى زمن أحزاب الشؤم البائدة
تتغير العادات والتقاليد بتغير الزمن فلا داعي للنبش في الماضي
أهبل.
مقال بايخ واهبل وسازج… ودي زاتها واحدة من عاداتنا انو اتفرض علي صحفي لا يملك صفة متدرب اقعد اكتب وانظر واخرينا بي كلام اهبل أجوف فارغ
في الجاهلية كان واد البنات و الشرك. يعني نرحع نقتل البنات و نهتك الاعراض و نكفر زي الفراعنة لانها من تاريخنا .ما عايز استعمل كلمات فارغة لكن انت زي الصحافي القال ادونا قروش اكتر عشان حاربنا في اليمن. انت شخص غير مؤهل و الموقع ده لو ظل ينشر لامثالك مؤكد حا ينهار لانك ما عارف الرسالة العايز توصلها القارئ.غظتني و اقول ليك بصراحة انت يا عميل يا اصلا ما سوداني بالاصالة .
من الاخر انت عاوز تقول شنو …؟
يعني انت بتبرر فيا النهار الاخلاقي الحاصل دا…؟
ياخي رسالة الصحفي ان يوضح مكمن الخطأ وارشاد الناس بعدم الوقوع فيه ………
حقيقة قالوا النار تلد الرماد وهذا مثال حي .
الاخ حمور اراد ان يوصل فكرة معينة وهي ان ما نراه من زي فاضح كما يقال ليس باسوأ من ما كان يلبس في الستينات ، وكانت في منتهى الابتذال مقارنة بما نراه الان ونحتج عليه .. نعم كن البنات في ذاك الوقت يلبسن لبسا الى الان الواحد يستغرب كيف كان النساء يبلسنه ..وجكسا في خط ستة للذين لا يعرفون معنى التعبير كان عبارة عن فستان او اسكيرت قصير جدا لدرجة انه اذا جلست البنت لايكاد يسترها .. وجكسا بالطبع معروف هو لاعب وهداف الهلال الاسطورة وتعبير في خط ستة المجازي اي انه قريب من منطقة تسديد الهدف .. وتخيلوا المنظر للفستان
هو كذلك يود ايصال فكرة وربما الصياغ كان مستشكلا على البعض اراد ان يقول لا تضيعوا زمنكم في انكار اشياء تعدي دورتها وتتغير الى اشياء ربما افضل بكثير من الاسكيرت والفستان اللاصق والمطاط .. مقارنة بما هو الان الذي يعد بافضل من الايام الخوالي ،، وقد شاهدنا الفساتين العارية والفاتحة من الظهر في الحفلات .. رأينا وشاهدنا الاسلو دانس في الاعراس وحفلات راس السنة .التحام كامل . رأينا وعملنا مع بنات زيهن بنطال وفنلة كت بدون طرحة وحين يركبن البكاسي وسيلة المواصلات كيف كان الشعر يتطاير ويغطي وجه اقرب واحد منها واذا ككان طويلا ربما تعدى الى مابع الملاصق لها .. وكان هناك قماش التريفيرا الشبه شفاف والذي يبين ماهو لون ما تبلسه الفتاة تحت البنطلون ..وكثيرا ما كانت البنات تعاكس بالوان الملابس الداخلية ..يا اصفر يا احمر انت ويا اسود ..لكن صدقوني كنا ننظر لها انها عادية ..
حمور قال كلاما يود ان يستنكر علينا ان ننكر الكثير من العادات لانه مازال هناك من يمارس عادات افضل منها اللبس ,, العاري ..
واذكره انه نسي عادة التلبد والتلصص على العرسان في ليلة الدخلة في الريف الشمالي وهي عادة كان يمارسها الكل الا انها اختفت كذلك ..وهكذا ..تتغير الحياة ..
هذا هو قصد هذا الرجل وان خانه التعبير او كان جريئا في التعبير ,,او انه ضرب الامثال باشيا لم يعرف البعض ماذا تعني ,,
طيب ياحبيبنا لما كان زمان كانت الناس نفوسها طيبة ومابتعرف الخيانة واي واحد كان بشوف البنت دي بنتو اواختو يعني الاختلاف في مخافة الله والنوايا لذلك كان من الاجدر ان ينتبه الكاتب الي مثل هذه الاشياء في كتاباته يعني ماحانه التعبير انما يرمز الي شئ في نفس يعقوب وعلي فكرة انا لم احاول ان اعلق عليه ولكن حبيت ان ارد عليك لما لمسته فيك من طيب نية ولك الشكر
اتق الله يا رجل في نفسك وفي القراء
اين المنطقة التي يساعد اولاد الاهل الزوج في فض بكارة زوجته
لم اسمع بمثل هذا الكلام من قبل
السلام عليكم
فاي ثقافة تؤيدها اخي الكريم فهل انت تؤيد وتدعو للعادات والثقافات القديمة الني تتنافى مع الشرع ام لك شرع اخر لا يحرم الميني جيب وجكسا في خط ستة والرقص والديسكو.
