غندور: سفيرنا سيعود للقاهرة “قريبا جدا”
قال وزير الخارجية السوداني إبراهيم الغندور، اليوم (الخميس)، إن الطريق ممهد لعودة سفير بلاده إلى القاهرة “قريبا جدا”.
وكانت الخرطوم استدعت سفيرها في القاهرة الشهر الماضي للتشاور بسبب نزاع مع القاهرة على مثلث حلايب وشلاتين الحدودي، وما بدا أنه خلاف بين الجانبين حول حصة مصر من مياه النيل.
وقال الغندور اليوم في مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية المصري سامح شكري بعد اجتماع في القاهرة ضم رئيسي جهازي المخابرات العامة في البلدين “الطريق ممهد إن شاء الله لعودة السفير السوداني في أي وقت”. ووصف الاجتماع الرباعي بأنه “بداية لحلحلة كل المشاكل التي استدعت استدعاء السفير إلى الخرطوم” مضيفا أن السفير سيعود “قريبا جدا وليس قريبا فقط”.
من جانبه، قال شكري “تحدثنا في كل الموضوعات بشكل صريح وشفاف”.
بدوره، نفي الوزير السوداني أي نية لمنح تركيا قاعدة عسكرية في جزيرة سودانية على البحر الأحمر. وقال إنه يعتبر الاجتماع الرباعي وهو الأول من نوعه “نقطة تاريخية مضيئة في علاقات البلدين”.
ويطالب السودان بمثلث حلايب وشلاتين منذ عام 1958 ، بينما تقول القاهرة إنه أرض مصرية ورفضت في 2016 بدء مفاوضات لتحديد الحق في السيادة على المنطقة أو اللجوء إلى التحكيم الدولي بشأنها.
المصدر:رويترز.
لا تستعجلوا في العجله الندامه
وفي التأني السلامه
اخد نفسك يا غندور
واشتغل تمروح وبيع كلام
المصري غندور وزير خارجية السودان وعشان تأكيد كل مواقفي السابقة سابق الريح الي عاصمة بلده الأصلية مصر المخروبة لسببين:
الأول محاولة ترطيب الأجواء والأتفاق علي ان يدبر المصريون طرق فهلوة وشيطنة وتسويف جديدة لتطويل امد أزمة حلايب دون حل.
والثاني ان يقول انه فاعل ومؤثر وذرا للرماد في العيون وتهدئة المعارضين لمواقفه في السلطة بل معارضين لوجوده بمنصب غفير حتي في الخارجية.
نقولها والله اعلم بصدقنا وبالأثبات هذا المصري عميل لمصر لا يعمل لمصلحة السودان ابدا وعليكم ان تتأكدوا من سابق فترة توليه منصب لايستحقه اطلاقا ومن لاحق يأتي حتي من بعد لقاءه الأخير بابن بلده البغل المصري سامح عاكور.
اللهم احفظ بلادنا وولي امرها من ابناء سوداننا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
غندور وزير خارجية الاحضان و القبل يرفض تمليك الشعب السوداني تفاصيل ما تم انجازه في اي مفاوضات. انه احن و اعطف على مصر من سامح شكري نفسه.حان الوقت ليتولى عبد المحمود عبد الحليم وزارة الخارجية.
كنت من الذين يكنون تقديرا واحتراما كبيرين للبروف غندور لكن الان تاكدت ان هذا الحزب الحاكم لا يلد الا الانبطاحيين المنبرشين اللهم احفظ وطننا وشعبنا من الانبطاحيين والمتمردين