منوعات
وزير خارجية السودان السابق يعلن عودته لحبه القديم
أشعل البروفيسور إبراهيم غندور التعليقات أمس، في مواقع التواصل الإجتماعي بعد أول ظهور له في وسائل الإعلام منذ إعفائة من منصبه في وزارة الخارجية.
عاد غندور إلى بيته القديم ومجال تخصصه (طب الاسنان) وتحدث للإعلام مساء أمس في حفل تخريج الدفعة الخامسة لأطباء البورد الألماني في زراعة الأسنان بفندق السلام روتانا.
غندور قال لدي وداعة لموظفي وزارة الخارجية، إنه سيغادر مكاناً يحبه إلى مكان يحبه أيضاً، ويبدو أن غندور سيعود للتدريس في الجامعة، خاصة وأنه لم يتوقف عنه حتى على أيام الوزارة.
ظل وزير الخارجية السابق متمسكاً بموقفه الرافض لأيه تصريحات صحفية منذ إعفائه من الوزارة بحسب الرأي العام، لكن عندما سأله صحفي أمس ، عن وجهته المقبلة قال: ( التدريس ثم التدريس ثم التدريس).
الخرطوم (كوش نيوز)
ههههه ده لو قبلوك في التدريس يافالح
انت ناسي التدريس زاتو بقي كله ملقم بالكيزان
الاتحادي الديمقراطي ماعنده ابو النوم احسن تشوف ليك فرقه وتبقي فنان
احترم نفسك
يا وهم انت قايلك غندور دة جاي العاصمة ساكي ليهو كيس زيك .. احترمو نفسكم ياخ واكتبو كويس
غندور ما عنده علاقة بالاتحادي الديمقراطي
انت يا ودموسي فايل غندور زول هلفوت ساي ده بروف تتمناه ارقي جامعات العالم
غندور كما ذكر أبو الحسن رجل يحمل أعلى الدرجات العلمية فنو أصلاً بروفيسور جامعي وكان عميدا لكلية طب الأسنان ومديراً لفترة وجيزة لجامعة الخرطوم.
ولا ننسى أن لديه كلية خاصة لتدريس طب الأسنان هي كلية الرازي. فهو ليس بحوجة للحكممة والمنصب بقدر حوجة المنصب له ولكفاءته وجدارته.
مجهوداته الكبيرة والكبيرة جدا كانت واضحة لكل المهتمين بالسياسة الخارجية السودانية وهو فقد كبير جدا في هذا المجال بالنسبة للبلد … ومكسب كبير في رجوعه لتخصصه وهو كسب لكثير من الجامعات بالبلاد وربما خارج البلاد
غندور غير انه يمتلك الشهادات العليا في مجال طب الاسنان فهو ايضا يمتلك كلية خاصة وهي كلية الرازي