أعلن وزير النقل السوداني مكاوي محمد عوض عن توقيع بلاده اتفاقًا مع قطر لإعادة تأهيل وإدارة ميناء “سواكن”، وبحثا سبل تطوير تجارة العبور لدول الجوار، وبما فيها مصر، وتنمية التجارة بالمنطقة الحرة بالميناء وإنشاء البنية التحتية الخاصة به بما يعزز العمليات التشغيلية الخاصة به ليصبح البوابة التجارية الرئيسية التي يمكن أن يعتمد عليها كافة دول المنطقة.
وأوضح عوض، أن تكلفة المرحلة الأولي للمشروع تصل قيمتها المالية إلي 500 مليون دولار، تنفقها الحكومة القطرية لصالح نظيرتها السودانية، على أن تحصل الأخيرة على أرباح بنسبة 51% فيما تحصل الأولى على نسبة 49 % فقط، مشيرًا إلى أن المشروع سينتهي بحلول عام 2020.
وتعتبر قطر، هي ثاني دولة تستثمر مع السودان في ميناء سواكن الواقع علي ساحل البحر الأحمر، بعد تركيا، الأمر الذي رآه خبراء مصريون استمرار لسياسات الحكومة السودانية تجاه الدولة المصرية، الرافضة للتعاون مع السلطة الحالية في مصر، فيما يرى آخرون أن الأمر لا يتعلق بمصر وإنما بممارسة حقوق السيادة للسودان على أراضيه.
في السياق، قال الدكتور سعيد اللاوندي، الخبير في العلاقات الدولية، إن “الرئيس السوداني عمر البشير زار مصر مؤخرًا، واستقبله الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبال الفاتحين، الأمر الذي كان يوحي بعلاقات أكثر تميزًا بين النظامين في البلدين، خاصة مع تشكيل لجنة مشتركة خاصة بأمور المثلث الحدودي حلايب وشلاتين، وهي أمور لم تكن تعكس توجه الرئيس السوداني لتوقيع عقود جديدة في ميناء سواكن مع دولة قطر”.
وأضاف اللاوندي لـ”المصريون”: “الأضرار علي مصر واضحة من الاتفاقية التي وقعها السودان مع تركيا وقطر على إدارة ممر ملاحي مطل علي البحر الأحمر، وعلى الحدود المتاخمة لمصر، وبالتالي سيتسبب في خنق كافة الخيارات على مصر، والعمل على استغلال الاتفاقيتين للضغط على النظام السوداني في التعامل مع النظام المصري، الذي له خصومه واضحة مع قطر وتركي ، وهي أمور بالتأكيد يعلمها النظام السوداني”.
بينما رأت الدكتور مني الطويل، الخبير في الشئون الإفريقية، أن “اتجاه السودان للتوقيع مع دول مثل تركيا وقطر للاستثمار في ميناء سواكن الساحلي، هو أمر يتعلق بسيادة النظام السياسي السوداني على أراضيه، ولا يمكن للدولة المصرية منعه من التوقيع على اتفاقية مع أي دولة أخري، حتى لو كانت قطر أو تركيا، على الرغم من الحساسية الكبيرة بين مصر وهذين البلدين، بسبب إيوائهما عناصر جماعة “الإخوان المسلمين” المعادية للنظام السياسي في مصر”.
وأضافت الطويل لـ”المصريون”: “الأضرار الناجمة عن الاتفاقيتين على الدولة المصرية، تتمثل في وجود ميناء ساحلي مثل سواكن، مطل على البحر الأحمر قد يكون منافسًا للمشروعات التي تطلقها الدولة المصرية بالتعاون مع السعودية، ضمن المشروع الاستثماري العملاق “نيوم” والذي يعتمد بدوره على البحر الأحمر، خاصة وأن قطر وتركيا معاديتان للتحالف المصري السعودي، ولديهما علاقات متميزة، ومن ثم فإن على الدولة المصرية أن تراقب الوضع في ميناء سواكن، ولا تقبل بأي أمور قد تمس سيادتها”.
