كشف عن وجود 124 مشروعاً إماراتي مبارك الفاضل : ارتفاع حجم الاستثمارات الإماراتية إلى 5.8 مليار دولار
أعلن نائب رئيس الوزراء، وزير الاستثمار مبارك الفاضل المهدي، ارتفاع الاستثمارات الإماراتية في بلاده إلى أكثر من 5 مليارات دولارات، كاشفاً عن وجود 124 مشروعاً إماراتياً قائماً في السودان، شملت قطاعات الصناعة والزراعة والخدمات.
والتقى الفاضل ـ الذي يشارك في فعاليات مؤتمر الاستثمار السنوي الذي تنظمه وزارة الاقتصاد الإماراتية بدبي ـ بوزير الاقتصاد الإماراتي سلطان بن سعيد المنصوري، ووكيل وزارة الاقتصاد الإماراتي.
وقال الفاضل في تصريحات صحفية على هامش المؤتمر أمس إن المشاريع الإماراتية تركزت بشكل كبير على القطاع الخدمي التي بلغت 57 مشروعاً، في مجالات النقل والري والحفريات والإنشاءات والمقاولات والطرق والجسور، وأضاف: “تليها، المشروعات الزراعية التي بلغت 34 مشروعاً بينها إنتاج الدواجن، بينما بلغت استثمارات الإمارات الصناعية 33 مشروعاً”.
وأوضح الفاضل أن جملة رأس المال الإماراتي المستثمر في السودان بلغ 5.897.899 مليار دولار، مؤكداً أن الاستثمارات الإماراتية أسهمت بشكل كبير في نمو الاقتصاد السوداني، وتوفير فرص عمل للمواطنين، وكشف أن عدد العاملين السودانيين في المشاريع الاستثمارية الإماراتية بلغ 15.491 عاملاً سودانياً.
الصيحة.
الواضح تماما ان المسؤولين في حالة التهاب سحائي شديد وميكروبات تصيب امخاخهم. من اللذي يريد اموال الأمارات الأمارة بالسوء.
هذه الدويلة التي لا تزيد عن مساحة مدينة صغيرة في السودان وليس لها تاريخ او ارث حضاري او مكون اخلاقي وديني و روابط بتاريخ يمثل الحاضر والمستقبل فقط لأن عندها فلوس وهي قريبا ستفلس وتتآمر علي تقسيم السودان واشعال الحروب والفتن في انحاء العالم. يامبارك أي خير ومساعدة ترجوها من كيان لاوجود له فقط مساحة صحراء دون ارتباط مع ارضها وشوية عمارات زجاجية وكازينوهات وبارت وخمارات وأكثر؟ مثل هذا وانتبه جيدا يهمه كثيرا تفكك السودان وتفكك حتي الدول الكبيرة حوله, انهم أقزام لن يعيشوا الا بتحجيم وتصغير الدول والشعوب ليكونوا مثلهم , اطردوا الأماراتيين وردوا اليهم فلوسهم فورا فوالله لن تجنوا منهم الا المصائب والفتن وابحثوا عن الدول الكبيرة الصانعة المنتجة المؤثرة الفاعلة ودعونا منهم فهكذا تبنوا السودان وتحمونه وليس بمثل هؤلاء ثوبوا الي عقولكم والا فهي خيانة كغيرها من التي لطمت شعبنا واساءت اليه وشتمته واستصغرته واهانته لحاجة في نفوسهم.
أم ان فلوسكم في هذه ((الحلة))؟
عاش السودان ابيا عزيزا بلد الرجال