محامي رجل الاعمال “الزيات” المتهم بإستدراج الفتيات يلتمس إرجاء تنفيذ حكم الجلد لحين الاستئناف
أسدلت محكمة النظام العام الخرطوم وسط أمس، الستار على قضية رجل الأعمال “الزيات” بإدانته تحت المادتين (154\188) من القانون الجنائي المتعلقتين بالدعارة والرشوة، وتوقيع عقوبة الغرامة البالغ قدرها مليون و(500) ألف جنيه والجلد (80) جلدة، والتمس الأستاذ “ساطع الحاج” إرجاء تنفيذ حكم الجلد لحين الاستئناف،
حيث تم تسديد مبلغ الغرامة في الحال، وإخلاء سبيله. وكانت قد وردت معلومات إلى شرطة مباحث إدارة أمن المجتمع بالمقرن، عن نشاط إجرامي لرجل الأعمال بأنه يستدرج الفتيات العذارى بحجة مساعدتهن مادياً، ويستغلهن أبشع استغلال بممارسة الرذيلة معهن بمساعدة (وسيطات) في استدراج الفتيات، اللائي هن (صغيرات في السن)،
وتعتبر الحادثة الأولى التي يتم فيها ضبط المتهم متلبساً برفقة فتاة جامعية، وشقيقتها في شقة بمنطقة أركويت شرق الخرطوم، مما دفع رجل الأعمال لتقديم رشوة بلغت مليار جنيه إلى أفراد الشرطة مقابل إطلاق سراحه، ودفع على الفور مبلغاً يفوق تسعة آلاف جنيه، وطلب الاتصال بشخص آخر يحضر ما تبقى من المليار جنيه، بعدها اقتادته الشرطة إلى القسم، ودون في مواجهته بلاغات بالمواد (88/ 155/ 154) من القانون الجنائي المتعلقة بإدارة محل للدعارة، وممارستها والرشوة، ووضعت الشرطة مبلغ الرشوة معروضات في البلاغ، وعقب اكتمال التحريات أحيل الملف للمحكمة للفصل فيه.
الخرطوم – الشفاء أبو القاسم
المجهر
تمّ ( دفع ) المليار ونصف المليار في الحال وتمّ إطلاق سراحه ..
..
..
وسيتم ( إسقاط ) عقوبة الجلد بتقرير طبي ( يقول ) أن الرجل ( لا ) تسمح ظروفه الصحية بذلك ..
..
..
..
هنالك مفارقة في الحكم ( و ) هو عدم وجود السجن في ( منطوق ) الحكم الصادر في حالة عدم دفع الغرامة..
..
..
هل الموضوع لدراية ( المحكمة ) بإمكانيات الرجل ؟؟
أم لحاجة في ( نفوس ) هؤلاء قضوها ..
كان على المحكمة إصدار حكم مشدد على هذا التافه الحقير وأقلها حكم بالسجن لي مدة 15.او 18 سنة وأعمال شاقة حتى يكون عظة لي الآخرين
هذا أن طبقت جريمة زنا القاصر. وأين جرم الرشوة في البلاغ الذي دون في مواجهة التافه
أصبحت كل محاكم السودان تعمل في فرض الغرامات الماليه دون أي عقوبة سوى الجلد
فهذا المنحط قد ارتكب فعلا شنيعا بممارسة الجنس مع قاصر فجميع دول العالم تشدد في التحرش الجنسي مع قاصر فما بالك بممارسة الجنس مع من هم دون عمر 18 سنة.. يتشدق نظام الإنقاذ بتطبيق الشريعة الإسلاميه في النداوات فقط وهو يحلل الربا والزنا والسرقة وتجارة السلاح والمخدرات وأكل مال الغير بدون وجه حق كذلك تجارة البشر وسرقة المال العام حتى رجال الدين يحللون ما حرمه الله . خوفا وطمعا في السلطان حتى اصبح الدين لديهم مثل دستورهم المهتري . دستور بدريه …
“قاضيان في النار وقاض في الجنة”.. الله لا كسبك يالقاضي ولا كسبك يا ساطع.
