أبرز العناوينسياسية
السودان يعلن تأسيس محكمة خاصة بقضايا الفساد ومخالفات المال العام واستغلال النفوذ
أصدر بروفيسور حيدر أحمد دفع الله – رئيس القضاء، اليوم، قراراً بتأسيس محكمة جنايات تختص بمكافحة الفساد ومخالفات المال العام ونظر الدعاوى الخاصة بقضايا الفساد واستغلال النفوذ والتعدي على المال العام وتخريب الاقتصاد الوطني، والتي تحال إليها من النيابات المتخصصة. كما تختص المحكمة كذلك بنظر الدعاوى التي يحيلها اليها رئيس القضاء.
وأوضح القرار أن مقر المحكمة بولاية الخرطوم ويجوز لها أن تنعقد في أي ولاية أخرى من ولايات السودان على أن تشكل دوائر خاصة بمحكمة الاستئناف والمحكمة القومية العليا لنظر الاستئنافات و الطعون في الأحكام الصادرة من محكمة جنايات مكافحة الفساد ومخالفات المال العام.
الخرطوم 28-3-2018م (سونا)
((محكمة جنايات تختص بمكافحة الفساد ومخالفات المال العام ونظر الدعاوى الخاصة بقضايا الفساد واستغلال النفوذ والتعدي على المال العام وتخريب الاقتصاد الوطني))
نديكم اللستة أم هي موجودة عندكم؟
وللعلم أي محكمة لا تبتدئ باللستة المعروفة مصيرها كمصير المراحيم الذين سبقوها كمفوضية الفساد وهيئة محاربة الفساد ولجان الفساد بالجلس الوطني وغيرهم.
والجدير بالذكر أن هؤلاء المراحيم إنتهت مهمتهم بإعلان تكوينهم فلم نسمع منهم بعد تكوينهم شيئا وماتوا موتا طبيعيا متوقعا وغير مستغربا.
أعلن كل من السادة – ، قراراً التوبه عن ممارسة كل فساد ومخالفات المال العام والظلم فى الدعاوى الخاصة وقضايا الفساد واستغلال النفوذ والتعدي على املاك المواطنين والمال العام وتذييف الاقتصاد الوطني، والتي تطال سرقة الخزن فى البنايات المتخصصة .وضياع الادله والتهم وقتل الابرياء كما تختص بعض الافراد بصناعة افلام للاختلاس ينظرية وحرفيه التي يحيلها اليهم رئيس المحتالين.
وأوضح القرار أن قرار التوبه بولاية الخرطوم ويجوز لها أن تنتقل الى أي ولاية أخرى من ولايات السودان على أن تشكل دوائر خاصة بمنع الاستنذاف المنظم للحصانه القوميه العليا نظر للاستنذاف و الطعون عند الأنتقام باوامر صادرة من جنيات الرئاسة والتلبس والفساد ومخالفات المال العام.
بعد 28 سنة واخيرا محكمة تختص بجرائم الفساد … يا داب صحيت يالبشير ….
عاوزة ليها محكمة خاصة كمان ما معروفين المفسدين ومعروف كيف يمكن معالجة الفساد والمحافظة على المال العام الكتروني وصلاحيات محددة لكل وزارة ولكل وزير صلاحية محددة وعدم صرف اي مبالغ حتى المناقصات تكون بشكل الكتروني ويقدم لجهة معينة اي وزارة ترفع ما لديها من عقود ويتم طرحها من جهة المناقصات والعقود من وزارة المالية لكل الوزارة عشان نشوف المفسدين من وين يسرقوا
بعدما خربتوا البلد وسرقتوها ونهبتوها واصبحت دولة فاشلة الان الان الان محكمة لمحاربة الفساد وانتوا خليكوتوا فضلتوا حاجة تتسرق تاني ماخلاص قلنا الله يرحم السودان من زمان وكفناه ودفناه … حسبنا الله ونعم الوكيل
أن تأتي متأخرا خير من أن لا تأتي .. سيرو وعلى بركة الله .. حاربو الفساد بكل أنواعه ولا تأخذكم في المفسدين لومة لائم .. حاربو الفاسدين في كل أنحاء الوطن .. حاربوهم بكل ما أوتيتم من قوة
عفوا سيادة رئيس القضاء
المعروف أن درجة بروفيسور هي درجة علمية تمنح للأكاديميين ووفقا لشروط وضوابط محددة فلم نسمع من قبل أنها منحت لمن هم في مجالات غير أكاديمية
