جرائم وحوادث
وفاة غامضة لشريك بقناة الجزيرة بفندق وسط الخرطوم
تحقق الشرطة السودانية في وفاة شريك بقناة الجزيرة القطرية بغرفته داخل فندق وسط الخرطوم وتلقت الشرطة بلاغاً من شرطي يتبع لشرطة السياحة أفاد بوفاة موظف وشريك بقناة الجزيرة القطرية بالفندق فور البلاغ تولى فريق من رجال شرطة الخرطوم شمال التحقيق ،
وانتقلوا لمكان واتخذت الإجراءات اللّازمة وبالمعاينة الأولية لاتظهر على الجثة أي أثار ضرب أو أذى ومن خلال التحقيقات كما ذكرت في صحيفة الأهرام إتضح بأنه يقيم في الفندق منذفبراير الماضي وتعرض لوعكة صحية نقل على أثرها للمستشفى
وبعد تعافيه تم إعادته لمقر سكنه ليتم العثور عليه مستلقي على سريره ومتوفي وتقدمت سفارة بلاده بطلب للنيابة تسليمهم الجثمان دون تشريح دون بلاغ تحت المادة (51) إجراءات .
الخرطوم (كوش نيوز)
بدون تعليق
إذا كانت الوفاة غير طبيعية أو من ورائها اغتيال ربما تتوجه أصابع الإتهام بالإشارة إلى كلاب مصر الخونة السيسي وأعوانه ومؤيديه ومخابراته وحلفائه من مخابرات آل نهيان وآل سعود ، وربما يكون هناك مخطط لإغتيال إعلاميي الجزيرة من الدول المعادية لقطر وإعلامها وليس قطر وإعلامييها فحسب هناك قائمة اغتيال لإعلاميي قناة مكملين والشرق وكل من على دربهم وربما تصل إلى البي بي سي بعد اختفاء زبيدة واعتقال أمها .
قناة الجزيرة قناة خاصة تتبع لدولة قطر وليست شركة مساهمة حتي يكون فيها شريك . من اين تأتون بهذه المعلومات
بيقولك ( تقدمت سفارة بلاده بطلب للنيابة تسليمهم الجثمان دون تشريح دون بلاغ تحت المادة (51) إجراءات ) هذا يعني أن الخارجية والمخابرات القطرية لديها شك في وفاته ولا تريد أي جهة أخرى أن تقوم بتشريحه لتتأكد بنفسها ما هو سبب وفاته الحقيقية ( المخابرات القطرية لديها علامات استفهام حول غموض وفاته ) ويا إما تناول أقراص لا تميته ويكون حيا وإذا تم الكشف طبي عليه بعد تناول هذه الأقراص يبدو كأنه ميت وفي الحالة دي يا إما المخابرات القطرية عايزاه يا إما أسرعت وأخذت جثمانه قبل أن يصل إليه جهة أخرى وقبل أن تقوم بتشريحه السودان وتكتشف أنه ما زال حيا ، هذا تحليلي والله تعالى أعلى وأعلم .
الواضح
الشراكة ليست بالضرورة شركات مساهمة عامة وملاك شركات المساهمة العامة مساهمين وليسو شركاء ويمكن ان يكون متعاقد من الباطن على اداء مهام معينة والله اعلم
لماذا تزيدو الغموض بعدم ذكر جنسية المتوفى؟؟؟من حق المباحث رفض طلب تسليم المتوفى بدون تشريح مما يؤكد فرضية عمل إستخباراتى وراء الوفاة والله أعلم…