الحموراب اهل دين وقدوة. سلملي على وليد حمور زميلي في الجامعة في اول الثمانينات
والله يا حمور صحى النار تلد الرماد
ابوك واهلك ناس علم ومعرفه انا متاكد زى بستنكرو عليك كلامك ده لو ما اتبرو منك
ضيعت زمنا فى كلامك الفارغ ده ,, الا اذا القصد منو الاثارة
هو طبعا عايز يببر قتل البنت العمرها 19سنة التي اقتالت زوجها في شهر العسل بحجة انها اجبرت علي الزواج به وهو بحاول يببرر القتل وان اهل الضحية مسكوها له وقام بفض بكارتها.والله ده في مجتمع الحمير مابحصل وماتشوه صورت السودانيين وده كلام محامين يريدوا انقاذ البنت من حبل المشنقة .نعم اذا اهلها اجبروها علي الزواج هذا خطأ لايقبله الاسلام ولكن ليس مبرر للقتل كما تريد ان توصل الرسالة ياصحفي القفله وكان الاجدر بك ان تشير للموضوع بدل تخلي الناس عائمه وفعلا دي نهاية العالم انت تختفي الحقيقة يبرر الخطأ
هو طبعا عايز يببر قتل البنت العمرها 19سنة التي اقتالت زوجها في شهر العسل بحجة انها اجبرت علي الزواج به. وهذا المتصحف يحاول ان يببرر القتل وان اهل الضحية مسكوها له وقام بفض بكارتها والناس انكرت ذلك بحجة انه لايمكن أن يحدث ذلك في السودان.والله ده في مجتمع الحمير مابحصل وماتشوه صورت السودانيين وده كلام محامين يريدوا انقاذ البنت من حبل المشنقة .نعم اذا اهلها اجبروها علي الزواج هذا خطأ لايقبله الاسلام ولكن ليس مبرر للقتل كما تريد ان توصل الرسالة ياصحفي القفله وكان الاجدر بك ان تشير للموضوع بدل تخلي الناس عائمه وفعلا دي نهاية العالم انت تختفي الحقيقة ويبرر القتل من قبل امثالك وعجبت من العبارات مثل بنت اقتصبها زوجها وهذا الحديث من مدعي حقوق الأنسان ونسو اين القانون وكان الأجدر بالبنت ان تذهب الي المحكمة وتتصل بي امل هباني حامية حمية المرأة بدل ما تمشي امل ردحي في اذاعة لندن وتقول البنت اقتصبها زوجها .الله يفضحكم
جزء 1
قبل فترة حللت ضيفا على جار لنا وفى نفس الجلسة كان هناك صديق لجارنا مدعو يبدو أنه من بقايا “البروستريكا” مصبغ شعرو وحالق “شنبو” أخذ يحدثنا عن أيام السيتينيات والسبعينيات سماها “العصر الذهبى ” ومرحلة ما قبل كارثة “قوانين سبتمبر” كما أسماها هو وكان يفتخر بأن الخرطوم كانت نضيفة وتغسل بالماء وتلقب بلؤلؤة أفريقيا ويمنع دخولها بالسفنجة والبارات مفتوحة والاندايات تخضع للكشف الصحى والبنات كان يلبسن جكسا فى خط 6 مش زى الان خيم وبرقع والمايقوما مواليدها أكثر من مواليد مستشفى الخرطوم وقال لما كنا (نتعامل بالربا) والدعارة مقننة والخمور مباحة لم يكن أحدا ينام وهو جوعان قال كنا شبعانين وبندفق الاكل وكنا بنسكر وبنرجع البيت وتانى يوم نمشى الشغل ولا نمد يدنا للمال العام والداير بيوت الهناى بيقضى حاجتو وقال مما جوانا آبان دقون حدث ولا حرج المهم عمك ده ساقنا قرابة الساعة أراد ان يوصل لنا رسالة ما معناها الدين هو سبب كل هذه المعاناة وأن هاشميين أكثر من هاشمى الاردن العلمانيين وكان بيعزى فينا والله يا أولادى أنتو “أتيتمتو” بدرى وجيلكم أتظلم من الأخوان المسلمين ولسة جاينكم السلفيين كلو شى حرام عندهم أنتو محظوظين هاجرتو برة البلد وفى الختام بدء كما يريد معرفة آرآئنا وعندما جاء دورى سألنى فقال لى لماذا عندما نبتعد عن الدين تقل المشاكل