منح وزير الصحة السوداني جائزة القيادة في دعم القطاع الصحي العربي للعام 2018م
منح اتحاد المستشفيات العربية وزير الصحة بحر إدريس أبو قردة جائزة القيادة في دعم القطاع الصحي العربي لعام 2018م وذلك في احتفال أنيق ظهر اليوم بمدينة مسقط عاصمة سلطنة عمان.
وقال البروفيسور توفيق خوجه أمين عام الاتحاد إن اختيار وزير الصحة السوداني لنيل هذه الجائزة جاء انعكاسا لدوره الريادي في تعضيد العمل الصحي العربي المشترك و لجهوده البناءة والملموسة؛ وذلك يمثل اعترافا وتكريما منا جميعا لهذه الجهود والإسهامات فى تعزيز الصحة فى الوطن العربى .
جاء ذلك ضمن فعاليات مركز عمان للمعارض والمؤتمرات بمسقط ؛ من خلال الملتقى التاسع عشر لاتحاد المستشفيات العربية، والملتقى السنوى لتطوير الرعاية الصحية العربية الذي بدأت فعالياته اليوم .
وأثنى بحر ابوقردة وزير الصحة على القائمين بأمر اتحاد المستشفيات العربية مطالبا بضرورة تضافر الجهود من أجل ترقية وتطوير الأداء في النظام الصحي العربي والاستفادة من هذا الملتقى وتبادل الخبرات من أجل تعزيز الصحة بالوطن العربي وتطبيق مفهوم الصحة في جميع السياسات معتبراً التكريم بمثابة تحدٍّ للدولة السودانية لتقديم المزيد من المبادرات والعمل مع الشركاء على المستوى الإقليمي والدولي في قضايا الصحة المختلفة.
الخرطوم 29-4-2018 (سونا)
وزارة الصحة هي وزارة الترضيات رغم أنها في الدول المتقدمة أهم وزارة.
أبو قردة لا علاقة له بوزارة الصحة إلا لقب الوزير
ولا يهتم بما يجري فيها ولا ما يحدث بها.
وكذلك وزيرة الدولة لا تعرف عنها شيئ.
أبو قردة متمرد سابق يجهل حتى كتابة إسمه جيئ به من الغابة مباشرة
ليرأس بروفيسورات وأساتذة جامعات ويكون مسئولا عن صحة ٤٠ مليون مواطن مسكين من بينهم عشرين ألف شخص هو غير مسئول عنهم لأنهم وأبناؤهم وأسرهم لا يتعالجون إلا بالخارج.
هؤلاء العشرين ألف هم معروفون.. لكن لم نعرف أن من أسرة المسئول عن صحة الأربعين مليون الآخرين!!
فهو إذن غير مقتنع أو لا يثق في أن يقدم لأسرته ما يقدمه للناس لعلمه ببؤس خدمته وتعاسة وزارته التي ظل على رأسها لعقد كامل صرف خلالها الملايين على نفسه ومكتبه وحاشيته.
ولك أن تتخيل وزير صحة مستشفياته خربة موكب ويتحرك من بيته لمكتبه في موكب من خمسة من العربات اللاندكروزر المظللة تضم حرس وحشم كأنه رئيس دولة!!!!
أبو قردة عمله الأساسي من داخل وزارة الصحة هو إدارة شركاته التي تقوم بتهريب الصمغ العربي من السودان إلى شركاته التي أنشأها هناك مع أهله الزغاوة وبمشاركة وزراء هناك. ومن هناك تقوم بتصديره إلى أمريكا وأوروبا.
للمفارقة العجيبة وبسبب أبو قردة وشركاؤه أن الصادر الرئيسي لدولة تشاد هو الصمغ العربي !!
مع العلم بأن تشاد ليس بها شجرة صمغ واحدة بل يأتيها كله مهرباً من السودان بواسطة هؤلاء التماسيح وأعوانهم!!
يا سبحان الله ولله فى خلقه شئون
وزير بلده عدمانه الابرة البلاستيكية ومستشفياته عدمانة من الادوية واضراب غالبية دكاترته يمنح جائزة القيادة فى دعم
القطاع الصحى .يا جماعة نحنا لو ما متنا شقينا المقابر هل ياسعادة الوزير الداعم انت مقتنع بهذه الجائزة وهل انت مقتنع
بها وهل تستحقها ؟
الدول الراقية والمتمدنة يقاس نجاحهها بثلاثة 1/التعليم 2/ المواصلات 3/ الصحة وكلهم نحن فيها صفر كبيييييير لا تعليم لا
مواصلات لا صحة .لو كانت الجائزة عن الفساد لكنا اقتنعنا بها وقلنا لك مبروووك ولكن فى جائزة القيادة فى دعم القطــاع
الصحى دى كبيرة وما بتشبهنا وما بنستحقها اللهم الا اذا كانت مجاملة ساااااااااكت
يا جماعة الخير اخونا ابو قردة دا هو طبيب ولا عنقالى ساكت ؟من المفترض يكون وزير الصحة حسب مسمى الوزارة له شهادات فى نفس مجالات الطب المتعددة اقلاها دكتوراة او ماجستير فى المجال الطبى !!!!
يحدث في السودان فقط وزير الصحة وم عندو علاقة بالصحة لا من قريب ولا بعيد وكمان يكرم ..سبحان الله …الله ليك يا وطني الغالي
الدول العربية ديه الظاهر شايفه الظاهر في وزراءنا بالسودان لكن لو خلعوهم ملابسهم الأنيقة الظاهره عليهم لوجدوا تحت هذه الملابس أنجس ما خلق الله سرقة فساد غسيل أموال وكذب .
وأبو Monkey ده بيعرف شنو علي السياسة وآحد من ميدان العمليات الحربية وهـــــــــــــــــــــوب جابوه وختوه وزير صحة والدكاترة السودانين ما لاقين شغل وبيهاجرو من السودان .
يا الدول العربية أعيدو النظر في هذا التحريكم لأبو Monkey
كدى يا ناس قولوا بسم الله ….وزاره الصحه العربيه ..يعنى ليهم حق يدوهوا الجائزه لانه قام بإخلاء مستشفيات السودان من الكادر المؤهل والمعدات والدواء مما جعل كثير من الاسر تتجه الى العلاج بالخارج فى هذه الدول ولو اضطروا الى بيع منازلهم لعلاج احد افراد الاسره ….لك الله يا بلادى
(( منح اتحاد المستشفيات العربية وزير الصحة أبو قردة جائزة القيادة في دعم القطاع الصحي العربي ))
الجملة أعلاه تكشف سر الجائزة:
المانح هو (إتحاد المستشفيات العربية)
السبب (دعم القطاع الصحي العربي)
أي أنه قد تم منح جائزة تقديرية من (إتحاد المستشفيات العربية) لأبو قردة لنجاحه في تشريد خيرة وأكفأ السودانيين من بلادهم وهجرتهم لكل الدول العربية مما أدى إلى (دعم القطاع الصحي العربي) بكفاءت نادرة وخبرات متميزة.
ملحوظة: – المفارقة العجيبة أن إتحاد المستشفيات العربية لا يضم أعرق وأقدم المستشفيات في الوطن العربي وهي المستشفيات السودانية البائسة التي أصبحت أسوأها على الإطلاق لكن كل المستشفيات العربية بلا إستثناء تضم خيرة الأطباء السودانيين.