جرائم وحوادث

انتحار طالب امتحن الشهادة بسبب إعادة مادة(الكيمياء)

حقق شرطة أمبدة حول ملابسات العثور على طالب مشنوقاً داخل منزله بحبل بلاستك، وذلك بأمبدة الحارة 16. وطبقاً للمصادر فإن الطالب البالغ (16) عاماً أصيب باضطراب نفسي منذ إعلان تسرب مادة الكيمياء وإعلان إعادة الامتحان،

ومن يومها أصبح يحدث نفسه ويكرر عبارة (ده ظلم كيف يعيدوا لينا الامتحان) وتشير المعلومات الواردة الى أن والد الصبي يعمل معلماً وأكدت أسرته بأنه ظل يكرر تلك العبارة لفترة من الزمن، كما أنه أعاد الجلوس لامتحان الكيمياء ولكن الأسرة تفاجأت به مشنوقاً بغرفته، تم اتخاذ التدابير اللازمة وتدوين بلاغ بالوقائع .

صحيفة الانتباهه.

‫4 تعليقات

  1. ربنا يرحمك ويغفر لك
    فعلا أثبت أم لك شخصية وعزيمة وطموح
    بس للاسف تمت ولادتك فى البلد الغلط والزمن الغلط انت مكانك دولة بتعرف حقوق المواطن وحقوق البشر. تانى بنقول ربنا يرحمك ويغفر لك.

  2. لا حول ولا قوة الا بالله…. اللهم ارحمه واغفر له….ربنا يصبر اهله

  3. إن شاء الله ذنبك في زمة البطانة الفاسدة التي سربت الإمتحان وهي تدري أو لاتدري بإنها إرتكبت أكبر جرم وهو الخيانة العظمى في حق المجتمع ….. الله ينتقم منكم مجمع للفاسدين والمنحطين عديمي الضمير فاقدي لكل أنواع الإنسانية والقيم النبيلة إبتداء من رئيس الدولة وكل بطانته الفاسدة وموظفي الدولة الفاسدين والفاشلين .. لكم يوم عاجلا غير أجل .. ربنا يورينا فيكم عجائب قدرته قادر ياكريم

  4. نتمنى الخبر يكون غير صحيح ..
    ولكن اذا صح خبر الانتحار فمآل المنتحر الى النار نسأل الله العافية والسلامة ..
    وهذا يعني أن الترحم عليه محظور والله أعلم ..
    فارس من فرسان أحد .. قاتل قتالا شرسا وأعمل سيفه في المشركين وأبلى بلاءً حسنا وأشاد به المسملون المقاتلون في المعركة وعندما وصفوه للرسول صلى الله عليه وسلم قال لهم (هو في النار) .. استغرب المسلمون من تصريح السرول صلى الله عليه وسلم وخافوا على أنفسهم ؛ كيف يكون مآلهم وهذا الفارس بعد هذا البلاء الذي أبلاه يدخل النار !! تصدى أحدهم لمعرفة الحقيقة وذهب ليتابع ذلك الفارس الذي لازال يصول ويجول .. وبعد قليل وجده قد أصيب اصابة مؤلمة .. وتنحى جانبا يصارع الألم .. وحينما اشتد به الألم مال على سيفه وطعن به نفسه في صدره الى ان أخرجه من ظهره .. فهلل الصحابي الذي كان يتابعه وعاد الى رسوله والى بقية القوم وأخبرهم بالفاجعة مبديا اعجابه بنبوءة الرسول الكريم الذي لا ينطق عن الهوى وإنما هو وحي يوحى ..
    وهذا يعني أن المنتحر في النار .. وهذا يعني أن على الناس أن لا يحكموا على الغير بظاهر عملهم .. فقد يعمل الرجل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار ، وأن الرجل ليعمل عمل أهل النار وهو من أهل الجنة أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم .. ولذا فلنسأل الله حسن الخاتمة ..