الاقتصادية والسياسية والامنية …الخ قلت له 1-هل كان يوجد تمرد وقتها أم لا (فأجاب بنعم ) 2- كم كان تعداد السكان وقتها قال ممكن (كم طاشر مليون) 3-كم كان عدد سكان العاصمة قال (قول نص مليون) كم سكان العاصمة الان قال 8 مليون 3-عالميا كان هنالك قطبين أمريكا-روسيا الان قطب واحد قال نعم 4-هل كانت أنظمة ديمقراطية أم عسكرية قال أغلبها عسكرية 5-قلت له طريق الايمان صعب لابد أن تمر بالأبتلاء وذكرت له قول الله أستعنت بهاتفى الجوال لقراءة الاية ( أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ) فكان رده تجار الدين لحسو عقولكم قوال لى الآن عرفت لييييه الناس ما دايرة تطلع تغير النظام الفاشى الأنقلابى فقلت له والله وبالله وتالله لو كان من يعارضون اليوم فى الحكم وأرتكبو عشر ما أرتكبته هذه الحكومة من أخطاء وكوارث لعرف من فى الحكم اليوم كيف يخرجون الناس للشوارع واسقاط الحكم فأقر بذلك فقال لى فما هو السبب برأيك فقلت له كلهم سيئين ودجالين الشعب واعى جدا لأن من يعارض اليوم يعارض من منطلق أثنى عنصرى أقصائى مدعوم بالسلاح مسنود من بعض دول الجوار فأقل ما يمكن ان يحدث “لا قدر الله” الصوملة أو اللبننة لذا الناس صابرة على الحكومة خوفا من البديل التمرد المسلح العنصرى الاثنى الاقصائى ثم ختمت بسؤال عمنا (الصابغ شعرو والحالق شنبو) يا أستاذ عندى سؤال مركب فقال لى تفضل يبدو أنك يسارى ماركسى قال يعنى ما فرقت كتير اتفضل أسئل ليه كل الماركسيين بيعيشو فى الغرب الراسمالى الطفيلى ياسر عرمان باقان اموم وانت و800 واحد زيك من أمريكا لكندا لأوربا ياسر عرمان نعى المناضل “فيدل كاسترو” من لندن حيث تعيش أسرته وعبدالواحد فى باريس لماذ تركتكم شرب الفودكا وشربتو الويسكى وسيارة اللادا للشفرولية والبدلة الاشتراكية للفل سوت وربطة العنق “زى ما لابس انت اليوم” لماذا دائما ما تصدعوننا بالديمقراطية التى لم يعرفها بل لم يعترف بها الفكر الماركسى فى أدبياته
جزء 2
أخيرا فيما يخص السودان رأيك شنو فى مشروع السودان الجديد ولماذا فشل فى موطنه الفطرى فقال لى أنت كادر أخوانى قلت له ورب الكعبة لست كادرا لأى حزب بل لا أؤمن بالاحزاب ولو منحت سلطة لأبدتهم عن بكرة أبيهم فقال لى تعيش فى بلد ديمقراطى ولا تؤمن بالاحزاب قلت له هناك فرق بين احزابهم واحزابنا لكن يا أستاذ لم تجب على سؤالى قال لى لمن هربنا من السودان عام 90 كان الاتحاد السوفيتى قد تفكك (قلت ليهو ليه ما مشيت الصين او كوبا) قال صعوبة التاشيرة طيب مشروع السودان الجديد الذى رأيناه فى السودان قتل وسحل واغتصاب وحرق وقتل على الهوية قال الجنوب 90% أميين لكن للأمانة الحركة الشعبية أنا رميت طوبتا من ما باعتنا وفاوضت منفردة فى نيفاشا ومن الصعب تطبيق السودان الجديد فى الشمال لأنو الزيك ديل كتار واخوان الشيطان لحسو عقول الناس وصارو جعانين ومرضانين ورغم ذلك مهوسين بالدين اسف للأطالة فمقال الاستاذ حمور ذكرنى بما قاله لى “عمك الماركسى” الحالق شنبو وصابغ شعرو
يا استاذ يا ماعندك موضع ومن سردك يظهر عليك احد كوادر الجماعة .ما تكون بتحلم ليك فى وزارة اصلوا الوزارات فى
عهدكم باتت اسهل من امتلاك جالون (بنزين) ما السودان فيه 700 وزير شنو يعنى يكونوا 701 وزير يعنى بقت عليك !
