تعتزم الحكومة إجراء تعديلات وزارية شاملة كبيرة وليست محدودة، في ذات الأثناء التي ستجري فيها تعديلات كبيرة أخرى في عدد من المواقع القيادية داخل مؤسسات الحكم في البلاد في المركز والولايات.
وقال مسؤول رفيع في الحزب الحاكم مفضلاً حجب اسمه لـ (الإنتباهة) إن اجتماع المكتب القيادي الذي كان سيحسم أمر التعديل الوزاري كان مساء أمس، وتم تأجيله للأربعاء القادم بسبب زيارة رئيس الوزراء الإثيوبي للبلاد، وجزم المسؤول بأن الحزب تجاوز كل العقبات الداخلية التي كانت ترجئ التعديلات، وقال إن كل الحزب موحد حول رؤية واحدة لإجراء هذه التعديلات.
الإنتباهة
ان شاء الله تكون تعديلات حقيقية وتولية من يصلح فقد سئمنا من الوجوه المتكررة الفاشلة في كل المواقع ولعبة الكراسي التي تمارس من كرسي تلاتة لي كرسي خمسة ومن خمسة لي تلاتة بنفس الوجوه الفاشلة التي أوصلت البلاد والعباد لكل هذا الضيق وبلدنا فيها من الخير والموارد الطبيعية التي لو وجدت من يعمل بتجرد وإخلاص ووجدت في كل موقع المتخصص المؤهل لشغل الكرسي لاصبحنا لا نعبأ بالخليج ومنحه وعطاياه التي تعطى متى ما رضوا عنا ، فالسودان كبير وعظيم بشعبه كبير بما وهبه له المولى من خيرات فقط ارحمونا من كل الفاشلين الذين نهبوا البلاد والعباد وولوا من يصلح . اللهم فرج كربنا وازل همنا واكفنا شر الإدعياء الفاشلين وارحم عبادك منهم ومن وجوههم التي سئمنا رؤيتها وسئمنا تصريحاتهم المستفزة الغير مدروسة التي وان دلت إنما تدل على ان هؤلاء لا يفهمون شيئا ولا يحسون بمعاناة هذا الشعب فهم في وادي والشعب والبلد في وادي .
يا البشير بلاش تغيير وزاري بلاش كلام فارغ
الشعب السوداني فقد الثقة فيك لأنك اثبت للجميع
انك فاشل وما قادر علي إدارة البلد
يا اخي اتقي الله في الشعب السوداني المغلوب علي أمره .
ربنا انصرنا علي من ظلمنا .
و ربنا لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخاف فينا ولا يرحمنا
شمت الأعداء فينا
وبعد داك…
تعديلات وزارية حتكون بتدوير هؤلاء الفاشلين طيلة الثلاثين عاما . كان الله في عون السودان ابتلي باسؤ نظام في العالم. الفرج قريب إن شاء الله.
كذب البشير ولو صدق
بكرى قال أزمة الوقود حا تنفرج فى غضون يومين
الآن أزمة الوقود تذداد تفاقما
محافظ بنك السودان قال أزمة السيولة انتهت والبنوك بتتعامل عادى
الأربعاء سقف السحب بأحد فروع بنك الخرطوم ألفين جنيه فقط
الخميس السقف خمسه الف جنيه
فرع آخر تنتظر إلى ان ياتى عميل يودع بحسابه ليسحبك البنك خمسه الف جنيه السقف المحدد وذلك لخواء خزينة البنك من اى نقود
عندما يكذب الرئيس يبقى فى منصبه
عندما يكذب نائب الرئيس يبقى فى منصبه
عندما يكذب وزير النفط يبقى فى منصبه
عند يقول وزير الخارجيه جزء يسير من الحقيقه يقال من منصبه
يصدر بنك السودان بيان يدعى فيه كذب وزير وزير الخارجية
ياتى بنك السودان ويعلن دفعه سبعه مليون دولار من متاخرات السفارات
ياتى عمر البشير ويغلق عدد من البعثات الدبلوماسية
ياتى رئيس الوزراء ويعين سفير السودان بتونس مدير عام للازاعة والتلفزيون
كل هذا مؤشر إلى ان غندور قد ذكر جزء يسير من الحقيقة
الحقيقة التى اقالت غندور
….. تعديل كيباري وزير …..
.