نرجو و نتمنى على المشرعين و قبل بدء عمل هذه المحكمة الخاصة بجرائم الفساد ان تلغى مسألة الحصانات و عن الكل و الكل و يتساوى المواطنين امام القانون ، لأن مجرد ان يكون أحدهم محصن ضد المسألة و الملاحقة القانونية ، يصبح عصي على الجهات العادلة ان تنال منه او حتى توجه له تهمة و من ثم تحقق معه في اي جرم يغترفه و في هذا فساد ليس بعده فساد و تعألي على القانون و عباد الرحمن و هي دعوة ( أفعل ما شئت ) انت و من تكفل و تتكفل بهم ، و يقولوا من أمن العقوبة ساء الأدب
الأمر الآخر ان يلغي قانون التحلل هذا القانون الفاسد المفسد بل الجرم الأعظم ، إذ يحلل هذا القانون ما حرم الله و يشرع لامر الدين منه براء ، أنه جرم عظيم كيف لا و ها هو الحاكم و المسئول قد برى ذمة هذا الحرامي او المختلس بأن أخذ منه جزء من ما نهب و جعلة متحلل بري الذمة ، و الله لم يحلله
ايه يعني الواحد ينهب عشرة مليارات و يستثمرها عشرة سنوات و يجي في النهاية يرجع العشرة مليارات كاملة او ناقصة او حتى زايدة و يستحل و يحلل الخمسين مليار عائد الاستثمار لما نهب قبل سنوات
القصد ارفعوا الحصانات و ألغوا التحلل يستقيم الأمر و لتعمل هذه المحكمة كما يرجى لها
الأخ / أزهري، واضح أنك رجل طيب وعلى نياتك !!!!!!! لأن طلباتك أعلاه لا يمكن رفعها لمن يمارسون الفساد أنفسهم،،، فالذين يمارسون الفساد هم نفسهم من يحكمون من قمة الهرم إلى قاعدته، ولا نستثني منهم أحداً، وإلا لو كانوا لا يمارسون الفساد لما سمحوا لمن يمارس الفساد بأن يمارسه على رؤوس الأشهاد ودون إستحياء ولا مداراة ولا خوف أي (علي عينك ياتاجر)، الفساد واضح وليس في الخفاء، ولا يحتاج لقوانين جديدة أو هيئات ومحاكم جديدة، فلو توفرت الإرادة لدى المسؤولين لاستطاعوا محاربته بالقوانين والهيئات الموجودة الآن.
اقترح فتح مخزن من مخازن السكر الفاضية
) الشالو النمل (لجمع التبرعات من النهابين و النصابين نقدي وشيكات تحت شعر،،،
))شعب وارض السودان المنهوب يناديكم ((
بطلوا انانية انتو ما بتشبعو
يشبع فيكم الطير،،،،
نتمنى أن تبدأ بالبشير نفسه وأخوانه. بالذات الذي جنس السوريين
الله ينصر دينك انت كنت وين الكلام داء المفروض يحصل من ذمان ياريتك تفتح كل الملفات السابقة من أول سنة للإنقاذ عشان ترجع مليارات البلد النهب منذ بداية عهد البشير وهو المفروض اول من يحاكم عن التقصير في السكوت والتستر على أعضاء الحزب والأصدقاء الحرامية انا متأكد مليارات لو عادت سوف تبني السودان احسن بنيان
ههههههههههههههههههههههههههههههاااااااااااااااااااااي
وانت صدقت الحكايه دي يا محي الدين ولا شنو !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله انت قلبك أبيض ………………………….
ده كله تمويه لحماية الفساد والافساد والحراميه اكتر واكتر واكتر…..
اوكي نقبل في حال يختار الشعب كل القضاء النزيهين والشرفاء خارج الوطن وداخله ووكلاءالنيابات العامه والفرعية ونعدكم بمحكمات عادله ونزيه ويكون ذلك في جلسات علنية ودون تستر وتكون الشرطه المخصصه للمحاكم من قدامه رجال الشرطة كي نضمن رجوع حقوقنا ونضمن لكم البراءة او القصاص من خلال الحكم الصادر والا في لا تتعدي غير مسمي كمسمي مكافحة الثراء الحرام لاكل المال الحرام
سؤال بسيط من هو مؤسس هذه المحكمة هل هو بمثل المؤتمر البطني ولا محايد ؟
واذا كان محايد كيف وصل للمنصب حتي يعين محكمة بهذا المستوي ؟
هنا الاجابه طبعا عند اهل العلم
حاميها حراميها كده ممكن ..
