ثقافة وفنونمدارات

انصاف مدني تتجاوب مع الراقص السوداني الشهير “موردة” في وصلة هز.. فيديو

اشعل الراقص الشهير “موردة” موقع يوتيوب عبر مقطع فيديو قصير يظهر فيه مع الفنانة السودانية إنصاف مدني وهو يمارس هوايته في الرقص .

بحسب مشاهدة ريم منصور محررة المنوعات بموقع النيلين للفيديو المرفق فقد ألهب موردة الجمهور بحماسه المنقطع في الرقص وذوبانه مع نغمات انصاف مدني التي تجاوبت معه في الرقص.

ريم منصور/النيلين

 

https://youtu.be/dT46zS3K-IM

‫11 تعليقات

  1. برقص زي رقيص العروس ما بخجل على رجولته ابو صلعة ده!!!! البتغني راجل اكتر منه!!!!
    السودان انتهى ياناس كل شىء ادمر تماما وينك يا كيم جونغ مالك اتاخرتا ما رسلت لينا الزفت النووي ده تريحنا من العالم ده

  2. موردة راجل حبوب و بهجة زاملته ظابط جمارك جديد في بورتسودان 1982 / و كانت هوايته
    كرة السلة … يعني الراجل الأن في الستين من العمر ولا زال بحيويته و شبابه و بعد عسكرة
    الجمارك سمعت بأنه وصل الي رتبة العقيد والأن بالمعاش ..وادا لم تعرف الشخص أو تعاشره
    تقييمك له يكون مجافي الحقيقة و كل من عرف موردة يعرف من هو الرجل و طبعه و خصاله .. و
    هواية الرقص سلوك شخصي يجد في رأحة ولا نلومه علي دلك ..

    1. لاحول ولا قوة الا بالله ……………
      كمان عمره 60 سنه ….
      انا لله وانا اليه راجعون …………….
      الله يهدينا ويهديه …………….

  3. عيب والله… إحترام السن واجب…. وقد قيل أن الستين (معترك المنايا) ربنا يهديه ويحسن خاتمته.

  4. نحن لا نعرف مورده القديم لكن نحب مورده الجديد الراقص هو يرقص لا يقدم اى اهانة لاحد
    فقط يرقص ويبتهج ومن حق اى انسان يفعل ما يريد ما دام لا يضر احد موفق مورده
    الرجل المرح ولا يهمك انتقاد الاخرين هم لا يعرفون غير الانتقاد وكأنهم وصولو الكمال

  5. يا للعار ما عندك اولاد انت وبنات ارقص بس ما زى دا لا حولة ولا قوة الا بالله

  6. التعاليق المحبطه براها بتوضج مدي المرحلة الولصلنا ليها الاسلاميين
    ياعالم دي حال السودان زمان بهجه وفرحه وسرور
    والتعبير بيكون بالرقصه البسيطه والضحكه
    دي كلها فقدناها بقينا شعب جامد
    لو عايز تتنفس لازم تتاكد انو سيدنا عنكوليب زمان اتنفس كيف
    عشان تنفسك يكون تنفس اسلامي ولازم نقتدي بالسلف الصالح

    1. ياود موسى تعاليق شنو البتتكلم عنها الراجل ده عمره فوق الستين …
      دي دايره ليها تعاليق كمان………………..
      نسال الله الهدايه ………………