خارم بارم
تعديل بتاع شنو؟؟؟
سنه ونسمع في الأخبار هذه…
ومش قادرين يعدلوا..لان في حرامي عاوزين يشيلوه وخائف من المسألة ورفع الحصانة..ووزير ماسك اوراق وسخه علي الرئيس الكببر
تبديل رقع الشطرنج فقط لاغير
الرئيس إذا يملك شجاعة وهو قدر قرار خفض التمثيل الديبلوماسي يصدر قرار جرئ وشجاع بفصل كل الدستورين النايمين والمنبطحين في مجلس النواب ومجالس الولايات وتخفيض الوزراء والولاء وسحب مخصصاتهم ومحاسبتهم وسجن الفاسد ليس اعفاءه بشرع الكوزنجي التحلل سوف تسألون عن هذا….الكفار يا كيزان م عندهم فقه التحلل الذي ابتدعه كبيرهم الهالك الترابي وعلي عثمان محمد طه
خفضوا الوزراء والولاء حكومة اصلاح بدون مجالس وبدون مخصصات وابعدوا اخوانكم واهليكم من سرقت المال العام وترشيد الإنفاق الحكومي والهدر في المال العام ومحاسبة كل مسؤول ووزير تثبت إدانته وتورطه بتهم تتعلق بالفساد حتي لو كان الرئيس نفسه أو أقاربه أو اهليه لان لا كبييير علي السودان
ام تحسبون أنفسكم خالدين الي أبد الدهر
فانك ميت وأنهم ميتون وسوف تسألون عن مثقال ذره دخلت بطونكم وحساباتكم بدون وجه حق
والقافلة سوف تسير بدونكم وتبلغ عنان السماء بإذن الله تعالى
فاليكن تغير يصب في مصلحة الشعب وليس في جيوب الحرامية والقتله والمافيا التي ابتلانا بها الله..ونسأله أن يصرف عنا شرهم وشر ما بعدهم ويولي فينا من يصلح حال البلد ويتقي الله في نفسه أولا وفي مواطنيه
أما هولاء اللصوص وقطاع الطرق والحراميه الكيزان اقذر بشر مر على وجه الارض ربنا يرينا فيهم عجائب قدرته ويقتلهم عددا ولا يقادر منهم احدا
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين يا رب العالمين
واجعل الفتنة تدب فيهم وتسعي بينهم حتي يظهر الفاسد والفساد المالي ويحاكم كل مجرم خان البلد ويسجن في كوبر مؤبد مع الأعمال الشاقة في ملاحات بورسودان حتي يموت ويهلك ويخلد في نار جهنم مهانا.. أمين يارب العالمين
تعديل أذا كان بمثل الوزراء الموجودين حاليا لا فائدة فيه …… كلهم هباءا منثورا …. وشخصيات باهتة ….. اليوم وزير ضعيف وشاحب بكرة كرش وبدل وكرفتات ….. ولا يمثلون شخصيات قوية ومؤثرة فى الاجتماعات العالمية والخارجية ولا فى الداخل بل حاضر ونعم وثلاثة أربعة سيارات له والزوجة والاولاد وسيارة مقاضى البيت وهلم ….. وجوازات دبلوماسية وأصبحت أكثر من جوازات الشعب العادى وكلها سرقات وتهريبات ……والله المستعان …… ويا حليل أيام السودان سودان والشخصيات التى كان لها دور وتأثير داخل وخارج السودان ……
سبحان الله ….. والله جندى اجنبى ما يدخل دارفور ……. والله نقطة بترول من بترول الجنوب ما تعبر السودان …… وتم الاتفاق مع الصين وهناك سبعة طائرات ستصل الى سودانير ….. و….. و,,,, والامر بيد الله
قالو قرار اقاله غندور علم به البشير وهو راجع ف سلم الطائره
من يحكم هذه البلاد
المهم لو كان هذا الامرةصاح ام خطاء
غندور يرجع لمنصبهةضربه معلم ح تكون وترجع شويه من قيمه الرئيس
الشعب الان عرف ان الريس محارب من القطط
السمان لانو زعلو منو عشان ح احاسبهم فقامو عملو اغفل البلف للشعب من كلو لانهم متحكمين 30 سنه ف الاقتصاد
ايلا يرجع للخرطوم ومهمته ضرب الفساد وارجاع الخرطوم لسيرتها الاولي بحول الله
غندور مهم للامريكان والحركات والجيران والعرب والافارقه
غندور نجم التسجيلات والقطط السمان ما عايزه الخير للبلاد فشالتو بره وشالت اي شخصيه قويه لان القطط يبدو انها ماسونيه سامييه
انت المدرب ووزراءك اللعيبه ال ح تغلب بهم
لو ما كانوا مخهم نظيف واقوياء وبفهمو التكتيك والخطط وبعرفو لتكسير خطط وتكتيك الند عمرك ما حتفوز
يجب تغيير كل الطاقم ولا مجامله لاي شخص فكلهم فاشلين ولصوص . اذا وجدتم في التغيير الجديد اسم الوزير معتز موسي وزير الكهرباء لص الدولار وابن خالة البشير فاعلمو ان الحال هو نفس الحال وانهم يخدعونكم .
المشكلة ليست في الأشخاص وإنما في النظام نفسه ، لذلك أبداً لن يجدي نفعاً تغيير الأشخاص مهما كانت كفاءة الوجوه الجديد تغيير النظام أو سياسات النظام بكامله بالخروج من عباءة المؤتمر الوطني والعمل على أن تكوين دولة مواطنة قومية يتساوى فيها الحقوق والواجبات
مجرد تغيير للبردعة ( البردعة هي الفرش الذي يوضع على ظهر الحمار )
تري كبف سيكون هذا التعديل وهل سيتم استجلاب ناس من السماء لتولي الحقائب الوزاريه ونحن الشعب الذي ما مدح حاكما وهو علي قيد الحياه مهما كان عدله ولكننا للاسف نجيد ذرف الدموع بعد أن نفقد حكامنا فنقول مثلا يا حليل جعفر نميري الذي كنا نقول فيه كذا وكذا وبعد خراب مالطا نرجع الي عقولنا لنقول والله الراجل كان شريف بدليل أنه حتي مماته لم يكن له دار خاصه به وكذلك المرحوم الفريق عبود الذي كان السودان في عهده في مقدمة الدول العربية والافريقية علي الاقل ورأينا عبر السينما والتلفاز كيف كان يستقبل في كل الدول بما فيها بريطانيا وامريكا وكذلك الزعيم الازهري والمحجوب وغيرهم الكثير رغم أنهم جميعهم لم يسلموا من النقد اللاذع في حياتهم -والآن وللاسف الشديد نجد من يصور رئيس البلاد وهو أمام عربة كارو يسوقها حكام دولة أخري وهم يحملون سوطا ربط فيه حزمة دولارات وهو يجر العربه ويلهث وراء الدولارات .
ان هذا للاسف الشديد اهانه لكل الشعب السوداني الذي ما قدر في حياته حاكما مهما كان عدله الا بعد موته .
ارحمونا يا من تدعون أنكم معارضه فأنتم للاسف تعارضون أنفسكم ولا حول ولا قوة الا بالله