علاقة غندور بتسريب امتحان الكيمياء!!
(1) ما زال الطاهر ساتي يكتب عن (إقالة) ابراهيم غندور ، منتقدا لوزير الخارجية السابق ، حتى ظننت ان الطاهر ساتي سوف يرد لغندور (تسريب) امتحان مادة الكيمياء.
(2)
> لم تنل وزيرة التربية والتعليم اي أذى بعد (التسريب) الذي حدث في امتحان مادة الكيمياء ، رغم ان إعادة امتحان الكيمياء كلفت خزينة السودان ونحن في هذا الوضع الاقتصادي الحرج (100) مليار جنيه حسبما نشرت صحيفة (التيار).
> الأنكأ من ذلك أن المعاقبة والمحاسبة لحقت بمعلمة بسيطة ووحيدة في شرق النيل ، حيث تم إيقافها من قبل الوزارة ، في الوقت الذي لم تسأل فيه وزيرة التربية والتعليم.
> أقيل وزير الخارجية على (تصريحات) أطلقت في البرلمان ، وبقيت وزيرة التربية والتعليم رغم (تسريبات) امتحان مادة الكيمياء.
> وزارة الكهرباء أعلنت أمس الثلاثاء، رسمياً عن برمجة قطوعات للإمداد تحسباً لدخول شهر رمضان الفضيل.
> وأشار مركز التحكم القومي في الشبكة القومية في تعميم صحفي أمس ، الى الحاجة الماسة لتقليل الأحمال لمقابلة شهر رمضان. كاشفاً عن برمجة قطوعات لمدة ثلاث ساعات خلال الأسابيع المقبلة باستثناء يومي الجمعة والسبت.
> علما أن وزارة الكهرباء ظلت تحدثنا منذ الشتاء الماضي عن الاستعداد الجيد للوزارة لفصل الصيف ، وظلت تؤكد دوما عدم وجود قطوعات في الصيف القادم.
> ألّا تستحق وزارة الكهرباء أن تحاسب على هذه التناقضات.
> من أولى بالمحاسبة: الوزارة صاحبة (التصريحات) ، أم الوزارة صاحبة (القطوعات)؟…أم صاحبة (التسريبات).
(3)
> في صحيفة (الأخبار) امس الأول خبر يتحدث عن اعتراف محافظ بنك السودان بوجود متأخرات لوزارة الخارجيه تبلغ (٢٩) مليون دولار وهي تمثل متأخرات سبعة أشهر، مشيرا الى أنه التزم أمام رئاسة الجمهورية بالبدء في السداد الفوري.
> وفي (السوداني) و (الأخبار) أمس ، هذان الخبران توالياً :
> (بدأت الخارجية يوم الإثنين دفع استحقاقات رؤساء بعض البعثات الخارجية الموجودين في السودان للعام المنصرم 2017م ، فيما يتوقع ان يواصل البنك دفع استحقاقات العام الجديد).
> وخبر آخر يقول :
> (كشفت مصادر عالية المستوى لـ (الأخبار) عن تسلم وزارة الخارجية يوم الأحد الماضي مبلغ (5) ملايين دولار ، قسطا أول لسداد المتأخرات البالغة (29) مليون دولار ، وعبّرت المصادر عن إشادتها بتعاون بنك السودان في إنفاذ توجيهات رئاسة الجمهورية باستيفاء المتأخرات المتبقية).
> السؤال الذي يفرض نفسه هو ماذا كان يقصد بنك السودان الذي قال في البيان الصادر منه إنه سدد 92% من استحقاقات وزارة الخارجية؟.
> هل كان يقصد بنك السودان (استحقاقات) أخرى غير التى اشار لها غندور في البرلمان ,وقام بنك السودان بالاعتراف بها الآن؟.
(4)
> أعجب من صحفي في قامة الطاهر ساتي يدعو الى تقليص (سفارات) السودان في الخارج ، وهو يتمثل بأسماء دول فقيرة ونائية لا حاجة للسودان ان تتواجد سفاراته فيها.
> أعجب ان ينظر ساتي الى سفارات السودان في الخارج كما ينظر الى (صفوف البنزين) في طلمبات الوقود في الخرطوم.
> الوضع الاقتصادي الحالي في السودان لا علاقة للخارجية به ، وهو وضع لم تتسبب فيه (سفارات) السودان بالخارج ، ولن يكون الحل بتقليص تلك السفارات وإغلاق بعضها.
> بل إن الوضع الاقتصادي سوف يتدهور أكثر كلما تم إغلاق سفارة للسودان في الخارج.
> حكومة أمريكا تتكون من عدد محدود من الوزراء ، لكن سفارات أمريكا في الخارج يمكن ان توجد في الواق الواق.
> الدول العظيمة تقلص طاقمها الحكومي في الوقت الذي يتمدد فيه طاقمها الدبلوماسي.
> السودان دولة رائدة ، وهو دولة عريقة يفترض منه ان يكون له ذلك الوجود الدبلوماسي الخارجي ، هذا شيء يحسب للسودان وعبره يمكن للسودان ان يتطور ويتقدم.
> الاتفاقيات الخارجية والمعاهدات والاتحادات الدولية بما في ذلك اتحادات كرة القدم تلعب فيها السفارات الخارجية دورا عظيما ، لم تخلق السفارات من أجل الجبايات والنظريات الاقتصادية الضيقة.. للسفارات دور أعظم من ذلك.