كان يجب تطبيق اقصىحد للحرابة عليه لانه من المفسدين في الارض.
سؤال لمحامي الدفاع … اذا كان بنتك من ضمن الضحايا هل كنت ستدافع عنه او تطالب بتخفيف الحكم؟؟ ..( هاأنتم هؤلاء جادلتهم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا ) صدق الله العظيم
الواطي اتفضح علي الملأ .ودا اكبر تحطيم معنوي واجتماعي للرجل .
سوف تظل تطارده الي آخر يوم في عمره .
طبعا الرجل دا لم يقبض في اثناء الفعل والا كانت العقوبه رجم لكن الفضيحه بتدمره واهله اللهم استرنا جميعا
انت راجل طيب
انت راجل طيب……
لماذا لا يعدم هذا المتوحش تقولون انه هتك اعراض الفتيات وفض بكارتهن الا يستحق الاعدام ؟
والمحامي الخائب حقو دا هسي كان اختك معاهن كنت بتدافع عنه ؟ لماذا تدافعون عن الحق الباين ؟
نقول حتى العنوان خطأ ( رجل الاعمال المتهم ) كيف يسمى حتى اللحظة متهم و قد ادين و صدرت ضده العقوبة ، بل هو رجل الاوساخ المدان ، اما عن الحكم نقول ان القاضي قد حكم بما رآه مناسب في حدود ما هو منصوص عليه في العقوبات لهذا الجرم و لكن نقول أن ما هو منصوص عليه من عقوبات لكثير من الجرائم التي انتشرت في المجتمع السوداني الذي انحطت كثير من قيمه و تحطمت فيه الاخلاق و اندثرت ، ( اغتصاب رضع ، و لواط متفشي بل زواج مثلي ، الزنا ما أصبح حرام و لا حتى عيب ، و الرشوة و خيانة الأمانة و… و…. و.،.. و….) نقول ان العقوبات لم تعد رادعة و حتي تطبيق ما هو منصوص عليه فيه تراخي و تساهل و هناك تشوهات كثيرة فيه و يكفي أن اغلب العقوبات أصبحت غرامات مالية .
طيب الناس القادرة تدفع يعني تعمل التعملوا و لا شنو ، عسي الزول دا ما اصلا كان دافع مليون رشوة و عسي دفع مليون و نص يعني جات على النص و هو الغرامة فارقة معاه
بيقولوا من امن العقوبة ساء الادب و نقول من استخف و استهان دفع المال فعل الفعايل
البلد يا عالم محتاجة ثورة تشريع ثورة قوانين و قبليها صحوة ضمير و وقفة مع حال التربية
الأخ Azhary إذا كان المشرعين هم المجرمين، فكيف تريدهم أن يضعوا قوانين رادعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يسخر للسودان حكام يخشون الله في شعبه، ويرحمون شعبه من هذه الذئاب الكاسرة، التي لم تترك العروض وأموال الناس وأراضيهم وأخلاقهم وتربيتهم وتعليمهم إلا وأعملت فيها الخراب والدمار ….. اللهم عليك بكل من أراد بالسودان وشعبه شراً وسوءً، اللهم فأردد كيدهم في نحرهم… وأبدلنا اللهم خيراً من حكامنا هؤلاء إنك أن الكريم الرحيم.
الجرم يثبت بالشهود او الإقرار. فالرجل مقر ولم ينكر . ماعز رضي الله عنه أقيم عليه الحد بالقرار وليس بالشهود.حد الزنا رجم المحصن وجلد الأعزب. هذا الرجل ليس زانيا فحسب فهو امتهن فض البكارات – من الساعين في الارض فسادا.
في الشريعة مافيش حاجة اسمها محامي يدافع عن مجرم . فالعقوبة بثبوت الجريمة إقرارا كان ام بشهود وبالعدم البراءة .البينة على المدعى واليمين على من أنكر.