حينما البنات كانت بتلبس جكسا فى خط سته كان الناس شرفاء ونظيفين ومؤدبين وتربية صحيحة زرعها البيت والشارع
والمجتمع فى نفوس الناس .هذا كان زمن الرجال ولكن اتى زمنكم اامة المساجد والخلاوى ومحفظى القران يمارسون
اللواط نهاراً جهاراً واين؟ فى بيوت الله .تخيل يحصل هذا فى زمن الانقاذ استاذى الكريم فى زمن ترفعون فيه راية لا اله الا الله
ما يحصل الان فى البلد فى افسد بلاد العالم المتحررة لا يوجد .فى عهدكم اصبحنا مثل قوم لوط اامة يمارسون اللواط واين؟
فى بيوت الله وحكومتنا لا تعير اى اهتماماً لهذه الكارسة .همهم كروشهم المنفوخة بعرق جبيننا ويقولوا لينا اربطون الاحزمة
اها نحنا ربطنا الاحزمة انتو البربط ليكم احزمة بطونكم وفروجكم شنو……….
ليس مبررا فساد من كان قبلنا ان نفسد في الارض او نرتضيه لواقعنا او لغيرنا
” تلك امة لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون”
الاية ” تلك امة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون”
نسأل الله لهم ولنا الرحمة والمغفرة من الله
حمور دا عايز ليهو جلسات مع د. علي بلدو ,,,, مشاكل نفسية بحاول يعبر بس مسكين ماقادر يحدد بالظبتّّّ!!!ومنها شهادة اجتياز عاطفي
حينما تتزوج اجعلني على راس المدعوين المشاركين في فض غشاء بكارة زوجتك يا رجل
السيد الكوشي:
عايز تبرر لينا الضنك والفقر والمسغبة العايشين فيها السودانيين من 30 سنة بالابتلاء .. طيب سؤال: ليه الابتلاء ده ما جاء إلا في عهد الحكومة الحالية من جماعة أخوان الشيطان؟؟؟؟!! وهل هذه الجماعة فيما يظهر لنا الآن تتمسك وتتطبق شرع الله؟؟؟ يا خوي محدثك خانه التعبير ليس إلا ، فليس ما كان من رغد عيش وآمن وأمان وطيبة نفوس بسبب فتح الخمارات ولبس النساء وغيرها مما ساقه في حديثه، وإنما ذلك كان بسبب نظافة وعفة من كانوا يحكمون .. أما ما يحدث لنا الآن من مسغبة وضنك فسببه الفساد الفساد الفساد، فساد من يحكمون وهو فساد لم تشهد البلاد ولا البشرية له مثيل.
فى فرق بين الثقافة … والسفاهه …. يا ……
قمبور جراده …
فعلا اسم على مسمى ..
يا جماعة في حاجة انتو كلكم نسيتوها..في الستينات والسبعينات كان البنت من عمر ١٥ او ١٦ سنة بلزموها تلبس التوب السوداني المحتشم في الشارع والمدرسة المرحلة المتوسطة والثانوي بلبسوا ثوب محتشم تقيل لا ترى ما خلفه.. وكان في العاصمة لما تلاقي في الشارع بنات ما لابسات ثوب تعرف انهم يا اما بنات ما عندهم اهل او حبش..وحتي ثياب الحرير الشفافة بلبسوها في مناسبات الاعراس فقط..وما بت بتقعد بدون عرس لحدي عمر ٢٥ وما فوق لانه اولاد العم بغطوا قدحهم..يعني البنات الانتو بتتكلموا عنهم البلبسن الميني جوب والديسكو ديل بنات شوارع ما عندهم اهل ولا قبيلة..
صاح كانت النساء زمان تلبس قصير وعاري ولكن لم يكن هنالك بيت مايقوما حاليا بيلبسوا طويل وخمار وكل يوم يدخل كمية اطفال مجهولي الابوين لبيت المايقوما