بعد ٣٠ سنة يتم تاسيس محكمة للفساد والفاسدين
ده الضجك علي الدقون البيقولوه
ياناس فساد شنو بعد ٣٠ سنه
كده نفهم انو المحكمة نفسها جزء من الفساد
عشان تقدروا تحموا بيها نفسكم اكتر
او تكونوا وصلتوا نهايتكم وماعايزين تاني من وراكم يظهر زول
برضو فكره طبعا معروف انو الزول العنده قروش ماعايز يشوف زول تاني اغني منه
عشان كده اسستوا المحكمة . بس انا بقول المحكمة في حد زاتها اهدار للمال العام
لانها حتحكم منو وتخلي منو .
كفايه نفاق يااسلاميين
نرجوا أن تبدأ هذه المحكمة مهامها ب الساده (ع.ا.ا) و (ن ع ن ) و(ع ع م ط ) ( ع ح ا ا ) و( ع م ح )و(ع ا )و(ع ا) وغيرهم وغيرهم. من وزراء و دستوريين و ولاء..طباط ومدراء بنوك والمحليات والجمارك والضرائب وجهاز المغتربين الشرطة والأمن والنفعييين..و رؤوس النظام والكيزان الكبار وكل الحكومة بما فيها وما عليها
ههههههههههههههههههههههههههههههاااااااااااااااااااااي
اولا ابدو بي رئيسكم وعصابته واخوانو ومرتو والشله اياها وبعدين تعالوا للمساكين الرايحين تحت الرجلين …………………………..
عليكم الله في أفسد من الرئيس وأسرته …لص كافوري…..
ملأوا سماء بلادنا تضليلا ** وبأرضنا غرسوا لنا تدجيلا
واستمطروا سحب الضلال فأنبتت ** في كل شبر للضلال حقولا
يتحدثون عن الطهارة والتقى ** وهموا أبالسة العصور الأولى
وهموا أساتذة الجريمة في الورى ** وأخالهم قد علموا قابيلا
هم قادة “الإنقاذ” أرباب اللحى ** جاءوا وقد صحبوا الغراب دليلا
وثبوا على حكم البلاد تجبرا ** فأتى الشقاء لنا يجر ذيولا
ركبوا على السرج الوثير وأسرعوا ** باسم الشريعة يبتغون وصولا
ما أنقذوا سوداننا بل ** دفعوا به صوب الهلاك عليلا
ما قدموه وإنما هبطوا به ** تحت الحضيض وأردفوه نزولا
وضعوا أصابعهم على آذانهم ** واستكبروا واستمرأوا التنكيلا
ذبحوا السماحة والفضيلة بيننا ** والعدل أمسى بينهم مقتولا
لم نلق بين صفوفهم من عادل ** كلا ولا بين الشهود عدولا
اتخذوا المصاحف للمصالح حيلة ** حتى يكون ضلالهم مقبولا
في كل يوم يخرجون ببدعة ** والشعب يرقب إفكهم مذهولا
كذب وغدر والخيانة منهج ** ولركبهم سار الفجور خليلا
هوس وشعوذة ومسخ شأنهم ** وحديث إفك جاوز المعقولا
قد أفسدوا أبناءنا وبناتنا ** واستعبدوهم يفّعا وكهولا
ختموا على أبصارهم وقلوبهم ** حتى غدا تفكيرهم مشلولا
دفعوا بهم نحو الجنوب غواية ** فتجرعوا كأس الردى معسولا
نسبوا إلى حرب الجنوب خرافة ** لو قالها إبليس بات خجولا
زعموا أن الفيل كان يعينهم ** والقرد ظل “جهاده” مبذولا
فيفجر الألغام قبل وصولهم ** حتى يسهل زحفهم تسهيلا
وتردد الأشجار رجع هتافهم ** وتسير خلف صفوفهم تشكيلا
وتحلّق الأطيار فوق رؤوسهم ** وكذا الغمام يظلهم تظليلا
تا الله ما خبروا الجهاد وإنما ** لبسوا الجهاد أساورا وحجولا
في الساحة الخضراء كان جهادهم ** في محفل كالظالم كان حفيلا
رقص الكبار مع الصغار تهتكا ** ونسوا الوقار وعاقروا المرذولا
جاءوا ب “شدو” كي يدافع عنهمو * وب “سبدرات” كي يدق طبولا
عجبي لكل مثقف متهالك * يسعى إلى حضن الطغاة عجولا
يقتات من عرق الضمير ويرتمي * فوق الموائد جائعا وأكولا
أو يرتدي ثوب الخيانة طائعا * أو خائفا أو خائنا متخاذلا وذليلا
قد أسرفوا في كذبهم وضلالهم * حسبوا الشهور كلها “أبريلا”
جعلوا من الإعلام إفكا صارخا * يستهدف التزييف والتبجيلا
فالقطن في التلفاز بات مفرهدا * لكنه في الحقل كان ذبولا