عبدالله أبوضيف
صحيفة المصريون
أتمنى أن يتم قطع جميع العلاقات مع مصر نهائياً وطرد السفير والقنصل المصرى و الرى المصرى من السودان وسحب السفير والقنصل السوداني من مصر وأغلاق السفارة وتعيين قائم بالأعمال فقط لمتابعة إجراءات السودانيين فى مصر للمغادرة وقفل الحدود وطرد جميع المصريين الموجدون فى السودان كحد أقصى خلال شهر وأقالة وزير الخارجية غندور المصرى وأقالة وزراء الحزب الإتحادى وحل الحزب وهم عملاء مصر الدائمون فى السودان منذ قدوم (على الميرغنى) من مصر مرافقاً لحملة كيتشنر ومشاركته فى معركة كررى برتبة عسكرية و محاولة ضم السودان لمصر عند الإستقلال من بريطانيا لولا ضغط عبدالرحمن المهدى ورفعة شعار السودان للسودانيين لكن ينسب الناس فضل الإستقلال لإسماعيل الأزهرى وهو من الحزب الإتحادى لأنه كان أول رئيس لوزراء للسودان بعد الأستقلال ومعظم الرؤساء كانوا ضعاف أمام مصر من عبود وأغراقه لحلفا وحتى نميرى كان عميلاً لمصر ما عدا فى جزء من فترة حكم أنور السادات لخلافه معه .
والرضوخ الذى تم للسعودية والإمارات والذهاب لمقابلة السيسي لن يفيد والتعامل مع هذه الدول هو التهديد فقط .
سحب الجنود من اليمن وأيقاف هذه الجريمة الكبرى و ما تتبعها من جرائم و أرجاع العلاقات مع إيران وتهديد السعودية بهذه العلاقة .
هذا ما أتمنى أن يحصل لكن لا أتوقع غير الذل والهوان من رئيس وحكومة الذل والهوان والخزى والعار الذين باعوا الجنوب (وذبحوا الثور الأسود) ودمروا أقتصاد السودان وسرقوا أموال وموارد السودان وباعوا الأراضى وقتلوا الناس وعذبوهم فى بيوت الأشباح وغيرها من جرائمهم التى لا يحصيها الإ الله وأساله أن يذيقهم بها (وأعوانهم) سوء العذاب فى الدنيا والأخرة إنه هو العزيز الجبار .
هناك مفترق طرق لن تنفع معه طريقة اللعب بين الأطراف والأستفادة من الصراعات الدولية والإقليمية بطريقة التبعية التى لم يحصل أو يستفيد السودان منها آى شىء غير تحقيق مصالح شخصية و تمت العملية كلها عن طريق العميل طه عثمان الحسين لصالح السعودية و الإمارات و إستثمارات زراعة الأعلاف والبرسيم وإهلاك التربة والمياه وهى دول ليس لديها شىء يستفيد منه السودان وأمرها ليس بيدها وتتبع أمريكا وإسرائيل والأفضل أن تتبع أمريكا وإسرائيل مباشرة بدل أن تكون تابع لأتباعهم ……………
وإنما تكون الأستفادة من الصراعات الدولية والإقليمية بالإستقلال فى التوجه والرآى وعدم الدخول فى الصراعات وإستخدام نقاط القوة والضغط بها للحصول على المصالح و دون فقد المبادىء والقيم الأخلاقية ………….
******************************
******************************
قال زهير بن أبي سلمى:
وَمَنْ لَمْ يَذُدْ عَنْ حَوْضِهِ بِسِلاحِـهِ
يُهَـدَّمْ وَمَنْ لا يَظْلِمْ النَّاسَ يُظْلَـمِ
“الرئيس السوداني عمر البشير زار مصر مؤخرًا، واستقبله الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبال الفاتحين، الأمر الذي كان يوحي بعلاقات أكثر تميزًا بين النظامين في البلدين، خاصة مع تشكيل لجنة مشتركة خاصة بأمور المثلث الحدودي حلايب وشلاتين، وهي أمور لم تكن تعكس توجه الرئيس السوداني لتوقيع عقود جديدة في ميناء سواكن مع دولة قطر”.