> ما يحدث في سد النهضة وهو أمر يمكن ان يكون بالنسبة للسودان ومصر مسألة حياة أو موت ، تحركه البعثات الدبلوماسية.
> تشابكات (حلايب) وأحقية السودان فيها ، شيء يثبت عبر الوجود الدبلوماسي الكثيف للسودان في الخارج.
> الصراع الحالي والصراع القادم صراع (دبلوماسي) وساتي يدعو لتقليص سفارات السودان بالخارج ، وكأن هذه السفارات (محلات بنشر).
> الكثير من القضايا التاريخية القديمة والقضايا الآنية والقضايا المستقبلية التي يمكن ان تكون بعد عشرات السنوات، تحل بالعمل الدبلوماسي.
> سفارات السودان في الخارج حق أصيل لأجيال قادمة ، الأمر لا يعني هذا الجيل وحده ،علينا ان نتحمل وزر ذلك من أجل سودان الغد. لا يعقل تقزيم الوجود الدبلوماسي للسودان في الخارج بسبب تصريحات أطلقها وزير الخارجية السابق.
> السياسات الخارجية لا تحدد بهذه الصورة (السطحية)…والدبلوماسية عمرها ما كانت (ردة فعل).
(5)
> في السودان هناك محافظات بحكومات محلية تصرف عليها الدولة من قوت هذا الشعب لمحافظيها ومكاتبهم وبيوتهم وعرباتهم الكثير، هل نضن على السفراء وهم أهل دبلوماسية ، أرفع مراقي السياسة ونصرف على محافظات لا تمد الخزينة العامة برطل سكر.
> في السودان عدد من الجامعات لا يوجد مثلها في كل الدول الافريقية… حيث توجد كليات جامعية في السودان في مناطق لم تصلها الكهرباء والمياه حتى الآن… ولم يصلها البشر بعد.
> وفي السودان أكثر من 40 صحيفة تصدر يومياً ، مع أن العالم يتجه نحو المواقع الأسفيرية.
> إذا تعاملنا بنظرية الطاهر ساتي ونحن في هذا العصر, فلا حاجة لنا بأكثر من صحفيتين و3 جامعات و11 محافظة في عرض البلاد وطولها.
> عجيب أن تكون الدعوة لتقليص (السفارات) أعلى من الدعوة لتقليص (الفساد).
محمد عبدالماجد
الانتباهة
أتعجب لمن الانتباهة تتكلم عن تقليص الفساد
كلمة تقليص دى صحى موجوده فى قاموص الانتباهة.
ياناس كدى اول حاجه أبدوا لينا من القطط السمان الموجوده فى بيتكم من وداد البقره لحدى ناس مين البشكير وأشباههم فى بيتكم ياناس الانتباهة وتعالوا ناس الانتباهة ديل مش الناس الساهموا. فى فصل الجنوب وضبحوا. تور أسود كناية بسواد البشره هههههه والبحيرنى. السودانيين الخواجات الكانوا واقفين يوم ضبحوا التور الانتباهة كل ناسك مامفروض يكتبوا سطر عن السودان كفانا منكم ومن أخلاقهم الوسخانه انتو والإسلاميين فرقكم شنو من فساد ونفاق ودجل ونهب وكذب وكل صفة رزيلة موجوده فيكم يا…… أمشوا. مننا كفانا منكم.
انت يا محمد عبدالماجد ليه غندور ما ذكر في البرلمان انو في السفارات في زيادة في رسوم المستندات في website المستند بي ٢٠ دولار او ٢٠ريال او ٢٠دينار لما تروح السفاره بي ٢٥ دولار او ٢٥ريال او ٢٥ دينار من المسؤل عن هذه الزيادة ليه البروف ما ذكر كم عدد السفراء او العاملين في السفارات ما اخذوا رواتبهم او متاخراتهم وبعدين غندور كان امين اتحادعمال السودان ليه ما طالب بي حقوق ناس الصالح العام او حرب الخليج تحية لي الطاهر ساتي وتحية لي محافظ بنك السودان غندور ااال ايه ااال ٦٠ مليون دولار اااال ماتنسي يا محمد عبد الماجد في كم سفارة اتنهبت الاف الدولارات في ٥ مليون مغترب + مليون سائح في زيادة الرسوم غير السعر الرسمي يكفيهم سنة لانو الطاهر ساتي سال ليه البعثات او السفراء ما اخذوا متاخراتهم مفروض يرجع السودان من اول شهر بس الطاهر ساتي ما بينظر الطاهر ساتي عارف متاكد في حليب وفوضه في السفارات بدليل الزيادة ما ذكرها غندور في البرلمان
يا اهل العوض الرسوم في السفارات لا تحددها السفارة بل هو امر سيادي يأتي من الحكومة . والايرادات لا تذهب لخزينة السفارة . ولا تستطيع ان تأخذ منها دولار واحد الا بتعليمات وزير المالية . يعني السفير عادي يكون ستة شهور ما قبض راتب ومتدين من السوبرماركت وسفارته تورد ملايين الدولارات لخزينة الدولة . يجب فهم طريقة عمل مرافق الدولة قبل مهاجمتها
من هو النجس ساتي ؟؟؟
مطبل وراقص للمفسدين
لا احترام لا خجل
فعلا شر البليه ما يضحك
اما عن حال البلاد السودان بلد فاسد من الساس للراس من حاول ان يصلح بيبقى مجرم عندنا والبينطق بكلمت حق بيكفر في السودان فمافي شي غريب ….
نبقى ندعي الله القادر على كل شيء