علي عثمان: أسألوا حبوباتكم وآباءكم وأمهاتكم سيقولون لكم في عام 1958 انعدم “عود الكبريت”
قال النائب الأول لرئيس الجمهورية السابق ، القيادي بالمؤتمر الوطني علي عثمان محمد طه إن الأزمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد في الوقت الراهن ليست إفرازات السياسات القاصرة والخاطئة التي اتخذتها الحكومة الحالية ،وإنما تعود إلى مابعد الإستقلال .
وظهر طه لأول مرة منذ فترة طويلة ، في لقاء جماهيري حاشد ، حيث خاطب طه – حسب الأخبار يوم الخميس- أسبوع القرآن الكريم السنوي الثاني عشر بمركز الطالبات بجامعة أمدرمان الإسلامية بـ “الثورة”.
وأضاف “أسألو حبوباتكم وآباءكم وأمهاتكم سيقولون لكم في عام 1958م انعدم “عود الكبريت” في الخرطوم ، ومرت أيام كانت الأسر تتبادل جمرة النار التي ترعاها خلال الليل ،وتحفظها في الرماد أو روث البهائم لتبقى حية ومتقدة لكي يعملوا بها شاي أو حلة في صبيحة اليوم التالي للأطفال .
وأكد طه أن أي تجربة من المعاناة والحرمان ستكون رصيداً لأي شخص وسيدركها مستقبلاً بإعتبارها لبنة في تكوين الشخصية وتعبيد الطريق للأمام.
الخرطوم(كوش نيوز)
شنو التخريف دا
عام 58 دول كثيرة لم تولد من رحم الغيب عاوزنا نكون محل سر
وتغني بالماضي وتمنوا علينا يا كيزان بأن وفرتوا لنا السلع والخدمات اي سلع واي خدمات يا متخلف انظر حولك ستجد سنغافورة في عشرين سنه أصبحت من الدول المتقدمة وذلك بسبب الأيدي النظيفة لكن الكيزان اقذر بشر مر علي السودان ولصوص بعتوا البلد والمواطن أضحى غريب في وطنه وفقير معدم
وانتم قتلتكم التخمة وافسد أكل الحرام دماءكم
عود كبريت… أميركا سنه 58 كانت تحارب من أجل الشاي أنتم ماذا فعلتم هل هنالك حسنه واحدي نتذكركم بها حين تصبحون في خبر كان
اقعدوا رددوا الاسطوانة دي ما هسي رجعنا لي نفس الوضع الاول وكمان ماشي اسوء
اغبياء من ينظرون تحت ارجلهم
انعدم عود الكبريت!!! ده الا في حديقة الحيوانات الكنت عايش وربوك فيها يا حيوان… ده كلام تقوله عاوز ترجعنا 60 سنة لورا العالم اتطور خلالها الف مرة
عاوز تبرر تفريطك للجنوب وانت سبب البلاوي والازمات الحاصلة دي كلها..الناس لن تسامحك التاريخ لن يرحمك
يا شيخ اجدادنا القدماء ما كان عندهم كبريت …. ما ترجعونا لى زمنهم.. احسن لانو لو قلنا ليكم رجعونا للزمن قبل الانقاذ شايفنها كتيره علينا
عام 58 كان هناك رجال سودانين دافعوا عن هذه البلاد من اجل يكون السودان وانت الان جيت وجدتها بارده
وشغال نهب ونصب وكمان تقارن نفسك برجال ذاك الزمان الجميل فى كل شئ ارحل بلاش كلام فاضى
علي عثمان الحرامي،،، اختشي انت مفروض تختفي نهائياً من المشهد السياسي لانك لم تقدم اي شي لي بلدك ولا حتى شيخك الترابي توفى وهو غاضب منك وفشلت في كل شئ
ذكرني حبيبي ذكرني،،،،
زمان لمن نحتاج نغير من لحم الضان بتقول يا ولد اقبض الديك الذعوري داك) ضنبو ممعوط (
اها تسكو من صريف لصريف وكل شفع الفريق شئ سفنجات وشئ عصي والديك لياقته فل التقول بلعب في مانشستر) بياكل دخن (
اسي الديك مافي والفي ذاتو تقول ليه جيتك،،، انتظرك منبطح للضبح
بااااالغة بيلييييغ عديييييل كدة عمك
هذأ الشخص ادني من الحيوان هو لا يحب التقدم لانسان السودان العالم الان في تطور واذدهار ونحن ذي عاشين في العصر الحجري
التاريخ لايرحمك
تريد التشويش علي الجماهير هذا العهد ولي
اين فلوس البترول اين موارد البلد
انت تعلم فعله التمكين في العباد والبلد
هو سبب ما نحن فيه فوضي واتعدام دوله القانون
كل الشعب يعرف ما تسبت فيه انت
من دمار يعبر اجيال قادمه
الزول ده خرف وداير لي عوووووود في نص راسو
زمان كان الكبريت معدوم, لكن شاي الصباح والحلة وبصلها موجود, الأن فعلا وفرتوا لينا عود الكبريت, لكن النار نسوي بيها شنو؟ ما في شاي صباح ولا بصل, رعونا لي سنة ٥٨, وما عاوزين كبريت, أكلنا بناكلو نيئ.
علي عثمان الشخصية المقيتة والمكروه من كل الشعب السوداني تماما كالهندي عزالدين
وين وديتوا حديقة الحيوان؟ تذكرناها لما راينا صورة لحارس في حديقة الحيوانات بالخرطوم(يقال أنه) والد علي عثمان يُسلم على الزعيم تيتو وذلك شرف لا يناله الكثيرين.اين حديقة الحيوانات اختفت وظهرت بدلها بيضة قذافي [الكريهة] وكمان بعض فضائيات السودان يفتخروا بيها مع انها شوهت منظر الخرطوم والنيلين والمقرن، وين وديتوا حديقة الحيوان يا ……….