سياسية
أمين الحركة الاسلامية يقر بضرورة مراجعة إيجابياتها وسلبياتها و حذر من استهدافها بـ(الشائعات)
حذر الأمين العام للحركة الإسلامية السودانية الزبير أحمد الحسن، من التعاطي مع “الإشاعات” التي قال إنها تستهدف صف وهياكل وبنيان الحركة، مقراً بضرورة مراجعة إيجابياتها وسلبياتها ونواقصها، وأكد سعيهم للحفاظ على الإسلام السني الوسطي المعتدل ونبذ التشدد.
وقال الحسن خلال الملتقى التشاوري حول الرؤية المستقبلية للحركة بمدينة الجنينة، إن تصويب الأخطاء يقرب إلى الله ويفتح على البلاد بركات الأرض والسماء ويساعد على عبور الظروف الاقتصادية الحالية. وأضاف أن الاهتمام بمعاش الناس وتخفيف أعباء المعيشة عن كاهلهم، لا يتم فقط بفتح المزيد من مراكز البيع المخفض بل أيضاً بزيادة فرص العمل والإنتاج باستغلال الفرص المتاحة.
صحيفة الجريدة
قبح الله و جوهكم … لا ايجابيات بل كلها سلبيات . .. برعتم في السرقة و نهب اموال الدولة
افلستم البلد و العباد و دمرتم السودان 30 سنه من المعاناة و الظلم يا فجره .. 30 سنه بسبب
حكمكم الكريه و عدم توفر فرصة حياة كريمه للمواطن الأن الشعب مشتت في كل الدنيا ليوفر
لقمة العيش لأهله و أسرته .. الله ينتقم منكم دنيا و آخرة اصبحنا مشردين فقدنا الأمان الأسري
و اطفالنا تربوا و تعلموا و تخرجوا و اصبحوا بلا عمل و نحن ننتظر الفرج و زوال حكمكم البغيض
ضيعتوا عمرنا و علاقتنا مع اسرنا اصبحت فقط اتصال تلفونات و اجازات متباعدة و كلها بسبب
فسادكم و جشعكم و بعدكم عن الدين .. اسؤا نظام و أسؤا و أفسد من حكم السودان ..
حركتكم المسمأة كدبا اسلاميه هي حركة استبداد و نهب .. الأسلام بعيد عنكم و ظلمتوه
بلبسكم عباءته الكريمة و الله ينتقم منكم ..
عن اي اسلام تتحدثون ياايها الزبير الاتستحي وانت تقف متفرجا وشاهدا على الثراء الفاحش واكل السحت الذي استشرى في حركتكم المسماة ذورا اسلامية الم يشهد شيخكم وعلى الملاء بانكم فاسدون اتيتم من اسر فقيرة فاكلتم اموال الشعب وورثتموه ابناؤكم واحفادكم وسكنتم الفللالفاخرة وركبتم السيارات الفارهة نسال الله ان يقتص من كل ظالم مد يده لاموال هذا الشعب الصابر اميييييين
يحكى_ان
قصه عمر بن الخطاب وإبل إبنه عبد الله
يخرج عمر بن الخطاب يوماً إلى السوق، فيرى إبلاً سماناً، فيسأل عمر : إبل من هذه؟
فيقول الناس: إبل عبد الله بن عمر ،
فينتفض عمر وكأن القيامة قد قامت!
ويقول: عبد الله بن عمر بخ بخ يا ابن أمير المؤمنين! ائتوني به.
ويأتي عبد الله على الفور ليقف بين يدي عمر رضي الله عنه،
فيقول عمر بن الخطاب لولده عبد الله : ما هذه الإبل يا عبد الله ؟!
فيقول: يا أمير المؤمنين! إنها إبلي اشتريتها بخالص مالي، وكانت إبلاً هزيلة، فأرسلت بها إلى المرعى- لكى تكبر وتسمن لأتاجر فيها،وأبتغي ما يبتغيه المسلمون:
فقال عمر بن الخطاب في تهكم لاذع مرير قاس على إمام من أئمة الورع والزهد عبد الله
قال عمر : نعم وإذا رآها الناس
قالوا: ارعوا إبل ابن أمير المؤمنين، واسقوا إبل ابن أمير المؤمنين، فتسمن إبلك ويربو ربحك يا ابن أمير المؤمنين!
قال عبد الله: نعم يا أبتِ
قال: اذهب وبع هذه الإبل الان ،وخذ رأس مالك فقط، ورد الربح إلى بيت مال المسلمين .
رحمك الله يابن الخطاب اللهم إرزقنا حاكما فى أمانة وعدل وعمر
عن اي اسلام تتحدثون ياايها الزبير الاتستحي وانت تقف متفرجا وشاهدا على الثراء الفاحش واكل السحت الذي استشرى في حركتكم المسماة ذورا اسلامية