يعنى هذا الاستقبال لكى لاينمى البشير السودان ماهذه العقول النتنة انتو فاكرين نفسكم مين باجار السوؤ الله لايفقكم
باختصار الناس ديل عايز مننا شنوه مصر وقعت اتفاقية الغاز مع إسرائيل في حد فتح خشمو معاكم؟؟؟؟؟
طيب يا ستي وحاضر كمان خدو ميناء سواكن وبورسودان وكل الخط الساحلي عشان تحيا مصر ؟ مشروع نيوم دا زي مشروع المدينه الإدارية في مصر.هل قامت لها قايمه.
الظاهر يا استاذه ح تكتبي كثير لانو الخير الجاي أكثر .نشوف الشهر القادم ح تعملو ايه عندما يزور بوتن السودان.
أكاد أستفرغ على الكى بورد ولا أستطيع الكتابه .. وألله لو كانت لى مقدرة لقمت بخلع السودان من جذوره وزرعته وسط جزر الكاريبى حتى نرتاح من هذه الجيرة النتنة .
ههههههههههههه
يا عالم يا مصري
بالجد تحننو
عارفين يا مصرين ايه المطلع عينكم
وبقالكم عشره تلاف سنه وانتو فقراء اوي اوي زي ما قال ريسكم سي سي
اهو جنس الكلام بتاعكم ده والحسد والكراهيه
وعدم حب الخير للاخريين والتصغير والتريقه
انتو ف 2018 حاولو اتطوروا بقي الهند وباكستان عملت نوؤي وتركيا بقت من دول العالم الاول ومالزيا وكوريا فاتوكم سنوات ضوئيه
ههههههههه
لا يؤمن احدكم حتي يحب لاخيه ما يحب لنفسه
ونرجع ونقول لا ننا نحب الخير للجميع
اللهم اغني بلادنا وبلاد جارتنا الشماليه
وابعد الشواطين والعملاء من الوقيعه بينهم
ورد لنا حلايب
الملاحظ أن كل الكتاب والسياسيين و الذين يشار إليهم بالمختصين في الشئون الفلانية كلهم أغبياء ولا يعبرون عن الوصف الوظيفي الذي يتقلدونه أولاً سواكن وبورتسودان داخل السودان والميناء ملك للسودان وللسودان الحق في التصرف بأي نوع من الاستثمارات ثم إذا تعاقد السودان مع تركيا وقطر فهذا يخص السودان وشعبه السودان مثل أي دولة له الحق أن يبني و يشيد ويزرع ويحصد من أجل شعبه فإذا كانت المشكلة قطر وتركيا اللتان يعتبرهما ساسة مصر أعداء فهذا شأن سياسي والاتفاقيات التي وقعها السودان شأن اقتصادي مشكلة مصرمع هذه الدول سياسية تعتمد على التبعية ولو تغيرت الظروف السياسية يمكن أن توقع مصر اتفاقيات مع نفس الدول وعندها يتغزل الاعلام المصري وترقص أماني الطويل وغيرها بهز الوسط فالسودان ان ينتظر أن تعود العلاقات المصرية مع تركيا وقطر ثم يوقع اتفاقيات معهم حتى ترضى مصر , مصر لها ارضها ومن حقها أن تفعل ما تريد فيها وعيها أن تبحث عن اتفاقيات كما تريد مثل اتفاقها مع اسرائيل والذي قاطعها العرب بسببها ولم يقاطعها السودان , ونقول لساسة مصر وخبراء الاقتصاد ماذا لو رجعت العلاقات المصرية مع تركيا و قطر كيف سيكون تحليلكم للإتفاقيات التي وقعها السودان مع كل منهما؟؟؟؟ هذه تحليلات العاجزين نحن وقعنا اتفاقيات لمصلحة السودان وشعبه وأنتم ابحثوا عن صديق أواصدقاء ووقعوا معهم ما تريدون بدلاً من معادة كل استثمار يوقعه السودان أعملوا ووقعوا ما تريدون فالحديث والتحليل لكل ما يقوم به السودان لن يفيد ما يفيد أن تعملوا وتنافسوا السودان بشرف وليس بالتحليل ذو الإيحاءات التي تنبع من الحسد والعداء المستحكم الذي ظلت مصر تمارسه واقول لأماني الطويل إتفاقية خزان السد العالي والتي تغمر اراضي سودانية لمسافة أكبر من 150 كلم طولا ومئات الأمتار عرضاً وغطت الآثار وآلاف الأفدنة الصالحة للزراعة ألا تعتبر أضرار للسودان وشعبه ماذا لو طالب الشعب السوداني بإزالة هذه الأضرار
أنتم تتحدثوا عن السودان وتنسوا أفضاله عليكم والأضرار التي لحقت به جراء جواركم ارجعي انت وكل الذين يسمون انفسهم مختصين في الشئون الافريقية والفلانية ارجعوا للتاريخ .. وسؤال آخير ولكن غير مهم ماذا لو وقع السودان هذه الإتفاقيات مع السعودية؟ كيف تعلقون؟
اها والمطلوب شنووووووو؟
السودان يربع اياديه عشان الست مصر وما يستثمر ولا يعمل مشاريع نهضة لشعبه ؟؟ولا كمان يقول لمصر اعملوا العايونه ونحن نعمل المابيهمكم امر ولا محتاجن ليه ..
يا اخي انا ماعارف الرئيس دا السيسي ا عامل ليه شنو كل هذا البغض والحسد الطافح منهم ونحن نهرول اليهم
يا اخي نحن الورقة في يدنا شنو البخلينا نكون متذلين ليهم كدا ..وشنو البخلينا ننتظر مواتفتهم في تنمية بلدنا ..
لكن ما الرئيس براه لاحظوا كل حكامنا وكل معارضينا الكبار تقول مصر عاملة ليهم سحر .. الصادق معارض وينادي باسقاط النظام واللهو ولده فيه يهرب الى مصر ..نميري قعد معارض لم رجع براه .. الميرغني لايؤمن ان السودان بلده اصلا فهو اما في السعودية او في مصر ,, الشيوعيين الان كلهم في مصر ..
يا اخي والله الواحد يتمنى يجي عسكري احمق ويطينها وتتلخبط الكيمان عشان تتفرز صاح
ليرضي عنكم المصريون لابد ان توقفوا اي مشروع يسهم في تنمية السودان . وان توقفوا الزراعة في جميع انحاء البلاد وان تدخلوا في مرحلة مجاعة . وان يعيش السودان في العصر الحجري لأن هؤلاء يرون ان اي تنمية في السودان ستخصم من رزقهم . واي نمو احق به مصر
أعود لك يا أماني الطويل والسيد اللاوندي بسؤال بسيط ماذا لو تمكن السودان بتطوير الموانئ بنفسه دون الشراكة مع اي دولة فقط من أمكاناته الداخلية هل ستعلقون بنفس التعليقات ؟ أم هي الحساسية والحسد ضد السودان تركيا وقطر؟
خبيرة!!!!؟؟؟
أسهل حاجة أولاد فيفي عندهم كلمة خبير كل من هب ودب فهو خبير
وبدات الابواق المصرية بالنهيق.
مشروع نيوم المصري السعودي ولد ميتا..