والقمح يبدو سامقا متألقا * والفول مال يداعب القندولا
ظلوا يمنوننا بأبرك موسم * وأتى الحصاد فلم نجد محصولا
ومداخن للنفط طال زفيرها * ولكنها لا تنتج البترولا
وبدت مصانعنا كأشباح الدجى * وغدت بفضل المفسدين طلولا
ومصارف التطفيف أضحت موردا * للملتحين وجنة ونخيلا
قد قطعوا أوصال كل ولاية ** لتكون حكرا للولاة ضليلا
ما قسمت أبدا لصالح شعبنا ** بل فصلت لذئابهم تفصيلا
لم يشهد السودان مثل فسادهم * ابدآ ولا رأت البلاد مثيلا
اتخذوا الترابي شيخهم وإمامهم * وكأنه فاق المشائخ طولا
خلعوا عليه عباءة فضفاضة * ليعيد مجد المسلمين ضئيلا
فسعوا إليه مسبحين بحمده * وجثوا على أقدامه تقبيلا
ما أنزل الله البلاء وإنما * قد جاء تحت ردائهم محمولا
هم أنزلوه ووطدوا أركانه * حتى تمدد في الديار شمولا
نهبوا مواردنا فصارت مرتعا * لذوي اللحى وذوى الأيادي الطولى
سرقوا صناديق التكافل جهرة * وبشعبنا كان الإله كفيلا
في كل يوم يخرجون ببدعة * والشعب يرقب إفكهم مذهولا
نادوا بتعظيم الصلاة كأنها * لم تلق عند المؤمنين قبولا
فمتى استهنا بالشعيرة إخوتي * حتى نعيد لأمرها تبجيلا
وكأننا كنا مجوسا قبلهم * أو عابدين مع الهنود عجولا
لم نعرف الإسلام قبل مجيئهم * كلا ولا بعث الإله رسولا
فالله يحفظ دينه من كيدهم ** أبدا وما كان الإله غفولا
زعموا بأنهم بناة حضارة * وهمو البناة لصرحها تفعيلا
أمن الحضارة أن نبيت على الطوى * عطشى ومرضى بكرة وأصيلا
هل دولة الإسلام كانت مغنما * للمفسدين ومرتعا ومقيلا
زعموا بأن الحاكمين تنازلوا * والشعب صار الحاكم المسئولا
قالوا هو العهد الجديد فكبروا * متفاخرين ومارسوا التهويلا
إين الجديد، فلا جديد وإنما * نسجوا من الثوب القديم بديلا
ما بدلوا شيئا سوى ألقابهم * فعقولهم لا تعرف التبديلا
بقى النظام العسكري بقضه * وقضيضه يستشرف المجهولا
هذه شمائلهم وتلك صفاتهم ** فهل نرتجي من هؤلاء جليل
والشعب لا يرضى بغير رحيلهم * أبدا وهم لا يبتغون رحيلا
فالشعب ما مل النضال ولا انحنى * ما كان يوما بالعطاء بخيلا
لن نستعيد من الطغاة خيارنا * إلا إذا جرت الدماء سيولا
يعني اخيراً النمل الاكل السكر حايتحاكم ولا الفات مات والبدايه من الليله ولي قدام
قرار رئيس القضاء بانشاء محكمة متخصصة لمحاربة الفساد من خلال النظر فى الدعاوى المتعلقة باختلاس المال العام او تبديده او استغلال السلطة و النفوذ الممنوحة للموظف العام لتحقيق مكاسب شخصية له و ايضا تختص بالنظر فى الدعاوى المتعلقة بالثراء الحرام و الغير مشروع … هذا حديث طيب ولا غبار عليه لكن السؤال ما هو الجديد فى الامر ؟ ليس هنالك جديد سواء تخصيص مبنى تعلق عليه لوحة مكتوب عليها محكمة محاربة الفساد لان القانون الجنائى السارى الان وما سبقه من قوانين جنائية كلها تجرم الاختلاس و تبديد و اتلاف المال العام و تجرم استغلال السلطة و النفوذ لتحقيق منافع شخصية و ايضا تجرم الثراء و الكسب الغير مشروع و كانت كل المحاكم الجنائية فى السودان بمختلف درجاتها وسلطاتها و اختصاصها الجغرافى تنظر فى هذا النوع من الجرائم و تصدر احكامها الان صارت محكمة واحدة وفى الخرطوم و يمكن ان تنعقد خارج الخرطوم اى تتنقل المحكمة بين الولايات … فما هو الافضل بان تنظر جميع المحاكم الجنائية فى جمبع الجرائم المتعلقة بالفساد ام يترك الامر لمحكمة واحدة ؟ هذا سوف تجيب عليه الايام .