لجنة ضبط سعر الصرف برئاسة البشير توجه بتوفر وانسياب السلع الضرورية خلال شهر رمضان
وجه اجتماع لجنة ضبط سعر الصرف برئاسة رئيس الجمهورية المشير عمر البشير اليوم بالقصر الجمهوري، بالعمل على توفر وانسياب كافة السلع الضرورية خلال شهر رمضان المعظم .
وقال وزير التجارة ، حاتم السر، إن الاجتماع وجه بتسهيل وتبسيط الإجراءات لضمان توفر السلع خلال شهر رمضان وتشديد الالتزام بأسعار التأشيرة العالمية بالنسبة لسلع الصادر السودانية والتنسيق مع الولايات لمراقبة وضبط الأسواق لضمان أن تكون الأسعار في متناول الجميع وأن لا تكون هناك ندرة في السلع .
وأشار الوزير إلى أن المخزون من السلع الأساسية متوفر بكميات كبيرة تكفي شهر رمضان، لافتا إلى أن الاجتماع ركز على أهمية الإنتاج وتسهيل وتحفيز عملية الصادر، وقال ” نتوقع موسما واعدا تحدث
خلاله طفرة وزيادة في صادارات السودان خاصة الحبوب الزيتية والسلع التعدينية ومنتجات الثروةالحيوانية .
من جانبه أكد عباس عبد الله رئيس اتحاد المصارف السودانية ضرورة انتشار البنوك وتسهيل الخدمة المصرفية الالكرتونية عبر الموبابل تسهيلا للتعامل .
سونا
هذا هو افشل وزير في هذه الحكومه ولا ادري من اين اتى به حزب الفته الرجعي / دليل فشل هذا الوزير ( انسياب السلع الضروريه خلال شهر رمضان ) وكأنه يقول بعد شهر رمضان ( طظ ) وكأن الشعب لا يحتاج السلع الضروريه الا في رمضان / كيف يرضى لنفسه هذا الرجل ان يكون وزيرا ؟
وتشديد الالتزام بأسعار التأشيرة العالمية بالنسبة لسلع الصادر السودانية @@@
عندما يكون الامر مختص بقبض المال يكون هناك تشديد التزام وعندما يكون الامر مختص
باسعار سلع غاليه للمواطن لا تشديد ولا التزام ولا يحزنون
“لمراقبة وضبط الأسواق لضمان أن تكون الأسعار في متناول الجميع”@
ضحك ع الدقون
هلا تركتم اجتماعكم هذا وغفلتوا مكيفاتكم وركبتوا فارهاتكم وذهبتم الي اقرب متجر او سوق وسالتو عن سعر الحليب كم او الزيت او الصابون او المعجون وحسبتم تكلفته من طق طق للسلام عليكم لوجدتم انكم تستخفون بالشعب،،انتم اصحاب السلطه من المفترض وضع القانون وتنفيذه وتحديد وتشديد و الرقابه ع الاسعار وتحديدها مش اي زول ابيع ع مزاج كيف ابوووه
هرمنا قرفنا كرهنا
+
لو ما رجع الدولار ٦ زي ما كان قبل العباطه الاخيره للقرارات والميزانيه
ف ابشركم
انتم تحرثون ف البحر وتبيعوا الوهم لنا
“وأشار الوزير إلى أن المخزون من السلع الأساسية متوفر بكميات كبيرة تكفي شهر رمضان، ” ما دام المخزون متوفر ولماذا التوجيه بتسهيل الإجراءات لاستيرادها من الخارج فهذا كلام متناقض وكما ان الحوجة للسلع ليس لرمضان وحدهز ربنا يعينا مع أمثال أولائك النفرز