الان معظم العالم سيتجه للسودان للاستثمار والسياحه… والسبب هو ان للسودان اراضي بكر وخصبه ومياة وفيرة وتنوع مناخي+ السياحه في السودان جاذبة لانها لم تكتشف من قبل السياح سواء كان محمية الدندر اكبر محمية طبيعيه في افريقيا او محمية جبل الداير ..او جبل مرة ذو الطبيعة الخلابة والاهمية الدينيه والتاريخيه او جبال النوبه… اما السياحه الاثريه فهي الاخري لغز كبير سيبحث عنة السياح والاثاريون بدء من حضارة كوش في الشمال والاهرامات التي تقدر باكثر من200 هرم وهي اقدم باربعة الف سنة من المصريه والدفوف جبل البركل والمقابر النوبيه والنقعه والمصورات.. ومنطقة المقرن والشلال الخامس السبلوقه ومدينة سواكن وغابة شيكان وغيرها الكثير
هذا بالاضافة الي البترول والغاز الطبيعي اذ يرقد السودان علي بحيرة نفطيه ..وحقل الراوات نموزج فقط لذلك.. الذهب ..اليورانيم ..النحاس(حفرة النحاس) الزمرد في العلاقي الثروة السمكيه والحيوانيه.. والان ولاية ش كردفان توقع مع تركيا علي انشاء اكبر مصنع للجلود في افريقيا هذا قليل من كثير والحمدلله… لولا فساد الحكام لاصبح السودان من اكبر الدول اقتصاديا .
المصريين عمرهم كلو حا تكون اوضاعهم الاقتصادية صعبة ومزرية وكل مشاكل الدول حا تنتهي الا مصر لانهم طماعين وحسودين وأنانيين وعايزين يبنوا بلدهم علي حساب الاخرين وتعاستهم وفقرهم وحتي شعار تحيا مصر مبني علي تحيا مصر ويموت الاخرين ..
مصر هي هي من زمن احمد عرابي الي السيسي شحادة وجعانة وغبية .. نفس مشاكل العيش ، الشقة ، الزواج ، انا مفترطتش ، عفش العروسة وهلم جرا وحتي مسلسلاتهم اصبحت عبارة عن ترويج للدعارة والجنس والخيانة واللبس الخليع والمسكرات والعنف.
السوال الذي يطرح نفسه؟ هل اذا اصبحت مصر في وضع اقتصادي قوي كالسعودية مثلا هل ستساعد احدا .. هل سترحم احدا .. اكيد ستفرغ كل عقد الدنيا العندها في رؤوس الخلائق واولهم السعودية والامارات.
صدق المثل السوداني البيقول شحاد وقليل أدب.
كلامك خبيث يا اماني و ضد مصالح السودان . انتي بهيمة انتو تستفيدوا من الشراكة مع الدول الأخرى وحرام علي السودان يعقد شراكات . بتستهبلي انتي .
والله ابداء الشك يدخل قلبي يخ عاوز اعرف بس المسررييين ماسكين عليكم شنو يا حكومه السجم ما يكون فيدوهات دعارة مصورن بيها البشير ولا غندور ولا غيرهم مع داعرات المخابرات وبهددوكم بيها . غير كدة ما شايف لي سبب يمنع قطع ام العلاقات مع جارة السوء والخيانه والخبث يا حكومة السجم لو فيك شك في عدم قدرتك علي مجاراة الحمارة الجارة احسن استقالة جماعيه ونجيب حكومة نضيف من الشعب السودان تقدر تاخد حقوقنا من اولاد فوزيه بدون كسر عين ولا يحزنون . يعني حتي سيادتنا في تنميه بلدنا ماقدرن نحميها من تدخلات الجارة الداعرة ولا قادرين تامين بلدنا من مخابراتهم الدخلت كل شبر في منظومتنا الاقتصاديه والسياسيه والاجتماعيه باقي شنو تاني ننتظره منهم . كان الله عون بلدي من كيد الاعداء والمتربصين والعاهرات من اصحاب كاتبه المقال المومس
هذة الجرثومة العفنة من بقايا الحكم التركى لمصر وهى تابعة للمخابرات المصرية وكل المذيعات والكتاب المصريين لديهم اشرطة مسجلة عند المخابرات العامة طبعا فيها بلاوى