تخيل عزيزي القارئ أن مبلغ الغرامة هو قيمة الرشوة نفسها … طيب ما كان تشيلوها من الأول و خلاص هههههههههههه
حكم عجيب جدا … واحد مقدم رشوة مليار جنية يتحكم عليهو بمليار ونص ولم تحدد مدة في حالة عدم الدفع ….ايه الكرم ده يا سعادة القاضي .. رغم علم الجميع بأن الرجل انتهك عذرية أعداد من البنات الفقيرات … ,والسيد المحامي يطالب بتأجيل الجلد لحين الإستئناف … لانو عارف موكله لن يتم جلده ما دام عنده فلوس وممكن أي طبيب غير نزيه يكتب له حسب الطلب بعدم قدرته على تحمل الجلد …
وأتمنى وأرجو أن تضاعف العقوبة في حالة رفض الإستئناف .
الإستئناف ( ليس ) له قوة تغيير منطوق الحكم ( طالما ) أنَّ ليس هنالك شاكي ..
النيابة ( هي ) من أدانت وهي من ( كيَّفت ) الحكم تحت المواد كذا ( و ) وكذا ..
والنيابة هي ( التي ) تستفيد من الغرامة مع القضاء وهي التي ( بمقدورها ) تمرير التقرير الطبي ( الصادر ) من الجهة الفلانيِّة بأن الرجل لا تتحمل ( ظروفه الصحيِّة ) الجلد ..
ما خفى أعظم .. قلت كثيراً أن السودان تحكمه جماعات و عصابات متعددة تتخصص فى أعمال كثيرة منها التجارة – التهريب – السمسره – بيع الأراضى – تجارة الدين للسيطرة على المجتمع عن طريق شيوخ الطرق الصوفية و أنصار السنة و السلفية إلخ و هذه العصابات تنسق بين بعضها و تقدم خدمات لبعضها البعض … و فى السودان القضاء و القوانيين و الأحكام وتطبيقها لا علاقة لها بالإسلام فى الغالب .. و أن حالة التدهور الإقتصادى تؤدي إلى مزيد (على الموجود أصلاً ويتم التغطية عليه إما بالإنكار او مدح وخداع الذات) من الإنحطاط و التردى فى الأخلاق العامة للمجتمع و الأفراد و تتفشى فيهم لأن معظم الشباب لن يستطيعوا العمل و الزواج و تنتشر المخدرات و الفواحش ما ظهر منها وما بطن و الإغتصاب للأطفال حتى الرضع (وهذه الظاهره لا توجد عند الذين يتكبر كثير من السودانيين عليهم و يشتمونهم) و إفتقار الأسر يجعل أبناءها عرضه للإنحراف والإستغلال .
و يصبح المجتمع (بالإضافة للحكام و المسئوليين) فى غالبه إما فاسد أو يقبل الفساد ولا ينكره مثلاً الرشوة منتشره و القروض الربوية تقوم بها مشاريع الدولة إلخ ولا أحد ينكر أو يستنكر
قال الله تعالى (فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا * وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ ۚ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا)
[سورة النساء 160 – 161]
وقال الله تعالى (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ)
[سورة المائدة 78 – 79]
الأخ ابوعبدالرحمن، وفيت وكفيت بتعليقك!! ولكن
مثل هؤلاء هم مترفو القرية الذين يفسدون فيها فيحق عليها القول فيدمرها الله تدميرا !!!
نسأل الله حسن العاقبة
المحامي الذي دوما يتصدا للاشخاص المشبوهين ودوما يت توكيلهم في مثل هذه الامور شخص ضميرة ملي احقاد ويحب ان يقف بجانب الظالمين ويدعي عكس ذلك فيريد ان يقف بجانب الوحش الخسيس الداعر الفاجر المتاجر وليس التاجر سبحان الله والحمد لله
هذا من المفسدين فى الأرض
إنما جزاء الزين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الأرض فسادا” أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزى فى الدنيا ولهم فى الآخرة عذاب أليم
هذا إنسان فاسد والقاضى قاضى ضعيب أو أثر عليه والمحامى لا خلاق ولا ذمة له كيف تدافع عن حيوان مفترس لا أخلاق ولا حياء ولا وازع دينى له هل كنت تدافع عنه لو كانت أختك أو أحد محارمك إفترسها هذا الحيوان
حسبنااااااااااااااااااااااااا الله ونعم الوكيل
عذاب عظيم
حُكم الزاني المحصن في الشريعة الإسلامية هو الرجم حتى الموت، والدليل قصة رجم الصحابي “ماعز” عندما زنى، وقصة رجم الغامدية في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلَّم والتي زنت وتمَّ رجمها، وهذا الحُكم بإجماع جميع العلماء. يقول الكثيرون أن مثل هذه القتلة هي من الأمور العنيفة جداً والشنيعة، فكيف يُقِرُّها الإسلام؟ الإسلام أمر بإحسان القتل عند ذبح الحيوان كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلَّم في قوله *(إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح، وليحد أحدكم شفرته ، وليرح ذبيحته)*، وحدُّ القاتل ضربة واحدة بالسيف، وتكون في مكانٍ محدَّد حتى لا يتعذَّب من يُقام عليه الحد، ولكن الأمر يختلف في *(زِنا المحصن)*، فلقد لمس طريق الحلال وذاق المتعة الجنسية في الحلال، ولكن نفسه الدنيئة ذهبت إلى مثل هذا الفعل الشائن، لفداحة المعصية وعِظَم أمر الجريمة. زِنا المحصن جريمة أكبر من القتل العمد، فكان عِقابها أشدُّ منه، وكذلك يجب الإشهادُ على رجم المحصن الزاني، وديننا الحنيف قد أمرنا بالستر، ولكن في هذه الحالة خاصة كان الأشهار
هل تعلمون أن هذا المليادير هتك عرض (2أخوات وفض غشاء بكارتهما) أستغل فقرهما وصغر سنهم بمبالغ لا تساوى ثمن آي فون
رجل الاعمال هذا ملياردير لماذا لا يتزوج مثنى وثلاث ورباع لشبع رغباته أو بالأحرى “وسواسه الجنسى” ويحصن نفسه يفض غشاء بكارة بنات فى عمر بناته 17-24 سنة سيتحولن مباشرة بعدها لمشروع “شرا**ط” ويحترفن ممارسة البغاء سيكون هو السبب فى هذا الذنب كيف لقاضى أن يحكم بهذا الحكم الهزيل أرتكب جريمتين الزنا والرشوة وكيف للمناضل ساطع الحاج أن يدافع عن “وحش بشرى” كهذا أما للبشير فأقول له أين الشريعة الأسلامية التى صدعتم بها رؤوسنا حسبى الله ونعم الوكيل
حكم محفف جدا حكم الضعيف على القوي والواسطات
ساطع ده مش بتاع المعارضة ومحاربة الفساد … الخ
ساطع ده دافع عن شخصين اغتصبوا طفلة وقتلوها قبل كم سنة وحكموا عليهم بالاعدام وكان هو المحامي الوحيد الدافع عنهم واشتهر بالقضية دي عشان يخش المعارضة.
هسع ساطع برضو محامي المتهم.
الزول ده بيمسك النوع ده من القضايا وبيدافع عن المتهمين ليه.
من امن العقوبة اساء الادب
طيب والبنات الهتك عذريتهم ديل وضيع مستقبلهم بنات الناس اللعب بي شرفهم ,وين الشريعه يا اخوان يا عاملين فيها اسلامين عقوبة الزاني المحصن الرجم حتى الموت لكن ما بتطيقوها عليه لانو الراجل تبعكم من القطط السمان
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
هذا استهتار بعروض الناس وبرجال الامن والبوليس الذين رفضو المليار ونصف كرشوة فكيف تقبلها الجهة العدلية في المثل البغطو بالمال عريان
لم يشمل الحكم مصادرة مبلغ الرشوة!! وصراحة الحكم ينقصه السجن
*”Destroying any nation does not require the use of atomic bombs or the use of long range missiles. _It only requires lowering the quality of education and allowing cheating in the examinations by the students._”*
Justice is lost at the hands of such judges…